أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - التبدلات الديموغرافية ومضاعفاتها المرتقبة في اميركا















المزيد.....

التبدلات الديموغرافية ومضاعفاتها المرتقبة في اميركا


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 3189 - 2010 / 11 / 18 - 18:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا تزال الولايات المتحدة الاميركية تعتبر دولة انجلو ـ ساكسونية. في البدء اتخذت اميركا الشمالية هذا الطابع، لان "المكتشفين" او الاصح "الفاتحين" و"الغزاة" الانجلو ـ ساكسون (في الاغلب البروتستانت) هم الذين سيطروا في شمال القارة، باستثناء مقاطعة كيبيك (الفرنسية ـ الكاثوليكية) في كندا، التي لا يزال يسود فيها التيار الانفصالي. ولكن فيما بعد (مع استقدام الزنوج الافارقة للعمل كعبيد في خدمة الرأسمال الاكثر وحشية في العالم، اي الرأسمال الاميركي؛ ومع تدفق موجات المهاجرين من كل القارات الى اميركا، وخصوصا من اميركا اللاتينية القريبة) فإن الولايات المتحدة الاميركية احتفظت بطابعها الانجلو ـ ساكسوني، لان العنصر الانجلو ـ ساكسوني، لجأ الى مختلف الاشكال المافياوية المنحطة ومختلف الالاعيب "الدمقراطية" المزيفة، وخصوصا الى قوته المالية، للاحتفاظ بمفاتيح السلطة، بكل اشكالها: المالية ـ الاقتصادية، والاجتماعية ـ الثقافية ـ التعليمي ـ الاعلامية، والسياسية ـ البوليسية ـ العسكرية. وقد تعززت سلطة الانجلو ـ ساكسون (البروتستانت) في الولايات المتحدة الاميركية، عن طريق تعاونهم العضوي الوثيق، عن طريق الماسونية او بدونها، مع اليهود والحركة الصهيونية عامة ومع الكتلة المالية الاحتكارية اليهودية العليا خاصة. ولكن هذا لم يمنع تفاقم المعارضة، بكل اشكالها، ضد التسلط الانجلو ـ ساكسوني، وخصوصا المعارضة التقدمية ـ اليسارية، والزنجية، وذلك بعد نهاية الحرب العالمية الثانية واندلاع "الحرب الباردة". وفي تلك الظروف المعقدة والصعبة تمخض النظام "الدمقراطي" الاميركي عن "المكارثية" كشكل من اشكال الفاشية والنازية. ولكن في نهاية الخمسينات انكسرت شوكة "الماكارثية" على المستوى العام، الا انها ظلت تحتفظ بجيوب قوية في الطبقات العليا للسلطة، وخصوصا في الاجهزة القمعية والجاسوسية.
ولتخفيف ضغط المعارضة "الشارعية"، ونظرا لان قسما ملحوظا من الانجلو ـ ساكسون (الايرلنديين والشمال اوروبيين) هم من الكاثوليك، الذين هم على علاقة افضل (من الانجلو ـ ساكسون البروتستانت، وافضل من اليهود) بالزنوج وبالكاثوليك "الاخرين": الايطاليين والبولونيين والاميركو ـ لاتينيين، فإن الطغمة المتسلطة الانجلو ـ ساكسونية (البروتستناتية) / اليهودية أفسحت في المجال لوصول جون كيندي (الكاثوليكي ـ الايرلندي) الى الرئاسة في 1961، من اجل تلوين وجه السلطة، وتخفيف