أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - البيدوفيليا .















المزيد.....

البيدوفيليا .


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3210 - 2010 / 12 / 9 - 18:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


البيدو فيليا : هي حب ممارسة الجنس مع الأطفال , أو هي الإنحراف الجنسي المعروف بالانجذاب الجنسي من قبل إنسان بالغ تجاه الأطفال . ( هذه أبسط التعاريف المختصرة للكلمة وحسب البحث عنها في غوغل ) .
يقول الشيخ عبد الباري الزمزمي :
الأصل أنّ ليس كل مباح يسوغ فعله , قد يجوز التزوج من ذات الثمانين سنة .
ولكن هل يقدم على ذلك أحد ؟ وأكل التراب مباح فهل يستطيع أحد اكله ؟
مقالة الدكتور كامل النجار – عمر عائشة عندما تزوجها محمد – والمنشورة على صفحات الحوار المتمدن بتاريخ 1 / 12 / 2010 بالرابط أدناه :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=236834
اعتمد الدكتور كامل النجار على الروايات التاريخية التي تؤكد زواج النبي محمد من عائشة وهي بنت تسع سنوات .
الروايات التي استقى منها الدكتور رؤيته يوجد لها روايات آخرى تناقضها .
أي أن شيوخ وفقهاء الإسلام يوجد لديهم روايات تاريخية متناقضة فليس كل ما جاء صحيح لا غبار عليه . سبب التناقض واضح وصريح ألاّ وهو الاعتماد على الرواية الشفوية والتي من الممكن أن تختلف بين راوِ وراوِ آخر .
هناك الآلاف من الحالات وحتى في الكتب المعتمدة بالنسبة للحديث النبوي وفي الكتب الستة نفسها والتي يعتمد عليها المسلمين مثل البخاري ومسلم والسنن وحتى القرآن نفسه .
من المعروف أيضاً أن التدوين بدأ بما لا يقل عن 100 سنة من وفاة النبي محمد .
محمد بن إسحق هو الأول وجميع الذين جاءوا بعده اعتمدوا على ما دونه .
إذن نحنُ امام إشكالية , هل يجوز استخدام العقل في تحليل الموروث ؟ نعم , من وجهة نظر شخصية يجوز لفقدان الأدلة الملموسة بالنسبة للباحث في هذا الأمر .
ولكن في نفس الوقت سوف نصطدم بكم هائل من الروايات المتناقضة فهناك روايات تؤكد على أن النبي محمد تزوج عائشة في سن أكبر من التاسعة وهناك روايات تقول بعكس ذلك .
هناك رأي للذين يؤيدون زواج النبي محمد من عائشة بسن 9 سنوات على ضوء الروايات التاريخية :
أن النساء في تلك البلاد الحارة يحضن مبكراً , ولكن هل تغير الحال الان , أي لازالت النساء يحضن مبكراً , ولقد أورد الدكتور كامل النجار هذا المعنى بأسلوب مختلف .
من التعليقات التي كانت في صميم الموضوع الذي من أجله كانت هذه المقالة هو تعليق الأستاذ سيمون خوري .
يقول الأستاذ سيمون وبتصرف مختصر :
إذا علمنا أن الرواية الشفوية وكذلك كتب الحديث والسيرة جاءت لتسد النقص في غياب الترابط الزمني بين الأشخاص والأمكنة التاريخية من خلال محاولة إعطاءها قيمة تاريخية بتحديد زمان ومكان نقلاً عن رواة متعددين , نصبح هنا امام نصوص لا تحمل أي سند تاريخي موضوعي لها سوى عملية النقل عن فلان وفلان بسند فلان والذي سنده يحتاج إلى دليل / انتهى / .
هذا بالإضافة إلى ما أوردناه سابقاً بخصوص تضارب الروايات التاريخية نفسها في موضوع زواج النبي محمد من عائشة .
