أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سلام ابراهيم عطوف كبة - مجلس محافظة بغداد وكل العراقيين دعوة،بالقوة،وان لم ينتموا!















المزيد.....

مجلس محافظة بغداد وكل العراقيين دعوة،بالقوة،وان لم ينتموا!


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 3202 - 2010 / 12 / 1 - 05:59
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


مع مرور الزمن،يكشر المحافظون الجدد،ومنهم مجلس محافظة بغداد،عن انيابهم المزيفة وعوراتهم الفاسدة!لان ثقافتهم تجد المرتع الخصب والحاضن الاساسي لها في مخلفات البعث والدكتاتورية البائدة وعصابات الاجرام المنظم والميليشيات الطائفية!وليس غريبا ان نجد الدولة العراقية اليوم تعج بالموتورين من الحثالات المنبوذة والمتساقطة في معمعانة الصراع الثقافي حامي الوطيس.ثقافة مجلس محافظة بغداد التي تغلق النادي الاجتماعي في اتحاد الادباء والكتاب في العراق هي امتداد لثقافة الخداع الدائم والشقاوة الابدية وثقافة الرايات السوداء والملابس السوداء والبكاء على الأموات والاطلال واللطم على الصدور وضرب الرأس بالقامات واسالة الدماء منها ولبس الأكفان البيضاء والتباهي بها وضرب السلاسل وتعذيب الذات.
نعم،في وقت متأخر من مساء الاحد 28/11/2010 قامت قوة مسلحة من الشرطة والأمن السياحي وعمليات بغداد باقتحام مبنى اتحاد الادباء والكتاب في العراق بساحة الاندلس وطالبوا امينه العام الشاعر الفريد سمعان بتوقيع محضر اغلاق النادي الاجتماعي للأدباء بشكل نهائي اسوة بالنوادي الليلية والملاهي والبارات!ويأتي القرار بعد ايام قلائل من اقدام الاتحاد على المطالبة بأهمية اخراج وزارة الثقافة من آلية المحاصصة السياسية والطائفية واسناد حقيبة الوزارة الى احدى الشخصيات الثقافية المعروفة وازالة كافة مظاهر المحاصصة الطائفية داخل الوزارة واروقتها وتحويلها الى وزارة سيادية وطنية قوية مفتوحة على جميع شرائح المثقفين ومنظماتهم واتحاداتهم!
وسبق لمجلس محافظة بابل هو الآخر ان الغى الحفلات الموسيقية والغنائية التي كان من المفترض ان تقام ضمن مهرجان بابل الدولي بحجة خصوصية المدينة الدينية!فيما اكدت وزارة الثقافة انها تحترم رأي حكومة بابل بشأن الغاء النشاطات الموسيقية والحفلات الغنائية في مهرجان بابل الدولي،وقررت الغاء جميع النشاطات الغنائية التي كانت تقام بالمهرجان!كما اصدر محافظ البصرة شلتاغ مياح اواسط 2009 اوامره المشددة التي منع بموجبها الكازينوهات والمتنزهات من اقامة الحفلات او السماح باختلاط الرجال مع النساء،وشرع افراد حمايته باعتقال المخالفين!وفي اوائل تشرين الثاني 2010،وفي البصرة،هوجم مكان عرض سيرك(مونت كارلو)الدولي وجرى تطويقه ومنع مشاهدته بحجة ان الارض التي قامت عليها هذه الفعالية تعود الى الوقف الشيعي!وقبل ذلك تفتقت العقلية المتطرفة المريضة عن تخصيص فروع خاصة من مصرف بابل التجاري للنساء حصرا!بينما تقوم القوى السياسية المتنفذة اليوم بتكميم اصوات المطربين على اعتبارهم رجسا من عمل الشيطان،وفوضى التحريم في العراق لازالت تمنع الآلات الوترية وآلات الايقاع!وبعض المطربين يبيعون اصواتهم بـسوق النفاق لضمان سلامتهم،ليتحولوا من الغناء الى الندب والرثاء واللطم على الصدور في المواكب الحسينية،بينما تقدم السلطات المحلية في المدن العراقية على حل فروع نقابة الفنانين.
