أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية - سامية نوري كربيت - أطلاق فضائية التمدن ضرورة ملحة قبل فوات الاوان















المزيد.....

أطلاق فضائية التمدن ضرورة ملحة قبل فوات الاوان


سامية نوري كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 3211 - 2010 / 12 / 10 - 16:57
المحور: ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية
    


قبل أن أجيب على أسئلة الحوار عن إنشاء فضائية تعبر عن أفكار وقناعات موقع الحوار المتمدن , أردت أن أوضح نقطة مهمة هي لماذا في اعتقادي أن هذه الفضائية المطروح موضوعها للنقاش ضرورة ملحة الآن , وفكرتي يمكن توضيحها بعرض سريع لأوضاع الدول العربية بعد تحررها من الاستعمار سواء أكان الاستعمار العثماني الذي جثم على صدور قسم كبير من شعوب الدول العربية ولمدة أربعة قرون ولم يقدم لها سوى التخلف والفقر والجهل وسعى إلى إجبار الشعب العربي على ترك لغته الأصلية واستبدالها باللغة التركية في المدارس والدوائر الحكومية والتي أطلق عليها في حينه سياسة التتريك , وكذلك نهب جميع الموارد وفرض الضرائب بدون أن يقدم أية خدمات لتحسين أوضاع المواطنين , وجند الشباب للاشتراك بالحروب التي خاضها خدمة لمصالحه الخاصة , وقمع أية حركة تطالب بالحقوق القومية إلى حد إعدام كوكبة من الشباب القومي العربي في بلاد الشام على يد الحاكم العثماني جمال باشا السفاح في بداية القرن العشرين والذين كانوا يمثلون طلائع النهضة العربية ويعملون من اجل تحرير أمتهم من الاستعمار العثماني , وباختصار شديد تركت الدولة العثمانية بعد سقوطها في نهاية الحرب العالمية الأولى الدول العربية التي كانت تحت سيطرتها يسودها التخلف والجهل والفقر والمرض ولا علاقة لشعوبها بما يمكن أن نسميه حضارة أو تمدن بل خراب وتخلف في النفوس وفي الإدارات وفي جميع مرافق الدولة , ولم تكن الدول العربية التي سقطت تحت السيطرة الأوربية منذ القرن الثامن عشر بأحسن مما كانت عليه الشعوب الواقعة تحت السيطرة العثمانية , مما سهل لطلاب السلطة من الزعماء المحليين وشيوخ العشائر والمتنفذين بالاستيلاء على السلطة يدفعهم الشعور البدوي العشائري بالسيطرة والتحكم بالرقاب والتمتع بما تدره عليهم من غنائم , وهذا أدى بالطبع إلى زيادة معاناة هذه الشعوب وانحدارها إلى درجة أكثر مما كانت عليه من الجهل والقهر والتخلف الاجتماعي والاقتصادي والثقافي .
ومن الأسباب الرئيسية أيضا لاستمرار تخلف الشرق بصورة عامة والعالم العربي بصورة خاصة إلى الآن افتقاره إلى وسائل أعلام تعمل على توعية الجماهير للمطالبة بحقوقها في الحرية والحياة الكريمة , ونشر الفكر الحر التقدمي والتنويري الذي يساهم بشكل كبير في إيقاظ الشعوب الخانعة تحت سلطة القهر والظلم من قبل الحكومات الدكتاتورية والمتمثلة بسلطة زعماء يحكمون بشريعة البداوة والجاهلية في القرن الواحد والعشرين , كزعماء دول الخليج والسعودية أو باسم الطوائف الذين يستندون على كثرتهم العددية كما هو حاصل في سوريا , أو قادة وصلوا إلى السلطة عن طريق انقلابات عسكرية ومن ثم رفضوا التخلي عن كراسيهم بإتباع أساليب القمع والقتل وحولوا الشعوب إلى قطيع مسلوب الإرادة يأتمر بأمر الحكام خوفا من الذبح أو في أحسن الأحوال السجن مدى الحياة , كما يحصل الآن في مصر وليبيا واليمن وغيرها من الدول العربية , وهكذا تحولت هذه الدول ملكا للحكام يتصرفون بمصائر شعوبهم ويستولون على مصادر ثرواتها , ولكي تستمر سيطرة هؤلاء الحكام وأولادهم وأحفادهم عملوا على السيطرة على كل المنافذ الإعلامية كالإذاعة والتلفزيون والصحف والمجلات والتي تعمل على تمجيد هؤلاء الحكام وتوجيه الراى العام للخضوع لهم , وحتى الكتب المدرسية تم تزويرها وادلجتها لصالح الفئة الحاكمة لكي تبقى الشعوب غارقة في جهل تام عن ابسط حقوقها .
