أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - ملاحظات في الماديه الجدليه....ج1















المزيد.....

ملاحظات في الماديه الجدليه....ج1


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 3187 - 2010 / 11 / 16 - 15:14
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تمييزت حركة المجتمع الانساني بصفه فريده من بين المجتمعات الحيه الاخرى بكونها حركه ضديه تحوي التناقض الحاد في جوهرها .. فهي في صعود دائم الى الامام لكنها مشروطه بنزعة الثبات (وجود متزعزع) يحكمها مبدأ اشباع (الحاجه يولد حاجه )والتي لاتنفي الاولى لكن تؤكدها بشرط جديد فترسم بذلك الحركه في مستويين متوحدين ,دائري مستديم ومنغلق (مجرد) واخر منفتح على مستوى التكرار ومرتبط بحتم شكل الحركه (كيفية اشباع الحاجه الاولى) والذي يحمل في النهايه شرطا لحاجه جديده ,فالعمل الذي يهدف الى اشباع حاجه لدرجة الاكتفاء يكف ان يكون كذلك حالما يتحقق ذلك ويزعزع درجة الاكتفاء باعتباره يولد بالقوه امكانيات وجود جديد ,ويتم هذا اولا بحكم الصفه التحويريه التي يمتاز بها النشاط الانساني وثانيا عدم مقدرة العمل على التوقف عند حد الاكتفاء (لقد كانت النحله اكثر تحكما بنشاطها العملي وانتاجها لضرورات بقائها من الانسان ..هي منذ ملايين السنين تنتج الحد المعقول من العسل لبقائها ومازالت فبقى العسل عسلا وبقى غذاء النحله العسل ..اما الانسان فبالاضافه الى انه لم يزرع بحكم الاكتفاء فهو ايضا سرق عسل النحله وجردها من امتيازها في احتكار انتاجه وان كان (بمواصفات اقل )وهذا مثل غايه في التبسيط والايحاء لمعرفة الكيفية التاريخيه للمجتمع الانساني الذي يشبه في حركته الى حد بعيد حركة الشيء المفترش حيث ترتبط وتتوقف حركة الجزء المندفع الى الامام بمدى ثبوتية الجزء الذي سبقه وتقدم عليه وألا فلا حركه وألا فلا تاريخ ..ويترتب على هذه المقدمه جمله من الاستنتاجات والاحكام تمثل اساس الحد الفاصل بين رؤيتين مختلفتين ومتناحرتين لمعنى الوجود الاجتماعي والانساني (الرؤيه المثاليه) و(الرؤيه الماديه الجدليه ) الاولى التي تنسب الوجود وبالاخص تشكيله لاراده متعاليه عليه يسبقه وعيها ,بينما ترى الثانيه عكس هذا تماما بعد ان ترفض التأمليه المقصوده التي تهدف الى فصل الفكر عن واقعيته بمعنى جدواها العمليه والتي ترتبط في النهايه بمستوى الاحساس بالوجود (الوجود الان) .ثم انها ترى ان اصل الوعي يكمن في جذر الماده وجوهرها الذي لا يعني سوى الحركه الازليه ..المثاليون (ونحن نحبذ ان نسميهم بالعبثيون) ان كانوا ذاتيون او موضوعيون يمثلون في كل الاحوال اجابة الفكر الناقصه المكتفيه بنقصها لتصل جميعها في النهايه الى موقف (اللاادري) ..ولهذا فانهم وعلى الصعيد الاجتماعي يتحولون الى لاهوتين سياسيين يقدسون التراتبيه الهرميه الاجتماعيه وينسبونها الى سر اراده خفيه عليا ولايتوانون ان ينسبوا لها الماسوخيه حينما يواجهون اسئلة الواقع الدامغه ..انهم باختصار يمثلون فكر الجزء المفترش من حركة التاريخ وهو الضد الحتم لصيرورة الجزء المندفع ..هم فكر السلاطين والفرسان الاقطاعيين والجواري والعبيد الذي يمجد ويبرر واقع الرأسمالين والبيروقراطين السياسين وأجرائهم وأجيراتهم ..فكر نصف واعي للحقيقه فلاادريته النهائيه في الجدل النظري جعلته يكتفي ايضا في النهايه بمهمه لا تليق بالعقل البشري بل بعقل تلك النحله المسكينه حينما يكتفي بوثائقية التاريخ وشكليته التي تبدو انها تقوم على اساس حتم التراتبيه فيصلون بذلك الى نتائج باطنيه تقر بانه لامفر من مجتمع انساني طبقي هرمي تنحسر في راسه كل نتاجات نشاطاته واولها الماديه ثم تهبط بالتدرج لتصل كفتات مهان لقاعدته ,كل شيء للقمه اللاشيء وشيء للقاعده التي هي كل شيء ..