أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مريم نجمه - أوطان تفرّغ من أصحابها , لمصلحة من ؟















المزيد.....

أوطان تفرّغ من أصحابها , لمصلحة من ؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3184 - 2010 / 11 / 13 - 19:53
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


أوطان تفرّغ من أصحابها , لمصلحة من !؟؟
وصلتني رسالة ألكترونية من المجلة الثقافية الجزائرية لأحد الإخوة الأساتذة المحترمين , مشكوراً على هذا التواصل والمضمون الذي ينشر على هذا المنبر المحترم وعلى هذه المقالة بالذات بتاريخ 8 سبتمبر / أيلول - 2010
لقد أقلقني واّلمني هذا المقال لأنه يتحدث عن جزء عزيز على قلوبنا من أرض سورية , ونظراً لإنشغالاتي العديدة لم أشكرالموقع وكاتب المقال أو أعلق عليه رغم أهميته ودلالاته في هذه الظروف بالذات ..
أعتقد وأرى أن الموضوع خطير للغاية , وهو خبر الساعة والأحاديث اليومية للناس الغيورين على مصير شعبهم ووطنهم المعلن للبيع في المزاد العلني لل ( التركي , والإسرائيلي ) !؟
يقولون أن الخيام زحفت للشام , طوّقت مدينة دمشق العاصمة باللاجئين وساكني الخيام , القادمين من المدن الجائعة الشمالية , ومن منطقة الجزيرة السورية بشكل خاص ,, يا لها من كارثة , من مقدمات للنزوح الجماعي .. للتفريغ .. للتهجير
خارطة الفقر تتوسع – مجتمع الإستهلاك يكبر و جماعات الهجرة والتهجير تتكاثر وتقلع من جذورها بالعشرات .. بالمئات ؟؟
ما الخبر أيتها الحكومة السورية الفاسدة المستبدة السارقة قوت الشعب وحريته ؟ ما الخبر يا أصحاب الشركات والقصور والمليارات المنهوبة من خيرات بلادنا الغنية بكل ما تفيض أرضنا من ذهب وغلال وسماد وبترول .. فأين الفائض .. أين الرفاه ؟ أين كرامة الإنسان والعيش الرغيد , أين التخطيط والعمل واليد العاملة الماهرة والكوادر الزراعية التي تنتج وتعطي المواسم المزدهرة !؟؟ **
• * * *
المكان : منطقة الجزيرة السورية
مساحتها 41 % من مساحة سورية , البالغ مساحتها تقريبا ً 180 , 185 كم مربع - أي تمثل نحو ثلث مساحة سورية ككل
و42 % من إجمالي المساحات المزروعة في الجمهورية السورية
الجزيرة السورية تعتبر جغرافياً إمتداداً للجزيرة الفراتية ( ميزوبوتاميا ) أي أنها جزء منها ككل ,
لا بد من لمحة تاريخية وجغرافية للقارئ الكريم عن الموضوع الهام والخلفية المبيّتة له ؟

المخطّط : تفريغ المنطقة من سكانها الأصليين , والجدد , في عملية ( مبرمجة ) كما حدث و يحدث اليوم في فلسطين والعراق !؟
ففي زمن السقوط الأخلاقي , والضعف الوطني , والخيانات المستمرة , والمهازل اليومية , والإنتهازية الفردية والجماعية , السلطوية أو الحزبية السياسية , والمزايدات , زمن الإستبداد والديكتاتوريات وغياب حضور المعارضة الوطنية الفاعل لفضح الممارسات اللاوطنية التي تجري على أرض الوطن كل يوم ... في هذا الزمن كل شئ مباح وكل شئ مبرّر .., فحتى نستوعب الموضوع علينا الرجوع للماضي قليلاَ.

