أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان عصام - نداء إلى كل الشيوعيين والتقدميين والديموقراطيين















المزيد.....

نداء إلى كل الشيوعيين والتقدميين والديموقراطيين


غسان عصام

الحوار المتمدن-العدد: 3193 - 2010 / 11 / 22 - 09:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداء
الى كل الشيوعيين وكل التقدميين والديموقراطيين

" يارب كفى خجلا
هذه ساعة نار
ألقوا اول اقزام الردة في النار ".
..... ..... ....
* مظفر النواب*

تعرف الامبريالية العالمية اليوم اومة مالية خانقة توشك ان تعصف بها، هده الاومة التي تحاول الامبرياليات _من خلال انظمتها التبعية_ ان تصرفها على كاهل الشعوب المضطهدة ودلك عبر الزيادة في حجم الاستثمار فيها.
وفي بلادنا التي تخضع للحكم المطلق ولنظام تبعي يعتبر تلميدا مطيعا لاسياده الراسماليين يحاول من اجل التنفيس عن ازمته تصريف اومته الراهنة وكعادته على كاهل الشعب المغربي ودلك عبر الزيادات الصاروخية في اسعار المواد الاساسية وتجميد الاجور والزيادة من حجم الاقتطاعات من اجور الشغيلة والموظفين الصغار، والرفع من قيمة الضرائب المباشرة وغير المباشرة،إقتصاديا، والاجهاز على الحريات النقابية والسياسية والزيادة في ترسنته القمعية، سياسيا.
في المقابل تنامت الحركة الجماهيرية، حيت عرفت نموا عميقا ومتجدرا في العديد من البلدان – الهند، تركيا، العراق،فرنسا،...حيت تنامت الاصوات المنددة بالاستغلال والاضطهاد والرامية الى التحرر من نير الراسمال.
وباعتبار الشعب المغربي جزء لا يتجزء من الاممية المضطهدة فان الجماهير الكادحة فجرت العديد من الانتفاضات الكبرى التي كان لها وزنها السياسي رغم طابع العفويا احيانا الدي تميزت به، ايفني، بومال، صفرو،.. كما كان للشبيبة الثورية بالجامعات كلمنها من خلال تفجير العديد من المعارك البطولية والتي كان ابرزها انتفاضة النصر في 24|25 ابريل وانتفاضة الشرارة في 14|15 ماي المجيدة بمراكش، دون ان نستتني بعض المعارك ااخرى في مواقع الصمود ،كمعركة 2009 بفاس، و2010 باكادير.
وامام هدا الوضع المتازم للامبريالية العالمية وانظمتها التبعية والمتنامي للحركة الجماهيرية، يطرح التسائل علينا نحن الشيوعيين-ات. ماهو السبيل لتنظيم الجماهير للخروج بها من براثين العفوية والتجريبية من اجل استثمار نضالاتها المتنامية؟.
ان شروط النضال ببلادنا متوفرة هناك استغلال زقمع واضطهاد وهناك حركة جماهيرية قوية مما يلقي علينا نحن الشيوعيين وكل الشرفاء الدين لهم هم تحرير الجماهير الغفيرة واجبا مقدسا انه واجب تنظيم الجماهير وقيادتها نحو التحرر انه واجب الثورة.
ان كل دلكيفرض فينا اليوم نفض الغبار عن تلك الجملة التبريرية البائدة والمهترئة التي اختبأ الشيوعيين ونختبئ ورائها نحن اليوم " عدم وجود اداة ثورية"، علما ان الاداة الثورية نحن من يجب علينا العمل من اجل بناءها وليس السماء.
وهنا اتساءل مع كل الدين يدعون حمل هموم الجماهير الكادحة، مادا راكمنا للثورة؟
