أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالص عزمي - عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (5 )















المزيد.....

عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (5 )


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 3186 - 2010 / 11 / 15 - 16:11
المحور: الادب والفن
    


( في 26 تشرين الاول ـــ أكتوبر ــ من عام 2010 تمر الذكرى الخامسة عشرة على رحيل الفنان والشاعر والملحن العراقي البارز المرحوم عزيز علي ؛ وما هذه الاسطر الا باقة ورد عطرة يفوح شذاها على قبره اعتزازا وتكريما )


آراء
ثانيا ـ النثر
بعيدا عن تصريحات وحوارات عزيز على في الصحف والاذاعة ؛ هناك ثمة آراء قيمة أخرى طرحها في طبعتين من كتابه ؛ الاولى بعنوان ( عزيز علي ـ أقواله ؛ سيرته ؛ فنه ) والصادرة عام 1990 عن دار النهضة ـ بغداد ــ ؛ والثانيــــة بعنوان ( عزيز علي ـــ تاريخ وتراث ) بخط يحيى سلوم العباسي والصادرة عام 1991 عن مطبعة مصدق الجنابي ـ بغداد ـ وهي مزيدة ومنقحة ؛ هذا بالاضافة الى احاديثه التي قدمها من تلفزيون بغداد عام 1966 نحت عنوان
( في رحاب الفن ) . وكذلك بعض المقدمات التوضيحية لعدد من اقواله الملحنة :
من هذه النثريات ومن بعض حوارياته معي أستطيع ان أوجز في ادناه اهم وابرز ما طرحه على بساط البحث من اراء سبكت بلغة عربية فصيحة ...؛ طالما اعجبنا بها وبرصانتها وهي منجمة بالآتي :

