أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - سلام ابراهيم عطوف كبة - مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي/القسم الثاني















المزيد.....



مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي/القسم الثاني


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 3167 - 2010 / 10 / 27 - 03:50
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


• المقدمة
• الحزبية - ضرورة موضوعية تاريخية،والاشتراكية العلمية – نظرية علمية شاملة
• السفسطة والبراغماتية اتجاهان رجعيان خطيران
• تراجيديا اسطوانة الافكار الهدامة
• الحياة الداخلية للحزب الشيوعي العراقي وموقع سكرتير اللجنة المركزية وعضوية مجلس النواب
• الطبقة العاملة العراقية لا تستكين ولا تستسلم
• الشبيبة والطلبة ومنظمات المجتمع المدني
• المؤسسة المدنية الهندسية
• الليبرالية الاقتصادية الجديدة والقضية النفطية وتردي الخدمات العامة
• العشائرية والاقطاع والفلاحون
• الفوضوية،الغوغائية واعمال الشغب،تحريم العمل النقابي،عقلية الوصاية وفن تفتيت الحركة الاجتماعية
• حقوق الانسان والقضاء وثقافة شراء السكوت المتبادل
• السجناء والمفصولون السياسيون
• الثقافة العراقية لا زالت محاصرة!
• القضية الكردية والديمقراطية السياسية ومحاولات انتهاك مضمون المادة(140)
• التيار الديمقراطي والمتاهات الطوباوية
• مجلس السلم والرتابة في العمل
• العلوم والتكنولوجيا
• نحو استراتيجية وطنية شاملة لمواجهة الارهاب الابيض والفساد الانتخابي والفساد الديني
• التضامن الاممي
• العلاقة مع الولايات المتحدة وايران


• تراجيديا اسطوانة الافكار الهدامة
هامش الحرية الفكرية والعقائدية التي اتيحت بعد التاسع من نيسان 2003 من خلال الفضائيات والانترنيت وظهور الكتب السياسية والفكرية لكل العقائد الاسلامية والقومية واليسارية في الاسواق،خاصة الكتب الشيوعية والماركسية والعلمية،لم تعجب البعض من المسؤولين في الحكومة العراقية لانها تفضح سرقاتهم وممارساتهم اللااخلاقية ونهبهم للمصارف والمال العام وسلوكيات احزابهم وفضائحها او ماضيهم وارتباطاتهم بالاجنبي.كل هذه الامور تدفع بالرهط الحكومي النخبوي التحول الى مستبد بأمره يسعى نحو المركزية المطلقة،وليوجه سلاح الافكار الهدامة السئ الصيت بوجه كل من لا يمدحه!
لم تعد الامية تقاس بالقراءة والكتابة فحسب،بل بمدى امكانية استخدام منجزات العلم الحديث ومنها الانترنيت،وبمدى التقدم الفعلي الحاصل في حرية الصحافة والاعلام والنشر!من يعتقد ان الانترنيت مكتب نفايات،لا يتحمل بالطبع النقد الذي ينشر على صفحاته ومواقعه!ان سيادة روح التحضر والتكلم باسم الشعب ليست كلاما ولغوا فارغا فحسب وانما نهوض للمجتمع المدني الحقيقي الخالي من التعصب الديني والطائفي والقومي والعشائري،الخالي من مظاهر العسكرياتية والميليشياتية والرعب.وعندما يشعر الانسان بانه محمي من قبل الدولة،وليست الدولة الدينية او الطائفية او الكومبرادورية،نستطيع القول باننا وضعنا خطواتنا على طريق اعادة الحياة لقوانين الدولة.
لا تعني الديمقراطية استخدام الدين على اوسع نطاق ممكن للتأليب على قوى المجتمع المدني والاساءة لهم ونشر الاكاذيب عنهم،واستخدام منابر الجوامع والمساجد والمدارس الدينية والحوزة العلمية لهذا الغرض والتأليب ضد قوائم المجتمع المدني والشخصيات الوطنية العلمانية العراقية.ولا تعني الديمقراطية ممارسة التهديد والوعيد والاغتيال والنصب والنهب والمطاردة والرقابة والحجب وتشغيل اسطوانة الافكار الهدامة!
