أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سليم علي ريشة - الفرق بين العلمانيين والمتعلمنين















المزيد.....

الفرق بين العلمانيين والمتعلمنين


سليم علي ريشة

الحوار المتمدن-العدد: 3186 - 2010 / 11 / 15 - 13:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اعتماد النظام العلماني للدولة هو الخيار الوحيد القابل للتطبيق لقيامها فعلياً، لأن الدولة هي مجموعة مؤسسات ونظم وقوانين تدير وتحكم بلغة العلم والعقل، وينطبق هذا التعريف البديهي على جميع الدول المتقدمة على اختلاف رؤاها الاقتصادية الضريبية انطلاقاً من ميزانياتها وما شابه من دورات حياتية داخلها تخصها، إذ أن العقل البشري توصل لهذه المرحلة من اليقظة والتحليل وإيجاد الحلول كمخاض للتراكم الثقافي لشعوبه واعتماد التطوير كوسيلة للوصول للغاية العظمى وهي السلام والرفاهية والانتعاش والاستقلال الفردي مادياً وفكرياً.
تخلل هذا التطور البشري مجموعة فلسفات تدور في فلك الخرافة أطلقها أشخاص ادعوا أو توهموا أنهم ناطقون بلسان قدرة مُطلقة تسمى الله، وكما نعلم جميعاً أن هؤلاء لم يؤسسوا هذا المنطق الخارج عن نطاق العقل بالتأكيد، بل طوروا عليه باستخدام فلسفات الغير بطريقة ذكيه ليقنعوا بها الإنسان الخائف دوماً من فكرة ما بعد الموت، إذ أن هذه الفكرة هي التربة الخصبة لنمو تلك الترهات في عقولهم ليس إلا، وهذا يتضح عند رجوعنا للتاريخ القديم، حيث أن الإنسان الأول كان بحاجة إلى قدرة عليا يلجأ إليها للهروب مما يصادفه من تحديات الطبيعة التي لا يعرف كيفية مقاومتها أو ماهيتها، فتطورت فكرة القوة الماورائية وازدادت بوهيمية بالتزامن مع تطور عقله ابتداءً من الإله الأول الشمس وصولاً للإله الإبراهيمي الحالي.
على اعتبار أن علم النفس هو المركز العلمي الأكثر صحة لتفسير حقيقة قبول العقل البشري كل تلك الأوهام، يتضح معنا أن السبب هو التركيبة النفسية للإنسان ذاتها، إذ أن المازوشية والخوف عنصرين رئيسيين بتركيبة النفس البشرية، وقد دغدغت هذه الأساطير والخرافات هذين العنصرين بجدارة، فاخترعت لهم سيناريوهات لما بعد الموت أولاً، وامتصت كل مساحة المازوشية بداخلهم باستخدام فكرة الله المُذل بتحويلهم لعبيد له ثانياً.
هذا ليس موضوعي حقيقةً ولكن ما ورد سابقاً قد وجب ذكره لتضح معالم هذا المقال..
العلم والدين خطان متوازيان لا يلتقيان، ابتداءً من نظرية التطور ونظرية الخلق المتناقضتين مروراً بنظام الحياة اليومية للفرد ومراده وأهدافه وصولاً لفلسفة حياته بشكل عام، إذ أن العلمانيين مختلفون فيما بينهم على النظم الاقتصادية التي يتباحثون في تقييمها وإثبات أيها الأنجع لرفاهية الإنسان ومتسابقون فيما بينهم إلى الاكتشافات الطبية والإبداعات الهندسية والفنية وما إلى ذلك، أما المتدينون متسابقون فيما بينهم إلى السيطرة على الآخر بالمد الأيديولوجي تارةً وفي قوة السلاح والاقتصاد تارةً أخرى حسب كل مذهب وما يمتلك من عناصر قوة، وهم مشغولون على دوام الساعة بإبقاء المرأة والعقل والعلم في بوتقة ضيقة لكي لا تتفاعل عناصر الحياة فتسقط فلسفتهم كمحصلة حتمية.