* بدهي ان الغناء ليس مجرد ميوعة ورخاوة عابثة ؛ينساب بشكل آهات والتواءات صوتية ؛ ترتفع وتنخفض؛ بانسجام ورتابة حينا ؛ وتدوي بلا ربط ؛ وبلا توافق مع معاني الكلم في بعض الاحيان . فالغناء أسلوب رقيق من اساليب التعبير عن المشاعر والاحاسيس ينفذ( اذا ما أحسن الملحن تلحين كلمات الاغنية ؛ واجاد المغني أداءها ) الى شعاب القلوب ؛ويشق طريقه الى اعماق النفوس . وهو الى جانب ذلك مرآة تعكس صور الحياة العامة في بلد المغني ؛تتجلى فيها أماني شعب ذلك البلد وآراؤه ومــــيوله واهدافــــه .
* ان مما لاشك فيه هو ان تحريم اختلاط الجنسين في مجتمعنا ؛ الى عهد قريب ؛ ( الى سبعين سنة مضت ) وعزل المرأة عن الرجل ؛ واخفائها وراء الستر والحجب والبراقع ـ واعتبار التقاء المرأة بالرجل ؛ لاي غرض كان خروجا عن العرف والتقليد ؛ ثم ان المحاولات التي بذلها المستعمر في سبيل اذلال نفوسنا ؛ وتحطيم معنوياتنا ؛ واشاعة روح التخاذل والتواكل في مجتمعنا ؛ لم تذهب هباءا ؛ فقد عكست نتائجها أنغام اغانينا ؛ المثقلة بالتأسي ؛ والتظلم ؛ والندب والنواح .والادهى من ذلك اننا كنا في العراق ـ مثلا ـ الى سبعين سنة خلت ؛ نعتبر ممارسة الموسيقى كمهنة للتعيش والارتزاق ؛ بحكم تقاليدنا ؛ ضعة وسبة على المواطن الشريف ,
* مونو ــ لوج ؛ كما يعلم الكثيرون ؛ مصطلح يوناني لاتيني ؛ مركب من كلمتــــــين ( مونو ) تعنــــي واحد ـ فرد
و(لوج ـ لوجوس ) تعني ( الكلام أو الخطاب ) وتركيبهما مع بعضهما يعنيان ( المقال ـ الخطاب )
والمونو لوج ؛ هذا هو كأي مقال ؛ وكأي خطاب ؛ يجوز ان يكون نثرا ؛ ويجوز ان يكون شعرا ؛ ويصح ان يلقى القاءا ؛ كما يصح أن يلحن تلحينا ؛ حسب متطلبات الحال ؛ ومقتضيات المقام ؛ شريطة ان يستهدف غاية معينة مفيدة . كما لابد له ؛ كأي عرض يراد له النجاح ؛ ان يخرج اخراجا مبتكرا مقبولا ؛ فان لم يلتزم المقال ( المونولوج ) بهذه الشروط الرئيسة ؛ فقد قيمته الموضوعية واصبح لغوا وخلطا . لم يكن هذا اللون من الغناء معروفا في اوساطنا الشعبية ولا مألوفا ؛ حتى برز في اذاعة بغداد ؛ منذ تأسيسها في الاشهر الاخيرة من سنة 1936؛ شاعر شعبي من طراز جديد ؛ أخذ يزاول نظم وتلحين اشعار ؛ تختلف وزنا ولحنا ومعنى عن ازجالنا الشعبية ؛ محدودة المعنى والمرمى ؛ وقتذاك ؛ سرعان ما تجاوبت ازجاله واقواله مع مشاعر الناس ؛ بمختلف أعمارهم ومداركهم ؛ شيوخا وشبابا ؛ رجالا ونساءا ؛ المتعلمين منهم والاميين .كان ذلك الشاعر هو انا ( عزيز علي ) .
*ولا يدفعني الى النقد سوى مشاهداتي مواطن الخطأ والزلل في الاقوال والافعال غير الانسانية التي تصدر ممن يدعي الأنسانية . فأنا لم انفك ؛ منذ ميلاد اذاعة بغداد في اواخر سنة 1936 ؛ أستعرض بأقوالي الملحنة مشاكل حياتنا الآجتماعية ؛ وأذكي بها الروح المعنوية في المواطنين الاخيار ؛ والهب مشاعرهم الوطنية والقومية ؛ معلنا الحرب على الاستعمار والصهيونية . ولم يسكتني الحيف الذي لحقني من جلاوزة السلاطين ؛ طيلة كل هذه السنين .
* فلسطين : كان اعتداء الصهاينة المسلح على العرب الأمنين العزل ؛ في ارض فلسطين العربية ؛ وأستيلائهم على اموالهم وممتلكاتهم ؛ من عمارات ومعامل ومزارع وبساتين ؛ وقتلهم الشباب والشيوخ ؛ وذبحهم الاطفال الابرياء امام امهاتهم ذبح الخراف ؛ وطعنهم بطون الحبالى من النساء بالسكاكين وبالحراب ؛ حسب الخطة التي رسمها المستعمرون ؛ اثناء الحرب العالمية الثانية ؛ قد اثار استياء العالم الحر واستنكاره . فسارع شباب العراق متطوعين ؛ لنجدة اخوانهم العرب هناك . ..... كان ذلك عام 1949 .( لابد من التذكيربان عزيز علي بادرعندها بأذاعة نداءه وتوسله الى الامة العربية ؛ يستنفرها للثأر بمقاله الملحن ـــ فلسطين ـ )
* كان المسؤولون عن رقابة الصحف في مديرية الدعاية العامة في العهد المللكي يعمدون ؛ في ظروف خاصة الى شطب فقرات من المقالات المزمع نشرها في الصحف المحلية ؛ ويقتطعون صفحات كاملة من المجلات العربية والاجنبية في محاولة لطمس الحقائق وحجبها عن الشعب . وفات الرقباء ان هناك اذاعات عربية واجنبية شرقية وغربية تنقل للاعمى والبصير ؛ للعالم والجاهل ؛ للامي وللمتعلم مايدور هنا وهناك في العالم من وقائع وأحداث . وقد تعلق على تلك الوقائع وتكشف حقائقها ومراميها فتنور ّ الافكار وتفتح الابصار . فبادرت باذعة مقالي الملحن بعنوان ( الراديو ) .
