أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - العراقيون وعلاقات العبوديه السياسيه















المزيد.....

العراقيون وعلاقات العبوديه السياسيه


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 3192 - 2010 / 11 / 21 - 17:45
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لا شيء يأتي من فراغ ..من لاشيء.لا دخان بلا نار ..والكذبه لا يمكن ان تكون كذلك الا بكونها تعبيرا ذاتيا للكاذب لما هو خارج ذاته ..كذلك هي المؤمرات السياسيه لا تقف كالكائن الخرافي على ساق واحده ولا تمضي بقدم واحده معتمدة على ارادة المتامر وحدها ومهما بلغ من القوه ..انها يجب ان تحمل وصفا للجانب السلبي المبتذل للواقع ..الذي كلما كان اكثر سلبيه فكريه واقل (تخلفا ماديا )..كان نصيب المؤامره فيه اقوى وافضل ...ولا مؤامره بلا أناس يستحقون التأمر عليهم ..لا مؤامره بلا أناس يستسيغون الكذب الى درجة الاستغباء والالتواء في تحقيق المصالح على حساب حقوق الاخرين ...ولهذا فأن العراقيون سيبقون ضحايا التأمر والتضليل ماداموا يتعاملون مع واقعهم بامكانيات الشراذم والجماعات الصغيره المحدده بأطر باليه وقديمه ,في ذات الوقت الذي يرضخون به للتعامل بأحكام وقيم وقوانيين الجماعه الكبيره (الشعب)..ان هذا وحده كفيلا بان يجعل من وصفهم ب(الشعب القاصر) وصفا عادلا ..واهمية هذا التقييم لا تكمن في مدى التعبير عن سلبية محاولة العراقيين لان يؤلفوا (شعب) فقط بل في كون ذلك الوصف ينقل الى الواجهه صوره واضحه لطبيعة و(كيف ) السلطه التي تتحكم فيهم ,بكونها تمارس دور (المستعبد) وليس دور (الوصي) ..حيث تكون في الثاني معبره عن مصالح طبقات عليا في المجتمع لان يكون شعبا ..بينما يكون دورها في الاول تعبيرا مباشرا لفوضوية سلوك فئه معينه من الطبقات العليا, انها صوره اكثر اصالة لاكثر تمركز طبقي منفعي مباشر وتعبيرا نادر عن جوهر (الانا) الطبقيه التي تمتلك فعلا حق فرض وجودها في ان يكون كل ما هو خارج ذاتها هدفا لها وبلا شرط.. وليس هناك اي معيار عقلي رصين يستطيع من ان يؤشر على سلبية هذه الانا ويسلبها حقها في ان تمارس وجودها الحر بغياب مقاومة (الغير) لها ..فقط اصحاب القيم الاخلاقيه المثاليه هم من لا يجدون حرج في توجيه اللائمه والتأنيب لمثل هكذا سلطه ,لكن موقفهم هذا يمثل الحرج بعينه لانه سيصطدم في النهايه بواقعية الحل الذي سيقدمونه وهو في كل الاحوال لا يمكن ان يكون الا عباره عن مواعظ ودروس في اهمية العلاقات الانسانيه الوجدانيه..ان ادانت علاقات العبوديه تمت وتتم كحقيقه عقليه مجرده لتناقض محاولات تكرراها باشكال مختلفه ..لكن تأكد الادانه (كحق ) كان دوما مرتبطا بالاراده العمليه المشروطه بامكانيات النقض المادي والتي يكون (كم) المقاومه القاعده الوحيده لتمكينها ..