هذا هو ميزان العدل الاجتماعي الذي يدخره لنا فكر الخانع للواقع بتوجه التأريخيه الوثائقيه والتي تجعلنا نربط تحقق العداله الانسانيه التي ننشدها لذواتنا باحكام تطور شكل المؤوسسات التي تظطهدنا وتحديدا بشكلية السلطه السياسيه ..(فشيوخ القبائل كانوا هم سبب اختلال العدل ..اشخاصهم هي التي مالت بميزانه ..ثم عدلت باشخاص ملوك عادلين تركوا ورائهم من لم يصن العهد فثار زعماء واقاموا ممالك الشعب ,الجمهوريات ..روؤساء تلك الجمهوريات باشخاصهم ...سلبوا حقوق مواطنيهم ...سميناهم دكتاتورين ..ثم بدأت الشعوب ..تؤوسس لجمهورياتها الديمقراطيه التي تعني ان تعين هذه الشعوب زعماء ينظمون شؤونها .وهكذا فأن الانتصارات العظيمه للمجتمعات الانسانيه في سبيل الرقي هي منوطه ومنسوبه اصلا لقاده وزعماء كاشخاص محددين بعينهم ..كذلك الحروب ومآسيها هي من صنع ارادة أؤلئك ..التاريخ عند هؤلاء العبثين النظريين عباره عن نزوات لافراد اما كانوا ملوك او قاده جيوش او حتى قاده ثوار ...أما الماديون الجدليون فلا يعتبرون كل هذا الا تعبيرا نقليا لشكل التاريخ واهمالا غير مسموح به لجوهر التاريخ الذي يترسخ اولا وقبل كل شيء في طبيعة نشاط المجتمع لانتاج شروط بقائه الماديه وفق اولوياتها .وهنا يتحول صولجان كتابة التاريخ الانساني من قبضات الافراد المعيينين بالاشخاص الفلان والفلان الى طغيان نمطية النشاط الاقتصادي ..ويتحول في ذات الوقت هؤلاء الانصاف آله وانصاف شياطين الى مجرد دلالات رمزيه لمجريات تحقق شروط النشاط المادي ..فيتضح اخيرا الخط السري لمسيرة المصير الانساني الذي يتكشف لنا مبتدا بمرحلة المشاعه وتقليد الاكتفاء ثم مرحلة العبوديه التي انتجها تقليد الاكتفاء وصدفة الموضوع (تراكم فائض الانتاج)..ثم مرحلة الاقطاعيه حيث تحولت الصدفه الى تقليد (فائض الانتاج المقصود) ..ثم مرحلة الرأسماليه التي تحول فيها التقليد الى اراده واعيه (الانتقال بالعمل الصناعي الى تقليد النمط الزراعي..حيث فائض الانتاج المقصود للتراكم يناقض شروط بقاء المنتجين ) لقد كان الاقطاع ينتج واقع المذله والجوع والكد السروق اما الراسمال الصناعي فقد تجاوز هذا ليقدم ويفرض واقع التجويع والموت بالقتل والتعري المستديم من الانسانيه ..هنا يتضح لنا ذلك التناقض الفاضح والخطير بين مؤشرين لخط مسيرة تطور المجتمع الانساني ..تناقض عقلي صارخ بين اتجاه تقدم هذا المجتمع من خلال تحسين ادائه مقابل كل ما هو موضوعي في صراعه مع محيطه حيث الانجازات العلميه والثورات الانتاجيه وبالتالي الجدليه المتصاعده في السيطره على الطبيعه ..يقابله في ذات الوقت اتجاه ستاتيكي رجعي يهيمن على الشكل البنيوي للمجتمع ويشده دوما الى الوراء ..فالانتاج يتطور ..يثور ..والمنتجين باقون في الوراء ليس بقياسات واقعهم فحسب بل حتى بقياسات سابقه ..اما القياست المنطقيه فانها توضح لنا وبكل تاكيد ان العامل المأجور في النظام الاقتصادي الرأسمالي انما تراجعت حظوظ تحقق حريته عن سلفه الفلاح القن وهذا الاخر عن سلفه العبد ..هو فقط اكثر منهما حريه في تحقيق ارادة الانتحار ..وهو اذل منهما بكونها يسعى الى عبوديته ويجتهد اليها بينما سابقيه كانا يجتهدان بالانعتاق منها ..اذن فاين العسل الذي انتزع من النحله واين ذهبت مردودات سرقت امتيازات انتاجه ؟ وكيف بقى تشكيل القطيع الآدمي ثابتا كتشكيل مملكة النحل رغم أن الاول قد تطور نوع عمله بحيث صار قاب قوسين او ادنى من سيادة هذا الوجود ؟