فالمنطقة منذ ستينات القرن الماضي وهي تحت الضوء والتغيير الديمغرافي واللعب في التحركات السكانية والقومية والعرقية لتغيير معالمها التاريخية المتجذرة منذ اّلاف السنين تاريخا وحضارة ومجتمعا وثقافة حية .... ,, فمن الحزام العربي العنصري , إلى تهجير السريان والأكراد بالاّلاف إلى أوربا ومناطق أخرى , وكتهجير الأكراد السوريين إلى أربيل في كردستان العراق دون أي مبرر.. إلى زرع الأحقاد والفتن العنصرية بين أبناء الشعب الواحد .
فالجزيرة السورية هي مهد وأم الحضارات القديمة ك حضارة مملكة ( ماري ) التاريخية الشهيرة ,, وهي ممر طبيعي بين الشرق والغرب ونقطة إلتقاء حضارات متعددة وأقوام متنقلة طلباً للموارد والماء , الطريق الذي سلكه اسكندر الكبير بجيشه نحو الشرق – واصطدامه بالتوسع الفارسي – هي , جزء من طريق القوافل ( طريق الحرير ) , وأهم المراكز الثقافية السريانية ك ( أورفة – ماردين – الرها – نصيبين - طور عابدين ) مرّ فيها تلاميذ السيد المسيح وبشروا ونشروا فرح البشارة والكلمة في ربوعها فبنيت الأديرة والمدارس السريانية على طول الخط الشمالي لسورية والعراق .. ثم قطنت فيها كبرى القبائل العربية قبل الإسلام وبعده كقبائل ربيعة وتغلب وطي وجميلة .. وغيرها
هي مهد الثورة الزراعية الأولى , والأغنى منطقة في زراعة القمح والحبوب والقطن في سورية , منطقة البترول السوري –
منطقة المياه مياه أنهار :
الفرات , الخابور , الجغجغ , الزركان , والبليخ , والجرجب وروافدهم .. وبحيرة الخاتونية غيرها .. – إلى جانب أن نهر دجلة الغزير الكبير الذي ينبع من تركيا ويصب في شط العرب العراقي يمر بمحاذاة الجزيرة السورية بمساحة لا باس بها فيعطيها من وفرته وخيره وفيضه .. هذه المنطقة تعتبر من جناّت سورية الشرقية .. ولواء اسكندرون وأنطاكيا جناتها الغربية .. وهضبة الجولان وحوران جناتها وإهراءاتها الجنوبية ؟؟
سورية أرض العسل والخمر .. أرض الزيتون والحنطة .. و ( إهراءات روما ) كما كان يقال عنها قديما .. مخزن الحبوب ومنبع الماء .. ( * )

لنكمل تضاريس المنطقة الجغرافية الهامة المتنوعة : بالجبال والهضاب والسهول والأودية والأنهار والنباتات ...
الجبال المنتشرة في أرضها : جبل سنجار – جبل عبد العزيز – جبل كوكب – الأودية : وادي خنيزير , وادي الودّ المرد , وادي عباس -
ـ أهم النباتات فيها :
القمح – القطن – الشعير – الخضراوات – البقوليات – النباتات الشجرية – الحشائش المتنوعة – النباتات الشوكية –
إنتاج القمح من الجزيرة حوالي 70 % من إنتاج القمح العام . - والقطن 69 % من الإنتاج الوطني
المناخ :
إذا أردنا أن نعرف مناخ الجزيرة السورية فلا بد لنا أن نأخذ بعين الإعتبار موقعها وتضاريسها وبعدها أو قربها من البحار والخلجان والجبال وكل مؤثرات الرياح الغربية والشرقية القارية ..
فالمناخ متوسطي لقربها من البحر الأبيض المتوسط , شبه جاف يتميز بالصيف الطويل الجاف والهواء الساخن , قليل وشحيح الرطوبة , مع شتاء بارد ومتعدّد الأمطار بينما الربيع معتدل ومتقطع الأمطار فيه , وخريف جاف تقريباً وهذا مايساعد على قطف زهرات القطن الأبيض النظيف وزيادة سعره ومواصفاته , بينما الأمطار الخريفية تجعل لون القطن مائلاً للسمرة .
أهم مدنها : مدينة الحسكة – الرقة – دير الزور – رأس العين – المالكية – اليعربية – البوكمال – تل أبيض – فش خابور - عين ديوار – الميادين – جرابلس – عين العرب – المنصورية ...
نسبة السكان فيها تمثل 17 % من إجمالي السكان في سورية .
.................