الضغط عن الماسونيين البروتستانت واليهود. وكانت الدوائر الحاكمة الفعلية تنوي ان تستخدم كندي كغطاء لاجل اخراج مسرحية عدوان كوبي على اهداف اميركية (على طريقة احداث 11 ايلول 2001) لاجل تبرير شن حرب واسعة على كوبا وسحقها باسم محاربة الشيوعية. ولكن اسرة كندي، وجون كندي شخصيا، بما لهم من حسابات ومصالح خاصة داخليا، وعلاقات دولية خصوصا مع الفاتيكان، (الذي كان يدعم سرا كوبا، كعنصر ازعاج وحدّ من النفوذ الانجلو ـ ساكسوني البروتستانتي ـ الماسوني ـ اليهودي) لم يوافق على الخطة الجهنمية المرسومة، من قبل السي آي ايه والبنتاغون، التي كانت تقضي بأن تقوم طائرات حربية اميركية مدهونة بالعلم الكوبي بمهاجمة باخرة مدنية او اكثر، اميركية، وايقاع خسائر بشرية فيها، واستخدامها كحجة لشن حرب واسعة النطاق ضد كوبا الصغيرة والمعزولة. وبنتيجة رفض كندي الموافقة على ذلك المخطط التآمري السري، اضطرت السي آي ايه لاستبداله بالهجوم على كوبا بواسطة الطابور الخامس المؤلف من اعداء الثورة من اللاجئين السياسيين الكوبيين في اميركا، وهو ما يعرف بمعركة خليج الخنازير الفاشلة (نيسان 1961) التي تم فيها قتل عدد كبير من المهاجمين وأسر الف منهم. ولم تؤد تجربة حكم "الكاثوليكي" كندي الى النتائج المرجوة منها، مما دفع الطغمة العليا الانجلو ـ ساكسونية البروتستانتية / اليهودية الى التآمر لقتله (تشرين الثاني 1963). وبالطريقة المعهودة ألقيت تهمة الاغتيال على "شيوعي". ثم تم قتل شقيقه روبرت المرشح للرئاسة (1968)، وألقيت تهمة الاغتيال على "فلسطيني".
وللتعويض عن الفشل في استمالة "الكاثوليك"، بدأت الطغمة المتسلطة الانجلو ـ ساكسونية ـ البروتستانتية / اليهودية، في استمالة الزنوج، عن طريق اشراك بعض العناصر الزنجية العميلة او منزوعة الاظافر، في السلطة (مثل: كولن باول، غونداليزا رايس، واخيرا باراك حسين اوباما كرئيس).
وهناك في الولايات المتحدة الاميركية تكتلات اتنية ودينية تسعى كل منها لتأكيد ذاتها بمختلف الاشكال، ومنها البولونيون، الروس وغيرهم من الاوروبيين الشرقيين، اليابانيون والصينيون. ولكن الكتلة الديموغرافية "الاخرى" الاكبر تبقى كتلة "اللاتينوس" اي الاميركيين اللاتينيين الناطقين بالاسبانية. وهذه الكتلة تمثل الان الخطر الاكبر، بل الكابوس، على السلطة الانجلو ـ ساكسونية البروتستانتية ـ الماسونية / اليهودية، وذلك لعدة اسباب اهمها:
1ـ العدد الكبير، والمتسارع الزيادة لهذه الكتلة، بسبب الهجرة المستمرة الشرعية وغير الشرعية، وبسبب ارتفاع معدل الولادة في صفوف "اللاتينوس" الكاثوليك، الذين يحرّمون الطلاق والاجهاض.
2ـ ان "اللاتينوس" يزاحمون الزنوج، والارجح انهم تفوقوا عليهم في احتلال المرتبة الاولى في نسبة الفقراء والمشردين والعاطلين عن العمل، في صفوفهم.
