أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرحان الركابي - منابع التكفير في الاديان















المزيد.....

منابع التكفير في الاديان


سرحان الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 3204 - 2010 / 12 / 3 - 23:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الجزء الاول


سؤال حول الكفر ؟

سؤال ربما لم يخطر على البال , حتى وان مر هذا الخاطر كطيف عابر فسوف لن يكون بمقدوره ان يشكل سؤالا , ما دامت الاجابة حاضرة ومشخصة ومعاشة في حياتنا اليومية , فالسؤال اذن لم يعد واردا على الاذهان , اوبالاحرى ليست له ضرورة ما دامت الاجابة ماثلة في الاذهان , ذلك ان من ضرورات السؤال , ان تكون اجابته غائبة او مغيبة او مخفية عن السائل , نحن نساْل لاننا لا نعلم , لكن عندما يتناهى الى مسامعنا كلمة كفر او كافر او مشرك او مهرطق ام مبتدع او ظال او زنديق , فلابد ان ترتسم في مخيلاتنا او يتبادر الى وعينا الباطن , انه ذلك الشخص المتمرد الفاسق والمنتهك لحدود الله وشرائعه وقيمه واخلاقه ,
ربما تبدو لاول وهلة , صورة ذلك الشخص كصورة ضبابية , هلامية غير واضحة او كطيف غابر , لكنها مع ذلك لابد وان تنساب في النهاية لتتماهي وتتطابق مع صورة ذهنية نمطية حفرت معالمها في الذاكرة منذ الطفولة , منذ ايام مقاعد الدراسة الحافلة ببطولات الصحابة والمؤمنين وصولاتهم ضد المشركين والكافرين واليهود والنصارى والمجوس , تاركة اثرا نفسيا لا يمكن ان تزيله او تزحزحه عن مواضعه , كل خطابات ومواعظ المواطنة وحقوق الانسان والتعايش السلمي والتسامح والمحبة , التي تبدو كخطابات بلهاء , لا تنزل الى اعماق الفرد ولا تغير من قناعاته

, احسب ان من الافضل ان نعود الى السؤال مرة اخرى , لا لكي نطرحه اونتوجه به لاحد , بل لمعرفة مدى عمق الاخدود المحفور في الذاكرة والضمير الفردي والجماعي , والمتمثل بصورة ذلك الفرد الكافر او الظال او الزنديق او المهرطق , واحسب ان السؤال الجدير بالاثارة , هو هل ثمة من يعيد رسم صورة ذلك الفرد الظال في اذهان من كبروا وفارقوا مقاعد الدراسة , والتحقوا بحياتهم العملية , وربما تلامسوا وتعايشوا بشكل مباشر ولصيق مع ذلك الفرد الكافر والظال , عن طريق العمل او الزمالة او في مقاعد السياسة والصحافة ومنتديات الفكر والرياضة وغيرها , وهل ثمة من يرمم معالم تلك الصورة كلما درست او بهتت معالمها ؟ , ليعيد احياءها من جديد ويشحن النفوس بطاقة نفور وتباغض مستديمة تابى الخضوع لمنطق الزمان والمكان المتغيرين ؟
الا يوجد بيننا الاف الرسامين والاف الفرش العملاقة التي تخط كل يوم وكل ساعة صورة ذلك الفرد الظال , وتمعن في ايضاح كل معالم وجهه وجسده , بل انها تصهل ليل نهار وتكثر من ذكر معايبه وعوراته حتى بات عريانا يسير في مدننا وشوارعنا ودوائرنا ومحافلنا
اذن دعونا نعرف من هو هذا الكافر , وهل يوجد في منطق العلم والقانون ولوائح حقوق الانسان والقونين الدولية مفردة او عبارة او معنى تدل على الكفر

