أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز باكوش - لا أمل في نظام يربط وجوده واستمراره ببقاء وتفاقم العداء.















المزيد.....

لا أمل في نظام يربط وجوده واستمراره ببقاء وتفاقم العداء.


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 3174 - 2010 / 11 / 3 - 17:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يبسط الكاتب والإعلامي المغربي مولاي التهامي بهطاط في مقالاته " مسامير " بجريدة أصداء الأسبوعية الوطنية التي تصدر كل أربعاء مجمل العوائق التي تقف في وجه الارتقاء والتطور على جميع المستويات خاصة الديمقراطية وحقوق الإنسان في العالمين العربي والإسلامي ، وبرأيه فان العالمين العربي والإسلامي يمثلان بحرا من الظلام فيما يتعلق بالديمقراطية وحقوق الإنسان ، أو ذلك الربع الخالي من الديموقراطية في العالم حسب تعبير سعد الدين إبراهيم الحقوقي المصري .
في مسمار من مساميره اللاذعة " لتجدن أشد الناس عداوة للمغرب والمغاربة، المحسوبين على مجموعة وجدة" لابد من القارئ أن يتوقف ليستعيد أنفاسه ، لكن عليه في ذات الآن أن يواصل فآلاتي سيكون أسوأ ، ورغم ما يتصف به زميلنا من جرأة في الطرح وموضوعية في المقاربة إلا أن مجمل كتاباته تخلو من أية إساءة أو تجريح كما يفعل العديد من كتاب صحافة العمود . لذلك راقنا كثيرا أن نفتح هذا القوس بخصوص تجربة "مسامير" الرائدة.
السؤال اليوم عند الكاتب والصحافي مولاي التهامي بهطاط هو كيف نــحافظ علــــى توا بثنا الوطنية وندافع عنها ديبلوماسيا؟ كيف نقطع الطريق على انفصالي الداخل ونمنعهم من تمرير مشروعهم بإشعال الفتنة وتهديد وحدة البلد؟ كيف نتقدم من غير آبار بترول؟ مالسبيل الى قنوات اعلامية فاعلة ومتفاعلة مع قضايا الشعب وانتظاراته؟ والى صحافة بلا مساحيق ولا لوبيات ؟ كتاباته تلفت وتهزنا من آذاننا وتقول علينا أن نهتم بالبعد اللاعلامي في الصراع مع أعدائنا ،علينا ان نغير سياساتنا على نحو ما تفرضه مصالحنا ؟ وهو في معظم كتاباته لا يخفي ضعفنا الفادح في هذا المجال، الجالية المغربية في المهجر كيف نوظفها لهذا الغرض؟ فمن غير المعقول أن يكون لنا رصيد بهذا الحجم حوالي 5 مليون مغربي في أوروبا من غير ثقل ولا وزن ولا ضغط ، وبالتالي يتعين المغرب أن تتعاون هيئاته ونقاباته وشبكات المجتمع المدني في ما بينها رغم اختلافاتها السياسية والإيديولوجية من اجل مغرب واحد متعدد ؟ اقتنصنا من الكاتب والإعلامي المغربي مولاي التهامي بهطاط فرصة وكان الحوار التالي :
أعد الحوار وقدم له : عزيز باكوش

صورة الجدة بسنواتها المائة وهي تبلع حبات "أسبرو" بنفس السرعة التي تتحرك بها السبحة بين أصابعها؟ لماذا هذه الذاكرة وهل لذلك ضرورة ؟

بداية ، لا بد من الإشارة إلى أن ذلك حدث في أواخر السبعينات، ونجحت "الكذبة البلغاء" فيما فشل فيه كثير من الأحفاد والأبناء والأصهار والأقارب.. ورغم محاولات كثير من أفراد العائلة لثنيها عن هذه "العادة السيئة" والتي تتمثل في ابتلاع قرص أسبرو كلما استشعرت صداعا ، إلا أنها كانت تصر على هذا "الإدمان" بسبب الصداع المزمن الذي كانت تعاني منه، واعتقادها بأن العلاج السحري يمكن في تلك الحبة الصغيرة. لكن المفاجأة تمثلت في نجاح أحد أعمامي في نهاية المطاف في إقناعها بالتخلص من"رصيدها" الاستراتيجي من هذا الدواء، بعد أن أكد لها أنه بلغه من مصادر" موثوقة" أن الجزائر وضعت "الرهج" في "أسبرو".