هذا التساؤل السهل الممتنع يحمل في طياته جوابا اسهل منه بحيث لا يكلف دماغ وليس عقل اتفه انسان يزدري الثقافه والمعلومات سوى اجزاء من الدقيقه ليجيب بان العسل كله عند البعض وان الانسانيه كلها عند البعض ..الاخرون الاغلبيه بقوا آدميون كمثل بقاء النحله والبعض فقط البعض من سلالة (آدم) ارتقوا سلم الانسانيه ..هذا الجواب الذي هو من المؤكد مدعوم بالاطلاق من يقينية الواقع ..يمثل مقدمه نظريه ينطلق منها ثرثار مثلي يعلن عقيدته الماديه الجدليه لكنه في ذات الوقت عليه ان يوضح كيف ان مفهوم المجتمع الانساني يتزعزع ذاتيا بحيث انه يحمل دلالتين لمستوى وجودين (آدمي –وانساني)وبالتالي كيف تفسر عقيدته تبشيرها بسيادة وانصاف وانتصار الوجود المتخلف (الآدمي) على نده الوجود المتطور (المستوى الانساني)..كيف تبشر وتسعى لان يتسيد العمال اصحاب الحظوظ الآدميه الوجود الاجتماعي وهم بالكاد يستجدون تلك الحظوظ من احكام هذا الوجود.. كيف ان اللذين يعيشون في شروط الجزء الثابت من التاريخ يتحولون الى شروط الجزء المفترش ؟ لقد اجاب اسلافنا على هذه الاسئله وقدموا عروضهم لعقيدتهم ونحن واستنادا لتعاليم هذه العقيده ذاتها بجدليتها المطلقه التي لا تستثني احدا اوشيئا ومنها ذاتها مطالبين بكل تاكيد لتقديم عرضنا لها وخصوصا على النطاق الفكري الفلسفي ..ولعل اول هذا الغيث هو ان يتضمن في مقدمته الاعتراف بعبثية موقف الماديون الجدليون في مخاصمة الاتجاه الفلسفي وتجنب دوره في صياغة نظرتهم للواقع فيما هو كائن وفيما يجب ان يكون ..بل نحن الماديون بحاجه لان نحدد مخاصمتنا للاتجاهات التامليه في نمطية التفكير , بمعنى اننا يمكن من ان نحول نقدنا لها من المخاصمه الى الاحتواء ..كما اننا بحاجه الى ان نقترب اكثر من ((الأنا)) بسطوتها المنطويه على نزعة التامل والجدليته المبسطه التي هي نواة الوعي والحيز الذي تتشكل فيه في محاولتها لان تكون (ذات) مع (الغير) ومع (اللانا) بشكل خاص .ان عرض الماديه الجدليه الكلاسيكي كان يفتقر الى حد كبير لمثل هذا الاتجاه كان اتباعها يبدون في الكثير من الاحيان وكأنهم يصوغون مشروعهم للوجود كمسرح لدمى ملائكيه مستنسخه بالتشابه ,حيث تذوب كل الفوارق والاختلافات وحيث تختفي الانا الا كوجود عضوي يتنفس وياكل ويمارس الجنس (لا ان يتكاثر حتى) ..بينما (ذات الانا) ابعد ما تكون عن النمطيه ويكاد يكون وجودها المتميز مؤوسسا على هذا الابتعاد ..ومازال الماديون الجدليون يعممون مطالب الوجود الاجتماعي بصيغها النهائيه على منطقهم ويهمشون بشكل ظالم كينونة الفرد بأناها وذاتها ..بأمنها وحريتها ويفصلونها بنوع من التغاضي عن جدليتهم الصائبه والتي تتناغم فيها حرية المجتمع وامنه من خلال تناقضها مع حرية الفرد وامنه ,هذا التغاضي يرتبط ارتباطا محوريا بموقف الجمود والتقديس اتجاه العرض الماركسي وليس بكل تاكيد الايمان بجوهر الفكر الماركسي وتجليا مقتدرا لأسسه ..هذا الفكر الذي ولد كثمره حتميه لحركة (هرم) المجتمع الانساني والذي يصلح لان يكون المثال التجريدي العام حيث الجزء يحمل خصائص (الكل الذي سيكون) فكان بذلك تعبيرا عن اكتمال (الصيروره بالوعي ) في نهاية تمزق النمط الاقطاعي والتوجه الحثيث نحو ارساء قواعد النمط الصناعي الراسمالي حيث بدت كل الموجودات وكانها تسجد لانسانية (آدم) وترضخ مرغمه لعقليتها الجباره ..فكان ان سعت (الفردانيه ) الى تقديم (الانا) كأله بديل يقوم من بين انقاض الصنميه الالهيه التي سحقت تعاليمها بفعل وطئة العهد الجديد فصورتها على انها (الغايه بذاتها ولذاتها) ..