الكفر لغة واصطلاحا

الكفر لغة , التغطية والستر , ومن هنا يقال للزارع بانه كافر , أي انه يغطي الحب الذي ينبت , والكافر لغة بعمنى المزارع , ومن هنا قوله ( اذا اعجب الكفار نباته ) والكافر في اللغة الجاحد والمنكر والمنكر للنعمة , والكفر في اللغة يعني الستر والتغطية ووصف الليل بالكافر لانه يستر الاشخاص ولاشياء بظلامه , كما وصف الزراع بالكفار لسترهم البذور في التربة , ومن هنا ورد في القران ( كمثل غيث اعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما ) والكفر بحسب الشرع والعقل الفقهي , يقسم الى نوعين , كفر عقيدة وكفر عمل , والتكفير ينصرف في معناه المتعارف عليه الى الرمي بالكفر أي الخروج من الملة
وجاء في مفردات الراغب الاصفهاني ان الكفران يستعمل لجحود النعمة , بينما الكفر يستعمل في العقيدة , وقد يعرف التكفير في اصطلاح رجال الدين , بانه نسبة احد من اهل القبلة الى الكفر , أي الحكم عليه بالخروج من ملة الاسلام , والتكفير في الديانات التوحيدية شائع , ويمكن اطلاقه ببرهان او باي حجة ضعيفة كانت او متينة , بل لو تم استعراض تاريخ التكفير لراينا العجب العجاب , وكيف كان التكفير يصدر تحت اسس واهية ومضحكة ومخزية في نفس الوقت , لكن مع ذلك يبقى التكفير سلاح خطير ما زالت تعاني منه الانسانية جمعاء , مثلما كانت تعاني من الامراض والاوبئة الفتاكة , التي قضى عليها تقدم الطب ,
قضى التقدم العلمي والفكري والتكنلوجي الحديث على كثير من المعانات والصاعب التي كانت تعوق حياة البشر وتسبب لهم الاضرار , الا التكفير فانه ما زال على هيئته الاولى وشكله واسلوبه البدائي الغريزي الذي يلحق الضرر بالمجتمعات ويهدد التعايش السلمي والاهلي لكل المجتمعات





علاقة الكفر بالدين

لا شك ان جميع الاديان تستند الى اساس فكري واحد , وهو اعتبار الدين فكر مقدس متعالي مطلق محكم , لا ياْتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , على النقيض من الفكر البشري المدنس القاصر الذي تعتريه العلل والنواقص , والفكر الديني بصورة عامة ينفي ان يكون للانسان يد في التعاليم والشرائع والعقيدة الدينية , بل يعزي كل منظومته العقائدية والتشريعية والطقسية الى فكر الاله , المتجرد المتعالي المطلق الكلي المعرفة والقدرة والوجود