وعندما تطورت وسائل الأعلام وبدأت تدخل البيوت وتغزو العقول والتي تبث عبر الأقمار الصناعية إلى جميع أنحاء العالم كالقنوات الفضائية والانترنيت , والتي قربت المسافات وباتت الجماهير قادرة لمعرفة التطورات الحاصلة في العالم , عمل هؤلاء الحكام على إيجاد وسائل جديدة لاستمرار سطوتهم فلم يعد بالإمكان استمرار تجهييل الشعوب وعزلها عن العالم الخارجي , فظهرت الحاجة إلى رجال الدين لاستخدامهم في استمرار سيطرتهم خاصة إن الشعوب العربية إيمانها غيبي وتمتاز بتمسكها بالخرافات والأساطير وتصديقها لكل ما يقال لها من تفاسير دينية من قبل رجال يدعون معرفتهم بأمور الدين , فتحولوا إلى شعوب تتخبط في مجموعة من الخرافات والأساطير وسيطر عليهم عالم الغيبيات فأصبحوا يقادون كالنعاج من قبل رجال الدين الذين تعاظم نفوذهم إلى حد أن الحكام أصبحوا يطلبون رضاهم ومودتهم لكي يحصلوا منهم على فتاوي تحلل ما يفعلون بشعوبهم وتقوي مركزهم , منها أن سلطة الحكام مستمدة من الله وعلى الجماهير إطاعة الحاكم وعدم مخالفته ومما زاد من سطوتهم ظهورهم في القنوات الفضائية يمدحون ويمجدون الحكام ويصدرون الفتاوى ويفسرون القران حسب مزاجهم أو رغبة حكامهم , بحيث أصبحوا اليوم هم أصحاب القرار والآمر الناهي في بلدانهم والحكام يخافون من إغضابهم فأصبحت مصالح الحكام ورجال الدين متشابكة ومتشابهة .
لقد أدى تشابه وتشابك مصالح رجال الدين والحكام إلى ظهور قنوات فضائية جديدة بالإضافة إلى القنوات الأخرى التي تسيطر عليها الحكومات هدفها تمجيد الحكام وخدمة مصالحهم وتزيين صورتهم أمام الجماهير وخداع الناس بوعود لن تتحقق وقلب الحقائق والضحك على عقولهم , ساهمت هذه القنوات الدينية التي أسست أصلا من اجل خدمة أغراض الحكام ورجال الدين سوية , فهي من ناحية تعمل على إشغال الشعوب بأمور غيبية وأساطير وخرافات ونشر ثقافة التسطيح والتجهييل إلى درجة لا يمكن أن يصدقها من يملك عقلا واعيا , ولكنها موجهة للناس البسطاء ذوي الثقافة المحدودة والتي تمثل الأغلبية المحرومة من كل مقومات الحياة والعيش الكريم والمتطلعة إلى البركات والنعم التي سينزلها لهم رجال الدين ( المندوبين الشرعيين لله والذين يملكون علوم السماء والأرض ولهم القدرة على رفع طلباتهم إليه من دونهم ) وهكذا يستطيعون زرع الأفكار التي تؤدي إلى خضوع هؤلاء لهم ولحكامهم , ومن ناحية أخرى تعمل هذه القنوات الفضائية على إثارة النزعات الطائفية والمذهبية والدينية إلى حد الاقتتال , كل ذلك بهدف أبقاء الجماهير مشغولة بأمور بعيدة عن مراقبة أو محاسبة الحكام الذين ينهبون المال العام والمطالبة بحقوقهم المسلوبة .
لكل هذه الأسباب ولغيرها أعتقد أن ظهور قناة فضائية تعمل على توسيع آفاق الجماهير وإبعادهم عن مناورات القنوات الدينية والسلطوية والمسيسة والتي تعمل على فرض أيديولوجيات تعظيم الحكام على حساب الشعوب المسلوبة حقوقها السياسية والاجتماعية والاقتصادية , ونشر أفكار التخوين والتكفير ورفض الآخر المختلف وتشجيع النعرات المذهبية والطائفية والتي تعمق الانقسامات بين أبناء الوطن الواحد إلى حد الاقتتال , وأنا مؤمنة بان العالم العربي أحوج ما يكون إلى فضائية تعمل على رفع مستوى شعوب الشرق الأوسط الفكرية بفتح المجال لنشر كل الآراء التي ترفض القنوات الأخرى الاقتراب منها لكي تبقى الجماهير مغيبة خدمة لمصالح الحيتان الكبار كمفاهيم العلمانية واليسار والديمقراطية , كما تعمل هذه القناة على نشر مبادئ الحرية وحقوق الإنسان خاصة حقوق المرأة والتأكيد على مفاهيم التسامح وقبول الآخر وتطبيق مبادئ العدالة والمساواة خاصة للمرأة التي سلبت حقوقها مئات السنين بدون وجه حق .