الدين هو الدرع الأقوى بالنسبة لحكام العالم، لأنه عامل تخدير أثبت جدارته بتغييب الشعوب عن حقوقها ووجودها بالصورة التي يجب أن تكون عليها، ابتداءً باليهودية مروراً بالمسيحية وصولاً للإسلام، فإذا وقفنا على مسافة من المشهد العالمي سنشاهد سيناريو معقد نسبياً ولكنه واضح بالحقيقة.
من هذه النقطة يجب أن نفرق تماماً بين المتدين والمروج للدين، فالمتدين هو إنسان علينا إنقاذه بالتعامل معه كضحية للتغييب الثقافي والفكري والإنساني، وقد يكون بالكثير من الأماكن ذي أخلاق تفوق التصور..، ولكنه غدا قتيلاً على يد دعاة الدين لأن أولائك يمتلكون كل الأسلحة اللازمة من مال وتجمعات بشرية وإعلام، والإعلام هو أهم سلاح بترسانة دعاة الدين، إذ استطاع هؤلاء طمس تحركات المفكرين والعلمانيين على مستوى العالم بطريقة جد فعالة باستخدام مرتزقة مثقفين قادرين على إدارة الدفة، وكل هذا حصل بعد أن هيأ لهم أسلافهم الجو بتزوير التاريخ وتغيير الحقائق فيه، ويتضح نجاحهم بأن أغلب المتدينون ليسوا على علم بما كان موجود قبل إبراهيم مؤسس الفكر الديني الأخطر في التاريخ، أو منهم من يعتقد أنه يعلم بتصديقه لترهات التاريخ الديني المتناقض.
أما دعاة الدين هم المشكلة حقيقةً، فهم بالمطلق مجندين لصالح القوى العظمى بالعالم حالياً(الولايات المتحدة الأمريكية - بريطانيا)، وسأوضح فكرتي بالمقاربات التالية:
هناك الكثير مما قد نوثق به كلامنا ولكن الأجدى بنا أن نكتفي بالمقاربات لكي لا يمل القارئ فمن هنا بدأت روايتنا فعلياً، ولنلق نظرة في سياق متصل عن بعد لتضح الصورة..
اليهودية: انتفضت الثورة النازية في ألمانيا جراء سيطرة اليهود على جميع مرافق الدولة آنذاك، وتحكمهم بالاقتصاد الألماني بالمطلق وإقصاء غير اليهود من العملية الاقتصادية في الدولة، فقد كانت المواطنة في ألمانيا شبه معدومة لأن اليهود كانوا بطريقهم لتحويل ألمانيا لإسرائيل أخرى لولا وعي الشعب الألماني عموماً، وعلى اعتبار أن العقل كان له دور أساسي في الحياة الألمانية استطاع المظلومون أن يقوموا بالثورة واجتثاث الفكر العنصري من مؤسساتهم وحياتهم الاجتماعية، مع العلم أن النازية استبدلت عنصرية الدين بعنصرية عرقية ولكن تلك الأخيرة سقطت مع التقادم لأنها غير مدعومة من حكام العالم(عنصرية ساذجة وسيئة)، ولكن احتشد الإعلام العالمي بوجه ثورة هتلر وبالغوا بتصويره أنه أكبر جزار بالتاريخ..!!، فقط لأنه لم يقوم بما عليه لتقويض الآلية العالمية للسيطرة على البشرية تحت مظلة المصالح الفردية، فغدا هتلر أسوأ شخصية بالتاريخ!!.
اعتذرت بريطانيا من اليهود وأعادت هيكلتهم وتجييشهم وأرسلوهم إلى منطقة مُغيبة ثقافياً إلى حد خرافي، منطقة ضمنت بريطانيا أنها الأوهى في العالم بأسره لمعرفتها بها وكأنها حديقة حيوان كبيرة جداً، منطقة هم من وضعوا حدود دولها ورؤسائها ووزعوا عملائهم بها وسيطروا على كل مرافقها، والأهم أنهم اجتثوا تاريخها وحضارتها وسحبوا تراكمها الحضاري بتغيير ملامحها وسرقة علومها وأنشأوا لها مناهجها التربوية فضمنوا بذلك ثقافة أبنائها في المستقبل..!!، الشرق الأوسط.