ولان كل منظومة ديية تتمسك بهذه الفرضية الدوغمائية , فان كل دين بالضرورة ينظر الى الديانات الاخرى نظرة شك وريبة , باعتبار انها خارجة عن شرع الله ووحيه وتعاليمه او منسوخة او محرفة , وعليه فكل منظومة دينية في حقيقتها تكفر المنظومات الدينية الاخرى سواء صرحت بهذا او لم تصرح , لان الدين كما اسلفنا يستند الى فكرة صميمية نابعه من جوهره الميتافيزيقي الغيبي التجريدي , باعتبار انه يمثل النسخة الحقيقية الوحيدة المنزلة من السماء , وكل ما عدا هذه النسخة او مخالف لها , يعتبر باطل و خارج عن الحيقية , او منسوخ اومنحرف عن الطريق الالهي السوي
, وينطبق هذا على الاديان الوثنية البدائية والاديان السماوية مع تفاوت في الدوغمائية والقواعد البنوية لكل دين ,
ومن الملاحظ ان الاديان السماوية , هي الاكثر عنفا والاكثر عدائية ضد الاخر المختلف , مع ميل حاد لنزعة التطرف والرفض والاقصاء للاخر والغاءه من الوجود , و يقول برنارد شو في هذا الصدد , ( احذر من الرجل الذي الهه في السماء ) , لان الاله الذي في السماء يكون بعيدا ومتعاليا ومتجبرا ومفارقا للارض ومشاكلها , وهذا بالطبع على العكس من الاديان الوثنية التي تميل الى البساطة والسلم نوعا ما , وتنتفي فيها ظاهرة التبشير , فلم نشهد حروبا دينية بين اتباع الديانات الوثنية عبر التاريخ الا ما ندر , وغالبا ما كانت الاله الوثنية تتدخل لصالح اتباعها , في حروب سياسية وليس من اجل الدين , او سيطرة الاله الفلاني او من اجل عبادته , وحتى عندما تتدخل الالهه الوثنية في الصراعات البشرية , فهي عادة تقف خلف الكواليس او خلف الكورس او الجيش , الذي يقوم بواجبات الحرب والقتال , بينما شهدنا على طول التاريخ حروبا دينية سماوية شنت باسم الله او باسم الرب او باسم الاله الابن , بل وشهدنا حروبا اقسى واشد فضاعة , داخل هذه الديانات نفسها وبين فرقها وطوائفها المختلفة
, الحروب الصليبية على سبيل المثال , وحرب الثلاثين عاما وغيرها من الحروب التي وقعت بين الكاثوليك والبروتستانت , وقبل ذلك حرب الابادة التي شنت ضد اتباع المذهب الاريوسي , والحروب العثمانية الصفوية التي مازال اتباعها يتقاتلون اعلاميا وفقهيا وبواسطة المفخخات والبنادق والمطبوعات والفضائيات احينا , وسجل حافل من حروب الابادة التي ظلت مستعرة على طول التاريخ بين الاسلام الرسمي الارثذوكسي المتمثل بالمذهب السني وبين الفرق والمذاهب التي انسلخت او شذت عن الاسلام الرسمي ,
, والغريب ان الله كان حاضرا بكل قوته وجبروته في هذه الحروب , واحيانا هو من يشن هذه الحرب ويقودها بنفسه ويشارك في القتال عن طريق ملائكته , فهو عادة ما يرسل ملائكته لنصرة فريق المؤمنين المجاهدين الرافعين للوائه , والمنادين بعبادته وحده لا شريك له , ليهلك المشركين والكافرين والمعاندين والناكرين لربوبيته وتعاليمه وعبادته , ومن الملفت للنظر ان الحروب الدينية تظهر الله , بمظهر الكائن المتشنج , والمتعطش للعبادة والراغب لها اشد الرغبة , اكثرمنه خالقا متساميا متسامحا مع كثرة مخلوقاته وتعددها , و اتساع الكون الهائل والفسيح الذي يسيطر عليه , وعندما تعييه الحيلة وتفشل وسائل الاقناع التي يتبعها انبياءه , لاقناع الناس بعبادته وحده لا شريك له , فانه عادة ما يستخدم قدراته الخارقة العجيبة ليعاقب المخالفين , كاْن ينزل عليهم الصواعق لتحرقهم , او يغرقهم في بحر لجي , او يبعث عليهم الطوفان , او يمسخهم الى قردة وخنازير , او يرسل لهم طير ابابيل لتجعلهم كعصف ماْكول ,
, كاْن الغاية الاساسية من ارسال الرسل والانبياء وكل التضحات التي يبذلها الانبياء والمعارك والدماء التي تسيل , هي من اجل شي واحد فقط , الاعتراف بربوبية الله والخضوع لارادته والتوجه بالعبادة اليه وحده , حتى ان الله ليبدو كائنا غريبا , لا يهمه من امر هذا الوجود شي سوى عبادته , فهو يغفر كل الذنوب مهما كانت صغيرة او كبيرة , يغفر للقاتل اذا تاب وللزاني والسارق والمعتدي والظالم للناس , الا الشرك به فانه لا يغفره على الاطلاق , وهو امر غريب وعصي على الفهم , اذ كيف يمكن لله , ان يشعل كل هذه الحروب والدماء الغزيرة التي تخلف الويلات والكوارث بين الشعوب , من اجل ان يعبد فقط , وكيف يمكن ان يتهاون في دماء الناس وحقوقهم بينما لا يتهاون في حقة ولو قيد شعرة
, وكاْن الله لا تتحقق ذاته الا باعتراف هؤلاء المساكين الضعفاء الذين خلقهم في ظروف واحوال متفاوتة وقدرات وعقول متباينة
, لكن يبدو لي ان مسالة العبادة والخضوع لله كانت شيئا ثانويا , ولم تكن هي الغاية من الدين في بداية ظهور الاديان , حيث كانت الاله البدائية على شكل طواطم , او قوى خفية , هي عبارة عن ظواهر الطبيعة او حيواناتها المفترسة التي تخيف الانسان او تلحق به الضرر , لذلك اضطر الانسان الى ارضائها بالقرابين والنذور والتقرب اليها , لاتقاء شرورها وجلب بركتها ودعمها له
اما ظاهرة العبادة للاله فاعتقد ان اول من رسخها وطقسها ( جعلها طقوس خاصة ) هم كهنة المعابد , ليوحوا للبسطاء من الناس انهم يعرفون اسرارا وامورا غيبية غامضة وخاصة ولا يدركها سواهم , لانهم تخصصوا بمعرفة اسرار الالهة وارادتها ورغباتها , التي غالبا ما تاتي متوافقة مع رغبتهم