اعداء الحزب الشيوعي العراقي..هل يستوعبون التاريخ؟لو ان احفاد هتلر وموسوليني وبينوشيت واحمدي نجاد وملا عمر واسامة بن لاذن وابو درع ونوري السعيد وصدام الذين يريدون اليوم مواصلة رفع رايات العداء للشيوعية بالعراق هم جهلاء فقط،لهان الامر ولتدبرنا امرهم بالتعليم والتثقيف وتكرار التعليم والتثقيف حتى يعوا من امرهم شيئا.الا انهم جهلاء واغبياء ايضا ويسبحون بحمد الطرطرة والصعلكة الى حين!لقد تكالبت قوى عاتية،ولعشرات من السنين دون ملل او هوادة،تفوقت عدة وعتادا بآلاف المرات على الحزب الشيوعي العراقي محاولة النيل منه ومن نضاله الوطني وتاريخه المعمد بدماء شهداءه وتضحيات مناضليه،فماذا جنت هذه القوى الآثمة الشريرة؟
• الحياة الداخلية للحزب الشيوعي العراقي وموقع سكرتير اللجنة المركزية وعضوية مجلس النواب
من المفيد ان اعيد في هذا الشأن بعض ما جاء في مقالتنا المعنونة"مساهمة جادة في دراسة وثائق المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العراقي"قبيل انعقاد المؤتمر المذكور.فليس جديدا القول ان النظام الداخلي لأي حزب هو الدستور الذي ينظم ويقنن الحياة الداخلية له،ويبين حقوق وواجبات العضو الحزبي وهيئاته التنظيمية بأختلاف تدرجها التنظيمي ووصولا الى اللجنة القيادية للحزب وسكرتيرها.وكذلك من النظام الداخلي يمكن الأستدلال على الهوية الطبقية والفكرية للحزب والفئات الأجتماعية التي يمثلها ويدافع عن مصالحها.ان النظام الداخلي لأي حزب هو عبارة عن قواعد وادوات لعمل الحزب وتنظيم العلاقة بين اعضائه وترتيب حياته الداخلية،ناهيك عن كونه صورة مصغرة لما يراد ان يكون عليه نمط العمل السياسي في المجتمع.
ان استبعاد المركزية الديمقراطية في التنظيم تسمح بالفجوة التي من الممكن ان تربك عمل الحزب ضمن هذه الظروف المعقدة رغم ان المبدأ قد تعرض دوما الى الانتهاك بفرض المركزية وعدم اشاعة الديمقراطية،وذلك بحكم قسوة وقمع السلطات الكلانية،وليس بسبب المبدأ نفسه.ان الحزب في بنيته الداخلية ونشاطه الداخلي وازاء رفاقه لم يكن ديمقراطيا بأي حال وساهم عمليا بفعل ممارسته الصارمة لقواعد "وحدة الإرادة والعمل" و"الطاعة الواعية" و"الضبط الحديدي" و"نفذ ثم ناقش"الى ازدواجية في شخصية عضو الحزب شئنا ام ابينا.ومارس الحزب على امتداد الفترات المنصرمة نهج عبادة الفرد والتصدي لمن ينتقد السياسات الحزبية – التطبيق الاعمى احيانا لنماذج احزاب الاشتراكية القائمة في اوربا الشرقية رغم اعتزازنا الكبير بتضحيات شعوبها الفذة في سبيل الاشتراكية والتقدم الاجتماعي والسلام العالمي ودرء خطر الفاشية،والتطبيق الاعمى ايضا لتجارب الاحزاب الشيوعية في الولايات المتحدة واوربا الغربية واليابان - (الامر الذي كاد ان يجعل من سكرتير الحزب فوق الجميع وسيد زمانه وحتى اقطاعي سياسي،وعضو اللجنة المركزية مؤله والولي المنتظر).
هذا يعني ان على الحزب ان يتخلى عن هذا النهج الضار وتأثيره السلبي على العمل الجماعي في الحزب.كانت الشللية ممنوعة في الحزب،لكنها تواجدت دوما في المكتب السياسي واللجنة المركزية(ساهم العوز المادي والارتياحات الشخصية والعلائق الاسرية والولاءات الرجعية والتجارة بشهداء الحزب في شللية النخب المتنفذة)والتي يفترض ان تنتهي لأنها لا تؤذي الحزب وتخل بعمله وبقواعد العمل الديمقراطي وتفسد الحزب وتعرقل مسيرته وتقدمه فحسب بل وتسهم في خداع اعضاء الحزب تحت شتى الحجج والذرائع الواهية تقليدا للاحزاب البورجوازية والدينية وحتى الفاشية(هنا وجب التوضيح .. طيلة سني نضال الحزب الشيوعي العراقي قدم آلاف الشهداء،وبفقدانهم خسر الشعب العراقي كوادر حزبية وعلمية ديمقراطية تميزت بالشجاعة ونكران الذات والتجربة والثقافة والخبرة في العمل السياسي والمهني والديمقراطي.ستبقى ذكراهم تعبيرا عن عظمة حزبنا الشيوعي العراقي في علمانيته وتحضره وايمانه بمساواة المرأة بالرجل وبحق القوميات في تقرير مصيرها بنفسها وغيرها من الأهداف النبيلة التي قدم في سبيل تحقيقها التضحيات الجسيمة.ان العمل الجاد لتعويض عوائل شهداء الحزب الشيوعي العراقي عن حقوقهم المهدورة،لا يعني بأي حال من الاحوال اقتسام الحصص والمغانم والتجارة بالشهداء فذلك لا علاقة له بمبادئ السياسة او الاديان او الاخلاق،بل المهم هو اعادة الاعتبار الى الشهداء انفسهم.واعادة الاعتبار هذه ليست منة من اية جهة سياسية او سلطة بل تنتزع انتزاعا لانها حق مشروع).
