أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - موريس رمسيس - مصر بين السلفية الوهابية و فقدان الهوية (1)‏















المزيد.....

مصر بين السلفية الوهابية و فقدان الهوية (1)‏


موريس رمسيس

الحوار المتمدن-العدد: 3169 - 2010 / 10 / 29 - 02:39
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


‏««(فضفضة مصرية)»»‏

آثار اهتمامي حديث دار بين شابين مصرين عندما كنت جالسا بجوارهم على إحدى المقاعد العامة المتواجدة في وسط القاهرة بجوار ‏محلات الوجبات السريعة و منها بالطبع محلات الفول و لم اعرف بالظبط فحوى الحديث أو عما يتحدثون،
ولكنني تعمدت الإصغاء اكثر عندما ،
سأل أحدهم الأخر قائلا
هل أنت وطني؟
أجاب الثاني
طبع لا
يتداخل الأول بسرعة
لا اقصد الحزب الوطني طبعا ، فهو ابعد ما يكون عن الوطنية
أجاب الثاني
إذا ، فأنا طبعا وطني
يتساءل الثاني
و لكن ماذا تقصد بكلمة وطني؟
أجاب الأول
اقصد أن أدافع عن مصر ضد أي معتدى من اليهود و الكفرة و لا أتعامل معهم
يتساءل الثاني ... هل هذا معنى الوطنية ؟
يلتزم الاثنان الصمت!‏

و هنا وجدتني اطرح علي أحدهم هذا السؤال قائلا ،‏
لو كان عندك مشكلة كبيرة مع إحدى جيرانك أو مع أي مصري أخر و أردت أن تأخذ حقك المسلوب منك عن طريق القضاء و كان لك ‏حرية الاختيار بين اثنين من القضاة أحدهم مصري و الأخر غربي و في محكمتين مختلفتين أحدهم مصرية و الأخرى غربية ( كل ‏موظفيها من الغرب الكافر).‏

إلى إياهما محكمة سوف تفضل أن تذهب و تقاضى غريمك لتأخذ حقك ، الذي تعتقد انه حق مسلوب منك

أجاب الشابان معا و بلا تردد و بصوت واحد ..... إلى المحكمة الغربية طبعا!!!!‏

و نفس الإجابة حدثت أيضا عند التطرق إلى المحامين و أقسام الشرطة و رجال الشرطة .... و خلافة و كانت الأفضلية لمحامى الغربي ‏و رجل الشرطة الغربي ...... و هكذا.‏

أردت أن اسرد هذه الواقعة حتى أوضح من خلالها مدى الانفصام الذي قد آلا إليه المواطن المصري تجاه الغرب عموما ، فهو يعاديه ‏باسم الدين و يحتكم إلية و يحتمي فيه مستغلا إنسانيته و تسامحه و يحيا و يعيش على منتجاته الحضارية في نفس الوقت.‏

وجدتني اشرح لهما معنى الوطنية قائلا

الوطنية هي (حب بلا مقابل) الناتج عن الإحساس بالانتماء إلى الأرض و إلى الشعب صاحب هذه الأرض و هو ايضا الحب الناتج عن ‏الشعور بالانتماء إلى ماضي و حاضر و مستقبل هذا الشعب والى تاريخه و الارض المقيم عليها ، هذا الحب يجعل الإنسان تلقائيا يفعل ‏ما في وسعة لخير و لصالح هذا الشعب و هذه الارض و هو يستشهد فقط من اجل هذا الوطن (المصرى) و فداء له و ليس من اجل أى ‏اله او رسول أو أى ديانة

وبالتالي الوطنية لا تحتاج إلى اله أو إلى رسول ما لكي يساعد الإنسان و يحفزه على إن يدافع عن وطنه ، و ليس بالضرورة وجود ‏أعداء أو يهود أو كفرة حتى تكون هناك وطنية أو يكون عندك وطنية

لا يستطيع أي(قاضى بدوي) أو أي (مسئول بدوي) أن يعلم المصري و يعطيه دروس في معنى الوطنية أو الانتماء!!!!‏

