أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي ابراهيم - الدين (1).. البحث عن الشر (1)















المزيد.....

الدين (1).. البحث عن الشر (1)


سامي ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3185 - 2010 / 11 / 14 - 20:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


جميع الأديان التي تدعو نفسها سماوية تبحث عن الشر ولا تبحث عن الخير، تقول للإنسان لا تقتل لا تسرق لاتزني لا..، لكن المعضلة هي أن اللاشعور لا تهمه كلمة (لا) ولا تعنيه بشيء بل تعنيه كلمة سرقة وقتل وزنى.. ويرسخها في أعماق النفس الإنسانية، وتكون هي محور تفكيره ، كأن أقول لك لا تفكر بلوحة مفاتيح الكومبيوتر، حتما ستفكر بلوحة مفاتيح الكومبيوتر، ولن يخطر في بالك في تلك اللحظة التي حذرتك فيها من التفكير بلوحة المفاتيح إلا فكرة واحدة ألا وهي التفكير في لوحة المفاتيح.
لأضرب مثال: النص الديني يقول: (وَأَوْصَى الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ قَائِلاً: «مِنْ جَمِيعِ شَجَرِ الْجَنَّةِ تَأْكُلُ أَكْلاً وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا) بالتأكيد آدم لن يفكر إلا بتلك الشجرة المحرمة وستشغل باله ليل نهار ولن تهمه بقية شجرات الجنة جميعها، ستستحوذ عليه الشجرة المحرمة، وستنمو وستكبر الفكرة، وفضوله سيدفعه ليجربها لأنه وجّه تفكيره إليها، بينما عندما لا يعرف بوجودها فهي لن تشغل حيزا من تفكيره ولن تثير فضوله. فالشيء الذي لا تعرفه والغير موجود والذي لم تدركه بعقلك بالتأكيد لن تستفقده، كما أن الفضول هو الذي يدفع الإنسان ليبحر ويستكشف حدود المحيطات وأعماقه ويستكشف طبقات الأرض، الفضول هو الذي يدفع الإنسان ليطير ويحلق في الفضاء ويراقب حركة النجوم والمجرات..
...............
يردد المسلمون جملتهم الشهيرة في اليوم عشرات المرات: "أعوذ بالله من الشيطان الرجيم" لنحلل هذه الجملة:
اللاشعور لا تهمه كلمة (أعوذ) بل سيهملها وسيأخذ كلمة "الله من الشيطان" ويرسخها في عقل الإنسان، لقد ارتبطت كلمة الله بكلمة شيطان وأصبحت جملة واحدة يرددها الإنسان يوميا عشرات المرات وكلما تعرض لموقف يستدعي كلمة الله! إذاً "الله" كحالة أو كموقف ارتبط على الدوام بالـ"الشيطان" وأصبح لهما نفس الكينونة. أي أن الله كفكرة سامية تمثل الخير من جهة والشيطان كفكرة مظلمة تمثل الشر من جهة ثانية ارتبطت الفكرتان واتحدتا لتكونان في نفس السوية ونفس المرتبة في عقل الإنسان، لكن الفكرة التي ستتفوق أو الفكرة الأقوى أو الفكرة التي ستتملك عقل الإنسان هي فكرة الشيطان، لماذا؟ لثلاثة أسباب:
السبب الأول في تفوق فكرة الشطان واستحواذها على عقل الإنسان هي أن فكرة الشيطان هي الفكرة التي تسبب له الخطر الأكبر والألم الأكبر ويخاف نوائبها ومصائبها فيخشاها ويهابها، فيصبح لاشعوريا الشيطان (كفكرة أو كحالة عقلية) أقوى من الله (كفكرة أو كحالة عقلية).
السبب الثاني: إن ما يزيدها قوةً (فكرة الشطان) هو أن الإنسان لاشعوريا يبحث عن تلبية رغباته وغرائزه الجامحة (التي ينسبها أيضا للشرير) ولكنه يكبتها في الأعماق لأن الضمير أو الأخلاق لديه (الأنا العليا) يمنعه مثلا من الاعتداء على كل فتاة فاتنة مثيرة يراها في الشارع (هنا اللاشعور يريد الاعتداء عليها لأن الرغبة أو الشهوة تزعجه)، وتمنعه (الأنا العليا) من أن يضرب أو يصرخ أويشتم مسؤوله في العمل الذي ظلمه وسبب له ألما (هنا اللاشعور يريد الضرب والشتم لأن رب العمل أذى هذا الإنسان وولد رغبة في الانتقام).
السبب الثالث: هو أن الجملة تقول (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) لقد أعطت هذه العبارة صفة إضافية للشيطان وهي صفة (الرجيم) بينما الله لم تعطه أي صفة أي بقي الله وحيدا (بدون أسلحة) فلو كانت الجملة مثلا (أعوذ بالله العظيم أو الله القادر أو الله الكلي من الشيطان الرجيم) لكان مفعول كلمة (الرجيم) أضعف وتأثيرها الإرهابي أقل.