إن السياسة التي أظن أنها سوف تسير عليها هذه الفضائية المقترحة هي نفس الأسس التي بنت عليها موقع الحوار المتمدن والذي كسب احترام الجميع وتبوأ مركزا متقدما , هذا الموقف الذي ساهم في كشف الأنظمة الحاكمة المتخلفة والسلطوية والتي شعوبها تعاني من القهر والإذلال , وكذلك مواقفها المعلنة ضد التعصب الديني والقومي والطائفي والجنسي هو الذي جعلها تكسب هذه الشعبية من قبل القراء , والمساندة والتأييد من قبل الكتاب والكاتبات خاصة إن المبادئ التي ينادي بها الموقع هي من صميم احتياجات الجماهير التي عانت ولا زالت من كل المشاكل الذي يدعو موقع الحوار المتمدن للقضاء عليها وتحرير الجماهير من سطوتها والتي هي السبب المباشر لتخلف الدول العربية , وبالنسبة لموقع بثها فمن البديهيات لن تستطيع فضائية حوارية متفتحة فكريا تسعى إلى نشر الأفكار التحررية وتنادي بحقوق الإنسان أن يسمح لها بالبقاء في ارض موبوءة بكل آفات التخلف والهمجية , واعتقد إن إحدى دول الاتحاد الأوربي خير موقع لهكذا فضائية .
بالنسبة للأسئلة الأخرى أنا أجدها معقولة ومنطقية أن تطرح من قبل هيئة الحوار المتمدن لان المشروع ضخم ولكن بتضافر الجهود كل شئ ممكن ودائما طريق الألف ميل يبدأ بخطوة , والمشروع بحاجة إلى دراسة من قبل متخصصين لأن إدارة قناة فضائية ليست كإدارة موقع الكتروني وليس المهم كم من الوقت ستستغرق إلى أن تنجز لأنها في النهاية ستتوج كل الجهود بانجاز عظيم سيخلد باعتقادي في تاريخ الشرق الأوسط , كما خلد مفكري عصر النهضة في أوربا والذين عبدوا الطريق لظهور هذا العالم الغربي الذي يزهوا بديمقراطيته وعلمانيته واللذان كانا السبب الرئيسي في تقدمه العلمي والتكنولوجي , وليس هناك من داعي أن تبث عن طريق الانترنيت لان الفضائية تدخل إلى بيوت الملايين ونحن بحاجة لهم لان نشر الوعي الثقافي بين هذه الطبقات هو الطريق الصحيح لتغيير الواقع البائس الذي تعيش فيه , أن العمل لكسب هذه الطبقات التي سوف تقود التغيير هو نتيجة حتمية لهذا المخاض الذي تعيشه شعوب الشرق الأوسط .
وبالحقيقة أن اكبر المشاكل التي ستواجه هذا المشروع هو التمويل خاصة في بداياته لأنه بعد ظهور هذه القناة والتي ستكون الأولى والاهم في العالم العربي حسب توقعاتي تستطيع أن تستمر من واردات الإعلانات التي هي مصدر تمويل لكثير من القنوات الفضائية , أما في البداية فاعتقد إن المشروع بحاجة إلى دعم مادي من كل المنظمات الإنسانية والحقوقية في العالم وهذا ليس بجديد على الدول المتقدمة فالمنظمات في الغرب تتبرع بالملايين لمشاريع تتعلق بحقوق الحيوان فكيف لا تتبرع لمشروع كبير يتعلق بمصير شعوب مقهورة ومضطهدة ومغلوب على أمرها , وفي نفس الوقت يجب أن تعرف الجهات الرسمية في الدول الغربية بالموقف المبدئي لهذه الفضائية لان مردودها المعنوي يصب أيضا في صالح هذه الدول التي هي مستهدفة بسبب انتشار الجهل والتخلف الذي أتاح لشيوخ الإرهاب الاستفادة منه في تجنيد الشباب الجاهل لتحقيق أهدافها الإجرامية , إن تنظيم حملة إعلامية كبيرة لجمع التبرعات من الأفراد والهيئات قد توفر التمويل اللازم .