لهذا فانه ليس من النافع محاكمة سلطة الاستعباد (التي هي اعادة انتاج علاقات العبوديه ) بوصفها سلطه غير عادله وكونها فقط تمثل طغمه مفروضه بقوتها الذاتيه وخارج ارادة المجتمع الذي تتحكم فيه .. لان ذلك يهمل الامكانيات الواقعيه الموضوعيه لها وبالتالي يجعل من صيغ مقاومتها ونقضها اضعف من ان تنال منها بصوره جذريه , فيجد الاحرار انفسهم في مواجهة المستعبد (بفتح الباء) بدلا من المستعبد (بكسر الباء) . وهذا ما يمكن ان نلمسه في الوضع العراقي الراهن بصورة نموذجيه .. وكمثال محدد على ذلك هو ما جرى في اثناء وقبل الانتخابات وفي ما جرى ويجري بعدها .. فالطغمه السياسيه وجهت العراقيين الى خوض الانتخابات وبدون اية شروط واقعيه توجه ما نسبته 60% من المشمولين بهذا التوجيه الى الانتخابات وقاطعها 40% (هذا حسب الاحصاءات الرسميه ) وبقت نسبة اللذين قالوا (لا للانتخابات لكن بشرط) مجهوله بسبب ألية عد الناخبين التي تعمدتها مفوضية الانتخابات والتي هي جزء مفصلي هام من الة الاستعباد ,لكن في كل الاحوال فان اكثر المتحمسين لموقف ال(لا ) تلك لا يمكنه من ان يدعي بان نسبتها يمكن ان تقارن بنسبة من قاطع بلا شرط او مع من هرول للانتخابات وقال لها نعم بلا شرط ..60% من المشمولين بالانتخاب يمثلون 20% من اجمالي تعداد مجتمع تخبرنا الاحصاءات الرسميه والمستقله عن نسب الظواهر التي تعتري بنيته ب( اكثر من 60% من افراده يعيشون عند مستوى خط الفقر واكثر من 50% منهم يعانون من الجوع , 26% اميون , و700 الف ارمله حسب التقارير الرسميه ومليون ونصف ارمله حسب التقارير المستقله ,مليونين ونصف المليون يتيم .. وما يزيد على نصف معوق ومعوقه ...) وبالنتيجه فهذا يعني ان 40% فقط من العراقيين تجاوزوا خط الفقر ولربما من المعقول جدا ان نتصور بان اغلبيتهم قد تم تجاوزها هذا بدرجات حرجه استنادا الى معرفة نسبة الجائعين منهم ..فقط 50% من العراقيين لا يعانون من الجوع..ان هذه الارقام ان زادت بواحد او نقصت باثنين فانها في كل الاحوال تعبر عن ظاهره استعباديه واضحه واكيده وهي تصور لنا او تسمح لنا بان نتصور الواقع العراقي على انه محيط غريب واستثنائي تعاد فيه عملية انتاج علاقات العبوديه بشكل خطير ..فالذين انتخبوا اكدوا بالتمام عبوديتهم حينما تم الاستهتار بارادتهم الشكليه بعد صدور نتائج الانتخابات ولم يعترض ولو ما نسبته 1% منهم على ذلك ..يلفهم صمت مطبق يثير العجب ؟ فالامر يبدو لا يعنيهم لا من قريب ولا من بعيد ,فقط كان يعنيهم حينما اشرت لهم السلطه صوب الانتخابات ..انهم يتحركون بالاشاره ويعارضون بالاشاره ..وهكذا يبدوا العراقيون كاستثناء سلبي متطرف قياسا لظاهرة الموقف السلبي العام الذي يكتنف مواقف الكثير من المجتمعات الانسانيه والتي تعبر في غالبيتها عن حالة الاحباط والياس من جدوى مقاومة انظمتها السلطويه لان هذا الذي يحدث للاخرين له ما يبرره على ارض الواقع.... بين محاولات غير ناضجه وبين امكانيات تغيير غير مكتمله وفي ظل واقع فقير ومتخلف اقتصاديا وفي ظل غياب مبرر لثقافه واعيه سياسيا ووو...الخ لكن في حال العراق كدوله وفي حال العراقيين كمجتمع يكون تقييم كل تلك العوامل والشروط على درجه عاليه من توافر الامكانيات المؤثره باتجاه اصلاح الواقع ...اذن ماالذي يحدث ؟ كبف يمكن ان تتناقض احكام المنطق العقلي بكونها بديهيات مع تقييمات وقياسات الواقع ...هذا الواقع تؤكد معلوماته ان العراقيين يمثلون شعبا جائع ومحتل بينما يتمتع وطنه بكم هائل من امكانيات الثراء ..