وسط الفراغ والفوضى السياسية العارمة،والتمادي في الاستهتار واللاابالية والازمات السياسية المتتالية،وتردي الخدمات العامة ونمو التضخم الاقتصادي وانتشار البطالة والولاءات العصبوية،يتواصل مسلسل القادسيات الايمانية،التي استهلها صدام الكلب بحملته المعروفة البائسة،واليوم ينصب المحافظون الجدد ومسؤولو الحكومة العراقية،انفسهم متحدثين اخلاقيين الى وعن الشعب العراقي،وكأنهم خبراء ومتخصصين في سلوك وتصرفات هذا الشعب المغلوب على امره،ليحددوا له ما يصح وما لا يصح،ما يناسب وما لا يناسب،وليذكرونا بمهازل خير الله طلفاح!قادسيات ايمانية،بدءأ من محاولة طراطير مجلس النواب العراقي السابق قبل اعوام منع تعاطي المشروبات الكحولية،لتغطية ادمانهم على شرب كؤوس نتانات الاقتصاديات المريضة للبلدان المجاورة!هذه القادسيات التي تفتعلها عقلية لا تزال تعتز بالعلم العراقي الذي اوجده صدام حسين وكتابة الله اكبر،العلم الذي تحت لوائه غزا الدكتاتور الكويت وشن انفالياته الكيمياوية ضد الشعب الكردي واقام استعراضاته العسكرية التهريجية،وخرج تلاميذ المدارس يرفعونه صباحا ويتغنون ب(بابا صدام).وتلقى الرواج عند الحثالات الطبقية دعوات بعض المراجع الدينية الى عدم الوقوع في فخ الرياضة واقامة الاحتفالات حول مباريات كرة القدم وعدم الوقوع في فخ الانترنيت ايضا،وقبلها عدم الوقوع في حبائل الفن والموسيقى والباليه والمسرح والسينما والنحت والرسم التشكيلي فكلها من وحي الشيطان والزندقة!
ان اغلاق النادي الاجتماعي في اتحاد الادباء والكتاب في العراق هو مؤشر فاضح خطير على محاصرة الحريات المدنية!وهو بحق مفخخة سياسية تضاعف التوترات الى ابعد الحدود!بعد جريمة مهاجمة كنيسة سيدة النجاة،ومن بعدها تفجير العشرات من السيارات المفخخة والعبوات الناسفة في بغداد!وبدل ان تشدد الحكومة العراقية على احترام حقوق الانسان والمتابعة الجادة لمشكلة المهاجرين والمهجرين وتداعياتها الانسانية والاجتماعية الجسيمة،واعادة اعمار ما خلفه النظام الدكتاتوري البائد في مختلف الميادين،والنهوض بالاوضاع الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في جميع انحاء البلاد واعادة التوزيع الجغرافي للمؤسسات الصناعية والخدمية بما يقلص التفاوتات في هذه المجالات!وبدل ان تخطو هذه الحكومة الخطوات الضرورية التي تعبر عن الحرص على الملايين من ابناء شعبنا التي تركت مصائرها الى مشيئة الأقدار!واحترام المعتقدات والشعائر الدينية للمؤسسة الدينية المسيحية وللايزيديين والصابئة المندائيين والشبك والبهائيين،والغاء جميع مظاهر التمييز والاضطهاد ضدهم،وازالة كل ما يسمم اجواء التنوع القومي والديني والفكري لشعبنا!....بدل كل ذلك،نراها باجراءاتها المنفلتة تلك،تسهم في تجذير مظاهر التقوقع والانعزال القومي ومحاولات دق الاسفين في العلاقات بين القوميات المتآخية في العراق!
هكذا يعيش الشعب العراقي وتعيش المؤسسة الدينية المسيحية في جحيم حرب طاحنة،بين تفخيخ السيارات وانفجار العبوات الناسفة،وقتل وخطف الابرياء واغتيال المثقفين والتهجير القسري،والاجراءات الحكومية التعسفية،في هجمة بربرية لم يشهدها العراق منذ عصر هولاكو،وبين الانقسامات التي استشرت في اعضاء الجسد العراقي المتعب الذي سرى في جميع مظاهر حياته.علت الاصوات تزرع الشقاق بين مواطني البلد الواحد،منادين ومتوعدين باسم الاسلام والتمذهب الطائفي،محتضنين الموت بدل الحياة،محاولين اعادة عجلة التاريخ الى العصر البدائي.والضحية هو المواطن الذي اختلطت عليه الاوراق والمسميات.