علينا أن نقرأ الأرقام التالية :
يقول السيد حسن برو -كلنا شركاء 2 – 9 – 2010 : الهجرة من الجزيرة .. قلق دائم ومستقبل قاتم ؟
( كثرت في السنوات الاخيرة الهجرة من كافة مدن وقرى الجزيرة , والتي كانت تستقطب يد عاملة زراعية ليس من المحافظة فقط وإنما كان يهاجر الناس إليها في بعض المواسم من المحافظات الأخرى وبخاصة ( حلب والرقة ودير الزور ) , ولكن يبدو بأن القحط والجفاف الذي مرّ على المحافظة وخطط ( الحكومة الموقرة ) لم تقف عند حد توقف هجرة أبناء المحافظات الأخرى إليها فقط , وإنما أدى إلى هجرة أبنائها منها , وليس إلى أحزمة الفقر حول المدن الكبرى ( دمشق – حلب - اللاذقية ) فحسب , وإنما بات الأمر أخطر بكثير مما يتصوره العقل . فبعد تحسن العلاقات السورية – التركية تكاثر عدد المهاجرين من سوريا إلى الدولة الجارة , والتي قامت باستيعاب عدد كبير منهم في العمل , أما المجردين من الجنسية ( أجانب محافظة الحسكة لعام 1962 ) فقد بات يشكلون عدداً لا يستهان بهم وبخاصة بعد أن رفعت ( الحراسة والألغام بين حدود الدولتين ) , وأن الحصول على الجنسية التركية في غاية السهولة بالمقارنة مع الجنسية السورية. أما الذين لا يوفقون في الحصول على عمل في الدولة التركية , فإنهم يخاطرون بحياتهم وبحياة أبنائهم في سبيل الوصول إلى إحدى الدول الأوربية , وبخاصة عن طريق اليونان . بذلك يقعون فريسة بيد مهرّبي البشر من دول الشرق !؟
وفي الاّونة الأخيرة سمعنا بوصول عدد كبير من المهاجرين السوريين منهم إلى الشواطئ الإيطالية , فبعد وصول ( 162 ) شخص بأمان وعدم كشف خفر السواحل الإيطالية لهم , فقد تم توقيف ( 13 ) سوري اّخر ومنهم أطفال ونساء , وكما تم إلقاء القبض على ( 42 ) مهاجر اّخر على متن قارب من تركيا ( ويرجح أن يكونوا من المهاجرين الأكراد ) في اّخر دفعة لها ( حسب وكالة أكي الإيطالية ) , وهذه الأخبار أتت تباعاً من الشواطئ الإيطالية فقط , دون الشواطئ اليونانية التي تستقبل أضعاف هذا العدد .
أما في مدن الجزيرة فالهجرة باتت على قدم وساق حيث يسلم الكثير من هؤلاء المهاجرين دورهم السكنية وأراضيهم أو نقودهم إلى شخص ثالث ليتسلمها ( سمسار ) فيما بعد , .... بعد أن يصل هؤلاء المهاجرين ) إلى إحدى الدول الأوربية ..... ليهاتف الشخص الثالث ليقوم بتسليم ( الأموال والمنازل والأراضي ) إلى السمسار المذكور ....
يتساءل صاحب المقال أخيراَ ويقول :
إذاً ما الذي ينتظر كل هؤلاء المهاجرين ( هناك ) ؟ وأي مستقبل ينتظرهم بعد أن هاجروا أوطانهم بترابها وناسها وذاكرتهم وذكرياتهم ؟
فهل ستعوضهم الغربة عن ما تركوه هنا ؟ في بلد نحن بحاجة فيه إلى لقمة عيش ... بكرامة , وستكون أحسن بكثير من ( فرانكفورت ولندن وباريس وفيينا ) يفتقد فيها ... ( وطناً ) ؟؟ إنتهى ..
............
من المستفيد من هذا الوضع المأساوي القديم الجديد ؟
أسئلة كثيرة تتبادر للذهن , إنه ناقوس الخطر يدق من الشرق والشمال , صهيونية جديدة تغزو بلادنا من الشمال والجنوب .
يا بائعي الأوطان بالكرسي المغمّس بالدم والدمع --- يا بائعي الشعوب بارخص التحالفات والمعاهدات السوداء البعيدة عن أمال الشعوب وحريتها .. في سبيل تكديس المليارات وإنشاء الشركات بإسم اّل الأسد وحاشية الأسد ومخابرات وجيش الأسد ليبقى يبيع ويبيع بالجملة والمفرق سورية الوطن والتاريخ ..
مذا نسميه ؟ إحتلال داخلي أم ماذا ؟ ولمن ستسلّم هذه المنطقة مستقبلاَ !؟
إحتلال صامت , وتهجير دون حروب كما في العراق وفلسطين , إنه الأدهى والأرعب !!؟
تهجير صامت هادئ مبرمج .. تهجير داخلي , وخارجي
تفريغ البلاد من أصحابها الأصليين تحت شتى الأسباب الواهية الخبيثة والأساليب الأخبث !؟ يتبع . ..
تحيتي للجميع .. وكل عيد أضحى والجميع بألف خير وسلام وفيض حرية ورخاء لشعوبنا وأوطاننا ..
مريم نجمه / هولندة
---------------------------------------------------------------------------------------
• ) في أربعينات القرن الماضي وبداية الخمسينات , كان والدي الياس نجمه وزميله وقريبه موسى نجمه ( مرشه ) أبو خليل , زوج أخت زوجي - يملكون ( مركبة شاحنة ) مشتركة , وهما من أوائل السائقين السيارات في بلدة صيدنايا . ومازلت أتذكر في مثل هذه الأيام الخريفية أكياس ( الكونية ) نبات الكمأ الذي كانوا يحمّلوها ويجلبوها من هناك ( الجزيرة السورية ) بوفرة كبيرة لبيعها في مدينة دمشق وبقية المدن السورية – طبعا كانا يجلبان للعائلة أكياساً منها وكل ثمرة من الكمأ الجزيري كانت بوزن كيلو غرام وتراب الجزيرة الأحمر الخصب شاهد عليها .
• كذلك كانا سنوياَ يسافران شهرين وأكثر في فصل الصيف إلى الجزيرة السورية لنقل محاصيل الحنطة الوفيرة من الجزيرة إلى موانئ الساحل السوري ( اللاذقية وطرطوس ) ,, لتصديرها إلى الخارج نظراً للمواسم المزدهرة والفائضة عن الإستهلاك المحلي . هذا إلى جانب أن القمح السوري له ميزة عالمية , فهو من ( القمح القاسي ) الجيد الشهير الذي يلائم صناعة المعكرونة وغيرها من الصناعات الاخرى الذي يدخل الدقيق في صنعها .!؟
هذه هي بلادي التي اعتز بها وبماضيها وخيراتها وتراثها وذكرياتها ,, كتبت وسأكتب عنها دائماَ لأنني أعتبر هذا هو نوع من النضال أيضاً ورسم الصورة أمام الأجيال الجديدة لتقارن الفارق بين اليوم( النظام الفاسد الديكتاتوري المعلب ) والأمس القريب ......... تشرين ثاني / نوفمبر / 2010