وأخيرا أتمنى من كل قلبي أن يتحقق هذا المشروع ليكون سببا في نهضة شعوب الشرق الأوسط عندما يتم تنويرها من خلال قناة فضائية غير مسيسة ولا تسعى لأهداف شخصية , وعند ذلك سيكون للحوار المتمدن الفضل الأول في إيقاظ الشعوب التي طال سباتها , ولست ادري لماذا وأنا اكتب هذه المقالة يتردد في ذهني بيت من الشعر لأحد أبطال النهضة العربية التي بدأت في بلاد الشام ضد تسلط الدولة العثمانية في أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين والذين ذهبوا ضحية تحالف الدولة العثمانية مع شيوخ السلطنات والأمراء في الخليج العربي والجزيرة العربية , فذبحت هذه الحركة التي لو كتب لها النجاح لكنا الآن في وضع لا يقل عن وضع الدول المتقدمة في الغرب , وقائل هذا البيت هو الشاعر إبراهيم اليازجي من بلاد الشام ( 1847 – 1906 ) وهو مطلع قصيدة طويلة ينادي فيها العرب ويطلب منهم التخلص من الحكم العثماني وفيه يقول :
تنبهوا واستفيقوا أيها العرب فقد طما الخطب حتى غاصت الركب
وأنا هنا أقول أن الخطب تعدى الركب ووصل إلى الرأس ولم يعد ما أصابنا احتلال فقط بل كل أنواع التخلف والتخندق والهمجية والانحطاط , وأملي كبير بالسيد رزكار الذي صنع هذا الموقع المتميز أن يحقق ما عجزت عنه المنظمات الحقوقية والجمعيات الإنسانية وحتى الحكومات الغربية التي ادعت أنها تعمل على تحرير شعوب الشرق الأوسط , ولهذا على الجميع مساندة هذا المشروع قبل فوات الأوان ووصول الأوضاع إلى طريق مسدود وغير قابلة للعلاج , وسوف تكون هذه القناة الشمعة الأولى التي تنير الطريق للجماهير المغلوبة على أمرها , ومن المعروف أن الأعمال العظيمة تبدأ بحلم صغير ومن يدري قد يكون هذا الحلم الصغير للأخ رزكار الخطوة الأولى التي توصله إلى مصافي الذين يخلدهم التاريخ على مر الدهور .




#سامية_نوري_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخلط بين السياسة والدين في تحليل مجزرة كنيسة سيدة النجاة
- لماذا نرى القشة في عيون الاخرين ولا نرى الخشبة التي في عيونن ...
- يجب احالة حكومتي امريكا وبريطانيا الى المحاكم الدولية المختص ...
- هنيئا لكم يا شهداء مذبحة كنيسة سيدة النجاة في بغداد
- دعوة الى مؤرخينا في العراق
- أحتفلوا بعيدكم التاسع ومشاعل النصر والفوز المؤزر بأيدكم
- الحياة الجنسية في الغرب هل هي اكثر ابتذالا وانحرافا منها في ...
- تخليدا لغزوة مانهاتن الترهيب بعد الترغيب لتنفيذ مشروع مسجد ق ...
- هل يدفع العراقيون ثمن صراع على الحكم بدأ قبل 1400 بين الامام ...
- الاسلام السياسي ومستقبل الديمقراطية والتحديث في العالم العرب ...
- اقباط مصر شعب تنتهك حقوقه وتستباح حرماته على ارضه وارض اجداد ...
- التحالفات المصلحية والديمقراطية المزيفة في العراق
- نصر حامد ابو زيد فيلسوف في زمن العهر العربي
- الجذور المسيحية للحضارة العربية الاسلامية - 3
- الجذور المسيحية للحضارة العربية الاسلامية - 2
- الجذور المسيحية للحضارة العربية الاسلامية - 1
- قادة العرب لا يتعلمون من التاريخ
- اسهامات مسيحي الشرق في اغناء الحضارة الاسلامية
- ضعف دور مؤسسات المجتمع المدني في حياة المرأة العربية
- اقتل مسيحيا وتمتع بالجنة


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح – أهمية و إمكانيات إطلاق فضائية يسارية علمانية - سامية نوري كربيت - أطلاق فضائية التمدن ضرورة ملحة قبل فوات الاوان