* حول المقام العراقي : قلت له لم أؤيدك فيما ذهبت اليه حول جذور فن المقام ولا تعميمك حول جهل قرائه وأميتهم وانصرافهم الى السطحية غير المفهومة في قراءة الشعر والبستات المكررة ؛ ولكنني أفهم نقدك اللاذع لبعض القراء دون غيرهم ؛ ولكنني افهم دعوتك لرفع الدمدمات والهمهمات والعبارت والكلمات الاعجمية من صلب المقام لكي يكون بلغة صافية لا حوشي ولا غريب يفسدها ؛ قال فناننا الكبير : بالطبع لايمكن لي ان اعمم هذا الرأي على الجميع ؛ ولكنني اقصد الاكثرية الساحقة منهم ؛ فبعد ان فتحت بعض المعاهد الفنية ؛ لابد ان تنحسر فوضى الامية بين قراء المقام ؛ ولكن الذي لن اغير فيه رأيا هو ضرورة رفع جميع الكلمات الاعجمية من المقام لكي ينسجم هذا مع القول بأن جذوره تمتد الى العصر العباسي ؛ بل وأبعد ؛ ثم هناك وجهة نظر اصر عليها ؛ ما هي الضرورة الى التحرير ( مقدمة المقام ) قبل الدخول في صلب المقام ؛ اذا كان باستطاعة الموسيقى ان تحل مكانه ؛ اليس ذلك أجمل بان تسمع الانغام الموسيقية بديلا عن ذات الصوت الذي يحرر ثم يغني نفسه المقام , وأضيف الى ذلك ايضا ؛ انني لا ارى كل المقامات تفيد الخطاب الرومانسي في التعبير عن الشوق ؛ خذ على سبيل المثال هذه الصورة لجندي يعود لتوه منهكا من الجبهة ؛ ويريد ان يغني لحبيبته او خطيبته كلاما فيه لوعة وهيام ؛ فتجده قد وقف امامها لفترة من الزمن وهو يحرر لها مقاما يحتوي على كمية غير مفهومة من الكلمات الاعجمية أو او من الهمهمات والدمدمات ( ياريار يار يار ... الخ ) ليقول لها بعد ان يشويها شويا ( انا احبك ) ؛ هل ترى ان ذلك ينسجم مع روح العصر ؛ ثم لماذا هذا التكرار الممل لذات البستات في كل مرة ومن اغلب القراء الا يمكنهم استحداث كلمات اخرى وانغام أحدث ( يا زارع البزنكوش أو داري داري انا داري ؛ أو دك الحديد على الحدي تسمع له رنه ؛ ما ريده ما ريده الغلوبي ؛ ... الخ ) ؛ هنا توقف وقال هذا اهم ما عندي الآن : قلت له : احترم وجهة نظرك ومنطقك ؛ ولكن هذه هي طبيعة الكلاسيكيات الغنائية لكل امة من الامم التي لها تراث تقدمه للجمهور في كل انحاء العالم ؛ وانني معك فقط في رفع الكلمات الاعجمية من المقام وابدال بعض البستات ؛ بأغنيات تكون رقيقة في التعبير وصيغة الكلمة مما يتلائم وروح العصر ؛ اما التحرير الذي يسبق المقام فهو جزء من قدرة المغني على الابداع في المقدمة قبل الدخول في المقام المختار للانشاد ؛ واراه ضروريا اذا ما اسبتدلت كلماته بأخرى مفهومة المعنى ؛ بل حتى لو اقتصر التحرير على مجرد صوت منغم دونما اية كلمات . قال وهو ينظر الى اعلى : انها وجهة نظر تمسك بالعصا من الوسط ؛ وهي مقبولة قد تحل الاشكال .
* آخر مقال : كتب عزيز علي ( في المصدر الذي نوهنا به من قبل ) عن آخر ما القاه من الاذاعة هذا موجزه: لم تكن
ثورة 14 تموز 1958 مفاجأة كبرى للكثيرين من ابناء العراق الاحرار الغيارى ؛ لاسباب كثيرة ليس هذا مجال ذكرها؛ أقصد ان الثورة كانت متوقعة في كل حين ؛ وكان طبيعيا أن ابادر بتأييدها من يومها الاول ؛ لاسيما وقد سمعت المذيع في الاذاعة ينادي صاحب التلفون رقم 58385( وكان هذا الرقم هو رقم تلفوني وقتئذ ) و يطلب حضوري الى الاذاعة فورا . ..... وحيث اني لم أكن اعرف أهداف هذه الثورة ؛ ولا اعرف هويات القائمين بها ؛ سوى انها ثورة على فساد الحكم ؛ وانها بالتـــالي ثورة على الاستعمـــار وأذنابه ؛ فقد صرخـــت مع الشعــب بوجــه الاستعمار قائـــلا لــه
( نو لا ) لهنانة وبس ؛ والقيته القاءا ؛ اذ لم يتسن لي الوقت الكافي لتلحينه ؛ وفي صباح اليوم التالي ؛ القيته ملحنا .
بحيل الله وزود الشعب وعزم الابطال
راح من اليوم وعاد نحقق الآمــــــال
ونجمع شمل الامة العربية بكل الاحوال
يا وطن أحنا بها اليوم بكل شي نبخـس
بالمال بالاولاد نبخـــس بالنفـــــــــس
نفدي كل شـــــي لاجلك انته المقدس