مند السبعينات وربما قبل دلك وبالضبط مع بزوغ اولى التنظيمات الثورية بالمغرب مع " الى الامام" و " 23 مارس"، ونحن نسمع عن خيبت امل الشيوعيين المغاربة من عدم وجود اداة ثورية، وكان الداة الثورية سيحملها نبي من السماء، فقد كان الشيوعيين المغاربة ولا زالوا، خاصة عندما الانهزامين كانوا كلما تحركت الجماهير وانتفضت يهربون الى الامام ويعلقون اخفاقهم وهزيمتهم في عدم وجود الاداة الثورية آه يارب لما حرمتهم من اداتهم الثورية؟؟؟.
فهم لا يتوانوا في ترديد تلك الجملة التي استنتجها الشيوعيين عقب المؤتمر الثاني للاممية الثالثة الدي انعقد في باريس عام1920، " لو كانت الطبقة العاملة خلال كمونة باريس 1871 تتوفر على حزب شيوعي منظم تنظيما محكما مع انها قليلة العدد لكانت اول انتفاضة للبروليتاريا الفرنسية اكثر قوة ولتجنبت اخطاء واغلاطا عديدة ".
هدا في الوقت الدي يجب علينا العمل على بناء الاداة الثورية ونقتضي بالمعلمين الكبار عوض الاقتضاء بشعراء العاطفة الانهزاميين ونبكي على الاطلال ونتغنى بمنجزات البلدان التي تعيش حياة الثورة اليوم.
ان الحزب الثوري يبنى في خضم الصراع الطبقي و الممارسة العملية و السياسية العنيفة حتى يتصلب ويتقوى ويتغدى من الحركة الجماهيرية وهدا ما علمتنا اياه الحركة الشيوعية المغربية من خلال احدى مقالاتها " لنبني الحزب الثوري تحت نيران العدو" ودلك ضدا على الاطروحات التي سادت وتسود بين بعض المتمركسين التي تقول بوجوب بناء الاداة الثورية بعمل داخلي ووضع تنظيماته الثورية بعيدا نيران العدو ودلك عبر استقطاب وتتثقيفها خارج كفاح الجماهير الدي يلازمه القمع، انها نظرية بناء الحزب في السلم. ومادا سيكون مصير هدا النوع من التنظيمات؟ اكيد ان مصيره مثل مصير الدي يتعلم السباحة في حوض للماء وعندما يلقى به الى اليم يغرق، في الوقت الدي اتبتت التجربة العمالية العالمية ان الثورة تصنعها الجماهير الكادحة الغفيرة تحت القيادة السياسية والايديولوجية للبروليتاريا وهده الاداة هي النواة التي تقود الجماهير الشعبية الثائرة وبالتالي فان "عزل البدرة عن الارض يعني الحكم عليها بالهلاك والعدم"، وهدا ما حصل ويحصل لرفاقنا السلميين.
"ان الاتجاه الرئيسي الان هو الثورة" هدا ما حدده الرفيق ماو تسي تونغ مند ماي 1970، لكن هل هدا الاتجاه سياتي بشكل عادي وعفوي ومن تلقاء نفسه اي بدون اداة وصل بين النظرية الثورية والممارسة الثورية؟ اكيد لا ولا اطلاقا، فالثورة تحتاج الى مناضلين مخلصين يهبون حياتهم في سبيل دلك الواجب المقدس ومنظمين تنظيما محكما وصارما تحت قيادة مركزية ديموقراطية، وهدا لن يتاتى الا بالعمل الجاد في صفوف الجماهير والانغراس في وسطها وتعبئتها بدون تحفظ، كما يجب عليه ان يتميز بطول النفس وببعد النظر وحب التضحية والاخلاص للوطن القادم ودلك من اجل ايصال الوعي الثوري الى الطبقة العاملة، هدا الوعي الدي- حسب عظيم البلشفية- "لا يتم الا بتحريك كل طبقات الشعب".