ثم استرسلت في الحديث قائلا

هل كان المصرين اكثر وطنية قبل انقلاب العسكر و الإخوان في عام 52 ؟‏

هنا أجاوب و أقول بالتأكيد ... نعم!‏

و دليلي على ذلك ... بسيط جدا ... فبالرجوع إلى أدب نجيب محفوظ و بالأخص (الثلاثية المشهورة) ، سوف تجد اشتراك كل أفراد ‏الشعب فى الوطنية ، غنى كان أو فقير مسلم كان أو مسيحي و من كبار القوم أو من صغارهم ، الكل كان وطني و (لا اقصد بالطبع ‏الحزب الوطني).‏

نظر الشابان إلى بعضهما البعض ... نظرة فيها حسرة و استغراب .... ثم لاذا بالانصراف.‏


‏««(هل هو غباء سياسي آم عناد سياسي أم الأنثين معا؟)»»‏

كانت المدمرة الأميركية (إي سى كول) و التي تزن 8300 طن وقد كلف بناؤها البحرية‎ ‎الأميركية مليار دولار ، قد تعرضت لهجوم ‏إرهابي بواسطة تنظيم القاعدة في ميناء عدن جنوب اليمن في 12 أكتوبر عام 2000 م و قد أسفر هذا العمل الإرهابي عن مقتل‏‎17 ‎من بحارتها كما أصيب 39 آخرين بجروح.‏

و قد تعرض نظام (الرئيس عبد الله صالح) بعد هذا العمل مباشرة إلى ضغوط أمريكية و أوربية شديدة جدا و كان الغرض منها هو ‏السماح بتواجد قوات أمريكية أو غربية عن طريق حلف الناتو على الأراضي اليمنية بصورة علنية لمحاربة الإرهابيين.‏

رفض الرئيس (عبد الله صالح) في هذا الوقت هذا الضغط أوهذا العرض ومتعللا برفض الشعب إلي وجود أي أجنبي على الأرض ‏اليمنية.‏

معلوم ، امتلاك السلاح من قبل الشعب اليمنى وهو واضح للعيان و كانت الدولة تقوم (بتغميض العين) عند امتلاكه ، بعد هذا الحادث ‏الإرهابي سمحت الدولة بحمل السلاح و التباهي به في المظاهرات الشعبية المؤيدة لـ (عبد الله صالح) و كان المقصود بها بعث رسالة ‏إلى الغرب و أمريكا بأن الشعب مسلح و هو (إي الشعب) على أتم الاستعداد لمحاربة إي أجنبي يأتي إلى اليمن و تحت إي مبرر.‏

اصبح كل يمنى خلال هذا الوقت يستطيع شراء السلاح و تخزينه بسهولة (و بالتأكيد الأسلحة يتم تسريبها من مخازن الجيش) ، فقد ‏أعطت الدولة الضوء الأخضر لذلك ، و هذا ساعد على تغذية و استمرارية الصراعات المسلحة المختلفة فى وقتنا الحالى بين الدولة و ‏القاعدة و مع الجنوبيين و مع الحوثيين من (اتباع الطائفة اليذيدية الشيعية) و سوف تقود هذه الصراعات إلى تفتيت اليمن من داخله.‏

هذا العناد و الغباء السياسي قد فعله الرئيس المصري كذلك!‏

اخذ الرئيس جورج بوش الابن بعد حرب العراق و إسقاط نظام صدام في العراق و بعد توليه الفترة الثانية من حكمه (بعد 2004) ‏يمارس الضغط على (الرئيس مبارك) و النظام المصري لحسه على عمل تغيرات كبيرة في الدولة تجاه (حقوق الإنسان) و (حرية ‏العقيدة) والديموقراطية.و ضغط بالمثل على النظام السعودي و لكن بصورة اقل حدة و تزامن هذا الضغط مع ظهور (القنوات ‏المسيحية التبشيرية) المتوجهة إلى المسلمين في العالم العربي و بالأخص مصر.‏

اعتبر النظام السعودي و النظام المصري و بكل غباء إن السماح بهذه القنوات التبشيرية و بتوجيه الدعوة إلى المسلمين لدخول ‏المسيحية بمثابة (حرب صليبية جديدة) و يجب إعداد العدة لتصدى لها و قام النظام السعودي بكل خبث كعادته بجعل النظام المصري ‏يتصدى لحديث عن هذه القنوات المسيحية و الشكوى المستمرة منها مع الغرب أثناء المحافل الدولية المختلفة.‏