الخاتمة : لقد دعوت في مرات عدة وانا اكتب عن بعض الشخصيات العراقية الهامة والمؤثرة ؛ ان تلتفت الجهات المسؤولة ؛ الى تخليد مثل هؤلاء الافذاذ ؛ فتقيم لهم متحفا او أكثر للحفاظ على تراثهم ونشرما خلفوه من نتاج على مختلف ألاصعدة والاساليب كتلك التي سبقنا اليها العالم المتحضر في طريقة الاحتفاء والتكريم ليس الآني منه حسب؛ بل والدائم وهو الاجدى . والفنان الشاعر المبدع عزيز علي هو لاشك واحد من تلك الكوكبة العراقية اللامعة في سماء العراق ؛ ممن يستحقون مثل هذا التكريم .
وأثراءا لهذا المقترح فأنني اطرح هنا بعضا من اساليب الافادة من تراث هذا الفنان المبدع واستذكاره ؛ ومنها : تأسيس موقع الكتروني للتعريف به وبنتاجه ؛ تعليم فنه تلحينا واداءا في معاهد الموسيقى المتوفرة ؛ طبع و نشر اشعاره باعتبارها صيغة خاصة في طريقة التعبير واسلوب النظم ؛ تحديد يوم خاص لاقامة حفل تردد فيه اقواله كما كان يلقيها من قبل نخبة من الفنانين الشباب كتقليد يدلل على الوعي بقيمة الاهداف التي تبناها اضافة الى القيمة الفنية التي تسنحق كل تقدير .



#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (4)
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (3)
- على مذبح الصلاة
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (2)
- عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء ( 1 3 )
- عمالنا وعمال تشيلي
- تسع سنوات بنجاح ؛ وفوز جوهري متألق
- حول مسرحية الأصم .... الاخرس
- الأصم .... الاخرس
- من فيض مشاعري
- آثارنا التي تدمر وتنهب يوميا
- 14 تموز ونزاهة الزعيم عبد الكريم قاسم
- تقديم ديوان احلام الورد
- موجز لما نشرت عام 2009 ( 3 )
- موجز لما نشرت عام 2009 (2 )
- موجز لما نشرت عام 2009 (1)
- المهجرون وقانون الانتخاب
- أهمية الوثائق في صفحة تأريخية من التشريع العراقي ( 3 )
- أهمية الوثائق في صفحة تأريخية من التشريع العراقي ( 2 )
- أهمية الوثائق في صفحة تأريخية من التشريع العراقي (1) *


المزيد.....




- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالص عزمي - عزيز علي كما عرفته لقطات وآراء (5 )