........................
كل كلمة من الكلمات التي سآتي على ذكرها أدناه والتي بحثت عنها بجهد مضني هي محور لنص ديني وهي فكرته الأساسية، مثلاً إذا كان هناك كلمة شيطان في نص ديني فإن هذه الكلمة هي الفكرة الرئيسية التي يطرحها النص الديني لأنها كلمة أساسية أي هي المناسبة الرئيسية ليطرح فكرة عن الشيطان أو أعماله.
إليكم هذه الإحصائيات التي قمت بها بنفسي مستخرجا بعضا من الكلمات السلبية التي وردت في الكتب المقدسة، وهذا ما يؤيد فكرة المقالة الأساسية وهي أن الأديان التي تدعو نفسها سماوية هي عبارة عن أفكار تبحث عن الشر في الإنسان ولا تبحث عن الخير وتكرّسه، فأن أقول لك (لا تكره) فهذا لا يساوي أبدا (أحبب) لأن العقل الباطني سيركز على الكلمة الأساسية وهي الكره في الحالة الأولى ويعمل على تفعيلها ويفقد أمر النفي الـ (لا) مفعوله فيكون تفكير الإنسان محصورا بالكره بدلا من الحب، بينما على النقيض تماما عندما أقول (أحبب) فإن العقل الباطني سيأخذ كلمة حب ويرسخها وبالتالي سينحصر تفكير الإنسان في الحب.
أحبائي القراء إليكم إحصائياتي التالية:
• وردت كلمة شيطان في ((القرآن)) 70 ووردت كلمة شياطين في (القرآن): 18 مرة، وردت كلمة إبليس 8 مرات فيكون المجموع 96 مرة. بمعنى أن هناك 96 نص ديني يطرح فكرة الشيطان ويبثها في عقل المتلقي.
وردت كلمة شيطان في ((العهد القديم)) 19 مرة ووردت كلمة شرير 151 مرة وكلمة أشرار 149 فيكون المجموع 319 مرة. أي أن هناك 319 نص ديني يطرح فكرة الشيطان ويبثها في عقل المتلقي.
وردت كلمة شيطان في ((العهد الجديد)) 60 مرة وكلمة شياطين 45 مرة ووردت كلمة شرير في (العهد الجديد) 50 مرة وكلمة أشرار 11 وكلمة إبليس 33 مرة فيكون المجموع 199 مرة. أي أن هناك 199 نص ديني يطرح فكرة الشيطان ويبثها في عقل المتلقي.
• وردت كلمة قتل ومشتقاتها في (القرآن) 98 مرة و وردت كلمة ذبح ومشتقاتها 9 مرات وردت كلمة قاتل ومشتقاتها في (القرآن) 40 مرة ووردت كلمة قتال ومشتقاتها 13 مرة، فيكون المجموع 160 مرة.
بينما وردت كلمة قتل في (العهد القديم) 527 وكلمة قاتل في (العهد القديم) 61 مرة وكلمة قتال 63 مرة فيكون 651 مرة مجموع ما ورد من كلمة قتل ومشتقاتها. وكلمة ذبح ومشتقاتها تكررت 573 مرة فيصبح المجموع العام 1224 مرة.
بينما وردت كلمة قتل في (العهد الجديد) 134 وكلمة قاتل 15 مرة وكلمة قتال 4 مرات فيكون المجموع 153 مرة. ووردت كلمة ذبح ومشتقاتها 54 مرة، فيكون المجموع 207 مرات.
• وردت كلمة كاذب في (القرآن) 32 مرة ووردت كلمة كذاب في (القرآن) 7 مرات وردت كلمة كذب في (القرآن) 241 مرة فيكون مجموع كلمة كذب ومشتقاتها 280 مرة.
بينما وردت كلمة كاذب في (العهد قديم) 21 مرة وكلمة كذب في (العهد القديم) 137 فيكون المجموع 158 مرة.
بينما وردت كلمة كذب 36 مرة وكلمة كاذب 11 مرة وكلمة كذاب 9 مرات فيكون المجموع 56 مرة.
• وردت كلمة أمر في (القرآن) 265 مرة.
بينما وردت كلمة أمر في (العهد القديم) 855 مرة.
بينما في (العهد الجديد) 132 مرة.
• وردت كلمة عبد في (القرآن) 152 مرة وكلمة عبيد 5 مرات المجموع 157 مرة.
بينما في (العهد القديم) وردت كلمة عبد 611 مرة وكلمة عبيد 396 مرة فيكون المجموع 1007 مرة.
في (العهد الجديد) وردت كلمة عبد 126 مرة وكلمة عبيد 60 مرة فيكون المجموع 186 مرة.
• وردت كلمة موت في (القرآن) 87 مرة وكلمة أموات 6 مرات وكلمة يميت في (القرآن) 51 مرة فيكون المجموع 144 مرة.
وردت كلمة موت في (العهد القديم) 497 وأموات 10 مرات وكلمة يميت 15 مرة فيكون المجموع 522 مرة.
وردت كلمة موت في (العهد الجديد) 179 مرة وكلمة أموات 99 مرة فيكون المجموع 278 مرة.
