أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - وفاء سلطان تحت المجهر













المزيد.....

وفاء سلطان تحت المجهر


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3205 - 2010 / 12 / 4 - 01:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وفاء سلطان تحت المجهر

على صفحات الحوار المتمدن في قسم التربية والتعليم والبحث العلمي .. نشرت وفاء سلطان مقالة لها بعنوان وفاء سلطان لماذا وكيف تكتب؟! (4)

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=223853

الكاتبة....

كنت أراقب مرة برنامج على أحد المحطات الفضائية الإسلامية، وكان الحوار يدور بين ثلاث نساء مبرقعات حول تعدد الزوجات.
ما لاحظته كان مثيرا للحزن وللشفقة في آن واحد!
تدافع الواحدة منهن عن تعدد الزواج كأمر إلهي لا مفر منه، ثم ـ وعندما يتعلق السؤال بها هي شخصيا ـ تقول: لا.. لا يمكن أن أقبل بأن يتزوج زوجي امرأة ثانية عن رضى وطواعية.
هذا الشرخ الذي يحدثه الإسلام بين "الأنا" الحقيقية وبين "الأنا" المزيفة، والذي تلمسه لدى المسلمة خلال لحظة واحدة، يخلق صراعا نفسيا وفكريا ليس من السهل أن تعيش معه!
وهنا لا بدّ أن نتساءل: هل من الممكن ترميم الإنسان المسلم وإعادة تأهيله؟!!
إن بناء الإنسان كأنا وكروح يتم تدريجيا وعبر مراحل، وكما أن بنائه لا يتم في ليلة واحدة كذلك ترميمه لا يتم في ليلة واحدة، فهو ليس قطعة أرض كي يسترد.
رد

واضح السرقات الفكرية بين كامل النجار ووفاء سلطان ولا نعلم أيهم يسرق من الأخر .. نضع مقالة وفاء سلطان تحت المجهر لكي نتوصل إلى حقيقية هي قالتها في مقالات سابقه والقول لا يصدر اعتباطا .. قالت.. لولا الأغبياء ما نجحنا .. ولا اعلم أي نجاح يتحقق على رؤؤس الأغبياء .. وهل ؟ قصدت الأغبياء من المسلمين فقط ..أم الأغبياء من القراء .. وإلا كيف سيكتب لها النجاح لو لم يكن هناك من يؤيد قولها ... فإذا كان المسلمين أغبياء فعلى القراء إن ينتبهوا إلى أنفسهم لكي لا تنطبق عليهم إحداث الفلم الأمريكي غبي وأغبى من سنوات عديدة تعيد وفاء سلطان وتكرر نفس الاسطوانة .. وتنادي بأعلى صوتها محمد اغتصب النساء محمد اغتصبه طفله .. إذ كانت الشعوب الإسلامية متخلفة على الباقين إن يحتكموا إلى العقل... وإلا سنعتبر الجميع على خط واحد من التخلف ...هناك مثل في مجتمعاتنا المتخلفة .. مأخوذ من أقاويل الأولين .. يقول.. المثل. أربعين رجل بزبيبه .. أي مر على الناس زمن قل فيه النساء وشترك أربعين رجل بامرأة اسمها زبيبه ...يضرب هذا المثل على قلة الشيء عندما يقسم على عدد كبير .. المثل فكرته القليل يكفي .. طبعا هذا المثل لا يعقل واقعيا إنما أصبح قول على القناعة ...ذكرت الكاتبة في المقطع أعلاه حديث المبرقعان وهن يتحدثن عن تعدد الزوجات .. وخذنها الشفقة عليهن .. طبعا بنفس ألصيغه ألتخلفيه التي نقلت حديث أربعين رجل بزبيبه .. تنقل لنا الكاتبة تعدد الزوجات بصيغه تخلفيه أيضا... واعتقدت تعدد الزوجات هو قفص فيه أربع دجاجات وديك ..حسب مفهوم تعدد الزوجات .. نعود إلى قول الكاتبة وفاء سلطان لولا الأغبياء ما نجحنا ..تقول إن تعدد الزوجات أمرا مفروضا .. يعني واجب على كل مسلم تعدد الزوجات .. لو كان تعدد الزوجات فرض لا اعلم كيف تكون التركيبة السكانية للمجتمع عند ما تكون حصة كل رجل أربعة نساء .. أكيد سنعود إلى العصر الخرافي ..الذي نقل منه المثل أربعين رجل بزبيبه .. لان نسبة النساء الغير متزوجات ستختفي من المجتمع نهائيا .. ويبقى الملاين من الرجال بدون زواج ينظرون زبيبه إما يتوفى زوجها أو تطلق .. عند إذ سنعود إلى المثل الخرافي الذي يقول مليون رجل بزبيبه ... تعدد الزوجات شرع لحل مشكله إنسانيه خلفها الفكر الوثني الشركي لأهل مكة .. والنظام القبلي الجاهلي .. لإعادة الكثير من النساء اللواتي كانت لهن مسالك لا أخلاقيه أو اللواتي كن تحت اضطهاد ملك اليمين.. إلى الحظيرة الأسرية بعد تحريم الزنا ... ولا يعتبر التشريع فرض

الكاتبة...

