أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - اسامة البردينى - ملفات الانتخابات الساخنة














المزيد.....

ملفات الانتخابات الساخنة


اسامة البردينى

الحوار المتمدن-العدد: 3197 - 2010 / 11 / 26 - 05:36
المحور: حقوق الانسان
    


بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم........ اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الاسلام دينا...............
هذه ايه من القران الكريم وكلنا نعلم ما سبب نزول هذه الايه على النبى صلى الله علية وسلم عندما اوشك النبى صلى الله علية وسلم على الرحيل من دنيا الناس الى ان ينتقل الى حبيبة الخالق جل علاه........
وقال الله سبحانه وتعالى ايضا .... ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم..........
كما قال النبى صلى الله علية وسلم تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلو بعدى ابدا.كتاب الله وسنتى....... وكثيرا من ايات وصور فى القران تحس الانسان على الطاعةوالالتزام باوامر الله سبحانه وتعالى............ فكلنا علمنا وعرفنا من هو الله ومن هو الرسول صلى الله علية وسلم فالكل علم من هو الرب الذى نعبده من هو الله الذى نسجد الية ومن هو النبى الذى نعمل بسنتة وشرعيتة......... وكما قال النبى صلى الله علية وسلم من غشنا فليس منا.........
ونحن الان على بشاير ومشارف الغش ليس الغش العادى او الكذب العادى بل الغش المحنك المدروس والكذب المحنك والمدروس خصيصا كى تقوم الحكومة بالضحك على الشعب البسيط الذى لا يعرف اى شىء فى اى شىء الذى لا يستطيع حتى ان يشارك بفكرة الحقيقى وراية الحر الذى يحجر علية ولا يعرض بسبب دوائر التزوير فى الانتخابات التزوير الذى لازم ولابد ان يكون محبوكا من اجل اقناع الجماهير ولكننى بعد الانتخابات والتزويروخلافة لماذا لا نسأل أنفسنا سؤال لماذا لا تعرض الحكومة الملفات الخاصة بالمرشحين ولماذا كل من هب ودب قام بترشيح نفسة وكيف نعلم ان هؤلاء المرشحين بالفعل من ابناء الشعب من الفئات الحرة المستقلة وليس هم ابناء الحكومة متخفين فى ثوب الانتخابات وراء البرفان الذى لا يتعرى منه احد لماذا هل هية خطة قامت بفعلها الدولة من اجل فقط تهدئة افراد الشعب ومحاولة اوهامهم انهم ينتخبون ويشاركون فى الانتخابات وبعد ذلك يقومو بانجاح من يريدونويقوم باسقاط من يريدون هنا السؤال المحير الذى نريد له اجابة واضحة ان كل الرجال الذى قامو بترشيح انفسهم اين كانو قبل الانتخابات لماذا لم نراهم من قبل فى اعمال اخرى لماذا ضابط شرطة يقوم بترشيح نفسة فى البرلمان هل يخشى طلوعة وخروجة على المعاش فيكون ليس له قيمة ويقوم من ظلمهم بمحاولة النيل منه فهل يرشح نفسة من اجل الخوف من خروجة من الخدمة او يا ترى
لانه رجل الحكومة فتقوم الحكومة بانجاحة لانه رجل الحكومة ليقوم بخدمة الحكومة مره اخرى بس عن طريق اخر كنت فى الشرطة بتظلم الشعب والان ستكون فى البرلمان لخداع الشعب فكيف يكون ذلك ... وغير ذلك فقد علما بمصادر اخرى وليست سرية كالعادة بان معظم الافراد المرشحين فى الانتخابات البرلمانية وخاصة هذه الدورة الجديدة للبرلمان للاسف الشديد معظمهم رجال الحكومة منهم من كان يعمل فى الشرطة ومنهم من يعمل تابع لمكاتب المخابرات واجهزة امن الدولة فمن اين تاتى انتخابات عادلة ونزيهة اذا كان رجال الحكومة هم المرشحون وهم الذين سينتخبهم الشعب فكيف ننتخب ابناء الحكومة من اجل الحكومة لا والله انها اللعبة التى استطاعت بها السياسة الحكومة المصرية خداع افراد وعامة الشعب لماذا لا تعرض ملفات المرشحين على الشعب قبل تقيد انفسهم باسمائهم فى دوائر