• وردت كلمة كفر في (القرآن) 343 مرة ووردت كلمة كافر في (القرآن) 136 مرة ووردت كلمة كفار في (القرآن) 30 مرة فيكون مجموع ما ورد من كلمة كفر ومشتقاتها 509 مرات أي أن هناك 509 نص ديني يطرح فكرة الكفر ويبثها في عقل المتلقي.
بينما وردت كلمة كفر في (العهد القديم) 69 وكلمة كفار 14 مرة فيكون المجموع 83 مرة.
• وردت كلمة خوف في (القرآن) 31 وخائف 3 مرات وكلمة خاف 69 مرة وكلمة رهب 12 فيكون المجموع 115 مرة.
في العهد قديم كلمة خوف وردت 66 مرة وكلمة خاف 183 مرة وكلمة خائف36 مرة وكلمة رهب 28 مرة فيكون المجموع 313 مرة.
في (العهد الجديد) وردت كلمة خاف 61 مرة وكلمة خوف 52 مرة وكلمة خائف 15 مرة فيكون مجموع ورود كلمة خوف ومشتقاتها 128 مرة.
• وردت كلمة نار في (القرآن) 146 مرة
بينما وردت كلمة نار في (العهد القديم) 460 مرة
وفي (العهد الجديد) 112 مرة وردت كلمة نار.
• وردت كلمة عذاب في (القرآن) 322 مرة وكلمة يعذب 27 مرة المجموع 349 مرة.
بينما وردت كلمة يعذب ومشتقاتها في (العهد الجديد) 13 مرة.
• وردت كلمة نكح في (القرآن) 18 مرة نكاح 5 مرة.
بينما وردت كلمة ضاجع في (العهد القديم) 14 مرة وكلمة زنى 20 مرة وكلمة تزني 40 مرة فيكون المجموع 74 مرة.
بينما ورد كلمة زنى 10 مرات في (العهد الجديد) وتزني 4 مرات وضاجع 3 مرات فيكون المجموع 17 مرة.
• وردت كلمة حذر في (القرآن) 19 مرة وفي العهد قديم 26 مرة و في (العهد الجديد) 2 مرة.
• وردت كلمة حاسب في (القرآن) 5 مرات وحساب 39 مرة فيكون المجموع 44 مرة.
بينما كلمة حساب في العهد قديم 4 مرات وفي (العهد الجديد) 14 مرة.
• وردت كلمة عقاب في (القرآن) 24 مرة وكلمة عاقب 36 مرة، المجموع 60 مرة.
بينما وردت كلمة عقاب في العهد قديم 14 مرة وعاقب 62 مرة فيكون المجموع 76 مرة.
وردت كلمة عاقب في (العهد الجديد) 7 مرات وكلمة عقاب 2 مرة المجموع 9 مرات.
• وردت كلمة غيب في (القرآن) 49 بينما في العهد قديم 4 مرات و(العهد الجديد) 4 مرات.
• وردت كلمة حرام في (القرآن) 26 مرة ووردت كلمة حرم ومشتقاتها في (القرآن) 53 مرة.
بينما في (العهد القديم) وردت كلمة حرم ومشتقاتها 83 مرة، وكلمة حرام 12 مرة، المجموع 95 مرة.
بينما في (العهد الجديد) وردت كلمة حرم 6 مرات فقط.
سوف أكتفي بهذا القدر من الإحصائيات وفي المقال القادم سوف أضع بقية الإحصائيات وذلك لأتجنب الإطالة.
......................
إذاً كيف يمكن لإنسان أن يبني منظومة فكرية سليمة وهو يكرر كلمة شيطان عشرات المرات في صلواته وتلاواته؟! فبدل من أن يوجّه المتدين عقله وتفكيره نحو الفكرة التي من المفترض أن تكون سامية وهي فكرة الله الخالق المطلق تراه تستحوذ عليه فكرة الشرير والشيطان ويمهد لتنمو بذور القلق تدريجيا وينزع نحو المعاناة وما يصاحبه من مشاعر التوجس، فيفقد القدرة على فعل أي شيء ويعجز عن الانطلاق. لن يفكر بغير (الشرير والشيطان) وهو يكررها مئت المرات في اليوم.
كيف يمكن لإنسان أن يبني منظومة فكرية يقبل بها الآخر ولا يرفضه وهو يكرر كلمة كافر أكثر من خمسمائة مرة؟!.
عندما تكرر على مسامع إنسان كلمة قتل أكثر من ألف ومائتي مرة حتما تكون قد قتلت إنسانيته وحولته لوحش مجرم قاتل لن يفكر إلا بالقتل والإجرام.
عندما تكرر على مسامع إنسان كلمة كذب عشرات المرات فإنه لن يفكر بغير الكذب ولن يعرف معنى الصدق والاستقامة. كيف سيغدو صادقا وهو يظن أن جميع الناس كاذبون، بأي منطق سيمسي صادقا وهو يكرر كلمة كذب في اليوم الواحد عشرات المرات.
عندما تكرر على مسامع إنسان كلمة عبد مئات المرات تكون قد جعلت منه عبدا حقيقياً ليس للإله الغير موجود والذي لا نراه والذي لا يعيش بيننا ولا يعنينا بشيء، بل تجعله عبدا لنص بدائي همجي يستغله وينفذ به إنسان ذكي آخر ليحقق غاياته ومصالحه السياسية ومطامعه، ويستعبد به البسطاء فيفقدهم منطق الحياة. إن العبودية هي من تجعل الذي يفجرون أنفسهم ويقتحمون الأماكن العامة بأحزمتهم الناسفة يفعلون ما يفعلوه.