3ـ حتى الامس القريب كان اللاتينوس العائشون في الولايات المتحدة الاميركية "مكسوري الظهر"، لان بلدانهم (باستثناء كوبا) كانت "جمهوريات موز" تحكمها انظمة دكتاتورية هزيلة عميلة لاميركا الشمالية، وكانت تلك الانظمة عدوة لشعوبها، بما في ذلك لـ"اللاتينوس"في اميركا الشمالية، الامر الذي كان يضعف تحركهم المستقل للدفاع عن حقوقهم وتحسين اوضاعهم. اما الان، وبعد الصمود البطولي لجزيرة الحرية الصغيرة (كوبا الثورة) لاكثر من نصف قرن بوجه العملاق الاميركي المتوحش، بدأت اوضاع بلدان اميركا اللاتينية تتبدل جذريا نحو انتهاج سياسة تنموية تقدمية مستقلة متحررة من النفوذ الاميركي ومعادية له. ونشير هنا بشكل خاص الى بلدين: الاول ـ فينزويلا (27 مليون نسمة) ورئيسها الثوري هوغو تشافيز، الذي ينتهج سياسة نشطة معادية للامبريالية الاميركية على النطاق العالمي، معتمدا على الدعم الشعبي والثروة النفطية التي تمتلكها البلاد. والثاني ـ البرازيل (حوالى 200 مليون نسمة)، وهي مرشحة لان تتحول الى عملاق اقتصادي ـ سياسي ـ عسكري، على النطاق القاري الاميركي والعالمي. ومنذ اسابيع قليلة وصلت الى مركز الرئاسة في البرازيل ديلما روسيف، وهي مناضلة يسارية قديمة وكانت احدى مقاتلات المدن، اعتقلت مدة ثلاث سنوات في اواسط السبعينات وتعرضت للتعذيب على ايدي الكولونيلات البرازيليين عملاء السي آي ايه. وقد هزمت ديلما روسيف المرشح "الاشتراكي الدمقراطي" الموالي لاميركا. ونجاحها يعطي فكرة عن طبيعة السياسة البرازيلية في المرحلة القادمة وطبيعة العلاقات البرازيلية ـ الاميركية بشكل خاص.
ونستنتج من ذلك ان "اللاتينوس" في اميركا الشمالية لم يعودوا "مكسوري الظهر" بل على العكس. ولن تمض سوى سنوات قليلة حتى يفقد اللاتينوس الاميركيون، مرة والى الابد، وضعية "الكرام على مائدة اللئام" التي كانوا يعانون منها حتى الان. ومن المرجح ان تنقل الحركات التقدمية واليسارية والشيوعية الثورية، الاميركية اللاتينية، نشاطاتها الى قلب الولايات المتحدة الاميركية، بالاستناد الى المثقفين والجماهير الشعبية للاتينوس الاميركيين.
4ـ ان كاثوليكية اللاتينوس، ولغتهم الاسبانية، تجعلانهم على علاقة اوثق بالفاتيكان ومنظمته العالمية خصوصا، وباوروبا العربية والشرقية عموما. مما يجعل وضعهم الدولي مرشحا لان يصبح افضل بكثير من الانجلو ـ ساكسون.
5ـ ان اللاتينوس هم صورة عن سكان اميركا اللاتينية، الذين هم خليط من البيض الجنوب ـ اوروبيين وغيرهم. ولكن قسما كبيرا منهم، وخصوصا من المهاجرين الى اميركا الشمالية بسبب الفقر، هم من سكان القارة الاميركية الاصليين، اي احفاد "الهنود الحمر". ومن الغباء المطلق ان يعتقد احد ان هؤلاء الاحفاد نسوا ما فعله البيض، لا سيما الانجلو ـ ساكسون، بأجدادهم، وان القارة الاميركية كلها، هي بالاصل لهم. وهذا ما يدفعنا الى القول انه في خلال الحرب الباردة كان الشعار الاميركي المستخدم للترهيب والترعيب هو "الشيوعيون قادمون" او "الروس قادمون". وفي مطلع هذا القرن تغير هذا الشعار واصبح "المسلمون قادمون" او "العرب قادمون". ولن تمضي الا بضع سنوات حتى يظهر في اميركا شعار "اللاتينوس قادمون" او "الموهيكان قادمون". (والموهيكان هم اخر شعب "هندي احمر" قضى عليه البيض في اميركا الشمالية). ولكن شعار "اللاتينوس او الموهيكان قادمون" يختلف عن شعاري "الروس قامون" و"العرب قادمون" بأنه ليس شعارا تهويليا وهميا، بل شعار واقعي وفعلي. واذا كان الشيء بالشيء يذكر، فإن اسرائيل، المرعوبة من "القنبلة الديموغرافية" العربية في الاراضي المحتلة في 1948، وفي بقية الاراضي الفلسطينية المحتلة، ولذلك رفعت شعار "اسرائيل دولة يهودية" تمهيدا لطرد الفلسطينيين العرب داخل الكيان الصهيوني، فإن الانجلو ـ ساكسون البروتستانت لن يكون بامكانهم طرد اللاتينوس (بمن فيهم "الهنود الحمر") من الولايات المتحدة الاميركية ككل، واقصى ما يمكن ان يفعلوه هو ان يطالبوا ويحاربوا بمشقة لاجل الاحتفاظ بالطابع الانجلو ـ ساكسوني البروتستانتي لبعض الولايات في شمال الولايات المتحدة. وحينذاك سيتولى البروتستانت انفسهم "تصدير" اليهود الاميركيين الى فلسطين المحتلة. وهذا ما يوجب علينا، كعرب، ان نحسب له الحساب منذ الان، وقبل فوات الاوان. اي ان الولايات المتحدة مرشحة لان تتفكك الى عدة دول، اقلها ثلاث: لاتينوس، انجلو ـ ساكسونية، وزنجية. وهذا سيكون لخير "الشعب الاميركي" ولخير الانسانية معا.