الترشيح اين الملفات السرية لهؤلاء الرجال فالكل يعلم انهم رجال الحكومة من اجل انعقاد مجلس ليس له مصداقية وانه سيكون باطلا قبل ان يبتدى لان السيادة الحكومية فى مصر لا تريد الا اصواتا فى البرلمان تساعد الحكومة على تنفيذ برنامجها الذى لا يمشى ويتماشى الا على هواها فاين الانتخابات الصحيحة الحقيقية كفاكم غش وتزوير وخداع فكل المرشحين للبرلمان رجال الحكومة فكيف نقوم بانتخاب الحكومة للحكومة فنحن نريد ابناء الشعب المسكين الكادح الذى لا ينعم بالامن ولا الامان ولا الديمقراطية ولا الحرية الا على الورق فقط لا غير الى متى تظل هذه الحكومة تسخر من هذا الشعب والى متى تظل رجال الحكومة هم المسيطرين دائما وابدا على الشعب لماذا لا يكون هناك مرشحين من ابناء الشعب الحقيقين البسطاء الذى جاعوا وتشردومن اجل لقمة العيش نريد مرشحين حقيقين وليس مرشحين مزيفين يعملون باوامر الحكومة نريد انتخابات نزيهة بالرقم القومى .......كما نريد لجان تفتيش دولية تراقب التزوير القائم فى دوائر الانتخابات نريد مرشحين من الاحزاب ومن خارج الاحزاب ومن الاخوان وغير الاخوا ن المهم نريد برلمان حقيقى يمثل الشعب بصدق ومصداقية وليس برلمان مزيف تقوم بادارته الحكومة فيقف الجميع مكتوفون الايدى وليس بايديهم اى حيلة فالحكومة تريد ان يجتمع افراد البرلمان من اجل دائما وابدا الموافقة على قرارات الحكومة وبدون ان يستطيع الشعب فعل اى شىء ودائما وابدا نسمع الكلمة الشهيرة للهروب من الاجابة الموافق على قفل باب المناقشة يرفع ايده ...........
هروب من اجل ان يتوه الشعب فى ظل هذه السياسه الغريبة والغير طبيعية فانها سياسه اشبه بان تكون سياسه عقيمة لا تسفر عن شىء ولا اى شىء ولكنها تسفر عن غطرسة الحكومة وتقول الحكومة بهذه الطريقة للشعب انته مش هتقدر تعمل حاجة ايها الشعب امام ارادتى ..........
نريد ثورة للتصحيح ................ نريد ان يكون هناك تغير بالفعل .اصلاح بالفعل ..............
فنحن ابناء الشعب المصرى غير موافقون على ما تفعلون...........ايها الساخرون منا.............
فنحن نريد حلا نريد الطلاق للشعب من الحكومة العقيمة التى لا تحاول ان تنجب لنا افرادا كل شاغلهم الشاغل هو مصلحة الشعب......
باسم الله ...........وباسم الشعب ............نقوم بعمل ثورة التصحيح ...........على بركة الله من اجل افراد يريدون ان ينعمون بالديمقراطية الحقيقية والحرية الحقيقية المطبقة وليس الديمقراطية التى تكتب على الورق فقط لا غير.......... كفاكم غش كفاكم ظلم كفاكم خداع
الكاتب والشاعر/اسامة البردينى
عضو المنظمة العالمية للكتاب الافريقيين والاسيويين
رقم الهاتف/0116366154



#اسامة_البردينى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برلمان جمع النفوس
- مازال الفساد مستمرا
- مازلنا.....................عاشقين
- جائنى الخبر التالى
- قصة.........حقيقة لم تدفن بالتراب
- أين دور وواجب وزارة الصحة
- دائما تحتاج الاسواق لجهاز حماية المستهلك
- من المسئول عن محاسب هؤلاء ((ارباب الكارو والاصل العريق)))))) ...
- الى متى بلطجة امناء الشرطة
- مازلت ابحث عنكى شعر
- ديمقراطية ولكنها على الورق
- قصيدة شعر (الحداد)
- قمامة بعرض الطريق
- محتاجلك وحشتينى
- أين جهاز حماية المستهلك اين وزارة التموين
- تقارير الفساد داخل احياء البلاد
- ما زالت أحبك ) الرباعية الاولى)
- من الحصار/ لا ولن نفترق يا فلسطين
- يامجرحانى......يامجرحانى
- نحاول التغيرمن اجل القضاءعلى البطاله


المزيد.....




- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - اسامة البردينى - ملفات الانتخابات الساخنة