#سامي_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتدين تحت المجهر (2).. الدوافع (1)
- المتدين تحت المجهر (1).. الفكرة الثابتة والطريق الأوحد
- المتدين.. شخصية تتقاذفها الأمواج
- آليات الدفاع التي يلجأ إليها المتدين
- النظرية الآشورية والنظرية الآرامية.. نقاط ضعف وقوة
- لماذا تسحق المرأة
- أسئلة إلى الله (5).. اللا عدالة
- أسئلة إلى الله (4).. فاقد الشيء لا يعطيه
- أسئلة إلى الله (3).. العنصرية
- أسئلة إلى الله (2).. السادية
- أسئلة إلى الله (1).. الخلق
- سيميل.. مايزال النزيف مستمرا
- أيها الشرقي.. تعلم احترام الحضارة
- مصارعة الثيران (2).. تهجير المسيحي
- مصارعة الثيران (1).. الطريقة المباشرة
- الوهم وخداع الذات.. سيمفونية نينوى مثال
- الأمة الأشورية.. أمة بدون حاضر.. بدون مستقبل
- ويل لأمة لا تكرم أديبها وشاعرها وفنانها
- حبيب موسى.. أسطورة خالدة لن تموت
- زوعا والمجلس الشعبي.. إلى أين؟


المزيد.....




- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي ابراهيم - الدين (1).. البحث عن الشر (1)