قام (الرئيس مبارك) بعمل بعض التغيرات الشكلية في الدستور لجعل الانتخابات الرئاسية تعددية الشكل و المظهر أمام العالم و ‏بالإضافة إلى (بند المواطنة) التي جعل من الموطن المصري اقل من أي مواطن أخر في بلده.‏

حاول مبارك و معه وزير الخارجية استصدار أي قرار من مجلس الأمن باعتبار هذه القنوات تسئ إلى الأديان و تزدريه و حيث ‏انهما فشلا في هذا ، يحاولون المرة تلو الأخرى عن طريق الجمعية العمومية في الأمم المتحدة و المجالس الدولية الأخرى.‏

قام النظام السعودي بعمل مجلس الشورى المعين من الملك ، وقام الملك عبد الله (ملك السعودية) بعمل مؤتمر حوار الدينات في ‏‏(إسبانيا) وكان الغرض منه بالطبع و الغير المعلن ، هو التصدي لهذه (القنوات المسيحية التبشيرية) و اتهامها بازدراء الأديان.‏

لا اعرف لماذا لا يكون المؤتمر في (الرياض) مثلا ......... حاجة حقيقى وقاحة و سخرة !!!‏

يقوم السعوديون و المصريون بأسلوب (تبادل الأدوار مع بعضهم البعض) لإيقاف أي عمل إيجابي قد يخدم (حقوق الإنسان) في أي ‏منتدى أو مؤتمر على مستوى العالم.‏

لم يستطع (الرئيس مبارك و لا النظام المصري) بالذات إن يستوعبا مدى التقدم التكنولوجي الذي حدث في الغرب خلال العشرة ‏سنوات الماضية فقط و بالأخص الثورة الإلكترونية و المعلوماتية آلتي نعيش فيها ألان و ما سوف يحدث من تقدم و امتداد لهذه الثورة ‏العلمية في خلال العشر سنوات القادمة سوف يتخطى كل الخيال الفكري !‏

القنوات المسيحية التبشيرية هي نتاج هذه (الثورة الإلكترونية و المعلوماتية) و هي ليست نتاج أي تخطيط سياسي غربي أو خلافه و ‏كانت ممكن الحدوث (إي هذه القنوات) منذ 500 (خمسمائة) عام على الأقل ، لو لم يتم حرق ذاكرة البشرية من 1400 عام بواسطة ‏عمر بن العاص عندما حرق (مكتبة الإسكندرية) إثناء غزوته على مصر و الذي اصطحب معه حفاة البدو من العرب.‏

قام حسنى مبارك بعمل و بناء (خط الدفاع الأول لحماية الإسلام من التبشير المسيحي) ، عن طريق‏

‏- أسلمت مناهج التعليم و أسلمت أسماء المدن و القرى و الشوارع و أسلمت الآذاعة و التلفزيون،
‏- قام بإعطاء (الضوء الأخضر) لشيوخ الأخوان المسلمين و باقية التنظيمات الجهادية (الإرهابية) المفرج عنها عام 1997 و شيوخ ‏الأزهر إلى الدعوة الجهادية في كل مكان ،
‏- سمح بمهاجمة المسيحين من المساجد ومن خلال مكبرات الصوت ،
‏- سمح مبارك بالدعوة إلى ارتداء الحجاب و النقاب من خلال الإذاعة و التلفزيون الحكومي أيضا ،‏
‏- سمح بالدروس الدينة عن الجهاد في المساجد و الجمعيات الشرعية التابعة لها و في المدارس والمعاهد الأزهرية و الجامعات ،
‏- قام مبارك بالتصريح بعشرات القنوات الإسلامية المقابلة لقنوات التبشير المسيحية (بحسب وجه نظره ) ،
‏- سمح مبارك لشيوخ السعودية و أمراءها بالتمويل و العمل بنشاط و بحرية في الجمعيات الإسلامية الشرعية الملحقة بالمساجد وفى ‏مصر عموما.‏

قد اعتقد حسنى مبارك و (بذكائه العسكري) ، انه و بهذا الفعل يستطيع إن يبتز العالم الغربي و أمريكا لأجباره على تنفيذ طلباته هو ‏ذاته و ليس العكس .... و في مقابل هذا سوف يدمر البلد قبل موته.‏

أراد مبارك و (بذكائه العسكرى) عن طريق إرهاب مسيحي الداخل و التضيق عليهم و التحرش بالكنيسة ، ارتداع مسيحي الخارج!‏