في سلة تهميش المركزية الديمقراطية تنتعش الفوضوية والتروتسكية والاصلاحية والانتهازية.الفوضوية التي تنكر دور المجموع في صنع التاريخ وتؤمن بالنشاط الفردي،والتروتسكية بنهجها الغادر التآمري،والليسنكوية(نسبة الى العالم البيولوجي الروسي(ليسنكو))كمنهج عنصري يمجد الميكافيلية وانتاج الادب الشعاراتي.ان السماح الشكلي للرأي الآخر وقمعه في الواقع العملي من خلال اساليب وادوات العمل وممارسة الشللية،وهيمنة قلة على القرار السياسي والتنظيمي في الحزب (تريد أرنب ... أخذ أرنب، تريد غزال ... أخذ أرنب)،الحنين للماضي(الدوغماضوية)وعدم رؤية الجديد،كلها عوامل ومؤشرات تقود الحزب الى الانتهازية والاصلاحية والجمود والهامشية الفعلية في السياسة وفي التأثير الفكري والاجتماعي والسقوط بالتالي في دوامة السلفية والاصولية الفكرية والسياسية.
ينبذ المنهج العلمي التقطيع والتبسيط والاعتباطية واعتماد منطق الصدفة والجمود العقائدي ونزعة الاستعلاء في التخاطب مع الجمهور.ويؤمن بالتعامل الواقعي مع الظاهرات المترابطة المتفاعلة المتماسكة المتداخلة الموحدة المتناسقة المتناقضة كمدخل لتحليل جوهر الموضوع.هكذا يلتقي فرسان التطرف والأصالة والتمرد من اليمين واليسار والوسط في حركة عفوية آنية دون أسس موحدة،لكنها تتشبث بالاعتقاد ان النظرية الثورية تخلقها الحركة والبندقية فقط !ولا تستند على ارضية اجتماعية.
ان تأكيد وثائق الحزب على الاساليب الديمقراطية ورح الشراكة في صنع القرار الحزبي العام هي العجلات التي ستدفع بالحزب الى امام في تحقيق ما يصبو اليه.ومن المهم الابتعاد عن المظاهر غير الصحية التي تترتب على بقاء المسؤول الحزبي في موقعة لأكثر من دورة،وينسحب هذا الامر اولا وقبل الجميع على موقع سكرتير اللجنة المركزية،الا في الحالات الاستثنائية.ودواعي هذا الامر ان يكون رفاق اللجنة المركزية مهيأين لأخذ زمام قيادة الحزب في الظروف والمنعطفات العصيبة وايضا لتعميق وجهة التجديد والديمقراطية التي اقرها المؤتمر الخامس للحزب.
 هنا لابد العودة الى القرار الذي اتخذه المؤتمر الخامس حول حصر انتخاب السكرتير الأول لدورتين فقط!وهنا نشير الى بقاء الرفيق عزيز محمد مدة 27 عاما على رأس الحزب و54 عاما في اللجنة المركزية و52 عاما في المكتب السياسي،بينما مر على وجود الرفيق العزيز حميد مجيد موسى 17 عاما على رأس الحزب و34 عاما على ترشيحه وعضويته في اللجنة المركزية،وقيادته 4 مؤتمرات وطنية (اي نصف عمر الحزب).ويتعين الأخذ بمبدأ تجنب اشغال عضو اللجنة المركزية عضوية مجلس النواب والمقاعد الرئاسية والوزارية او ما يوازيها،في كل الاحوال والظروف،لضمان التفرغ اللازم والضروري للنشاط الحزبي ومعاوقة ولادة النخبوية الجديدة،وتشجيع وتأهيل الكوادر الحزبية واصدقاء الحزب من ذوي الاختصاصات لتمثيل الحزب في المؤسسات التنفيذية والتشريعية ذات الشأن!