يقول الأستاذ نادر قريط في مقالته / حمّى البحث عن محمد / والمنشورة في موقع الأوان نقلاً عن الألماني كاسكل 1966 :
كلما أزداد اضطراب الروايات أزدادت الحاجة لاختلاق نصوص شبحية إضافية محمولة على أجنحة فانتازيا الشعراء الذين لا تهمهم حقائق التاريخ بقدر رغبتهم في تصميم الماضي حسب هوى حاضرهم / انتهى / .
وفي مكان آخر يقول الأستاذ سيمون خوري :
هل الكتب الدينية كافة يمكن الرجوع إليها والاعتماد عليها كوثائق تاريخية مستقلة ومحايدة في التاريخ / انتهى / .
لا , لا يجوز أن نعتمد على الكتب الدينية كوثائق من وجهة نظر شخصية ولسبب بسيط هو أنها متناقضة و لا تُعطي أي دليل علمي على صحتها , وإذا ما وجدنا تناقضاً واحداً فهو الكفيل بباقي التناقضات .
من التعليقات الآخرى والتي في صميم الموضوع أيضاً هو تعليق الأستاذ نادر قريط والذي أشار فيه إلى رابط مقالته .
يقول الأستاذ نادر قريط في مقاله – لصوص ومغفلون – بين إسلام بحيرى وجمال البنا – والمنشور على صفحات الحوار المتمدن بتاريخ 12 / 9 / 2008 . بالرابط أدناه :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=146848
القصة / زواج عائشة / أصبحت علكة يمضغها كل عابر انترنيت , وأنا شخصياً قد قرأت الكثير عن الموضوع وفي مواقع مختلفة .
أما تعليق الأستاذ نادر قريط على مقالة الدكتور كامل النجار فكان على الشكل التالي :
لا أظن أن باحث إسلاميات في الغرب يهتم بعمر زواج عائشة فهم يدركون أنهم أمام / أدب ديني / وليسوا أمام حقائق تاريخية , أعتقد أن الفقهاء المسلمين عكسوا روح عصرهم وأخذوا كثيراً عن اليهود خصوصاً في التشريعات الجنسية . فالهالاخاة / أجزاء الشريعة في التلموذ / تتضمن وصايا كثيرة بشأن الجنس تبلغ حوالي 100 من أصل 650 تشريع وأحدها يجيز نكاح الطفلة عندما تبلغ ثلاثة أعوام ويوم واحد / انتهى / .
في الحقيقة أنا لا أدري لماذا 3 سنوات ويوم واحد ؟
المهم , ومن منطلق مفهوم الأستاذ نادر قريط متى سنُدرك وبصورة جماعية أننا امام أدب ديني وليس حقائق تاريخية / وأنا هنا لا أقصد الدكتور كامل النجار فمن حقه وعلى ضوء استحدام العقل أن يقول رأيه / .
ولكن أنا أقصد عموم المسلمين الذين يتمسكون بنصوص تُعتبر عند الأمم المتحضرة / ادب ديني / وليس حقائق تاريخية نتعامل معها وننطلق منها وهي التي أدّت وتؤدي إلى كل ما نحنُ فيه من تخلف وجهل وفقر ولا ننسى العوامل الآخرى السياسية والاقتصادية التي كرست الواقع المؤلم .
ليس زواج عائشة فقط بل جميع الموروث وما ينطبق على موضوع عائشة ينطبق على جميع الروايات التاريخية .
ادب ديني – تراث – قصص – حكايات – موروث شعبي ألخ .
نحنُ في عصر لا نحتاج فيه إلى أفكار القرن السابع ولا حتى القرون التي بعده ..
نحنُ في القرن الواحد والعشرين .. في عصر العلم والاكتشافات والتطور وحقوق الإنسان والتعايش وقبول الرأي الآخر – في عصر نحتاج فيه للتفكير والعمل على نهضة شعوبنا وأن تتخلص من الفقر والمرض والتخلف وأن نفكر بما يحصل في العالم وما وصلت إليه الأمم المتحضرة وأن الأخوة في الإنسانية وليس في الدين .