وبعد ان استقل الدين عن جذره الاساس , من كونه ظاهرة انطولوجية نابعة من جهل الانسان وخوفه من مظاهر الطبيعة , وتحول الى مؤسسة سلطوية بيد الكهنة , لم يعد باستطاعة احد , ان يخرق نواميس الدين او يغير من عبادة الناس او المساس بنظامهم الاجتماعي الذي تكرس واكتسب صفة القداسة التي تشبه القانون الانجليزي اليوم ثم ازداد الامر صعوبة في مرحلة الديانات التوحيدية التي ابعدت الله عن الانسان ووضعت بونا شاسعا بينه وبين مخلوقاته , و صورت الله في صورة كائن مخيف وجبار ومنتقم , فقد بات من الصعب على المصلحين والحكماء ان يزحزحوا النظام الديني والعادات الاجتماعية , لانها اصبحت في عهدة الله , بل الله بات هو الحارس والمدافع عن الدين والقيم الاجتماعية , ولن يتهاون في انتهاكها او المساس بها , لذلك كانت الصعوبات تواجه كل مصلح او حكيم او فيلسوف او نبي , فمن يريد ان يغير دين الناس او نظامهم الاجتماعي وعاداتهم السلبية , عليه ان ياتي بدين جديد يلبي حاجة الناس ويصلح من اوضاعهم بشكل افضل مما سبق ,
لذلك كان المصلحون والفلاسفة والانبياء , وخاصة في المناطق التي تتجذر فيها الظاهرة الدينية , عادة ما يضطرون الى ربط افكارهم الاصلاحية بالسماء , لتكتسب قوة ومشروعية في مواجهة قوة ومشروعية النظام الاجتماعي والديني القائم , لان المصلحين والفلاسفة والانبياء , غير قادرين على فرض افكارهم الاصلاحية بسهولة , لان الناس في كل زمان ومكان من الصعب عليهم تغيير عاداتهم وانظمتهم الاجتماعية الا بعد مرور اجيال عديدة , او تحت قوة وتهديد السيف , وعليه كان النبي مضطر لان يستند الى السماء لكي يلزم الاخرين ويفرض عليهم اصلاحاته واهدافه , انه بمعنى ما , يقول لهم ان هذا ما تريده السماء وليس ما اريده انا فقط , وهم بهذا سيكونون اكثر استعدادا لقبول الافكار الجديدة النازلة عليهم من السماء بينما من الصعب عليهم ان ينصاعوا ويطيعوا فردا من افرادهم , لا يميزه عنهم سوى ادعاءه انه يتصل بالسماء , وانه يريد اصلاحهم وتحسين اوضاعهم ,
ان الاستناد الى السماء كانت تمنح الافكار الجديدة قوة الزام واقحام جبارة , من شانها ان تلجم كل السئلة , وتقطع كل حوار , ولن يكون امام المعترض او المشكك , الا التسليم والخضوع والانقياد لامر السماء , والا تعرض للعقاب والتوبيخ والتكفير والقصاص , وكانت اوامر السماء تدفع بالفقراء والمعدمين التي التضحية بانفسهم من اجل ان تسود كلمة السماء التي لا يجدون غيرها عونا لهم ضد الطفاة والسلاطين والمستغلين والمترفين الذين تدين لهم الارض وسكانها بكل ما يريدون بينما يعاني الفقراء والمعدمون من شظف العيش وذل الفاقة والعوز والحرمان
والتكملة في الجزء الثاني



#سرحان_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء مع الكاتبة والناشطة السياسية والحقوقية الليبية , ليلى ا ...
- علي بن ابي طالب . السعودي الذي احبه العراقيون وكرهه السعوديو ...
- فتوحات ام غزوات 3
- هل ثمة ضرورة للقائد الضرورة
- غزوات ام فتوحات مرة اخرى
- رد على مقال الكاتب حسن مدبولي حرق القران الكريم .وحرق الانجي ...
- فتوحات ام غزوات
- قصة قصيرة الشاعر
- اياد علاوي هل سيكون فؤاد الركابي الثاني


المزيد.....




- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرحان الركابي - منابع التكفير في الاديان