أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حميد كشكولي - وثائق ويكيليكس .. ومضى عصر الحروب النابليونية















المزيد.....

وثائق ويكيليكس .. ومضى عصر الحروب النابليونية


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 3177 - 2010 / 11 / 6 - 23:30
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


"عندما سنعرف الحقيقة يوماً – سوف نندهش كثيرا أنها أشد قسوة مما يمكننا تخيّله"..

..... ......................... وزير خارجية ألمانيا الأسبق (يوشكا فيشر)
والحقيقة التي كان يعنيها يوشكا فيشر هنا هي حقيقة غزو أمريكا للعراق في عام 2003

..... ...... ..... ....

"إن الحقيقة يجب أن تكون مصحوبة بالأكاذيب قبل أن تفقد أهميتها."
تشرشل

تم التأكيد منذ القديم حتى اليوم على أن الحرب وجدت لها مبرراتها عند أولئك الذين يقومون بها. وفي مقدمة هذه المبررات الأساس «الأخلاقي» و" الديني" الذي يجيز اللجوء إلى استخدام القوة مثل الدفاع عن "الشرف» و ”الوطن" و "حياض الأمة" و «الشجاعة و«روح التضحية".


وقد قامت الحروب أحيانا، ومنذ قيام المجتمعات الإنسانية الحديثة، بغية تحقيق هدف ذي طبيعة سياسية تتمثل في إقامة «دولة» تجد من خلالها المجموعة البشرية المعنية بها وسيلة للتعبير عن هويتها. لا سيما إذا كان أفراد هذه المجموعة يعتبرون أنفسهم كمناضلين من أجل «قضية عادلة» وبالتالي يسعون كي يؤمّنوا لها "الإطار القانوني». هذا كله بعيدا عن واقع الحروب وما قد تجلبه في ميدان المعركة من مآس زخر بها تاريخ الإنسانية الطويل.

وإذا كان البناء الفلسفي والفكري الذي شرّع لقيام الحروب أخلاقيا وسياسيا وقانونيا لا علاقة له، أو بالأحرى لا تأثير له، على حقيقة ما يترتب عليها من مجازر، لكن يجب أن لا ننسى آفاق دور العلاقات بين الدول في الغرب و مصالحها الاقتصادية في تحديد «حق الحرب"،و العمل على تجنبها عبر توقيع «اتفاقيات دولية. نعم "لأننا أمريكا " كان جواب أولبرايت على سؤال إن كان يستحق أطفال العراق الموت بسبب الحصار. فالوطنية و القومية الأمريكية كانت تبريرا لكل جرائم الحروب في فيتنام وكمبوديا والعراق. وبدل أن يدنوا جرائم الحرب ، يحتفل الوطنيون الأمريكان بذكرى حربهم العدوانية في فيتنام.

لكن هذا المفهوم للحرب النابليونية الذي قام على أسس ثابتة على مدى عدة قرون من الزمن أصبح باطل المفعول منذ أن خيّم على العالم كابوس إمكانية نهاية العالم «نوويا"، ولم يعد بوش روح العالم على حصان. هذا المفهوم لم يعد صالحا من أجل تقديم «المبررات الفكرية» للأشكال الجديدة من العنف وعلى رأسها العمليات الإرهابية والعنف المسلّح الذي تمارسه العديد من بلدان العالم التي تعمّ فيها الفوضى أكثر مما يسود النظام، وإطلاق الصواريخ «الذكية» أي الصواريخ التي تستهدف مواقع محددة وتصيبها دون إلحاق أي أذى بما جاورها كما أراد البعض أن يصف الحرب الأميركية الأخيرة في العراق وأفغانستان . لقد زال مفهوما " الحرب والسلام" ليحل محلهما مفهوما " التدخل والأمن ” كسوق مربحة لأمريكا وحلفائها.