ليكن الدين شأناً شخصياً وليعبد كلّ إنسان ربّه الذي آمن به . لاعلاقة للرب بالقوانين والدساتير والحكم والعلم والتقدم والأزدهار .
في نفس مقالته أعلاه يقول الأستاذ نادر قريط :
على المستوى الشخصي ، أجد أن الجدل في موضوع عمر زواج السيدة عائشة ، أمرا ثانويا ، ولايمكن تحديده في ضوء الكرونولوجيا / التسلسل الزمني للأحداث / الإسلامية ، فالإخباريون صنعوا لنا صورة مشوّشة ومتناقضة فرضت جدارا سميكا حجب أمامنا الرؤية ، وهذا أمر منطقي وبديهي، سببه ظروف إنتقال الرواية من طورها الشفهي إلى الكتابي ، مما حدا ببعض الباحثين ( أمثال الألماني شاخت) إلى رفض الرواية الشفهية برمتها . وبهذا يكون قد إقتدى بموقف المعتزلة من جماعةالنقل ، أو بموقف حركة القرائين اليهود من أحاديث الميشنا.
الروايات التاريخية التي أوردها الأستاذ نادر قريط عن الكاتب المسلم شانافاس والتي تقول أن عمر عائشة كان 18 سنة هي كما يلي :
1ــ في موضوع الطعن بمصداقية عروة إبن هشام ( ناقل حديث البخاري ـ باب تزويج النبى عائشة وقدومها المدينة وبنائه بها -3894 ) يورد الكاتب مصدرين هما : تهذيب التهذيب، لإبن حجر العسقلاني دار التراث الإسلامي، مجلد 11 صفحة 50 . والآخر هو ميزان الإعتدال للذهبي المكتبة الأثرية، باكستان ، المجلد الرابع، ص:301
2ــ في سياق تخبط روايات الطبري عن عمر السيدة عائشة.. يذكر شانافاك المرجع وهو : تاريخ الملوك، مجلد 4، 50، دار الفكر ـ بيروت 1979م .
3ـ أما عن مقارنته بعمر أسماء بنت إبي بكر، (وما ترتب عليه من خلاصة مفادها أن عمر عائشة كان 18 عاما يوم زواجها ) فيحددها شانافاك بإبن كثير ، البداية والنهاية مجلد8، ص: 371 دار الفكر العربي 1933م، وكذلك تقريب التهذيب لإبن حجر العسقلاني ص:654 ..
4ـ في سياق المقارنة بعمر فاطمة ، يخبرنا شانافاك عن مصدره وهو: الإصابة في تمييز الصحابة ، ابن حجر ، ص: 377 مكتبة الرياض الحديثة 1978م . / انتهى / .
هذا إن دّل على شيء فإنما يدل على تضارب الروايات التاريخية وبدوره سوف يؤدي إلى تضارب الآراء حول موضوع زواج عائشة .
جميع الروايات التاريخية والتي تفتقد لأدلة ملموسة مهما كان مصدرها لابدّ من التوقف امامها ودراستها دراسة علمية منهجية في سبيل وضعها في المكان المناسب .
الخاسر الأكبر في هذه الحياة هو من يبني إيمانه واعتقاده على روايات لم يتحقق من مصداقيتها ليس هذا فحسب بل يذهب بعيداً في تلك الروايات بحيث تصل به إلى أن يرتكب أكبر جريمة في التاريخ ألاّ وهي القتل في سبيل أوهام ترسخت في ذاكرته .
يجب أن ننتبه إلى ذلك , لابدّ من التفكير جيداً , وتمحيص ودراسة هذا الموروث الثقيل الذي أثقل كاهلنا وحولنّا إلى أمة تقبع في ذيل الترتيب وفي كل شيء .
