أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن حاتم المذكور - مجازر بحق المواقف المنصفة ...















المزيد.....

مجازر بحق المواقف المنصفة ...


حسن حاتم المذكور

الحوار المتمدن-العدد: 3165 - 2010 / 10 / 25 - 16:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كثيرة هي المجازر التي تشكل الآن مشهداً مرعباً في الواقع العراقي ’ فهناك مجازر سياسية واجتماعية وثقافية واخلاقية ونفسية ’ ولم يكن الموقف المنصف بعيداً عن قسوة الأستهداف ’ حتى اصبح الأقتراب منـه او ممارسته ’ مجازفة يتجنبها البعض .
الأنصاف كظاهرة اجتماعية حميدة ’ اصبح النيل منها عادة تتكرر امامنا نفاقاً عالي الهمـة ’ متحدياً للقيم والأعراف والمآلوف ’ يخدش الضمائر ويحتذي الوجدان الجمعي’ اما القليل من الكتاب والمفكرين المنصفين ’ فهم الآن اهدافاً في متناول جزاري المعنويات والأرادات والمواقف المنصفـة .
الحق يجد نقيضـه في الباطل ’ والخير في الشر والتقدم في الردة والتيار الديموقراطي في الأيديولوجية الحزبية المنغلقة والمشروع الوطني في المشاريع الطائفية القومية ’ فليس بعيداً ان تحاصر المواقف المنصفة بنقائضها في التشويه والتضليل والشعوذة ’ وتلك التناقضات بمجملها تشكل اسباب وأسس الأنشطارات التي تتعرض لها المجتمعات ’ خاصة في حالة الأنعطافات التاريخيـة الحادة ’ وان طبيعة المجتمع العراقي ( تعدد وتنوع المكونات ) تشكل بيئـة مثاليـة ( لتعدد وتنوع ) الأنشطارات .
قاريء مخلص بعث لي برسالـة وديـة : " السيد العزيز المذكور ’ كأني اعرفك يسارياً تقدمياً ’ هل تستطيع ان تزيل الألتباس عني حول مواقفك الأخيرة في دعم ائتلاف دولة القانون وبشكل خاص مرشحه السيد نوري المالكي ’ مع انه من حزب الدعوة الأسلامي " ؟ . الصديق : رياض محمد علي
اخي العزيز رياض : نعم كنت في شبابي عضواً في الحزب الشيوعي العراقي ’ وقد افترقت عنـه في نهايـة السبعينيات ولأسباب سياسيـة وفكريـة ’ لكن ’ لازلت احمل الكثير من المزايا التي اكتسبتها منـه وتشكلت منها اغلب مكونات شخصيتي ’ احترم جداً كوادره وقواعده الذين عملت معهم ولا زلت اتشرف في الأنتماء الى تاريخهم النضالي ’ ومنذ ذلك الحين ’ لم انتمي الى اي حزب على الأطلاق ’ وسوف لن انتمي ’ واحترم استقلاليتي بقوة ’ بنفس الوقت ’ انا لست متديناً ولا علاقة لي بحزب الدعوة ’ مع اني لااحمل داخلي عقدة ازاء رجل الدين ’ بذات الوقت ’ احترم عقائد ومعتقدات وشعائر وتقاليد الناس ’ لأني في الوقع انتمي لهم روحياً ونفسياً وتربوياً واجتماعياً وهم اهلي بشكل عام ’ وفي اعتقادي ’ ومثلما مفروضاً على العلماني واليساري ان يكون وطني الأنتماء والولاء ’ فيمكن لرجل الدين ان يكون كذلك ايضاً ’ على هذا الأساس اتعامل مع الواقع العراقي وبأيحاء ذاتي ’ فأنا ومن خلال تجربتي الشخصية انتمي الى استقلاليتي بشكل خاص ’ وللمشروع الوطني العراقي بشكل عام ’ وعلى استعداد ان اكون فاعلاً ظمن تياره اذا ما تبلور واصبح حالة عراقيـة .
بخصوص ميلي لأئتلاف دولة القانون وتعاطفي مـع مرشحه السيد نوري المالكي ’ فهذا ناتج عن قناعات تشكلت عبر اجاباتي الشخصية لأسئلـة الواقع العراقي ’ مشروطة بقرب دولـة القانون من المشروع الوطني الذي انتمي اليه ’ واذا ما حدث العكس ’ فسيكون الأمر انتكاسة مرعبة ’ ولا يمكن في هذه الحالة المساومة على المواقف والأنتماء ’ لكني الآن فقط ابسط الأمر على الشكل التالي .