المسيحية: بعد سقوطها على يد الأوروبيين في القرون الوسطى عندما كانت تنفذ أحكام الإعدام في الشوارع دخلت أوروبا مرحلة الازدهار وغدت مثالاً للحضارة في وقتنا هذا، ولاعتبارات الحرب واستشعار الأخطار لم تكن بريطانيا وأمريكا مستعدتان للتصدي للعقل الأوروبي في ذلك الحين، فعبر الأوروبيون بعقلهم ووجودهم إلى بر الأمان حيث العلم لا بديل عنه، ولكن بعد أن التفت الصليبيون إلى أوروبا مجدداً بدأ الفكر اللاهوتي بالتقدم في ثنايا ذلك المجتمع الراقي، ولكن الأوروبيين حضاريين بما يبشرنا خيراً على أنهم قادرون على التصدي لمخططات الصليبيين أبناء العم سام، ولكن الخطر المسيحي يكمن بسلفية الذهنية الأمريكية البريطانية ظاهراً، ولكن حقيقة الأمر أن الجيش الأمريكي والقائمون عليه أيضاً أدوات بيد المفكرين ذات الأشخاص صانعي جورج بوش الذي بدوره شن حربه الصليبية على العراق باعترافه، إذ أتاه المسيح في الحلم وقال له أن يقوم بتلك الحرب..!!، والجدير بالذكر أن أمريكا أكبر حاضن للإرهاب الديني البروتستانتي ويتضح هذا في الكثير من الوثائقيات. وأما بريطانيا استقصدت احتضان الوجه الأقبح للإسلام ونستطيع أن نرى الفرق بين الصورة الإسلامية العامة في العالم وبريطانيا خاصةً، فلجالية الإسلامية في بريطانيا هي الأخطر في التاريخ.
الإسلام: هو الصنيعة اليهودية الأقوى في التاريخ التلمودي، فلم يقم قوام الدولة الإسلامية في ذلك التاريخ المشؤوم لولا الأحبار اليهود وإرشاداتهم لأمراء المؤمنين(رجالات محمد) ومن أبرزهم عمر ابن الخطاب في أوج عظمة الدولة الإسلامية، ولكن الإسلام هو أوهى من أن يستمر لما صار إليه ومعتنقيه من تخلف وتبعية وانهزام، فعندما كان السوفييت والألمان يطورون طيرانهم ودباباتهم، كان العرب المسلمين يمتطون الجمال والحمير.
هكذا إلى أن استمر اليهود بشكل غير مباشر في قيادة رجالات الإسلام عن طريق حكومات الغرب، ومن أسوأ ما صنعوه الإسلاميين تصفية الثورة الفلسطينية المقاومة المتمثلة باليسار العلماني واستبدالها بحركات إسلامية عفنة أسقطت القضية برمتها، فضلاً عن الحركات السلفية الوهابية التي تدعمها الصهيونية عن طريق بعض رجالات الحكم في المنطقة لخلق صراع داخلي بين الإسلاميين الإقصائيين هادري الدماء وبين المنظومة المدنية التي لا بديل عنها بظل مجتمع ملون بكل المذاهب والأعراق والقوميات في منطقتنا القديمة جداً.
نتيجة هذه النظرة المارقة التي أوردناها انقسم العلمانيين إلى قسمين، قسم في السجون العربية وقسم في المنفى، فصالوا الإسلاميين وجالوا بترهاتهم وخرافاتهم وبدأوا بسن قوانينهم وفرضها بطريقة أو بأخرى على المجتمع، وعظم شأن المفتيين والفتاوى واحتلوا قنوات الأقمار الصناعية وما لا نهاية لسرده من أدوات تشويه وقتل ووأد للتفاعل الذكري الأنثوي الطبيعي الذي من المفروض أن ينهض بمجتمعه، فخلصنا بالنهاية إلى تنظيمات سلفية نسائية كالقبيسيات في سوريا والوهابيات في الخليج والأردن فارتفعت نسبة الشذوذ الجنسي بينهن إلى أن حللوه بطريقتهم غير الواضحة حتى الآن، وبتنظيمات إرهابية ذكورية أيضاً إسلامية من الفريقين المتسابقين السني والشيعي إلى مرتبة الأكثر دموية.