هذا هو السبيل الوحيد لكي نتمكن من التعايش مع الآخر والعيش بسلام في أوطاننا بعيداً عن التشويه والتلويث الذي أصاب عقولنا .
سوف ناتي على أمثلة آخرى من اجل توضيح تضارب الروايات التاريخية وعدم مصداقيتها على ضوء الدراسات الجدية من مراكز الدراسات العالمية المتخصصة بهذا الشأن , والمثال هو فتح مصر وشمال أفريقيا وبلاد الشام .
في تعقيب آخر للأستاذ نادر قريط موجّه للأستاذ محمد البدري ضمن الرسائل الشخصية المتبادلة وعلى الشكل التالي :
الأستاذ البدري شكراً للتعقيب والإضافة – بالفعل تاريخ عبد الحكم ( كتابه فتوح مصر وأخبارها وهو أول ما اؤلف في التاريخ الإسلامي لمصر ) هو المصدر الأقدم حول فتح مصر وأسبانيا وهو متأخر 240 سنة وهذا يلغي مصداقيته ويُبقيه ضمن قصص ألف ليلة وليلة .
الأقرب للظن عدم حصول الفتوحات أصلاً ( فهذا أصدق من القول بأن عمرو بن العاص قد هزم قلاع بيزنطا وسبعة ملايين مصري بجيش عدده ثلافة الآف عربي ) تصوروا أنتم ثلاثة الآف مقابل سبعة ملايين هل هذا من المنطق والعقل , هل هناك من يصدق وكيف , ألم يسأل نفسه ؟
ثم يستمر الأستاذ نادر قريط فيقول :
هناك مصادر بيزنطية تقول أن زوجة هرقل تنازلت عن مصر وشمال أفريقيا لصالح السلالة الأموية في دمشق بعد الوهن الذي ضرب بيزنطا .
الأمر في العالم القديم كان وراثة سلالة لأخرى .
طرح السيد محمد البدري سؤالاً ؟
فمن هو محمد وأبو بكر وأبن الخطاب وأبو لهب وقصص مكة ويثرب بل من هو عمرو بن العاص الذي نعرفه جيداً في مصر ومن أين أتى معاوية ؟
قبل أن نأتي على الجواب فإنّ أول من طرح علامة استفهام حول تاريخية محمد ومصداقية سيرة أبن إسحق هو الأسكتلندي / منتغمري واط / في كتابه ( نبي ورجل دولة ) .
حتى لو أثبتنا تاريخية محمد فهذا لن يُثبت إلهية رسالته ولو أراد الله إرسال وحيه فبإمكانه أن يُبلغه بطرق شتى كأن يُوحي لكتاب السير بوجود نبي مُتخيّل ( وجود نبي غير موجود فعلاً ) وكل من يتبعه يفوز بالآخرة . المصدر ( حمّى البحث عن محمد ) .
جواب الأستاذ نادر قريط حول سؤال الأستاذ محمد البدري :
هناك رؤية جديدة لدراسات باحثي جامعة سارلاند تصل إلى نتيجة مفادها أن حقبة الأشخاص المذكورين أعلاه غير تاريخية إذ لا وجود لأي أثر عنهم .
( الرأي: أنّ هؤلاء الأشخاص تم ذكرهم في العصر العباسي , الزمن والدراسات المتخصصة كفيلة بكشف الكثير من الحقائق وهذا ما أتبناه شخصيا ورأيي غير مُلزم لأحد ) .
أول الأثار الحسية يبدّأ فعلياً زمن عبد الملك بن مروان وأمثال – كرونا وروندسون – يرجحون عدم وجود مكة كمركز تجاري في ذلك الوقت المزعوم .
هناك دراسات جدية لباحثين إسرائيلين للوثائق والحصون البيزنطية في اليرموك تُثبت إنسحاب بيزنطا من الشام قبل قرن من الإسلام وترك الإدارة للغساسنة النصارى / من أتباع عقيدة الطبيعة الواحدة / أيّ أنّ معركة اليرموك لم تحدث أساساً .