وهذا لا يعني الا التوقف عند ترجمة اجتماعيه لنزعة (الانا الواحديه ) بصيغتها المثاليه الفاسده والتي نظرت الى المنجزات العلميه وتطبيقاتها على انها بالاساس مقترنه بالطبيعه الآدميه وبمعزل عن اي دور لاسهام الموضوع والشروط المفروضه العليا التي تساهم في صياغة الوجود الاجتماعي الانساني كوحده واحده لايمكن تجزئتها الا من خلال النشاط النظري البحت لقد تم هنا الغاء (ذات الانا) بسلوكيه ديماغوجيه فكريه غايه في الابتذال والتعالي ..اهمال (ذات الانا) واذابتها في نمطيه خاصه (لأنا) يتيمه بلا اصل ولانسب ..لكن الحقيقه تؤكد ان مفهوم الانسان وكل ما يرتبط به وبذاته عباره عن تجريد من الاستحاله البرهنه على وجوده الا من خلال كونه في النهايه كائن اجتماعي آدمي اولا وأنساني ثانيا ..وهذا ما جعل الانسان الآله الذي بشرت به الافكار البرجوازيه (الخانعه للواقع بالواقع ) لم يكن الا مجرد صنم بائس احتوته (الأنا الواحديه ) التي لايمكن ان نفسرها بأي حال من الاحوال ألا بكونها نزعه طبقيه خبيثه ..فقد كانت في كل الاحوال تعبد وبصوره ايحائيه الطريق ل(أنا) محدده بعينها ومرتده الى ذاتها في ان تستحوذ على حيز الوجود الاجتماعي وتفرض نفسها محورا له .فكان هذا ولم يزل الاساس الذي تقوم عليه الازمات الاجتماعيه الانسانيه من خلال استيلاد منظومات فكريه سياسيه كانت ايضا ولم تزل سببا مباشرا في تأزيم العلاقات بين المجتمعات الانسانيه من خلال تقديم مشاريع (المؤدله) من جهه وبين الفرد ومحيطه الاجتماعي من جهه ثانيه حيث يتم أسر الانسان ك(أنا) أولا لصالح موديل (أنا واحديه) ,وأسره مرة أخرى كفرد لصالح نمطيه فردانيه متخيله ..وهذا بأجماله يمثل تعبيرا دقيقا لظاهرة تغييب الوعي والانفصال به عن التجربه الواقعيه ( ضربات استباقيه فكريه) .ومن المهم هنا ان نوضح ان تغييب الوعي يعني لاكتفاء بمطلب حل الانا للازمه دون تحديد واقعي تجريبي لماهية روابطها ب(للاانا) ..هذه العقلانيه التي استطاعت من ان تقدم وعلى التتابع مشاريعها الفكريه في تفسير الظواهر الاجتماعيه التي تعتمد على ادماج التناقضات الرئيسيه بالتناقضات الثانويه ومن ثم الانتقال الى صياغة منظومات قانونيه سياسيه مؤثره ..هذه العقلانيه اثبتت كفائتها في تأزيم الواقع الاجتماعي بمستواه العام وعجزها الغير محدد في الاجابه على ظاهرة الاغتراب الذي بدأ بصوره مطرده يغلف ويحتوي الوجود الانساني ..وكان هذا ايضا مبررا وشرطا ضروريا لتنفس المعرفه الحسيه ومحاولات احكامها وقيمها من العوده الى ذاكرة السلوك الاجتماعي وهي



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في تقييم الواقع السياسي العراقي
- المالكي يتجه نحو (حكومة طوارىء)
- المجد لكومنة باريس العماليه
- الكوتا العماليه ..صوت وصدى
- نعم للانتخابات بشرط الكوتا العماليه
- دروس من التجربه القتاليه للشيوعيين العماليين الاحرار
- مختصرات من وثيقة المشروع
- الشيوعيه العماليه ومحاكمة الاتجاهات الثلاثه (المشروع)
- في نقض (الدستور ) الاسود
- سلاما ..فتية باريس
- ليكن الهدف(قلب)الاسلام وليست (اطرافه) 2
- ليكن الهدف (قلب) الاسلام وليست( اطرافه )1
- أنه اوان (البرنو)) فامتشقوها ايها الكردستانيون
- الاشتراكيه الان وفلسفة الوعي العمالي
- موقف (سكراب) الشيوعيه من قضية كردستان
- هل انتج فايروس الاسلام ..الكونفدراليه العراقيه
- وتكلم الشيوعي (حميد) ...يا ليته لم يتكلم
- (النهضه) الاسلاميه ..وبؤس الواقع الطبقي
- ولكردستان (جبل) يحميها
- الحزب الشيوعي العراقي ..تيه فكري أم اشكاليه سياسيه


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - ملاحظات في الماديه الجدليه....ج1