الا يدرك رئيس الوزراء،الذي يلف ويدور ويراوح في نفس المكان،انه هو المسؤول التنفيذي لأمور جميع العراقيين،وتنوعهم لا يحتمل فرض لون حزب الدعوة واحزاب الطائفية السياسية على قوسهم القزحي؟وان عشاق المال الحرام وليس عشاق الخمر هم المشركون بالله؟!وان قرار اغلاق النادي الاجتماعي في اتحاد الادباء والكتاب في العراق يستند الى قرار سيء سابق لمجلس قيادة الثورة المنحل رقم 82 لسنة 1994،في حين ان صدام حسين وهو يعلن ويمارس حملته الايمانية المزعومة آنذاك ويطلق على نفسه لقب عبد الله المؤمن لم يتجرأ ان يغلق نادي الاتحاد، فاستثناه؟!وان الادباء لا يميزون انفسهم عن ابناء شعبهم ولا يترفعون عليهم،وهم يغضبون ويحتجون ويستنكرون ان يقارن ناديهم بعلب الليل الرخيصة،فكم شهد هذا المكان الرفيع ولادات نصوص ومواهب وصداقات سامية،فهو ـ بحق ـ حاضنة ثقافية؟!وان قرار الغلق معارض لاحكام الدستور؟!من اعطى المالكي الضوء الاخضر ليقف بالضد من مصالح الشعب العراقي،ومصالح الدعوة الاسلامية التي تناثرت شظاياها لتصبح عدة احزاب،لم يكن نصيب المالكي منها الا الفتات؟!
عند متتبعي خطبه وافعاله،كان تخبط رئيس الوزراء واضحا في:
• ازدراءه الانترنيت وكتابه ووصفه باوصاف غير لائقة مع العلم ان معظم كتاب الانترنيت وما كتبوه كان انطلاقا من مسؤوليتهم كمواطنين!
• محاولة تعديل الدستور بالاتجاه اليميني والالتفاف على المادة 140 التي يتم المماطلة في تطبيقها لحد الآن!
• الاسراف والمبالغة في تشجيع الاعياد الدينية واللطم والنحيب والزحف.
• تشجيع مجالس الاسناد والصحوات العشائرية،رغم افتضاح امرها كتشكيلات عفى عليها الزمن شبيهة بالجيش الشعبي والحرس القومي وجحوش افواج الدفاع الوطني.ل من رؤية عقلانية بين الدعوة للدولة المركزية وتشكيل مجالس الأسناد في المحافظات؟
• التهجم على القيادة السياسية في كردستان العراق ووصفها انها خارجة عن الدستور،والتهجم على الفيدرالية في وقت سابق.
• صياغة مشروع قانون مجلس العشائر الوطنية في محاولة لاحياء قانون العشائر الذي يضمن الاعراف والتقاليد العشائرية سيئة الصيت والسطوة العشائرية ولاهانة اسس دولة القانون وبحجة ابراز دور العشائر في الانتخابات واستتباب الامن.ان التمثل بصدام حسين لتشكيل العشائر المسلحة واعطاء صلاحيات للشيوخ العلوج كان مشروع رجعي وخطير.
ان اغلاق النادي الاجتماعي في اتحاد الادباء والكتاب في العراق وباقي التعليمات والقرارت الخطيرة نابعة من بنية القوى والاحزاب السياسية والعصابات – الميليشيات الدينية التي تريد العنب والسلة ومقاتلة الناطور،هذه هي طبيعتها بغض النظر عن مدى قوتها.وهي الآن تشعر بقوتها جرّاء غضاضة عود الديموقراطية في بلادنا والتعويل على بعثرة القوى الثورية الحقة عبر التقاليد الدينية والطائفية وتاثيرها على الفكر السياسي!قوى،مهما حاولت تمييز نفسها عن النموذج الايراني او السعودي فانها لن تختلف عنهما ابدا،لانها نسخ طبق الاصل لأي منهما،عدا بعض الرتوش.
ان تأطير المجتمع العراقي دينيا هو تمهيد لقيام دكتاتورية على نمط العمائم:
1. سجون سرية تمارس فيها التعذيب
2. قمع كل صوت ديمقراطي معارض من خلال التسقيط الأدبي او الصاق التهم.
3. حملات الاغتيالات التي يقوم بها ملثمون مجهولون عادة.
4. حملات الاختطاف التي تقوم بها فرق الموت الحكومية.
5. فصل الرجال عن النساء في الجهاز التعليمي،ومحاولة تطبيق هذا الفصل بين طلبة الجامعة الامر الذي يلاقي المقاومة من قبل المنظمات الطلابية الديمقراطية.
6. فرض الحجاب على النساء.
7. اشاعة ثقافة القطيع وروح التعصب الطائفي والمذهبي
8. محاولات احياء الفكر الرجعي المقرونة بالهجوم المكثف في وسائل الاعلام على كل توجه ديمقراطي او علماني.
ابتليت البلاد بمصيبة هيأ لها النظام البعثي الفاشي بأمر من الطاغية عندما اكد انه لا يترك العراق الا ارضا بدون بشر.يبدو انه هيأ لذلك عصابات واوكار وخطط ووصايا!ومن تلك الوصايا الدخول في الكيانات السياسية والدينية ثــم القيام بالتنفيذ بواسطتها!التفخيخ،والتفخيخ السياسي،يجري ليس بعيدا عن ساحات التفجير!ان معامل التفخيخ ومستودعات المتفجرات موجودة بحماية الميليشيات حصرا ذلك ان الارهابيين يقومون بجرائمهم في حالة تغطية وحماية اكيدة!ان الميليشيات المسؤولة عن التفجير والقتل والاصطدام بين ابناء الشعب الواحد هي واحدة!