 الرقابة المركزية هيئة قيادية مهمة.واذا كانت الظروف السياسية غير متوفرة في السابق بسبب من العمل السري وتشتت المنظمات في المنافي،فنحن بحاجة اليها اليوم.الحزب يدعو الى تعزيز الرقابة في المجتمع والدولة،والاولى ان تتم الرقابة الداخلية فيه ايضا.من المفيد ان تعاد البنود المتعلقة بالرقابة المركزية الواردة في النظم الداخلية السابقة،وان ينتخب المؤتمر هيئة للرقابة.
 رغم الاهمية القصوى في توسيع القاعدة الحزبية في حياة اي حزب او منظمة سياسية،الا ان ذلك يجب ان لا يتم على حساب النوعية والوعي الطبقي والسياسي لطالب العضوية رغم توفر نوع من الحرية النسبية..لذا فان"بقاء فترة الترشيح (يمكن تقليصها الى ثلاثة اشهر)ضمن فقرات النظام الداخلي للحزب" تكتسب اهمية في الظرف الراهن..
 من الضروري منح نسب جيدة للمرأة في الهيئات القيادية(مثلا ان تكون رفيقة واحدة مقابل كل ثلاثة او اربعة رفاق في كل هيئة قيادية من لجنة متفرعة فما فوق).من الغرائب ان تضم اللجنة المركزية للحزب رفيقة او رفيقتين،في الوقت الذي يؤكد فيه الحزب ان المرأة العراقية تدفع الثمن مضاعفا داخل المجتمع العراقي!لقد ضمن الدستور العراقي الدائم نسبة تمثيلية للنساء لا تقل عن 25% في عضوية مجلس النواب،واعترضت المنظمات النسوية على هذه النسبة اذ كن يطمحن الى نسبة لا تقل عن 40%.
 مع توسع النشاط العلني وشبه العلني للحزب بعد 9/4/2003،انتشرت المقرات الحزبية في كل انحاء بلادنا،وتكاد لا تخلو مراكز المحافظات والاقضية والنواحي منها!وتشكلت محلية للمقرات تعني بشؤونها.كان من المفترض ان يصاحب هذا النشاط التأكيد على نوعية الرفاق العاملين في هذه المقرات من جهة الانضباط والجرأة والوعي المؤسساتي والاداري والسياسي!وان يجري ترشيحهم لهذه المهام من المنظمات الحزبية وبطلب من محلية المقرات!الا ان تجربة الاعوام السابقة تخللتها ثغرات كبيرة،في مقدمتها،ان عمل عدد غير قليل من الرفاق في المقرات الحزبية جاء عبر العلاقات القرابية والارتياحات الشخصية وبسبب العوز المادي،الامر الذي انعكست آثاره الضارة على نشاط المقرات،وبالاخص السلوكيات البيروقراطية في العمل!ولعبة كسب الولاءات الانتخابية الداخلية!ويمكن تذليل هذه الصعوبات بالموازنة بين سقف التخصيصات لمحلية المقرات،وتقليص عدد العاملين فيها!وتمكينها من ادراك الفهم الصحيح لطبيعة عملها!وعلى الكوادر في محلية المقرات ان ترتقي الى مستوى مهماتها المركبة،السياسية والادارية!
 كان تشكيل مكتب مركزي للعشائر عملا مستعجلا غير مدروس،وخطوة نحو الوراء في ادراك دور المؤسسة العشائرية في المجتمع العراقي!والبديل هو تشكيل مكتب مركزي للفلاحين!
 ضمن المادة الخاصة بمالية الحزب من المفيد ان تتضمن الآتي:
1- وضع مادة في النظام الداخلي تحدد سقفاً لرواتب الرفاق محترفي العمل الحزبي.
2- وضع مادة لسن قانون تقاعد سياسي للرفاق من ممتهني العمل الحزبي.
3- ضمان الحقوق التقاعدية للرفاق المتقاعدين في سبيل ضمان عيشهم الكريم.
4-عرض سلم نسب بدلات الاشتراكات الحزبية على المؤتمر لاقرارها بدلا من اقرارها في اللجنه المركزية.
 يحتاج الرفيق الحزبي الى"الألتزام الواعي القائم على اساس الأنضمام الطوعي للحزب،والقناعة بأهدافه وسياسته ومنطلقاته ومبادئه التنظيمية وقيمه الاجتماعية والخلقية ومثله الانسانية"الامر الذي يؤكد اهمية اعادة هذه الفقرة الى النظام الداخلي للحزب.
 يحتاج الرفيق الحزبي توصية بصيانة لقب الرفيق الشيوعي من كل شائبة ودنس يدنسه،لخدمة شعبه ووطنه،كما فعل الرفيق فهد"ايها الرفيق صن لقب الرفيق .."،عند اقراره لأول نظام داخلي للحزب!