ونقدم فيما يلي صورة نموذجية عن التبدلات الديموغرافية في الولايات المتحدة، كما وردت في وكالات الانباء:
ان الاطفال من اصل اميركي لاتيني احتلوا، ولاول مرة، المرتبة الاولى من حيث العدد، في المدارس في ولاية كاليفورنيا، حسبما اشارت اليه احصاءات وزارة التعليم في الولايات المتحدة الاميركية.
وبموجب هذه الاحصاءات فإن 50،4 بالمائة من التلامذة المسجلين عرفوا عن انفسهم بأنهم "لاتينوس"، وهذا اكثر بـ 1،36% من نسبتهم في السنة الدراسية السابقة. ومن مجموع 6191655 تلميذا، فإن 3،1 ملايين هم من الاطفال الاميركيين اللاتينيين. وجاء في جريدة "سان فرنسيسكو كرونيكل" انه في 2009 كانت نسبة السكان الاميركيين اللاتينيين في الولاية 37%، ولكن هذه النسبة تتزايد.
ويشير الاحصائيون ان قسما متزايدا من سكان الولاية هم من مزدوجي اللغة.
وهناك 1،5 مليون من التلامذة يتقنون جيدا اللغة الانجليزية. ولكن الاخرين يعانون من الصعوبات في اللغة الانجليزية حتى في الدروس الابتدائية البسيطة. وللمثال، حينما يتلقى هؤلاء الاطفال دروسا في الاجتماعيات، فإنهم يفهمون بصعوبة كلمات مثل "القضاء" او "الجمال".
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
* كاتب لبناني مستقل



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الامبريالية والعنف
- الهيمنة العالمية لاميركا: بداية النهاية..
- التقسيم الامبريالي الرأسمالي لاوروبا
- تقرير معهد SIPRI يؤشر الى مرحلة تفكك الامبريالية
- بداية انحسار موجة العداء للشيوعية في المانيا
- بعد 20 سنة: الشيوعيون القدامى يطالبون بتجديد الدعوى حول احرا ...
- لبنان الوطني المقاوم حجر الاساس لنهضة عربية حقيقية
- الثلاثة الاقمار اللبنانيون الكبار في سماء الشرق
- إزالة المسيحية الشرقية: هدف اكبر للامبريالية الغربية
- -الحلقة الاضعف-
- قبل استخراج النفط والغاز: ضرورة تحرير المياه الاقليمية اللبن ...
- قرار مجلس الامن -الاميركي- ضد الشعب الايراني
- -الحرب السرية- القادمة لاميركا واسرائيل
- عشية الموجة الثانية من تسونامي الازمة: اوروبا لا تدار بالدول ...
- محام اصغر للشيطان الاكبر!!
- قيرغيزستان: -ثورة الزنبق- الموالية لاميركا تسقط ايضا
- -حرب الافيون- الاميركية ضد روسيا
- الجيش الاميركي -حرس وطني- خاص لمزارع الخشخاش ومستودعات الافي ...
- اميركا تكشف تماما عن وجهها كدولة مافيا وتضاعف انتاج الخشخاش ...
- عشية الانهيار التام للنظام الاقتصادي العالمي


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - التبدلات الديموغرافية ومضاعفاتها المرتقبة في اميركا