هذه الضرورة لكن ما السياق؟

لم أورد هذا المشهد الطريف هنا من باب تدوين السيرة الذاتية بالتقسيط، بل لأذكر بعض الحقائق التي يبدو أنها غابت عن كثير من صناع القرار في هذا البلد.. لكن قبل ذلك، لابد من التوقف عند الإسهال الكلامي للمدعو أنوار مالك، علما أن ما نشره على مدى عشر حلقات تحت عنوان:"المخابرات المغربية وحروبها السريّة على الجزائر"..يثير الشفقة ليس على الكاتب ولا على جريدة "الشرور اليومي" التي فتحت له صفحاتها، بل على القارئ الجزائري المسكين، الذي تكشف هذه الترهات مستوى تفكيره.. فالقصة التي رواها أنوار مالك مثلا عن مواجهته لـ"رئيس المخابرات المغربية"، أحالتني مباشرة على العنوان أعلاه، أي أن جدتي الهرمة كانت أذكى من السيد ياسين المنصوري، بما أنها تعاملت مع الجزائر بكثير من الحذر التلقائي، في الوقت الذي يزعم فيه الجاسوس الجزائري، أن أركان العاصمة اهتزت، وأن عقداء وعمداء تجندوا لمرافقته في جولاته "المنامية" في دهاليز المخابرات المغربية..التي دخلها غازيا وخرج منها سالما غانما على حد ادعائه..

لكن السؤال اليوم كيف نتحرى أسباب هذا الافتراء،؟

في الخطاب الرسمي والإعلامي والجمعوي والحزبي والنخبوي المغربي، هناك دائما إصرار على الرهان على عودة حكام الجزائر إلى جادة الصواب حيث لم يتم قطع شعرة معاوية مع هذا الجار حتى في أسوأ فترات عربدته وجنون العظمة الذي رافقه منذ حصوله على الاستقلال. ولابد هنا من التذكير بداية، بحقيقة يغفلها كثيرون في سياق هذا الرهان الخاسر مسبقا، وهي أن الموقف الحقيقي من الجزائر والجزائريين ينبغي استشفافه من سكان المناطق الشرقية المحاذية للحدود، لأن هؤلاء هم الذين دفعوا ثمن "الجوار" كما أن أغلبية ضحايا "الترانسفير" المعلوم ينحدرون عن هذه المنطقة، فضلا عن أنهم هم الذين يدفعون ثمن التطبيع في الغالب حيث إن فتح الحدود يؤدي مباشرة وتلقائيا إلى الإجهاز على قدرتهم الشرائية بسبب جحافل "سياح الخبز".. الزاحفين من الشرق..

آن الأوان لطرح موضوع العلاقة بين المغرب والجزائر بشكل مغاير؟

ولم لا نقتبس نحن هنا أيضاً شرط الرئيس بوتفيلقة حول"المصارحة قبل المصالحة"..إن حكام الجزائر تعاملوا دائماً مع المغرب على أنه عدو استراتيجي ، وإذا لم ندرك هذه الحقيقة ونبني سياساتنا على أساسها، فنحن نضيع وقتا ثمينا وراء سراب التطبيع مع نظام يربط وجوده واستمراره ببقاء وتفاقم العداء.. وإذا كان الطرف الآخر يريد الصراحة، فليسمعها عارية إذن وكما ينبغي أن تقال بلا مجاملة ولا مداهنة..فأول كلمة "شكراً" سمعها المغاربة بعد استقلال الجزائر كانت هي العدوان على فكيك يوم كان ثوار الجزائر سكارى بنشوة ثروتهم فركبوا مراكب الحلم الناصرية واعتقدوا أن مما قد يزيدهم "شرفا" المشاركة في مخطط "الزعيم" القائم على إسقاط الملكيات في العالم العربي، قبل أن تذكره صفعة 67 بأن العدو لا يوجد في ليبيا ولا في اليمن ولا في الخليج ولا في المغرب الأقصى ولا في الأردن ...بل على مشارف سيناء التي ضاعت في لحظات..