ان الطريق نحو الثورة يحتاج وكما علمنا الرفيق ماو تسي تونغ الى الادوات الثورية السحرية الثلاث اي الحزب والجبهة المتحدة والجيش الاحمر، هده الادوات وكما سبق وقلت لن تاتي من السماء او بواسطة المهدي المنتظر، بل يجب العمل من اجلها بشكل جاد ومسؤول.
ان المسار الدي يسير في اتجاهه معظم الشيوعيين المخلصين لقضية الثورة في العديد من البلدان هو التجمع والوحدة على ارضية مصالح البروليتاريا والصراع الايديولوجي الاجابي وليس الفرقة والشتات.
ان هده الورقة التي تصب في الاتجاه الدي نحت نحوه العديد من النداءات والمقالات المبدئية انه نداء تجميع الشيوعيين والشيوعيات ببلادنا على ارضية الموضوعة العلمية وحدة-صراع-وحدة، وهنا اقف لاتساءل مع رفاقنا الدين يرفضون مجرد السماع بهدا الشعارفمابالك الدخول فيه :- ماالدي يرعبكم من مشروع الوحدة؟ هل البحث عن ادوات لتاطير وتعبئة الجماهير جريمة في حق الماركسية؟هل التحالف مع التقدميين والديموقراطيين غير الشوعيين يعتبر تحريفا للماركسية ولخط الجماهير؟
اقول لكم يارفاق الردة ان الوحدة بين الشيوعيين فيما بينهم ووحدة الشيوعيين مع غير الشيوعيين اي اولئك الدين لهم مصلحة في التغيير في مرحلة تاريخية محددة، هو احد الادوات الثلاث للثورة.
وسادكر رفاق الردة لعل الدكرى تنفعهم ويكفوا عن الحماقات الصبيانية، بتاريخ التجربة العمالية العالمية وباول تجربة للبروليتاريا في التاريخ البشري اي تجربة البلاشفة في روسيا وكيف تحالفت الطبقة العاملة مع البرجوازية الصغيرة التي كانت ممثلة بالاشتراكيين الثوريين والمناشفة. ونرحل الى الصين الى بلد الثورة الثقافية وبلد ماوتسي تونغ لنعطيهممثالا حيا على تحالف الشيوعيين مع الكومينتانغ، ان في هده الامثلة دروس وعبر لرفاق الردة الدين لا يرون الوحدة الا مع الشيوعيين، واي شيوعيين الدين لهم نفس الخط الفكري والسياسي، سبحان الله كيف يحرفون الماركسية ويقلبون التجربة البروليتاريا العظيمة راسا على عقب، ويحاولون تكييفها مع افكارهم الانهزامية حتى يخفوا ردتهم وتراجعهم عن الثورة والحرب الشعبية.
وهنا اتساءل معهم الم يكن تروتسكي داخل الحزب البلشف الروسي؟ الم يكن ليو تشاوتشي في الحزب الشيوعي الصيني؟.
انهم بدلك ينفون وجود الصراع بداخل الحزب الثوري اي احد الموضوعات التي اضافها الرفيق ماوتسي تونغ في الحزب، من جهة، ويراهنون على وحدة لا تفنى ولا تنتهي في الوقت الدي يؤكد فيه عظيم البلشفية الروسية ان" وحدة المتناقضات هي مشروطة،مؤقتة،انتقالية، ونسبية والصراع بين المتناقضات هو المطلق".
هدا في الوقت الدي ننادي فيه نحن الماويون بوحدة بين الشيوعيين وكافة التقدميين والديموقراطيين، اي مع كل الدين لهم مصلحة في التغيير ولو مرحليا لان الثورة ليست عملية تاتي دفعة واحدة وفي يوم او ليلة واحدة بل مسارها طويل جدا وبالتالي قد تتجاوز الثورة حتى بعض الرفاق الذين هم اليوم بجانبنا والتجربة الشيوعية لا العالمية ولا المغربية غنية بهده الامثالن فمابالك بغير الشيوعيين، هده الوحدة التي نناشد هي وحدة انتقالية، مشروطة، مؤقتة، ونسبية.