أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - لأتذكر....لأعترف














المزيد.....

لأتذكر....لأعترف


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 3167 - 2010 / 10 / 27 - 16:16
المحور: الادب والفن
    


لأتذكّر.....لأعترف


30/6/2010
وجدني الحبّ ووجدته

*
من جديد أيلول يتكرر وينحسر.
توقفت عن الثرثرة. توقفت عن مسعى تحطيم الذات
أنهيت فترة علاجي,وبدون مراجعة الطبيب
هذه المرة أنا أعرف
أن تكون محبّا وحبيبا عاشقا ومعشوقا.أن يلاقيك نصفك الأول
يحتضنك.يداوي جراحك. يحملك فوق الصغائر فوق الهاوية
بين النجوم
يهدهدك لتنام
ويهدهدك لتصحو
.
.
شفاء الوعي والإرادة والذاكرة والحلم
المصالحة النهائية مع الوجود كما هو
*
المعركة مع الوعي والذات لا تنتهي
تختلف بشكل نوعي:قبل الحبّ/مع الحبّ
هدوء وطمأنينة وسلام
والحبّ يملأ كياني ومشاعري
_الحبّ بهذه السهولة!
أليست العداوة بسهولة أكبر...
*
لماذا يقرأ من يعرف!
لماذا يكتب من يعرف!
ألكي يضع علامة الصواب أو الخطأ,بين طيّات الموعظة والتبشير,ويتابع نومه بعيدا عن الأفكار المزعجة...
ربما نعم وربما لا
أبصرت حزني في المرآة
على وجه حبي الأول
الآن! وعلى هذه الهيئة
تكتب وتعيد لغز الزمن
*
لأفهم كل اللغات
ولأعرف جميع الأمكنة
كنت أقلّد النور الأحمر
لأذكر كيف يكون الماضي
الرؤية من هناك لمرة واحدة تكفي!
بعد السخرية من الألم
ربما نعم وربما لا
لأذكر_لأعرف
*
كيف تفهم العبارة:
الكرامة البشرية!
*
اليوم 19 أيلول 2010
أكمل قراءة "عام وفاة ريكاردو ريّس" ل.....ساراماجو
يكتب ريكاردو ريس على قصاصة ورق
"أنت متلهّفة بالفعل لمجيء الصيف....ولا ترضيه العبارة
_يدخل فرناندو بيسوا....يمسك بالورقة ويكمل
وأنا أيضا أبكي على أزهاره
_حتى القراءة تختلف مع الحبّ عنها في غيابه
أنت متلهّفة بالفعل لمجيء الصيف
وأنا أيضا أبكي على أزهاره
*
أتوقف عن الثرثرة
أتوقف عن الكتابة من منطقة اليأس والعدم
سوريا تأخذ/ثرثرة من الداخل
سوريا تعطي/ لأتذكّر....لأعترف
وجدني الحبّ ووجدته
.
.
.
19 أيلول 2010
كيف انتهت تجربة الاستشفاء الذاتي عبر الكتابة؟
الحبّ. السكينة. الشغف........الأمل
*
لو قابلت اليوم"شخصيّتك المفضّلة"....أدب,فنّ,رياضة,علم,....
كيف يكون المشهد؟
لنتخيّل المشهد



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غراب في قفص
- ثالثة أمهات السوس والسوسن ...سعاد جروس – رمان
- بيت من زجاح
- سنة جديدة حياة جديدة
- نهايات سنة صعبة_4
- نهايات سنة صعبة_3
- نهايات سنة صعبة
- نهايات سنة صعبة_2
- الرسالة وصلت
- كانون على الباب
- من الحوار المتمدّن إلى حال البلد إلى سماء...
- بعد جسر البرجان
- نختلف حول المنطق_لا نتفق على ضرورة الشعر
- الضحك من جديد
- القرب من الواقع
- زائد واحد
- ماذا تفعل هذا الشتاء....
- فكرة عن اليوم
- عشيق الليدي شاترلي
- حلم نائم ويؤلم


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - لأتذكر....لأعترف