أن زمن «الفروسية» والنابليونية بالمعنى الذي ساد في الغرب، وفي العديد من مناطق العالم، على مدى قرون عديدة قد أفل وانتهى. وذلك بمعنى أنه لم يعد هناك اليوم مكان لتلك المبادئ التي كانت تجعل من أرض المعارك مكانا للتمايز بين «البشر العاديين» و«الأبطال". فهؤلاء «الأبطال» كانوا يواجهون الموت بقدر كبير من الوعي والصفاء الذهني،
لإيمانهم العميق أن الشرف، كما فهموه ومهما كانت أسس فهمهم، كان أهم لديهم من البقاء على قيد الحياة. وانتهى أيضا زمن الفضائل «اليونانية القديمة» والتي كانت فضيلة «الشجاعة» تحتل مكانة مركزية بينها.
ففي عصر العولمة و هيمنة النيو لبرالية أصبحت بعيدة فراسخ بعيدة عن عصر الحروب النابليونية ، حيث صور هيغل نابليون روح العالم على حصان. و قام الموسيقيون بتأليف سيمفونيات في تمجيده ،لكن اليوم لم تعد الحروب تجذب الفلاسفة ، بل على العكس أصبح كل مفكر إنسان يشمئز منها , يدينها.
لقد تركت تجليات البطولات في الموسيقى في عصر البطولات مكانها للأنين والدماء والدموع و القلق والاضطراب. وباتت ألفة الرهبة أفظع من الرهبة نفسها.
فرح هيغل لقدوم نابليون فاتحا من فرنسا التنوير و الحريات على بلده الأسير في قبضة الإقطاع و الرجعية، لكن اليوم أمست البرجوازية رجعية مثلها مثل إقطاع القرون الوسطى ، وحروبها استهتار بأرواح البشر و انتهاك لكل القيم الأخلاقية ، فلا يمكن تصوير بوش حسب زميلي المفكر نادر قريط إلا ككابوي على حصان .

باتت الثورة التقنية ، والتنافس الرأسمالي ، والاحتلال العسكري، والإرهاب و الإبادة الجماعية للبشر و القمع السياسي و الظلم والاستغلال و الفقر والحرمان ، كلها تستلزم المزيد والمزيد من القرابين من المجتمعات البشرية، و أصبحت وسائل تستخدم في تطبيق أبشع ممارسات استغلال و اضطهاد للبشر .

فبعد إفشاء أسرار مرحلة ما من مراحل الحروب و الهيمنة، بتنا نزداد يقينا أن هذه الأسرار لا بد لها أن تخفي أسرار أخرى أخطر لم تنكشف بعد. و ثمة أسرار يؤدي انفضاحها إلى تغييرات دراماتيكية في السياسة الدولية و إستراتيجيات الحروب ، مثل انفضاح العلاقات العائلية والنفطية بين عائلتي بوش و ابن لادن، و انكشاف قواعد لعبة التخويف والحماية وغيرها.

إن رؤساء كثير من دول العالم يرتبطون بنوع ما بالاحتكارات الرأسمالية ، وشركات متعددة الجنسية ، وشخصيات سياسية مؤثرة ،ما يؤدي إلى غلبة المصالح الاقتصادية والسياسية على القيم الأخلاقية والأدبية و الاجتماعية.
ونشهد اليوم في عاملنا المعاصر أكثر من أي عصر سابق من التاريخ البشري، كيف امتزج المال و التجارة و السياسة في لعبة معقدة متاهية ، مترافقة مع الأخبار والتقارير الكاذبة و التزوير والتضليل الدائم.

وقد أثار نشر وثائق ويكيليكس الأخيرة حكومات العراق وأفغانستان و إيران وبريطانيا ، ودول حلف الناتو و على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، والتي ساهمت كل منها بنوع ما ، وبدرجات مختلفة ، في ممارسة الحرب و الإرهاب و القتل الجماعي بحق الأبرياء و الاغتصاب ، لتأمين مصالحها السياسية و سلطاتها .
كل هذه الجرائم التي كشف عنها موقع ويكيليكس تعتبر جرائم حرب ، ما دعا الأمم المتحدة للبت في التحقيق فيها، و اعتبرتها اللجنة الدولية لحقوق الإنسان جرائم بشعة بحق الإنسانية و أكدت ريسة اللجنة أن الولايات المتحدة لا بد أنها على علم بكل هذه الجرائم التي ارتكبتها قواتها، و السلطات الموالية لها في العراق وأفغانستان.