1 ــ ائتلاف دولـة القانون : محاصر مـن قبل انظمة الجوار العروبي الأسلامي الشمولية الوراثيـة الدكتاتورية ’ ومرشحه السيد نوري المالكي مرفوضاً من الملوك والرؤساء ولامراء والمشايخ التي لاتريد خيراً للعراق وتنكل بشعبـه وتتدخل في شؤونه موتاً يومياً وخراباً منظماً وسوف لن تتركـه يجد طريقـه نحو الأمن والأستقرار ’ وما يرعبها فيه هو وقوفـه الآن على سكـة التحرر والديموقراطيـة ’ هذا الذي سيدفع بشعوبهم لتفتح عليهم نار جهنم .
ــــ في هذه الحالة ’ اين علي ان اقف ايها الصديق ... ؟
2 ـــ مرشح ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي ’ مرفوضاً من قبل قوى الردة ممثلة بأئتلاف العراقيـة الذي يمتلك حزب البعث والقوميين العنصريين اكثر مـن 80 % من مقاعده ’ وعودة لتصريح السيد محمود المشهداني’ حيث كان مقاوماً وسجيناً ثم نزع السلاح والتحق في العملية السياسية ’ قال : ان قيادات حزب البعث في الداخل والخارج اصدرت توجيات سرية صارمـة لقواعدها وانصارها والمتضررين من الواقع اللابعثي ’ في ان تمنح ثقتها واصواتها الى ائتلاف العراقيـة ’ فالعراقية تمثل المكون البعثي وليس السني على الأطلاق ’ واهل مكـة ادرى بشعابها ’ هذا اذا مانظرنا ’ من اي المحافظات جاءت اصوات العراقيـة .. ؟ الى جانب كل ذلك الدعم الجنوني ماديا واعلامياً التي حظيت بـه العراقية ’ من قبل انظمة الكوار العروبي الأسلامي’ وكوني ارفض ( واخاف ) ان يكون البعث بديلاً .
ـــ فأين يجب علي ان اقف وانحاز ايها الصديق ... ؟
3 ـــ بعض الكتل ذات الطبيعة والتوجهات الطائفية ’ كذبت وخذلت ناخبيها وارتمت دن تحفظ في حضن ائتلاف العراقية ( البعثي ) ’ المجلس الأعلى مثالاً ’ وهي الآن تلعب ادواراً في غايـة الخطورة ’ وتمردت على ابسط القيم وغرقت في مستنقع ( علي وعلى اعدائي .. وليكن الطوفان .. ) ’ انها تمارس التنكيل بفقراء الناس ومعذبي محافظات الجنوب والوسط العراقي ’ فعمار الحكيم وعادل عبد المهدي وبعض قيادات المجلس الأعلى ’ قد حسموا اصطفافهم في خندق قوى الردة ’ عودة بالعراق الى مربع ازمنة المقابر الجماعيـة .
ـــ فأين ينبغي على ان اقف في هذه الحالـة ... ؟
4 ـــ ومثلما يمثل ائتلاف العراقيـة المكون البعثي الطائفي القومومي العنصري ’ حسب معطيات انتخابات 07 / 03 / 2010 ’ يمثل ائتلاف دولة القانون وبذات المعطيات الأنتخابية ’ اغلب مكون محافظات الجنوب والوسط ’ وان كان اصبعي في الماء ’ فاصبع اهلي في النار وهم وحدهم الذين يدفعون ضريبة الأرهاب البعثي العروبي القاعدي ووحدهم الذين منحوا ثقتهم واصواتهم الى ائتلاف دولة القانون والسيد نوري المالكي ’ ومن الغباء المطلق تجاهل تلك الحقيقـة .
ـــ فأين يجب علي ان انحاز واقف’ الى جانب ارادة وثقة وواصوات اهلي ’ ام مساوماً لقوى الردة منتفعاً منهـا ... ؟ .
واضيف هنا وحسب قناعاتي التي تحترم قناعات الأخرين بشدة .
1 ـــ من خلال متابعاتي ’ وخاصة في السنوات الأربعـة الأخيرة ’ تولدت لدي قناعـة ’ ان ائتلاف دولة القانون ’ مؤهلاً ( اذا ما تعاملت معه الأطراف الأخرى وطنياً ) ان يجد افضل الحلول للأشكالات التي يعاني منها المجتمع العراقي’ كالسلم والعلاقات المتكافئة بين المكونات ’ وبناء دولة المؤسسات وانقاذ المجتمع من المتاجرة بأفيون الكراهيـة والخروج من عنق الحزبية والعشائرية وضيق الأفق الطائفي العرقي بأتجاه التيار الوطني الديموقراطي وصولاً الى فضاء المشروع الوطني العراقي المشترك .