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الرائدات : أميرة الفكر والأدب .. الكاتبة مي زيادة
- هل لزّم لبنان إلى إيران مجدداً ؟
- أوراق على مشارف الفجر ..؟
- لماذا الجائزة ؟ لماذا الحوار ..؟
- الأرض الأرض .. الإنسان !؟
- رحلة قارية - اّسيوية ..؟
- من رسائل المنفى ..؟
- العيون اللاقطة ؟ تسونامي الأشعة الشمسية .. والحرائق الأرضية ...
- تعابير عامية صيدناوية ؟ - 7
- أوراق على سواحل البلطيق ؟
- بالمعية بالمعية .. قمم الأنظمة العربية !؟
- أسرار الكرسي .. وأحلام السلطان ؟ نحن في عصر الترقيع ؟
- مصابيح الليل ..
- المرأة مصدر طاقة هي ( الطاقة الدمعية ) ؟؟
- من التراث السرياني ؟ -1
- من ملعب الزهر , إلى روضة العلم - أهم المهن والحرف اليدوية ( ...
- هل نجح أسلوب التسويق أم كسدت البضاعة وفسدت ؟ De Reclame
- مفاهيم وخبرات تربوية -1
- حبات متناثرة - 5
- الإنتماء الحقيقي ..؟


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مريم نجمه - أوطان تفرّغ من أصحابها , لمصلحة من ؟