وقد صرح مؤسس ويكيليكس أن هذه الوثائق تكشف أن القوات العسكرية الأجنبية ، ومسؤولي الحكومة العراقية ارتكبوا جرائم حرب من قتل و تعذيب واغتصاب. وأضاف في مؤتمر صحفي أن حرب العراق وأفغانستان هي حروب غربية حديثة، تظل الحقائق مستورة فيها لفترات مطولة، سواء قبل نشوبها وبعده.
فهذه الوثائق خاصة فقط بما يقع على الأرض من جرائم و انتهاكات فظيعة لحقوق الإنسان و دوس على القيم الخلقية ، إذ أن الوثائق هذه لم تتطرق إلى ما تجريه وكالات المخابرات المركزية سي آي أي ، وتجسس و تخطيط لجرائم مستقبلية بحق البشرية.
حظيت وثائق ويكيليكس بترحيب واسع من المهتمين و المتابعين للتطورات السياسية في العالم. وهذه الوثائق حسب كلام مسؤول الموقع حصلوا عليها من البنتاغون ، و يقومون بنشر جزء منها بين آونة وأخرى ، ما شكل صدمة قوية لأجهزة المخابرات المركزية . ولم يكن نشرها لصالح أمريكا وحلفائها .
إن الجرائم التي ارتكبتها القوات الأمريكية في فيتنام وكمبوديا لم يكن البشرية على اطلاع عليها في فترة ارتكابها ، و لم توثق بهذا الشكل ، وهذا هو الفارق الكبير بين جرائم حروب الهند الصينية و العراق وأفغانستان.
وهناك كتاب

The Trial of Henry Kissinger
Christopher Hitchens

عن جرائم الحرب التي خطط لها هنري كيسنجر في كمبوديا وفيتنام بحق الأهالي غير المسلحين.
Wikileaks

إن ويكيليكس ( اسمه المركب من كلمتين ، ويكي وأصلها من جزر الهاوايي و تعني السريع ، وليك الانجليزية و تعني التسرب ، فكل الاسم يعني التسرب السريع) موقع غير ربحي وغير حكومي ، يقوم بنشر المواضيع والتقارير الحساسة التي يتعذر على الصحفيين و الكتاب و الناشطين السياسيين والاجتماعيين نشرها عبر القنوات الرسمية . و يتم تمويل الموقع من قبل ناشطين في مجال حقوق الإنسان ، ومعارضين للسياسات الامبريالية.

ومن المعلوم أن جميع الدول الصناعية المتقدمة ، تملك ترسانات هائلة من أسلحة الدمار الشامل ، والرؤوس النووية و الكيمياوية..وو.. كما تقوم هذه الدول بتصدير الأسلحة إلى دول أخرى في العالم وخاصة الدول النفطية في الجنوب العالمي. وإن كثيرا من السياسيين لهم أسهم ، أو صلات من نوع ما، بشركات كبرى لتصنيع الأسلحة و مصانع متعددة الجنسيات، وهم يرون في الحرب والإرهاب والإبادة الجماعية للناس الأبرياء وسائل ضرورية لإدامة أرباح شركاتهم ، وإنعاش اقتصاديات بلدانهم ( المقصود اقتصاديات الطبقات الحاكمة) ...