قبل أن يتحرر المسلم من عبوديته تلك، يجب أن تتم خلخلة القيد الذي يكبله رويدا رويدا بطريقة تسمح له بالتحرر الجزئي وعلى مراحل، حتى يصل نقطة الإنعتاق المطلق من فكرة استعبدته حتى فنته روحانيّا وماديا.
لا يستطيع أحد أن يحدد الزمن الذي قد يستغرقه الوصول إلى تلك النقطة إلاّ بناء على ما يبديه المسلم من قبول للآخر ومرونة في التعامل معه، أي بناء على استعداده ليكون جزءا منسجما مع كونه!
وهنا يطرح سؤال نفسه: وهل هذا ممكن؟!
وجوابي: نعم، ولذلك اؤمن بقدرتي على تغيير العالم نحو الأفضل!

رد...

تضع الكاتبة بعض الأسس المنهجية السياسية لتغير المسلم وقلب كيانه لتحريره من سطوة الدين .. عن طريق انتقادات سياسيه لا تزيد المسلم إلا تمسكا فيما يؤمن به وان كان غير عقلاني .. من الصعب تغير الفكر الديني إلا بفكر مثله .. يعني إزالة مفهوم ديني ووضع أخر مكانه .. إما قضية محمد تزوج طفله أو محمد خطف زوجة زيد .. أو تعدد الزوجات لا أعتقد سيغير في العالم شيء .. متى كان للأغبياء دور في التغير اقصد هنا المسلمين على حد قول الكاتبة .. هذا إذا ما دخلنا في انتكاسات فكريه جديدة

الكاتبة...

يتهمونني باعتناق المسيحية عندما أستشهد بأقوال المسيح!
لا يهم، طالما أدافع عن فكرة اؤمن بها، رغم أنني لا أعتنق ـ ولن أعتنق يوما ـ دينا من الأديان.
كما أستشهد بعبارة جميلة لأفلاطون وأرسطو وغيرهم من المصلحين الإجتماعين أستشهد بعبارات المسيح كمصلح إجتماعي، لا أقف عند علاقته الغيبية بالله ولا تهمني تلك العلاقة!
لذلك، لا أتصور بأن إنسانا، استطاع أن يوازن بين الأنا والروح بعبارة واحدة، كما استطاع المسيح عندما قال: اعطوا لقيصر ما لقيصر ولله ما لله!
ليس الله ولا قيصر ـ حسب مفهوم وفاء سلطان ـ هو ما جاءت به الأديان.
كل واحد منا ـ في الحقيقة ـ قيصر، فقيصر هو الـ "الأنا" في الذات البشرية، والله هو ذلك الكون اللامحدود الذي نحن جزء لا يتجزأ منه!

رد...

لا يخل قول الكاتبة من النبرة السياسية للاستقطاب الفكري عندما ذكرت قول المسيح كدليل على الإصلاح الاجتماعي ..كان قول المسيح بعيدا كل البعد عن الإصلاح الاجتماعي ... بل هو رب الظلم الاجتماعي .. بل هو مبدأ اللصوص وقطاعين الطرق .. عندما يقتسمون أموال الناس باسم الله والحاكم .. فهي الشراكة في الأموال بين المسيح وقيصر والله فما كان لقيصر سيصل لقيصر لأنه شريك حقيقي مع الأحبار والرهبان وما كان لله سيأخذه قيصر والأحبار والرهبان باسم والمسيح لأنه شريك وهمي .. بل هي رب الأنانية .. لم يكن القران بعيدا عن هذه العصابة الوثنية الدينية .. فقد فعل أهل مكة كما فعل إتباع المسيح
{وَجَعَلُواْ لِلّهِ مِمِّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأَنْعَامِ نَصِيباً فَقَالُواْ هَـذَا لِلّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَـذَا لِشُرَكَآئِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَآئِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللّهِ وَمَا كَانَ لِلّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَآئِهِمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ }الأنعام136

الكاتبة...