 تضاف الفقرة التالية للنظام الداخلي"يعامل بشكل خاص كل من كان عضوا في حزب البعث،كأن تكون فترة ترشيحه طويلة نسبيا،ومنحه العضوية يتم من قبل اللجنة المركزية.وهذا ينطبق على كل من بقي بعيدا عن الحزب لفترة اكثر من عشرة اعوام ولأي سبب كان".هذا يضمن تحمل اللجنة المركزية وحدها مسؤولية اي اختراق محتمل!
 من المهم بمكان حذف كلمة الاقلية من النظام الداخلي،والاستعاضة عنها بكلمة المعارضة!هذه الاستعاضة ليست لفظية شكلية،بل تعبير عن احترام الهيئات الاخرى واصحاب الرأي الآخر!
 لضمان صياغة السيناريوهات الانتخابية لعضوية اللجنة المركزية بدقة متناهية،وجب التأكيد على شرطية ان لا يقل العمر الحزبي للمندوب الى المؤتمرات الوطنية عن 5 سنوات!ويمكن للمؤتمر العام الطعن بالقواعد الانتخابية والتمثيلية بنسبة 25% من اعضاءه!
 ارتبط اسم الحزب الشيوعي العراقي بضمير شعبنا العراقي من خلال نضالاته خلال اكثر من نصف قرن وقيادته لمعظم انتفاضات ووثبات جماهيرنا وتقديمه الوف الشهداء في معارك الشعب الوطنية،وليس لحزبنا الشيوعي العراقي نقاط سوداء يخجل منها تجاه جميع القضايا الوطنية والقومية!اسم الحزب الشيوعي العراقي كان ولا يزال منارة للحركة التقدمية والديمقراطية وصماما اساسيا للتحالفات الوطنية الجادة،والمطلوب ليس اعادة النظر في اسم الحزب الشيوعي العراقي،بل المطلوب هو اعادة النظر بالمفاهيم التي تجاوزتها الحياة وتعميق الممارسة الديمقراطية في حياة الحزب الداخلية،وتدقيق سياسة التحالفات الوطنية.الاحزاب السياسية الرصينة لا تغير اسماءها كما يغير الرجل زوجاته وفق قاعدة تعدد الزوجات سيئة الصيت!ومع كل تغيير في الواقع السياسي!
 يناضل حزبنا في سبيل:
1- اعادة طباعة ونشر كتابات ورسائل الرفيق الخالد يوسف سلمان يوسف(فهد)مؤسس الحزب الشيوعي العراقي.
2- الارشفة الالكترونية لكتابات ورسائل الرفيق الخالد يوسف سلمان يوسف،والنتاجات المبدعة للرفيق الشهيد حسين احمد الرضي(سلام عادل)،ووثائق الاجتماع التأسيسي 1934،ووثائق المؤتمرات الوطنية(النظام الداخلي والبرنامج)منذ المؤتمر الوطني الاول عام 1945 حتى آخر مؤتمر للحزب،ووثائق الكونفرنسات الحزبية بالتتابع ومنذ كونفرنس 1944،وبلاغات الاجتماعات الاعتيادية والاستثنائية للجنة المركزية،والكتابات التي ساهمت في تدوين تاريخ الحزب الشيوعي بأمانة.
3- ايلاء تاريخ الحزب الشيوعي العراقي كل الاهتمام في كل وسائل اعلام الحزب الالكترونية والمرئية والمسموعة.
 الاعلام والصحافة الشيوعية
لا يكتسب الاعلام اهميته ونفوذه من سعة انتشاره وحضوره فى الساحة الاعلامية فحسب،وانما ايضا وربما فى المقام الاول من مدى تأثيره فى اتجاهات الرأى العام و تعبيره عما يشغل اذهان ابناء الشعب من قضايا تمس حياتهم ومستقبلهم ومدى اسهامه فى تغيير الواقع نحو الافضل.ومثلما لا تستطيع الصحافة الحرة ان تنهض في حياة المجتمع المعاصر في حركته نحو الأمام الا في اجواء ضمان الحريات الدستورية،حرية الرأي وحرية التعبير وحرية الوصول الى المعلومات وتداولها،لا يستطيع الاعلام الشيوعي والصحافة الشيوعية ان ينهضا بدورهما الا في اجواء الحياة الداخلية السليمة للحزب الشيوعي!لقد مثل اعلام الحزب الشيوعي العراقي ما هو اكبر من المدرسة الاعلامية التقليدية المحكومة بقوانين التعبير اللغوي وخطاب الاعلام القائم على صناعة الخبر او الحدث الصحفي بطريقة الاثارة والجذب،بل فارق هذه الفلسفة الصحفية لتقدم وسائله في جذب جمهوره النوعي والعام!