من اين تأتي الديمقراطية بين احزاب وقوى وعصابات لم تمارسها حتى في حياتها الداخلية؟!!كيف يجري اطلاق الوعود لبناء الجسور حيث لا توجد انهار؟هل تأتي الديمقراطية من العدم او تهبط من السماء على طريقة مياح والمطوري(مدير الوقف الشيعي في البصرة)ام ان هنالك تطور تأريخي اقتصادي واجتماعي لابد ان يأخذ مجراه الطبيعي؟احزابنا وحكامنا،لا تجربة ولا تراكم معرفي ولا اعتراف بالجدل والمعرفة العلمية،انها قبائل وطوائف اكثر منها احزابا،وهم مشايخ اكثر منهم سياسيين وقادة.نعم،تغير السجان ونوع التهديد،لكن السجن باق وما زال السجناء يهربون،فما الفرق بان تقتلك الدكتاتورية ام يقتلك قاطع طريق او ميليشيا تعيش على غياب اي نظام،او تموت اعداما نهشا بكلاب الشارع،وهل تكترث الشاة لشكل السكين اذا حضر الذبح؟!
يتجلى الفساد والافساد على مقاييس مجلس محافظة بغداد في عراق الخير والحرية اليوم في القــرارات الفردية،وعدم الالتزام بقواعد القوانين المرعية بما فيها الدستور،والتجاوز على صلاحيات المؤسسات التشريعية والتنفيذية والقضائية،اي ذات الطريقة اللاديمقراطية التي تعتمد على الوساطة والمحسوبية والمنسوبية والمنافع الشخصية التي اضرت ضررا بليغا بسمعة وسلوك الحكومات التي قادت و تقود البلاد بعد التاسع من نيسان 2003.وهذا النهج الارعن لا يخلق المعارضة الواسعة من قبل الشعب العراقي والقوى التي ترى في تطبيق القوانين واحترام الهيئة القضائية وعدم التدخل في شؤونها الداخلية دليلا على نزاهة الحكومة في تطبيق العدالة والقانون فحسب بل هو نبراسا للفساد والافساد.هل يعتقد فطاحل وجبناء مجلس محافظة بغداد انهم اكثر قوة وجبروت ودكتاتورية من صدام الذي علقه العراقيون بحبل من ليف ووضعوه في كيس من اكياس النفايات،وهل هم اكثر صلابة من نوري السعيد الذي قطعه الشعب اربا اربا؟وهل المنتديات الاجتماعية محصورة فقط لاصحاب اللحى من ابطال القادسيات الجديدة!؟
لا يحاصر الفساد الا بتوسيع رقعة الديمقراطية واطلاق حرية وسائل الاعلام كسلطة رابعة في كشف الفساد الذي لا يعرف الجيل الجديد من ابناء الشعب العراقي الكثير عنه،بعد ان رسخته الصدامية في بنيانها المسخ والطائفية الدينية والسياسية في جسدها الوسخ،واتخاذ الاجراءات الادارية والمالية والخلاص من مفهوم السلطات – الدولة – المزرعة..وعلى القوى السياسية والحركة الديمقراطية والمؤسساتية المدنية في العراق ادانة التصرفات القذرة لمجلس محافظة بغداد،الخادم الامين لسادته في قم،والمطالبة بمحاسبته وتقديمه الى المحاكم فورا!



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة العراقية الجديدة ... هل تحترم الامانة؟!
- المؤسسة الدينية المسيحية وجحيم الطائفية السياسية
- حكومة عراقية جديدة وبابا جديد!
- الحكومة العراقية الجديدة بين اللغو والتعامل الواقعي
- الحكومة العراقية الجديدة والمهام المركبة!
- اليوم السيرك ومدينة الالعاب والحفلات الموسيقية والغنائية..ما ...
- مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب ا ...
- مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب ا ...
- مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب ا ...
- مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب ا ...
- مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب ا ...
- مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب ا ...
- مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب ا ...
- مجلس محافظة بابل ..انياب ام عورات فاسدة!
- ابراهيم كبة والفكر القومي
- معوقات الاصلاح الزراعي في العراق (3)
- معوقات الاصلاح الزراعي في العراق 2
- معوقات الاصلاح الزراعي في العراق
- الثقافة العراقية لا زالت محاصرة!
- الاندفاع الامريكي واستخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سلام ابراهيم عطوف كبة - مجلس محافظة بغداد وكل العراقيين دعوة،بالقوة،وان لم ينتموا!