قصة حب مينا ودميانة

للأسف الكاتبه خلطت بين كلمتين في إختيارها لمحور كتابتها... ساخره ومسخره... وكما نصحتها سابقا ياريت تأخذ نفس عميق وتقرأ ماتكتبه بنفسها قبل ماتنشره ... نصحتك ماإنتصحت والطبع فيك غالب... والديل المعووج مايتعدل لو علاقولو قالب..

إرسال شكوى على هذا التعليق          221 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما أجمل قصص الحب فى كل زمان و مكان حول نهر النيل السعيد أو فى رمال الصحراء الحارقه بل إنها فى رمال الصحراء الحارقه تكتسب مذاقا خاصا
ليس بطعم اليوسفى او التفاح او حتى المايونيز كالحب التجارى المبثوث فى وسائل الإعلام الممسوخه صنيعة الغرب
لكه الحب الذى تقف خلفه قوى علويه تعززه وتحققه وتمهد سبله وتخلق أسبابه ثم تسبغ عليه الصفه القدسيه المحميه بالسيف
بمعنى أن تقوم هذه القوى العلويه بإخراج هذا الحب الى الشاشه المرئيه على غرار العمل الذى يقوم به مخرجين السينما(والعياذ بالله)لنسمع فى النهايه عند رفع حاجبى التعجب العباره الأثيره(المخرج عايز كده)
ولا يفوتك عزيزى القارئ (المشهد المنظر) الذى هو سنام إبداع الإخراج العلوى المقدس
ستائر شفافه من الديباج الدمشقى أو الكتان المصرى
على حين غره تتلاعب نسائم الصحراء بتلك الستائر
خلف الستائر جميله جسيمه بيضاء بضه تغتسل
تلمحها العين الجائعه
هنا :يتدخل المخرج المقدس المدعوم بسيف بتار
يُقلب القلوب
يسارع المخرج فى هوا المحب
يحقق للمحب مأربه
بل ينزل المخرج المقدس الى البلاتوه المقدس بنفسه ليلعب دور كومبارس صامت ليؤدى دور (طباخ)يعد نوعا من الفياجرا المقدسه

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه لك وتقدير
الحتوته جميله من الناحيه الأدبيه وفيها معاني كثيره اتمنى من الأعزاء القراء ان لا يقطعوا الجمل والعبارات وانما يأخذوها كامله فيها صوره عميقه دقيقه معبره تحب اهلها من الجانبين الذين عاشوا معاً...منذ ألاف السنين واليوم وللضروف الكل او بالأحرى الأغلبيه تتمنى ان تكون اقليه لتحصل على الدعم الذي لم تحصل عليه من جماعتهم..المعنى عميق جداً..أرجوكم لا تسطحوه
تحيه لك داليا ولحبك لشعبك من مسيحيين ومسلمين...واريد ان اقول بخصوص عمق الفكره وصدقها وبدون مجامله انها شيء كبير قد لم يتطرق اليه اخر قبلك بهذا الطرح
تقبلي الأحترام وكل الساده القراء والمعلقين

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك علي قدرتك علي فهم الموضوع وما كنت استطيع ان اشرح فكرة الموضوع باحسن مما شرحت وبسهولة ما قلت
فعلا هذا ما اردت قوله فما يفرقنا ويمزقنا اليوم غطاءه سياسي ومالي لا غير

وليس فقط القبطي والمسلم من لهم الحق في العيش بسلام في مصر ولكن اليهودي وكم اشتاق لاصدقاء منهم وكم ابكتني قصة اخري يهودي التي نشرتها ابنته وصرخته ارجعونا لمصر

البلد ما هي الا وعاء يمتزج فيه ابناءه الذين يحبوه وان ما استطاعوا ان يتعايشوا دون تناحر مما لا شك فيه ان هذا الوعاء سينكسر وكل من فيه سينفرط ويسيل ويضيع

ونفس الشيء بالنسبة لكوكبنا فلو لم تتوقف لعبة النووي سينفجر الكوكب بكل من عليه وساعتها لن يجد من يلعب بالنار جبل يعصمه من الدمار

لكن تقصر العقول بقصد او بدون قصد ويستمر المسلس مينا ودميانة

إرسال شكوى على هذا التعليق          258 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في رواية أوردها سيد القمني أن عدد المحتلين المسلمين لمصر لم يكن يتجاوز الثلاثة آلاف، وهناك روايات عن أن من إحتل مابين النهرين وبلاد الشام لا يزيد عن ستين ألف .. السؤال: من أين أتى باقي السكان المسلمين !! وحتى لو إفترضنا أن كل سكان الجزيرة العربية وعددهم حسب التقديرات المليون إنسان قد إرتحلوا إلى مابين النهرين وبلاد الشام ومصر البالغ عددها مجتمعة ستة عشر مليونا، يبقى السؤال قائما ... من أين أتى الباقى ؟
الذي حصل، هو أن السكان الأصليين قد جرى أسلمتهم بطرق مختلفة، ومازالوا يشكلون الأغلبية العظمى في بلدانهم بعد أن غيروا من دياناتهم ونسب البعض منهم أنفسهم لقبائل عربية في ظروف تاريخية معروفة .
العرب الأصليون خارج الجزيرة العربية هم الأقلية، والغالبية العظمى في مصر وشمال إفريقيا ودول العرب السمر وبلاد الشام والعراق هم من السكان الأصليين بدين ونسب جديدين، أما في دول الجزيرة العربية، فالقبائل العربية الأصلية مازالت في مكانها .
العلمانيون التكفيريون ومعهم أنصارهم من المسيحيين التكفيريين يغمضون أعينهم عن . حقائق التاريخ، وإعمال العقل عندهم يتناقض مع تكفيريتهم
تحية للسيدة الكاتبة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مصر بمن فيها ومن عاش عليها كما قلت سابقا حكم مصر في فترة من فترات الفراعنة ليبي ولكنه لم يحكمها كمحتل ليبي ولكن كمواطن مصري من اصل ليبي
يعني بمنتهي البساطة حتي الفراعنة لم يكونوا غير مختلطين باجناس وحضارات ثم بالنهاية الارض بمن عليها
بعد 300 عام سنري فرنسي اسود ابا عن جد وهل الامريكي الاسود المخطوف غصب عنه من افرقيا من 300 عام امريكي ام افريقي
بصراحة كلمة خايبة ومردديها لا وصف لي لهم لشدة قصور منطقهم ومرض نفوسهم
لانهم بمنتهي الصراحة يتكلموا عن الحرية والمساواة وحقوق الانسان ثم يخالفوا كل كلامهم بتلك المقولة المنقوصة التي تحو العنصرية وتمزيق شعب دونما النظر لا لمصلحة وطن ولا مصلحة اخوة ذات جذور قد تصل لوحدة الاباء
اعجبني في رواية النبطي قبول هؤلاء القوم قبول اختيار كل لدينه ومعتقده وفكره مع شدة الاختلاف وهم اخوة ولكنهم اختلفوا عقائديا وما اختلفوا نفسيا ولا اخويا عابد اللات والمسيحي واليهودي ومدعي النبوة كلهم اخوة يحترموا بعض
حتي هؤلاء بمحدودية فكرهم ما وصل اصحاب او لنقل مدعي العلم والعلمانية اليوم ليكونوا مثلهم ولكن اعتقد ومما لا شك فيه ان كل ما يقال هو مصالح واهواء شخصية لا علم

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---