قتيلنا فى الشرق إسمه السلام.

الصديق الغالى...الازاهره ,والبطرخانيه هم فى زوال...شهقات موت فقط. الإنترنت دقت مسمارا غليظا فى أجنابهم فمن شدة الألم أصبحوا كما نقول بالعامية-بيخبطوا يمين وشمال-فهم يصارعون الموت ولكن بما أنهم لازالوا فى كامل وعيهم فتأتى ضرباتهم قوية أحيانا . صبرا يا أخى..لايمكن للشر أن ينتصر على الخير...هل رأيت بذرة فاسدة أنتجت ثمرة؟ ولكن سؤالى لهذا الإله أينما كان وأيما كان وإن كان... هل من العدل أن يتقاسم الخير والشرير ثمن هذا الصراع الأخرق؟؟؟ وسوف يسعدنى مراسلتك على البريد الإلكترونى وهذا بالطبع رهن موافقتك. ودمت صديقا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولك أن تعلم كم يسرتى التراسل مع أصحاب الفكر والثقافه المتميزه,لكن ظروفى التى تجبرنى على الرحيل مابين الاسكندريه والقاهره والشرقيه والمنصوره حى اسيوط وبلاد النوبه الجميله,تجعلنى كحمامه المراسله الذى تتنقل حامله رسائل لكن بدلا من توصيلها تجلس فى أى ركن من الدار تفتش وتنقب فيها وتخفيها
حتى تخرج فى كلمات أطرقها حرفاُ حرفاً وأرسلها الى كل انحاء الارض .
هذا هو الايميل [email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---