هذا بالإضافة إلى دراسات في الوثائق اليهودية القديمة تُشير لعدم وجود يهود في الحجاز في الفترة المزعومة لبداية محمد والإسلام .
هذه بعض مشاغل البحث الحديث .
/ أين علماء الإسلام وبماذا يشتغلون , أين الأتباع وكيف يفكرون / ؟
من وجهة نظر الأستاذ نادر قريط أن دولة محمد والخلافة التي دامت 40 سنة ينطبق عليها قول فولكر بوب :
بعد هجرة النبيّ عام واحد هجري / عدد أساسي لا يقبل القسمة إلاّ على نفسه / ولاحظوا أنه سوف يتكرر في سنين الخلافة :
تبوّأ أبو بكر الخلافة عام 11 هجرية / عدد أساسي / ثمّ عمر عام 13 هجرية / عدد أساسي / ثمّ عثمان عام 23 / عدد أساسي / وبقي بالحكم لأثنتي عشرة سنة مقدّسة جُمع فيها القرآن , وعام 35 / حاصل ضرب عددين أساسين 5 و 7 / جاء دور علي الذي أكمل الأربعين سنة من رحلة موسى في صحراء التيه .
إنها أربعين سنة من رحلة الزمن الميثولوجي في صحراء مكة .
ماذا لو تناولنا جميع الروايات التاريخية , أين سنجد الجواب والحل ؟ هل هناك عقلاء لكي يقولوا لنّا ومن المسلمين أنفسهم كيف قرءوا تاريخهم وكيف فهموه وكيف فسروه ؟
هل نستطيع أن نبني إيماننا على أوهام وشكوك وإذا ما حصل ما هو المصير ؟
هل سوف يبقى المسلمين في التيه ؟
أوربا قامت بعلمنّة الدين فالمشكلة لا تكمن في الغرب المسيحي بينما مشكلة المسلمين / وحسب رأي الأستاذ نادر قريط / هي عدم قدرتهم على الفصل بين الوحي والتاريخ / .
الأمر صعب وبعيد المنال وانا على يقين من ذلك حسب وجهة نظري المتواضعة ولكنها ليست مستحيلة ولو بعد حين , علّمنةالدين في العالم الإسلامي هو الحلّ ولا بديل عنه مهما حاولنا / لإيجاد أوالبحث عن حلول آخرى / .
شكري وتقديري للجميع وبدون استثناء .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا مسلمي العالم اتعظوا !!
- سيرك العراق الديمقراطي ؟
- الفيلسوفة هيباتيا .
- التطرف والأعتدال ؟
- الوضع العراقي في دفاتر قديمة .
- فضيحة التعليقات المؤدلجة .
- سلسلة المقالات 8 / الأخيرة / .
- الأستاذ فؤاد النمري والديمقراطية .
- معايير التقدّم !!
- الحسد والسحر !!
- قصة الطوفان 1 - 5 ..
- من ملائكة سيمون إلى زهور مرثا !!
- الأخلاق بين الإيمان والإلحاد !!
- هل مصر وهابية أم فرعونية ؟
- فرسان القديس يوحنا ؟
- بيروقراطية ستالين !!
- سولجنستين وثورة أكتوبر ؟
- الثوار والثورات !!
- إلى السيد فؤاد النمري ورفاقه !!
- ما هي أسباب قوة الفكر الديني ؟


المزيد.....




- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- كاتب يهودي: المجتمع اليهودي بأمريكا منقسم بسبب حرب الإبادة ا ...
- بايدن: ايران تريد تدمير إسرائيل ولن نسمح بمحو الدولة اليهودي ...
- أستراليا: الشرطة تعتبر عملية طعن أسقف الكنيسة الأشورية -عملا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - البيدوفيليا .