كما ان الواقع يخبرنا بتكرار هذه الحال عند شعوب اخرى لكن البعض من تلك الشعوب اما ان يكون أحادي الثروه كأن تكون نفطيه أو معدنيه معينه او ان يكون مفتقرا لامكانيات الانتاج الزراعي والحيواني بسبب عوامل ذاتيه اجتماعيه ذات صبغه تاريخيه متخلفه ....الخ وفي كل الاحوال فان ذلك يحدث في مجتمعات العالم الذي يمثل المحيط الخامل والبعيد عن المجال التقليدي للعالم السياسي الانساني والذي تكون فيه المجتمعات ذات البعد الحضاري التاريخي مركزا قلقا ومتغييرا على الدوام وأن كان ذلك يتم على المستوى الشكلي ...ومرة اخرى نتسائل اذن مالذي يحدث ؟ لابد وان يكون هناك خلل ما ..أما في قواعد المنطق العقلي وعلى مستواه الفكري العام وهذا يعني اننا علينا استبدال معاني القيم المعرفيه حتى تتلائم مع الواقع العراقي بأستثنائيته الغريبه التي تؤكد من ضمن تاكيداتها الغير مرغوب بها جمله من الاستنتاجات على راسها الحكم النظري القائل بان المجتمع كلما كان اكثر حيازة على ارض ثريه كلما كان اكثر خنوعا لمن يحرمه منها واكثر قبولا للممارسات التي تؤكد عبودية الاغلبيه المطلقه لاعضائه ..وحتى نجد السبيل الى حيازة عقل جبار قادر على ان يقنع الاخرين بهذا المنطق علينا ان نفترض الخلل في تحديد ماهية الشعب والسلطه ..وهنا سرعان ما نكتشف ان تعبير (الشعب) يتم تناوله بشكل مجرد وعام ووفق النظره البرجوازيه المدرسيه التي تعبر بصوره مقصوده عن رؤيه طبقيه غير موضوعيه باعتبارها الشعب جماعه من البشر يشتركون برابطة وطن واحد يمثل المحيط الحيوي لممارسة شروط وجودهم والتي تتحدد هنا باطار التاريخ المشترك والمصير المشترك واللغه والثقافه المشتركه وهنا يحدث الاتي
1- الخلط بين العله والمعلول بين الوطن وبين الاطار الوطني حيث يتم الايحاء بان مبعث العلاقات المشتركه (التاريخ واللغه والثقافه ) هو الحيز المكاني اولا واخيرا ليتحول بالنتيجه مفهوم الوطن الى معنى مجرد ومقدس بالتجريد ..لكن المعارف المؤكده تخبرنا بان مفهوم الوطن كمكان محدد و كرقعة ارض محدده هو بعيد كل البعد عن كونه مفهوم ثابت وخالد
2- كما ان هذا التعريف العمومي يجعل وعلى وجه التحديد رابطة المصير المشترك عباره عن اراده فوقيه قدريه بينما هي فوقيه نسبييه محدده بارادة كم معين من اعضاء المجتمع وهذه الاراده كما سنعرفها لاحقا هي تعبير عن واقع نشاط فئه معينه من المجتمع
3- ومن ناحية التطبيق الواقعي لمفردات التعريف نستطيع ان نلمس بوضوح النزعه المساواتيه الشكليه اتجاه التركيبه الاجتماعيه التي هي بحد ذاتها صياغه طبقيه تنظر الى المساواة القانونيه الوضعيه على انها الحقيقه المطلقه وهنا يتحول اشتراط الواقع الى لائحه يتم بموجبها تنظيم علاقات الاستعباد وادامتها
لكن بمقابل هذا التعريف الديماغوجي المفروض بالقوه يقف تفسير اخر لمعنى الشعب وماهيته ..وهو مؤكد ليس بقوة المنطق العقلي النظري فقط بل ان يقينيته تؤكدها المعرفه التجريبيه الواقعيه التي هي ذاتها تؤشر الى تهافت التفسير البرجوازي لمفهوم الشعب من خلال تناقضها الفاضح مع تطبيقاته سواء كان ذلك على الصعيد العام او على الصعيد العراقي الخاص (وان كان الاخير يمثل حالة الاستثناء )..