لنقل أن هناك وديان دماء بين الشعبين ؟

لا أدري كيف ينسى المغاربة -إذا جاز للجزائريين المعتدين النسيان- أن بين الشعبين وديانا من الدماء...وأن المغرب لم يكن أبدا صاحب الطلقة الأولى؟ ولا أدري لماذا يصر المغرب على تقديم نفسه في صورة الخاطب الراغب، بينما تقدم الجزائر نفسها في صورة الحسناء المتمنعة..فما الذي يستفيده المغرب من هذا الجوار سوى المشاكل المتراوحة بين تشجيع الهجرة السرية وشبكات التهريب -من تحتها- ودعم مرتزقة البوليساريو في كافة المحافل؟ ألم يحن الوقت ليحسب المغرب علاقاته مع الجزائر بمنطق الربح والخسارة؟ فماذا نربح نحن من جار السوء هذا حتى تلح حكومتنا كل هذا الإلحاح على "التطبيع" معه؟

لكن هناك آليات تحكمها السياسة الدولية وتوازن المصالح والاستراتيجيات ووو؟

أيا كانت الآلية المعتمدة في التعاطي مع الجزائر ، لابد أن تخلص إلى أنه لا أمل في شفاء حكام هذا البلد من عقدة النقص التي يعانون منها، وهو الذين بنوا جزءا من شرعيتهم على شعارات "الثورة" ومحاربة "الرجعية"..
ولهذا حين تصر الجزائر على عدم فتح الحدود بين البلدين، فهي لا تخفي ما سبق للرئيس بوتفليقة أن أعلنه صراحة من أن ذلك سيؤدي إلى زحف أكثر من مليوني جزائري سنويا نحو المغرب، مقابل أقل من ألفي مغربي يتجهون شرقا، وكأن المطلوب شحن المواطنين المغاربة عنوة حتى تتحقق "المساواة" بين الغادين والرائحين..مع أن المثل المغربي يقول "حتى واحد ما كيهرب من دار العرس"..

ألا ترى انه لابد من البترول أن يفعل فعلته مقابل ميناء طنجة ؟

فضلا عن ذلك كله، هناك رغبة دفينة لا يعلنها الطرف الآخر تتعلق بالخوف من الصدمة التي قد تصيب المواطن الجزائري حين يكتشف زيف ادعاءات ساسته وإعلام الجنرالات المتحكمين حتى في طعامه وشرابه..فالمغرب بلا بترول، ومع ذلك يعرف إطلاق العديد من الأوراش الكبرى الحقيقية وعلى رأسها ميناء طنجة الذي أصبح حاليا ضمن العشر الأوائل على الصعيد العالمي حتى قبل أن يشرع في العمل بكامل طاقته..بل إن القادمين من الشرق سيفاجؤون حتما بالآليات الضخمة والقناطر المعلقة للطريق السيار فاس/وجدة، في الوقت الذي ما زال فيه مشروع طريق شرق /غرب الجزائري يتخبط في المراحل الأولية وقد لا يرى نهايته أبداً .رغم توفر المال الضروري وزيادة..