يؤرخ 31 تموز 1935 صدور اول نتاج اعلامي شيوعي هو صحيفة كفاح الشعب اعقبها صدور عدد آخر من الصحف والدوريات الأسبوعية والشهرية كالشرارة والقاعدة واتحاد الشعب وطريق الشعب والثقافة الجديدة ورسالة العراق والفكر الجديد وريكاي كردستان ونهج الانصار،وكذلك نهوض اذاعة"صوت الشعب العراقي"اذاعة الحزب الشيوعي العراقي بمهام التصدي للفاشية والدكتاتورية وآثار الحرب العراقية – الايرانية ودعم حركة الانصار – البيشمركة!وقد كان الاعلام الشيوعي مدرسة واضحة سهلة تميل الى البساطة في الاداء وفي الامتناع عن الفذلكة،مدرسة شعبية جماهيرية تحترم الأخلاقيات الايجابية المتجذرة في الحياة العراقية واعلاء شأن الارث المعرفي الذي حفظته الذاكرة الشعبية جيلا بعد جيل!وذهب الاعلام الشيوعي الى الطبقة العاملة والفلاحين وسائر الشغيلة والكادحين،والى المحرومين المظلومين والبائسين،وتوجه الى المرأة المطوية في مظالم التقاليد البالية،وتحدث عن ظروف الطلبة والشبيبة!ولم يتخل عن مطالب الطبقة الوسطى وعن المثقفين!وكان عامل الاخلاص والقرب من الناس ومن وقائع الاحداث الجارية العامل الاهم في العلاقة مع ابناء الشعب والقراء والمستمعين!
ان الارث الأروع للاعلام الشيوعي لا يمكنه ان يحتفظ بألقه من دون مواصلة مشوار التحديث والتجديد والتطور.وفي زمن الانترنت والتكنولوجيا الحديثة ينبغي الاهتمام الجدي بالعودة الى افضل الخبرات في هذا المجال والتوسع بالطاقات والكوادر المتخصصة التي درست وهضمت تلك الآليات الجديدة لكي تطوعها لجديد الانتاج الاعلامي المبدع.الاعلام الشيوعي لا يمكنه المراوحة والنوم على وسادة التراث المجيد المضمخ بالدم والتضحيات منذ اول شهيد خر صريعا مدافعا عن حرية الكلمة وحق التعبير ومطلب الظرف الآمن لعمل السلطة الرابعة!والتلكؤ في مطاردة متغيرات عصرنا يعني فقدان اهم عنصر متجسدا في العلاقة مع المحررين من الكتاب المتنورين والطاقات والخبرات الممثلة للناس ولاصواتهم الحرة بكل اطيافها والوانها ومعالجاتها.
ليس من السهل العمل فى جهاز اعلامي شيوعي!وهنا وجب الانتباه الى الحذر الشديد للمشرفين على هذا الاعلام من تناول اي نقد بناء يوجه الى الحزب الشيوعي نفسه(ما عدا بضعة مقالات ضمها مناضل الحزب- من منشورات الحزب الشيوعي العراقي،وهي مقالات سادها النقد الخجول)او التطرق الى موضوعات محرمة وما اكثرها فى ظل الطائفية السياسية،وذلك حفاظا على مناصبهم وامتيازاتهم،وهم فى العادة ملكيون اكثر من الملك!والاعلامي الشيوعي الحق يكون امامه خياران كلاهما مر:اما ان يستسلم لمشيئة اصحاب القرار ويخسر بذلك نفسه وحرية التعبير عن آرائه ومواقفه ويضيع في متاهات اللاابالية وعدم الشعور بالمسؤولية،او يترك العمل الاعلامي وهو مصدر رزقه الوحيد ومهنته المحببة التى كرس حياته من اجلها!
ان انتظام صدور الدوريات الاعلامية للحزب الشيوعي مقياس متحضر لحسن الاداء والبرمجة،وقد شهدت فترة ما بعد المؤتمر الوطني الثامن انقطاعات غير قليلة ل"طريق الشعب"،منها بسبب كثافة العطل الرسمية والاعياد الدينية،وانقطاعات التيار الكهربائي،واعطال المطبعة!كان يمكن تجاوزها لو توفر الجهاز الاداري الكفوء،وعدم التعويل على البورصة وحدها في التوزيع!اما الثقافة الجديدة فتعاني من عدم انتظام الصدور حتى يومنا هذا،رغم توفر كل مستلزمات التواصل والادامة!وبمقارنة بسيطة،يمكن ان نؤشر الى انتظام صدور الثقافة الجديدة في السبعينات في ظروف وحشية العهد البعثي(كاد يكون الاصدار شبه شهري)!فماذا جرى ويجري اليوم؟!على الاعلام المركزي للحزب الشيوعي العراقي اعادة الحسابات مجددا لصالح الالتصاق بابناء الشعب وكادحيه،وبتر مظاهر النفعية الاقتصادية التي تشيع،شئنا ام ابينا،التراخي والاتكالية الى جانب التعالي والغطرسة.