ولكن الجديد القديم يكمن بخطر آخر وهو ما يدب القهر في الذات..!!
خلصت الصهيونية إلى طريقة فعالة لإجهاض أي محاولة من الأحرار العلمانيين للخروج من واقع مجتمعاتهم إلى بر الأمان، فجندوا شخوصاً متثاقفين يتقاضون رواتب شهرية من منظماتهم لهم وظيفة واحدة وهي:
إظهار إسرائيل على أنها الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط والوقوف معها ضد حربها(الوهمية طبعاً)مع المسلمين، وأن لإسرائيل حق الدفاع عن نفسها ضد الخطر الإسلامي الحادق!!، ويبدأ هؤلاء الأنذال بتشويه صورة العلمانيين باعتبار أنفسهم ناطقين باسم العلمانية لكي تشوه صورة العلمانيين على مستوى المنطقة، ولنقل صورة واقع غير حقيقي عن شرق أوسط يطالب علمانييه بإسقاط الإسلام ورفع حقوق إسرائيل(غير الموجودة) عالياً..!!، وهنا تتضح صورة المرتزقة المتسلقين على سلم العلمانية بأنهم موظفون لأداء المهمة التالية:
شتم وقدح الإسلام والمسلمين برموزه ليجيشوا المسلمين أكثر مما هم عليه من تعصب، ونقد الإسلام من المكان غير الحقيقي لتضعف حجة العلمانيين عموماً، ويظهرون تعاطفاً كاذباً مع اليهود والمسيحيين ليزيدوا الشرخ بينهم وبين الإسلاميين، مما يشرذم المنطقة ويزيد من تعبئة القنبلة الموقوتة التي ستفجر المنطقة.
خلاصةً، على المسلمين التفريق بين الفكر العلماني الحر والمستقل وبين الفكر الصهيوني الذي يلبس قناع العلمانية، فالعلمانية الحق تقف بمواجهة الدين ككل على اعتباره خرافة لا دور لها سوى تبنيج الشعوب ورميها في سلال المهملات، وأنها تضعف الحس الإنساني والراقي والمدني. كل الديانات على حد سواء هي بنفس الجبهة المقاومة للحرية والعدل، وليس الإسلام على وجه الخصوص حتى لو أننا ننقده أكثر من غيره لأنه المسيطر في منطقتنا ليس إلا.
الآن هناك عدو للحرية غير الدين ورجالاته، غير الرأسمالية وأدواتها، هو الأدوات الإعلامية البشرية التي تدعي العلمانية لصالح الصهيونية التلمودية في منطقتنا، وعلينا أن نصطف بمواجهتهم وإسقاط أقنعتهم، وفي النهاية أقول باسم كل علماني في منطقة الشرق الأوسط:
ستسقط إسرائيل الكيان التلمودي الديني العنصري الإجرامي كما ستسقط المنظمات السلفية في أفغانستان والصومال والعراق وداخل جميع الدول العربية، وستقوم دول المؤسسات تحت نظم إنسانية لا ترجوا إلا مصلحة شعوبها.



#سليم_علي_ريشة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حركة طالبان تمثل الإسلام الحقيقي
- العلمانية في سوريا
- مؤمنون
- الولايات المتحدة وحلفاؤها.. الشريان الأبهر للتطرف الديني
- التدمير الممنهج للعقل العربي
- حوار فتاة مسلمة مع أبيها
- حقوق المرأة!!


المزيد.....




- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سليم علي ريشة - الفرق بين العلمانيين والمتعلمنين