وماذا عن مسلسل النهب بالمغرب؟

لا أقول هنا إن المغرب هو سويسرا..لكن لا أحد يمكن أن ينكر أنه أفضل حالاً من جارته الشرقية الغارقة في الأوحال بدل أن تغرق في نعيم عائدات البترول..بل أنا على يقين أنه لو توقف مسلسل النهب عندنا في المغرب سنة واحدة، لحققنا طفرة عملاقة.. ودون الخوض في الإحصاءات والأرقام، يمكن العودة إلى المراجع الدولية للوقوف على الفرق الكبير بين البلدين في الوقت الذي يفترض فيه أن تكون كفة الجزائر راجحة بحكم العائدات القياسية وغير المسبوقة لمبيعات النفط..وإن كان ضرورياً أن نشير على سبيل الاستئناس إلى أن الناس هنا نسوا متى انضم المغرب إلى منظمة التجارة العالمية، لأن ذلك أصبح جزءا من التاريخ البعيد، بينما لازالت الجزائر تتعثر في الالتحاق بهذه الهيئة الدولية لأن اقتصادها غير مؤهل لخطوة مصيرية من هذا النوع، وأنى لها ذلك وهي تدار بمنطق "المقايضة": تصدير البترول لأنه المنتوج الوحيد للبلد، واستيراد كل شيء من الإبرة إلى الصاروخ من الخارج..مع رفع شعار "يابان إفريقيا" والإصرار عليه طبعاً..ومن هنا يمكن أن نفهم سر الحقد الذي يملأ قلوب الجزائريين حكاما ومحكومين على المغرب، والسعي الحثيث لكثيرين من أجل تشويه صورته...يساعدهم في ذلك مقابلة الاعتداء بالدعوة الملحة إلى التطبيع..

هل يرى المسؤولون الصورة عندنا كما هي أن أنهم ينظرون إلى الأمر من زاوية مغايرة؟

لابد من التأكيد أن العداء الجزائري ثابت لن يتغير، اللهم إلا إذا من الله على البلد بحكومة منتخبة ديمقراطيا تكرس جهودها لتحقيق التنمية وليس لمعاداة المغرب الذي يبدو أنه العدو الاستراتيجي الوحيد الذي تكرس له الدولة الجزائرية وقتها كله..
فصوت الجزائر اليوم خافت في كل القضايا العربية المصيرية: لبنان والعراق وفلسطين والسودان وحتى الصومال.. لكنه مرتفع جداً في ملف الصحراء حيث يتفق المدنيون والعسكريون والموالاة والمعارضة على أنه لا شيء يحظى بالأسبقية على معاكسة الوحدة الترابية، وأوضح دليل على ذلك اقتراح التقسيم الذي سمعه المبعوث الأممي السابق جيمس بيكر من فم بوتفليقة شخصيا..فضلا عما راج خلال الندوة التي نظمت الأسبوع الماضي ووصفت بـ"الدولية" والحال أنها مجرد لحظة لإظهار مكنون الصدور حيث اتفق الأستاذ الجامعي مع المتحزب مع الجميع على كون المغرب عدوا لابد من مواجهته..

هستيريا التسلح غير المسبوقة بالنسبة للجار الشرقي ضد من ولصالح من ؟

نعم هيستيريا غير المسبوقة لأنها جعلت الجزء الأهم من عائدات النفط تصب مباشرة في حسابات شركات التسليح الأجنبية مع ما يصاحب ذلك من عمولات ورشاوى...وهي وضعية جعلت الصحافة المغربية تتساءل أكثر من مرة :لمن تتسلح الجزائر؟..ليس لتحرير فلسطين أو العراق طبعا وإنما لإدخال المغرب في سباق تسلح يرهقه ويستنزفه ويؤثر على أوراشه التنموية التي تمثل رهان حقيقياً بعيد المدى..

لا أمل في التعايش إذن والاتحاد المغاربي انتهى ؟

لابد من التيقن من أن العلاقات مع الجزائر لا يمكن أن تتجاوز ما هي عليه حالياً، بمعنى أنه لا أمل في التعايش وفق معايير حسن الجوار فأحرى التكاثف لبناء الاتحاد المغاربي، ولذلك لابد من أخذ هذا المعطى بعين الاعتبار عند رسم معالم السياسة الخارجية للمغرب..وبما أنه لا مجال لتغيير الجغرافيا يبقى ضروريا البحث عن الآليات العملية الكفيلة بمواجهة الجنون القادم من الشرق.