لايصال صحفنا الشيوعية الى ابناء الشعب وجب تنويع وسائل التوزيع،والتعويل على البورصة وحدها يعني الوقوف على رجل واحدة والابتعاد عن الناس بل ومسايرة التطور الرأسمالي الجاري من اضيق ابوابه،وهذا يستلزم احياء شبكات الحزب في التوزيع المباشر على المكتبات والاكشاك!كما ان التأسيس لمكتب اعلامي مركزي للحزب بات مهمة ملحة تستوجبها المستجدات المتغيرة سريعا،ليكون سليل تجارب الحزب الشيوعي الجليلة في المكاتب الصحفية طيلة الاعوام المنصرمة،ولا ندري ماهية الاسباب التي دعت قيادات الحزب الاستغناء عن هذه التجارب بعيد مؤتمرات الحزب المتأخرة!وعلى الاعلام الشيوعي ان يكون محاورا ذكيا لكل مفكر ومثقف،ومن دون هذا الحوار يظل هذا الاعلام مجرد جهاز ميت لا قيمة له على الاطلاق!
 الحزب الشيوعي الكردستاني
ان النظام الداخلي يبيح للحزب الشيوعي الكردستاني ويعطيه حقوقا واسعة في مناقشة كل الامور المتعلقة بالحزب الشيوعي العراقي والوضع في العراق دون ان يتيح ذلك للحزب الشيوعي العراقي والشيوعيين العراقيين في مناقشة امور تتعلق بالحزب الشيوعي الكردستاني والوضع في كردستان العراق،وهو خلل ينبغي معالجته.ان فقرة من قبيل"اعضاء اللجنة المركزية للحزب،واعضاء اللجنتين المركزية والرقابة للحزب الشيوعي الكردستاني هم اعضاء بدون انتخاب في المؤتمر العام"يعني ان مجموعة كبيرة من اعضاء المؤتمر تشكل نسبة مؤثرة في اتخاذ القرارات،وعمليا غير منتخبة بل معينة من قبل اللجنة المركزية.هذا خلل جدي في تركيبة المؤتمر من شأنه خدش القواعد الديمقراطية التي يعتمدها النظام الداخلي والحزب في هذه المرحلة بالذات!
 الانصار والمجتمع المدني الديمقراطي
شكلت حركة الانصار الشيوعيين العراقيين احدى اهم الصفحات المشرقة في مسيرة الحزب الشيوعي العراقي ونضاله المستميت في سبيل الوطن الحر والشعب السعيد،اعادت للحزب هيبته في اوساط الحركة الوطنية العراقية والقوى التقدمية والعالمية في المنعطفات التاريخية الحاسمة للشعب العراقي،وعززت ارتباط الحزب بالشعب والوطن!وحركة الانصار الشيوعيين العراقيين تجسيد عملي للمعارضة السياسية – العسكرية للنهج القمعي الدكتاتوري المعادي لمصالح الشعب ولمجابهة العنف الرجعي الشامل للسلطات الدكتاتورية في بلادنا!
و"رابطة الانصار" تسعى اليوم كمؤسسة مجتمع مدني الى المساهمة الفعالة في العملية السياسية والاجتماعية الجارية في العراق من اجل بناء وطن ديمقراطي فيدرالي موحد،حر ومستقل!لقد ارتبطت حركة الانصار الشيوعيين اساسا بالقرارات السياسية للحزب الشيوعي العراقي لمواجهة حملات السلطات الدكتاتورية ضد الحزب وكامل الحركة الوطنية العراقية في الاعتقالات التعسفية والمحاولات الفاشية لتصفية وانهاء جذور الشيوعية في بلادنا!.