لم أقرأ يوما في الإسلام ما ساعدني على أن أعزز أناي ـ وخصوصا كوني امرأة ـ أو أرتقي بروحي إنشا واحدا، بل على العكس ـ وكما لم يفعل دين آخر ـ شوّه الإسلام مفهوم الله، ذلك اللغز العظيم، حتى صرت أقرف من ذكره!
كيف لا أقرف من إله يهبط بسرّ عظمته ولغزية كينونته ليحشر نفسه بين فخذي رجل مهووس بإربه، كي يحلل له سطوه على سيدة متزوجة، دون أن يأخذ بعين الإعتبار رغبتها ومشاعر زوجها؟!!
كيف يقرأ مسلم قصة نكاح محمد لزينب ولا يرفض سرّ الإله الذي ورد في كتبه؟!!
ليست قصة نكاح محمد لزينب هي الوحيدة التي سلبت المسلم أناه وفرغته من روحه، لكنني اخترتها ـ لكونها موثقة بحذافيرها في القرآن ـ على سبيل المثال لا الحصر!
فالمسلمون جميعهم، سنة وشيعة، متفقون على الآية التي تقول: إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ (زَوْجَكَ) وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ
لا تترك تلك الآية مجالا للشك بأن السيدة زينب كانت متزوجة عندما اشتهاها محمد، ولا تترك مجالا للشك بأن الله قد استاء من محمد لأنه حاول أن يضبط مشاعره تجاه سيدة متزوجة!
ثم تأتي آية لاحقة ( فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا) لتؤكد بأن زيدا قد تركها لمحمد ـ بعد أن نال منها وطره (!!!!) ـ وذلك بناء على أمر الله!
الرسالة أية رسالة ـ دينية أو غير دينية ـ تستمد مغزاها وغايتها من محتواها، وليس من أهميّة الرسول الذي يحملها.
عندما يصبح الرسول أهم من الرسالة تفقد الرسالة مغزاها وغايتها، ولقد أصبح محمد أهم بكثير من الرسالة التي حملها!

رد....

سبق إن قلت ليس لديهم إلا محمد خطف زوجة زيد .. أو اغتصب طفله ..إن شاء الله بهذه المفاهيم .. سيغير العالم ويصبح حال المسلمين أفضل مما هم عليه .. ولا استبعد في عام 2020 ستنطلق أول مركبه فضائيه من
الصومال وعلى متنها خمسة رواد فضاء جميعهم من المسلمين ... حرم الفكر الوثني الشركي لأهل مكة زواج الأب من الزوجة المطلقة للابن المتبنى .. ومن لأنانية إن يبقى هذا التشريع المجحف بحق المرأة .. دون تدخل .. كان الطلاق والزواج فرض من الله .. لتفعيل التشريع الجديد

الدليل على فرض الطلاق.. قول الله
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً{36}
الدليل على فرض الزواج .. قول الله
مَّا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً{38}
الدليل على تفعيل التشريع على عامة المؤمنين
فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً{37}

وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً{36} وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً{37} مَّا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَّقْدُوراً{38} الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيباً{39}

في النهاية نشكر الكاتبة القديرة وفاء سلطان .. تحياتي وتقديري



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السنة النبوية بين الإسلام السياسي والتنزيل 2
- السنة النبوية بين الإسلام السياسي والتنزيل
- الآبار وسطوت [ الكتاب المقدس]
- قالت اليهود عزير ابن الله
- يعقوب بين الكتاب المقدس والتنزيل
- رد على مقالة راندا شوقي في .. الوعد في مجيء الرسول الجديد
- رد على مقالة كامل النجار في.. الجهل والخوف هما حجر الأساس
- رد على مقالة كامل النجار في.. اله الإسلام في الميزان
- حرية المرأة بين النقاب والدين
- رد على مقالة كامل النجار .. في الإسلام لا يحترم العقل
- رد على مقالة كامل النجار في .. ما هي مهمة الأديان
- رد علئ مقالة ميس اومازيغ في الاسلام و العقل
- رد على مقالة عهد صوفان في .. التشكيك بالأديان أسئلة رافقت ال ...
- زواج إسحاق بين الكتاب المقدس والتنزيل
- رد على مقالة ريميل وهبي في ..مكانة المرأة في الإسلام
- رد على مقالة محمد حياني في.. انهيار الإسلام
- إخفاقات كامل النجار في.. الرد على تساؤلات القراء
- رؤيا إبراهيم بين زمزم وبئر السبع
- إيضاحات على مقالة هشام ادم في... القران والإنجيل
- رد على مقالة كامل النجار في... الكون بين العلم والدين


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - وفاء سلطان تحت المجهر