أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - الندافون قي الصحافه والثاقه














المزيد.....

الندافون قي الصحافه والثاقه


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 3165 - 2010 / 10 / 25 - 19:17
المحور: الادب والفن
    


الندافون.....
لي اصدقاء حميمين جدا اثنان احدهم حي وهوالقاص العراقي محمود يعقوب = اطال عمره = والصديق الاخر الشاعر العراقي الراحل كزارحنتوش =له الذكر الطيب والمحبه =
عن الندافون (حسجه جنوبيه ) انها زمره جنونيه من يكتب سطرا يصبح صحفيا او اديبا لامعا ..ومع ذلك يشتم الاخرين ويستنقص من ابداعهم وهو بحياته لم يقرا كتاب او يكتب سطرا واحدا من مقال...!!عجيب !!
استغل سقوط النظام البائد وهو منه واصطف الان مع مؤسسات الوضع الجديد ومؤسساته التي تدعوا لعراق المستقبل وغرضه ان يضع امامه عصا التطور الديمقراطي والسلمي والتسامح وامام منجزات لصالح الشعب الذي عانى منذ 40 عام من الظلم والاظدهاد والقتل والاعدام الجماعي والتغييب والتغريب...ليجعل من العراق الصليب وشعبه المسيح..
انه انسان كسيح من يفعل هذا وهم نراهم يجرون ارجل الكرسي الاربعه كل منهم يربطه بحبل ( وجر..عيني جر) لايخجلون من الشعب الذي اوصلهم ولامن التاريخ الذي لايرحمهم
هؤلاء ندافون يعملون من القطن (دواشك ومخاديد ولحف ÷) انهم طارئون ولايفهمون بلغة السياسة شيء
انهم حالمون بكراسي وحمايات ومستشارون من ذويهم وعمومتهم..الى الدرجه العاشره
واطفال شعبنا يبحثون بالغمامه عن (قواطي*) فارغه وازبال يبيعونها لكي يعيشوا..
وطائرات المسؤلين يوميا بدوله او لاداء فريضة الحج رياء وكذبا ورواتبهم الخياليه..والعاطلين عن العمل من خريجي ابتدائيه الى خريجي جامعات...
اين اسلامكم يامن تتحدثون عن الاسلام ؟
الاف الاطفال تبحث بالازبال .. حتى في زمن اكبر طاغيه بالتاريخ هو صدام ....هل تريدون ان تنافسوه على هذا المنصب ؟؟؟ ان تكونوا اكبر طغاة بالعالم وصدادم اخذه منكم ؟؟؟؟؟؟
انا زمن السافل صدام لم يقطع الكميه وهو مجرم يعدم بالجمله ...كيف تقطعون الكميه عن الشعب ظ بالشهر عدس او تايد وهو المجرم لم يقطعها يوما ...هل تتزاايدون على الاجرام ظ ام ماذا ؟
لو ان النبي محمد موجود لحاربكم..وحاسبكم وانتم منه لاعلاقه بالعدل والحق والصدق والاخلاص
هكذا تستهزئون بمن انتخبكم باسم الاسلام ...؟؟؟
هكذا يصبح تاريخ الشعب العراقي العراق ...تاريخ وثبة كانون وثورة 14 تموز 1958 العظمى ؟؟؟
نعود للندافون:
ونراهم في كل افضائيات يصرحون بما لايفهمون...ويشتمون الوطنيين واليسار الذي حاربوه من زمن - فرعون –
اما اغلب الصحفيين والاعلامين ( الطم على راسك والطم خديك ..لعلهم يفهمون)
يصرحون بما يجهلون ومنهم من يحقدون
يقول الشاعر العراقي كزار حنتوش بقصيدته = الندافون =
الندافون لايعشقون الريح ,
انهم يعشقون الخراف
اما القاص العراقي محمود يعقوب يقول ضمن قته الرائعه = النداف = والمنشوره في 4- 10 -2008 في موقع الحوار المتمدن :
مدّ الندّاف يده ٳلى ياقة ثوبه ساحباً منها ٳبرة خياطة يتدلّى من سمّها خيط قطنيً ، وشرع يخيط فتحة الكيس ، ثم قلبه بين يديه وراح ينهال عليه ضرباً بعصا الخيزران ، حتى استوى بغاية الاتقان . وحين انتهى منه ، أخرج ثوباً من المخمل الأزرق وألبسه للكيس


جعل يغترف منها ويعزله جانباً . ثمّ أخرج قوسه وعصاه الخيزران وأخذ يندفها بمهارة الندّاف المتمرس ! .. اضطربت الكلمات وتبعثرت الحروف وتفرقت النقاط والحركات ، واحتدم الغبار في الدكان ، الأمر الذي حدا به أن يكمم أنفه بطرف كوفيته الكحلاء . وما ان انجلت الغبرة حتى صار يلملم نثار الكلمات بترفقٍ ويحشو بها كيس القصة الّذي كان قد هيأه مسبقاً .

مع انهما يسيران بحطان متوازيا ن الاول بالقصه محمود يعقوب وبالشعر كزار حنتوش ...وبالمعتى كذلك
ولكن قصد الندافون الانتهازيون ممن يتحدثون عنهم هو واحد انهم هم ندافون يقصدقون طارئين ضد الفكر افكر الانساني ومحاربته



#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاص اليساري محمود يعقوب..لايتشاكل
- لا استهسال الى الشارع العراقي
- لعب على الحبال ؟؟ اختيار رئيس وزراء ..ام لعبة مراجيح العيد ل ...
- معركة الكراسي..الشعب يقول ؛النصر او الموت سننتصر..!!
- اقنعة حاقده شريره ..دخيلة على الثقافه والفكر الانساني
- رسالة الفنان طالب خيون :الى رحيم الصديق المحترم
- جواد البدري...جسرك من حديد وليس من طين...بمناسبة صدور ديوانك ...
- العكازه المكسوره للمتثاقفين
- صدر الان جسر من طين ....لرحيم ألغالبي
- المآسي..والعراك على الكراسي..تتزامن مع ذكرى 14 تموز
- العراق و نموذج 14 تموزوعبد الكريم قاسم الاول في بلدان العالم ...
- قصيده..بعيدة عن الشعر - الى تموز
- الذكرى ال 52 لثورة 14 تموز العظمى
- ذكرى رحيل الشاعر الكبير كاظم الركابي
- الى ..حسن سريع
- الذكرى ال 47 لثورة العريف الشيوعي حسن سريع
- وزارة التجارة..لاتسوردوا بقوليات..تسوي غازات..استوردوا سيارا ...
- الردود باسماء مستعاره ..ليس من الشجاعه والمهاره..!!
- حوار مع الاديب الشاعر المغترب عبد الكريم هداد
- اعداء اليسار...هم اعداء الشعوب


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - الندافون قي الصحافه والثاقه