كما نؤمن بوجود تناقضات حتى داخل التنظيم الواحد ودلك وفق الموضوعة العلمية" الواحد ينقسم الى اثنان"، هده الموضوعة التي تقابل الموضوعةاللاعلمية" الاثنان يندمجان في الواحد". بل نؤمن بالتناقضات حتى في صفوف الشعب،كما نؤمن بانه ادا انتفت شروط الوحدة يجب انهاءها وهدا لا يعني فشل تلك الموضوعة بل العكس تماما ومن يفهم ان انتهاء الوحدة بين الشيوعيين وغير الشيوعيين فشلا للموضوعة فما عليه الا ان يعيد تصنيف نفسه في اي صف يجب ان يتخندق.وهنا اقف من جديد لاتساءل مع رفاق الردة: اليس هدا ما قام به معلمونا الكبار" لينين وماو"؟.
وحدةـصراعـوحدة، انها الموضوعة الماوية العظيمة حول بناء الوحدة، بمعنى الانطلاق من الوحدة وخوض الصراع السياسي والايديولوجي من اجل الوصول الى وحدة امتن واصلب وارفع، ان الوحدة لا تعني التوافق او ايجاد نقاط مشتركة كما اتهمنا ويتهمنا اعداء الوحدة من رفاق الردة، ولا تعني عدم خوض الصراع، بل على العكس من دلك تماما، ففي الوقت الدي تكون فيه الوحدة قائمة يكون الصراع قائما كدلك بين الافكار الصحيحة والافكار الخاطئة، بين الثوريين الحقيقيين وبين الانتهازيين والتصفويين،وهدا لا ياتي من الفراغ بل يستمد مشروعيته من الصراع الطبقي ككل لان صراع الخطين "لايعدوا ان يكون انعكاسا لنضالات الطبقات في صفوف الشيوعيين والشيوعيات، والكفيل الوحيد باتباث صحة او خطأ فكرة او افكار معينة هي الممارسة العملية والسياسية حيث يبرز الخط الثوري الكفاحي المتفاني في عمله الثوري من الخط الانتهازي.
وعموما ان الدخول في وحدة مع غير الشيوعيين ليست تجاوز للماركسية او تحريف لها او تنازل عن المبادئ ودلك وفق المقولة الرائعة "اعقدوا ما شئتم من التحالفات لكن اياكم والمساومة بالمبادئ".
وعموما ان" الماركسيين اللينينيين الماويينينطلقون من الوحدة على ارضية خط فكري وسياسي يخدم مصالح البروليتاريا، ويهدفون الى تطوير وتصليب هده الوحدة، عملية بناء وتصليب وحدة الشيوعيين والشيوعيات تتم من خلال الوعي بقوانين الديالكتيك باعتبارها القوانين التي تتحكم في هده الصيرورة كما في باقي الصيرورات الواقعية وخصوصا القانون الجوهري للديالكتيك المادي " الواحد ينقسم الى اثنان"، ان استحضار هدا القانون وسط سيرورة بناء الوحدة هو امر بالغ الاهمية من اجل قيادة هده الصيرورة، فتطوير الوحدة بالنسبة لنا نحن الماركسيون اللينينيون الماويون يتم من خلال الصراع الايديولوجي والفكري على مختلف قضايا الصراع الطبقي وفي مقدمتها قضايا الخط الفكري والسياسي للثورة ".

المراجع المعتمدة:
1ـ الماركسية اللينينية الماوية: تقاتل، تصمد، تنتصر......للرفيق خالد المهدي.
2ـوثيقة لنبني الحزب الثوري تحت نيران العدو.......وثائق منظمة الى الامام.

غسان عصام





#غسان_عصام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صرخة من اجل الحرية
- أصل قضية المرأة وسبل تحررها


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان عصام - نداء إلى كل الشيوعيين والتقدميين والديموقراطيين