استطاع حسنى مبارك (بعناده و غبائه السياسي) تدمير المجتمع المصري في خلال الخمسة سنوات السابقة وتم وضع المجتمع على ‏حافة الهاوية مع مصيره المجهول و كان لا يحلم ألد أعداء مصر (السعودية و الخليج) بما فعله خلال السنوات السابقة في مصر.‏

الرؤساء (بوتفليقة و زين العابدين و حتى القذافى) واجهوا و (مازالوا ) هذه الهجمة الشرسة من الوهابية السعودية بكل قوة و لم ‏يستسلموا ولم يفرطوا و لم يبيعوا أوطانهم لشوية بدو حفاة.‏



‏««( الحزب الوطني و تواطئي صفوت الشريف)»»‏

‏60 عام تقريبا من (التعتيم و التجهيل الإعلامي) و(التخريب الثقافي) لأبناء هذا الشعب الطيب و بأسلوب ممنهج بواسطة فئة لا تشعر ‏بآي وطنية تجاه مصر و هم من (الأصول الغير مصرية) من العاملين في الأزهر و الإذاعة و التلفزيون و الصحافة و المراكز الثقافية ‏و غيرها.‏

نتج عن هذا (التخريب الثقافي) ، هذه القيم الجديدة المنتشرة في وسط الشعب من ( حقد و كراهية و تناحر و تعالى و فقدان الهوية ) و ‏انعدام كل القيم التي كانت سائدة من قبل (انقلاب يوليو 52) أيام الملكية من ( صدق و أمانة و شهامة و إباء و عزة نفس ) و اصبح ‏الغش و الخداع و الكذب وعدم الأمان هو السائد ألان و الكذب و النفاق هو اللغة الوحيدة السائدة في الصحافة و الإعلام في مصر.‏

الحزب الوطني هو (حزب من لا حزب له) ، الحزب الوطني ليس له أي رؤية سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية و يضم الكثير من ‏رؤساء و وجهاء القبائل و العشائر العربية بالإضافة إلى بعض الأسماء المشهورة من المنتفعين على مستوى المحافظات.‏

لا يخرج الأمين العام لحزب الوطني الأستاذ صفوت الشريف (البدوي الأصيل) إلى الشعب المصري و يفتخر بأنه مصري و بأنه ينتمي ‏إلى تراب الأرض المصرية و ليس إلى السعودية العربية و إن كل ما فعله (خلال الثلاثون عام الماضية) كان فقط لخير مصر ‏والمصرين و لا يتواطأ مع السعوديين على خراب مصر.‏

‏(صفوت الشريف) و معه شلته الخاصة بالحزب من العرب أمثال (عمر هاشم و هلال الدين و شهاب الدين و سرور و غيرهم من بتوع ‏الدين) ، وهم في حدود الثلاثين فرد ، و هؤلاء هم المسيطرين الحقيقيين على حكم مصر أو على تخريب مصر.‏

‏(صفوت الشريف) هو صاحب فكرة إنشاء لجنة السياسات في الحزب الوطني ، و قد استطاع من خلالها إدخال (السيد جمال مبارك) ‏إلى الحزب و إلى الحياة السياسة لإعداده تجهيزه و تلميعه لتولى رئاسة مصر بعد موت والده.‏

اشكر القارئ ........ و إلى الجزء القادم



#موريس_رمسيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العهدة العمرية و شروط عمر لإذلال غير المسلمين
- من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (نبذة 1 – 8)
- من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء الثامن)
- من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء السابع)
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء 6 - ا ...
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الخام ...
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الراب ...
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الثال ...
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الثان ...
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الأول ...
- من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء السادس)
- من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء الخامس)
- قناة الجزيرة ... تلهيك و تبليك و اليى فيها تجيبه فيك !
- من يحكم مصر و من يحكم ابناء الفراعنه؟ (الجزء الرابع)
- من يحكم مصر و من يحكم ابناء الفراعنه؟ (الجزء الثالث)
- من يحكم مصر و من يحكم ابناء الفراعنه؟ (الجزء الثانى)
- من يحكم مصر و من يحكم ابناء الفراعنه؟ (الجزء الاول)


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - موريس رمسيس - مصر بين السلفية الوهابية و فقدان الهوية (1)‏