لهذا تبحث الدول الكبرى ، وفي مقدمتها الولايات المتحدة ، وحلفاؤها ، عن بؤر توتر ، ومشاكل وسيناريوهات و أعداء، لكي تبرر حروبها وعدوانها ، بقصد تنشيط صناعاتها ، وأسواقها ، و ارتفاع أرباحها ، وبالتالي إحكام سيطرتها و هيمنتها على العالم عن طريق الحروب و خلق أجواء الرعب و الإرهاب والفوضى. ويجب تحليل ظروف وملابسات الحرب الأمريكية في العراق و أفغانستان في سياق السياسات المذكورة أعلاه.
مبررات الحرب في العراق وأفغانستان في جلب الديمقراطية و حقوق الإنسان وحرية المرأة لم تعد تقنع أي ذي عقل، طالما تتحالف قوات الناتو مع أبشع دكتاتوريات العالم كالسعودية وتسلحها ( بالحديد الخردة ) مقابل مليارات الدولارات من أموال الشعب المظلوم و التي تنتهك حقوق الإنسان و تحرم المرأة من أبسط حقوقها ، وتذبح مخالفيها بسيوف القرون الوسطى الهمجية.
هذه المليارات المنهوبة من السعودية والجزائر و دول الخليج ، وما تصرفه حكومة ولاية الفقيه في إيران على التسلح و بناء المحطات النووية ، كان الأجدر استخدامها في بناء المستشفيات المدرس و مشاريع التنمية و الرفاه و ...
واليوم يقف كل التحرريين و الإنسانيين و التقدميين في العالم أمام أسمى مهمة إنسانية ,و أشرفها ألا وهي استخدام كل الوسائل الممكنة لمناهضة الحروب ومنع نشوبها ، والطغمات الجشعة التي تضحي تستعبد المستضعفين في العالم.

هذه المهمة تتأسس بانتقاد السياسات العدوانية وفضح القوى الفاشستية و العنصرية والأحزاب والجماعات الإرهابية. و أن تكون الشعارات للقوى التقدمية واضحة وعملية في المطالبة بالتوزيع العادل للثروات ، و نشر روح الأخوة والتضامن العمالي الأممي.

تعاني البشرية اليوم إضافة إلى الحروب ومآسيها ، من تلوث البيئة وتدميرها على أيدي الشركات الرأسمالية الكبرى ، ومصانع الأسلحة الكيمياوية و البيولوجية ، و باتت إدامتها و حمايتها مكلفة للبشرية، مثيرة القلق والاضطراب في حياة ساكنة الأرض.

إن فضح إستراتيجية " صناعة العدو" وإستراتيجية " الحرب على الإرهاب" مهمة إنسانية وتقدمية. إن إرادة الجماهير في منع اندلاع الحروب، و إنهاء العنف و الإرهاب قوية إن نظمت و قادها أهل القلم الشرفاء و الصحف والمواقع التحررية المناضلة من أجل حرية الإنسان وحقوقه. و إن السلام والاستقرار و الأمن لن يتحقق إلا بإقرار الحريات التامة للإنسان ، والتوزيع العادل للثروات ، والتأكيد الدائم على أن البشر رغم تنوعهم ، لا عداء بينهم ، ولا خصومة ، وبهذه الأفكار يمكن التحرك والتأثير على مراكز القرار و فرض التراجع عليها في سياستها المعادية لمصالح البشرية .

Saturday, November 06, 2010



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نوبل للسلام و العلاقات التجارية
- عبادة الفرد نقيض الاشتراكية
- جعجعة بلا طحن ... الانتقادات الدائمة الموجهة للحزب الشيوعي ا ...
- خروتشوف الستاليني الذي أدان ستالين
- في مديح الديالكتيك لبرتولد بريخت
- وقت الرمال الوديع لسهراب سبهري
- أنشودة - إبراهيم في النار - للشاعر الإيراني أحمد شاملو
- ضرورة نقد الدين و الإيديولوجيات المستحيلة إلى أديان
- قصيدة الشاعر الإيراني أحمد شاملو -خطبة في مراسيم دفن-
- حديث في الجنس
- الاتجار بالنساء عالميا عار العصر
- الأسطورة ضرورية للإنسان
- من الشعر الكردي : تفاحات بيروت لجمال غمبار
- مذابح أهالي شمالي اليمن، لمصلحة من ؟
- الحوار المتمدن ولد ليختلف، و يواجه فلول الظلام
- ما سعر كيلو من الشعور الطازج؟
- الحرب.. قصيدة للشاعر الكردي قوباد جليزاده
- جدار برلين كان مسخا للشيوعية و مبادئها الإنسانية
- قصائد للشاعرة الأمريكية إيميلي ديكنسون
- نوبل للسلام ، أم لخدمة الرأسمالية؟


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حميد كشكولي - وثائق ويكيليكس .. ومضى عصر الحروب النابليونية