حققت رابطة الانصار الشيوعيين العراقيين انجازا تاريخيا بعقدها المؤتمر الخامس لها في بغداد ولاول مرة منذ تأسيسها،بعد ان عقد سابقا في اماكن اخرى لاسباب مختلفة،وتحت شعار"لنساهم في العمل من اجل بناء دولة القانون والمؤسسات الديمقراطية وبناء المجتمع المدني الديمقراطي".وجاء عقد المهرجان الثقافي الثالث للانصار الشيوعيين كعرس ثقافي انصاري تتويجا لانجاز مهام مؤتمرنا الخامس.ولا عجب ان تتصاعد الهجمات الفكرية والسياسية المعادية للحزب الشيوعي العراقي حال اختتام المؤتمر الخامس اعماله بالعهد على مواصلة العمل من اجل المساهمة الفعالة في بناء المجتمع المدني الديمقراطي!وردت طريق الشعب لسان حال الحزب الشيوعي على آخر صيحات الفكر الرجعي!ساندها في ذلك اقلام الثقافة الديمقراطية العراقية!وحاول البعض ايضا التصيد في الماء العكر،واستغلال السجالات السياسية والفكرية التي تظهر على اروقة المواقع الانترنيتية بين الحين والاخرى للاساءة الى رموز الحزب الشيوعي العراقي والحركة الانصارية العراقية!
الدفاع عن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للانصار بكافة جوانبها يتطلب اليوم اكثر من اي وقت مضى مضاعفة الجهد في سبيل:
1. تعديل ورفع الرواتب التقاعدية للانصار الشيوعيين بما ينسجم وكونهم قوات تحررية وطنية ناضلت لعقود من الزمن للوصول الى ايام كهذه،لها جذورها مرتبطة بجذور الأرض وصولا الى الصخـور والمياه الجوفية واعمق،واعادة تنظيم سلم الرواتب التقاعدية الحالي الذي ذهب ضحيته العديد من الانصار!علما ان الرواتب التقاعدية للقسم الاكبر من اعضاء رابطة الانصار الشيوعيين في بغداد لا يسد التراجع الكبير في نوعية الحياة لعوائلهم!
2. معالجة التباطؤ والتأخير في اقرار الرواتب التقاعدية لما تبقى من قوائم الانصار الشيوعيين!
3. تمتع الانصار وعوائلهم وابنائهم بالامتيازات التي يتمتع بها البيشمركة في اقليم كردستان!
4. ايجاد آلية سلسة لتأمين الرعاية الطبية والصحية للانصار الشيوعيين وعوائلهم في بغداد وباقي المحافظات اسوة بباقي البيشمركة الابطال!
5. لا زال الانصار الشيوعيون يفتقرون الى التسهيلات المصرفية كالسلف على اختلاف انواعها!ومن المصارف المخصصة لذلك!
6. ضمان حق السكن والتملك،واحقية الانصار الشيوعيين بقطع الاراضي او ما يعادلها نقدا،والتي توزع من قبل السلطات الاقليمية اسوة بباقي البيشمركة الابطال!
7. الدفاع عن حق الانصار المعاقين في العمل وان يأخذوا فرصتهم كاملة.
8. التشديد على مطالبة السلطات الكردستانية بعدم ايواء القائمين على عمليات الابادة الجماعية وممن وقفوا ضد شعبنا ووطننا،والعمل على تقديمهم للعدالة.
الانصار الشيوعيون اعتلوا اعواد المشانق واستشهدوا في معارك باسلة من اجل الوطن والشعب،لم يهابوا الموت في سبيل الوطن الحر والشعب السعيد فدفعوا حيواتهم ثمنا.



بغداد
26/10/2010

راجع:
http://www.ahewar.org/m.asp?i=570



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب ا ...
- مجلس محافظة بابل ..انياب ام عورات فاسدة!
- ابراهيم كبة والفكر القومي
- معوقات الاصلاح الزراعي في العراق (3)
- معوقات الاصلاح الزراعي في العراق 2
- معوقات الاصلاح الزراعي في العراق
- الثقافة العراقية لا زالت محاصرة!
- الاندفاع الامريكي واستخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل
- الملاحقة القانونية لمن يتجاوز على حقوق الانسان في بلادنا ويد ...
- استعصاء ام عبث سياسي في العراق
- الشبيبة الديمقراطية العراقية ومهرجان الشبيبة والطلبة العالمي ...
- النقل والمرور في العراق..اختناق ام كارثة؟!*
- بارادوكس معادلات القضاء العراقي الديمقراطي الجديد
- من يتصدى لموضوعة اتساق نظام البطاقة التموينية؟
- تركيا تستخدم الكيمياوي ضد الكرد
- خرافة النموذج العراقي في الديمقراطية
- حول تحريم العمل النقابي في وزارة الكهرباء-حسين الشهرستاني وا ...
- ثورة تموز والاتفاقية الاقتصادية مع الاتحاد السوفييتي!
- كردستان المنجزات والمخاطر
- كهرباء الازمة والانتفاضة..والمفاهيم الخاطئة


المزيد.....




- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - سلام ابراهيم عطوف كبة - مساهمة جادة في التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي العراقي/القسم الثاني