مع كل هذه المؤشرات لا يبدو أن البلدين في حالة حرب

لقد آن الأوان للتعامل مع الجزائر على أنها عدو، وأن المواجهة معها مفتوحة على كل الاحتمالات بما فيها العسكرية، لأن مشكل الصحراء لن يظل مفتوحا إلى ما لا نهاية وسيتحول عاجلا أو آجلا إلى عبء على الأسرة الدولية، كما أن الرشاوى الجزائرية لن تبقى فعالة خاصة مع الدول الإفريقية الفقيرة التي بدأت كثير منها تتلمس طريقها نحو الديموقراطية..ولن يبقى أمام ساكن قصر المرادية ومن يحيطون به سوى الكشف عن وجوههم..وعن حقدهم الأسود على المغرب والمغاربة..مشكلة الجزائر الحقيقية أنها لم تحكم من طرف أبنائها أبدا..فبعد استقلالها مباشرة قادها "أمازيغ قوميون ناصريون"، غاصت أقدامهم في الرمال المتحركة في حرب ضد المغرب حتى قبل أن يتعلموا الحكم الذي استلموه من فرنسا..ومن سوء حظنا أن مراكز القرار في هذا البلد حاليا هي في يد المزدادين في المغرب، أي ممن في مقدورهم الحصول على الجنسية المغربية في أية لحظة..
اعد الحوار وقدم له : عزيزباكوش



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحافة شريك أساسي لإنجاح كل البرامج التي تعتمدها النيابة بم ...
- فاس والكل في فاس 31
- صعوبة المسالك وتشتت الوحدات يقلص وثيرة التنمية بإقليم مولاي ...
- المنتدى الجهوي للمبادرات البيئية بفاس يخلد اليوم العالمي للب ...
- حرية الرأي ...ثقافة تربية وأخلاقيات
- ملامح الدخول المدرسي بجهة فاس بولمان من خلال ندوة صحفية
- فاس والكل في فاس 30
- المنتدى الجهوي للمبادرات البيئية بفاس بولمان التزام انشغال و ...
- الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بفاس يحيي الذكرى الأربعينية ...
- جامعتنا قوية ، لكن كيف نسوق جودتها ؟
- ظلال حقونة أو حين يتجاوز الموظف رئيسه غنى وسلطة ؟؟
- فاس والكل في فاس 29
- حينما نغير الخطاب ، نغير العقليات
- مصرع الخبر
- فاس والكل في فاس 28
- تازة الجهوية الاسبوعية برأسين
- يوم تواصلي من اجل تعزيز بنيات التواصل والتعبئة من اجل المدرس ...
- اكاديمية التعليم بسوس ماسة درعة لماذا تغييب الفيلم التربوي؟
- الدخول التربوي والإعلامي في اجتماع بمقر أكاديمية فاس بولمان
- فاس والكل في فاس 27


المزيد.....




- مسجد باريس الكبير يدعو مسلمي فرنسا لـ-إحاطة أسرة التعليم بدع ...
- جيف ياس مانح أمريكي يضع ثروته في خدمة ترامب ونتانياهو
- وثيقة لحزب الليكود حول إنجازات حماس
- رئيس الموساد: هناك فرصة لصفقة تبادل وعلينا إبداء مرونة أكبر ...
- لقطات جوية توثق ازدحام ميناء بالتيمور الأمريكي بالسفن بعد إغ ...
- فلسطينيو لبنان.. مخاوف من قصف المخيمات
- أردوغان: الضغط على إسرائيل لوقف حرب غزة
- محلات الشوكولاتة في بلجيكا تعرض تشكيلات احتفالية فاخرة لعيد ...
- زاخاروفا تسخر من تعليق كيربي المسيء بشأن الهجوم الإرهابي على ...
- عبد الملك الحوثي يحذر الولايات المتحدة وبريطانيا من التورط ف ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز باكوش - لا أمل في نظام يربط وجوده واستمراره ببقاء وتفاقم العداء.