انه التفسير الماركسي الذي يؤكد اولا صيغة التعريف البرجوازي للشعب على انها وصف عام وشكلي الغرض منه توضيح حالة انقسام الانسانيه الى مجتمعات مختلفه ومتباينه ..ولان الشكل والظاهر لا يمثل كل شيء في الماركسيه ولان التوقف عند الشكليه بقرار لا يعني الا نقضا للحقيقه التي تكون حينها متجسده في المحتوى ..فانها تفسر الشعب باعتباره فئه اجتماعيه تتجسد فيها الامكانيات الموضوعيه لاقامة النظام الاجتماعي الاكثر تقدما .. وبالعوده الى اطار النظره الطبقيه لتركيبة المجتمع الانساني تتضح معالم القوه التي تحويها هذه الفئه بكونها تستند اولا الى وعي المطالب التقدميه للمجتمع اي انها ترتبط مباشرة بالجماهير الكادحه الصانعه للخيرات الماديه كما انها في مراحل معينه من التاريخ مثلت ارادة الطبقات الاستغلاليه المتطوره (البرجوازيه في عهد الاقطاعيه) ...ولهذا نرى (من جانبنا )ان ماهية الشعب قد تلاشت مع تلاشي ومع بديات تلاشي العهد الراسمالي لتحل مكانها ماهية الشعب الثوري الذي تتجسد فيه امكانيات اقامة النظام الاجتماعي العادل ولتتحقق فيه وحدة العمل (الجهد والنتيجه) ...وهكذا يقدم تعريفنا لمفهوم الشعب تفسير الحاله العراقيه بتاكيده اولا استثنائية الواقع العراقي القائمه على الاقتصاد المتخلف المتزامن مع حيازة كم هائل من الثروات (نشاط انتاجي طبيعي ) ..مع استيلاد سياسي خارجي مطلق للتركيبة السلطه العراقيه يرافقه خبره حضاريه ثريه تشكل قاعده نفسيه وسلوكيه للفرد العراقي والتي تحتم استنادا الى الاساسين السابقين حالة الازدواجيه السلوكيه ..وهذا يؤكد لنا ثانية حقيقة تقبل المجتمع العراقي لممارسات سلطته الاستعباديه وخنوعه لها ويوضح ماهية طليعته التي هي في طور الصيروره لان تقوم بمهامها من اجل اقامة نظام سياسي قائم على الامكانيات الحقيقيه للمجتمع العراقي ..ان ماهية هذه الطليعه والنواة التي تنشطر منها كينونة الشعب العراقي تتضمن في الجوهر اراده واعيه لمعنى الثوره الشامله التي لا تستثني اي مفصل واي نشاط او شكل للوجود الاجتماعي ولا تحددها قيود وشروط الامن بل تصوغها بالكامل اراده حره في أما ان تكون أو ان لا تكون



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملاحظات في الماديه الجدليه....ج3
- ملاحظات في الماديه الجدليه...ج2
- ملاحظات في الماديه الجدليه....ج1
- في تقييم الواقع السياسي العراقي
- المالكي يتجه نحو (حكومة طوارىء)
- المجد لكومنة باريس العماليه
- الكوتا العماليه ..صوت وصدى
- نعم للانتخابات بشرط الكوتا العماليه
- دروس من التجربه القتاليه للشيوعيين العماليين الاحرار
- مختصرات من وثيقة المشروع
- الشيوعيه العماليه ومحاكمة الاتجاهات الثلاثه (المشروع)
- في نقض (الدستور ) الاسود
- سلاما ..فتية باريس
- ليكن الهدف(قلب)الاسلام وليست (اطرافه) 2
- ليكن الهدف (قلب) الاسلام وليست( اطرافه )1
- أنه اوان (البرنو)) فامتشقوها ايها الكردستانيون
- الاشتراكيه الان وفلسفة الوعي العمالي
- موقف (سكراب) الشيوعيه من قضية كردستان
- هل انتج فايروس الاسلام ..الكونفدراليه العراقيه
- وتكلم الشيوعي (حميد) ...يا ليته لم يتكلم


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - العراقيون وعلاقات العبوديه السياسيه