2 ـــ المشروع الوطني العراقي ’ لـه جذور راسخة داخل المجتمع العراقي ’ وكانت ثورة 14 / تموز 58 الوطنية وقائدها الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم’ اهم تقاسيمه وهويـة لازالت كما هي في الضمير العراقي ووجدان الناس ولا خوفاً عليه اذا ما تنكرت له بعض القوى ’ وسوف لن يكون واجهة سياسيـة يعبر على ظهرها هذا الحزب او ذاك المكون ’ لأنه اكبر واكثر رسوخاً مـن الجميع ’ وان الشعب سيمد يده الى القوى التي ستجتمع تحت خيمته طريقاً للعراق نحو مستقبلـه ’ وعلى هذا الأساس وتلك القناعات اميل لأئتلاف دولة القانون واتعاطف مـع مرشحـه السيد نوري المالكي مرشحا لرئآسة الوزراء ’ واكون مسروراً لو تقدم منافس لـه ’ شرط ان يكون نموذجاً للنزاهـة والكفاءة والوطنية ’ لا ان يكون منبوذاً لم ينل مـن ثقـة الناخبين ما يؤهلـه الظهور على سطح العمليـة السياسي .
نعود الى مجزرة المواقف المنصفـة التي تشارك فيها فضائيات وصحف ومواقع الكترونيـة واقلام ’ وهناك امثلة لاحصر لها ’ تتمثل في الأستهداف الرخيص لشخصية السيد المالكي ’ ولو اخذنا مثلاً زيارته الرسمية الأخيرة الى بعض دول الجوار وبصحبة بعض مسؤولين من غير حزبه ( وزير الخارجية مثال ) وكيف خرجت علينا بعض الصحف والمواقع والكتاب والناطقين الرسميين للعراقية والمجلس الأعلى ’ تدين وتستنكر ’ كون السيد المالكي باع العراق للأردن وسوريا وايران ومصر وتركيا ’ ولو قارنا ذلك بالزيارات والجولات غير الرسمية لقيادات العراقية والمجلس الأعلى ’ لأصبح الأمر مثيراً للسخرية والقرف ’ فاغلب قيادات العراقية شبه مقيمين هناك ’ وحتى اجتماعاتهم السرية يتم اغلبها في العاصمة الأردنية على بعد عدة امتار عن مقر اقامة رغد صدام وطاقمها ’ مع ذلك لم نسمع على انهم قد باعوا العراق وتاجروا بمقدراته ’ يذكرنا الأمر بنكتة شعبية ’ حيث قفزت الشاة ( النعجة ) النهر فأرتفعت اليتها وظهرت مؤخرتها ’ فضحكت المعزة ( الصخلة ) ’ فلما سألتها النعجة عن سبب ضحكها اجابت’ عندما قفزتي النهر رأيت عورتك’ فعلقت النعجة ’ اذا كان الأمر هكذا مثيراً للضحك ’ فحضرتك من المهد الى اللحد مكشوفـة العورة ’ ويجب ان تتفرجي على وضعك ثم اضحكي ’ هذا اذا ما اضفنا الى ذات السياق العجيب الغريب ’ وتوقيت اكثر عجب وغرابـة ’ كيف استطاع مكي ماوس موقع ( ويكيليكس ) ان يخطف من قلب الحوت الأمريكي اكثر مـن ( 400 ) الف وثيقـة غي غايـة السرية والأهميـة ’ بعضها ( وبيت قصيدها ) يكشف عن المالكي متجاوزاً على حقوق الأخوة السجناء من انتحاريي ومفخخي ومفجري ( سافكي الدم العراقي ) القادمون عبر حدود الأشقاء جداً ’ تلك الأنتهاكات التي اثارت حميـة الهجين الكريه لأئتلاف العراقيـة وناطقها الرسمي حيدر ( الصحاف ) الملا ليرموا صلافـة بوجه العراق الجريح والعراقيين المفجرين ما هو مخزوناً فيهم من سفلس الأعلام العروبي ’ هذا المكي ماوس ’ الذي عجز عن ان يكشف لنا مصير الاف الألاف المغيبين من بنات وابناء العراق ’ والذين اختفت اثارهم حسرة في قلوب الأرامل والأيتام والأمهات المفجوعات’ ومن هو ملطخ اليدين والوجه ’ ولازال بعثياً مقاوماً طليقاً مؤذياً متبطراً داخل العملية السياسية كذلك لم يتفضل علينا هذا ( الويكيليكس) ويكشف عن عدد ومصير المعارضين الوطنيين داخل معتقلات الموت السري في الجماهيرية العظمى وسوريا البعث ومملكة رذيلـة الـ سعود ’ يبدو ان موقع ويكيليكس هو الآخر مقاوماً شريفاً جاء دوره كأخر حلقة من مشروع تصفية الحساب مع السيد نوري المالكي ’ ( سنعود للموضوع في وقت لاحق ) .
من المؤسف جداً .. جداً ’ دخول بعض الكتاب والمفكرين !!! على خط تلك المسخرة واستنفارهم في مقدمة وسائل الأعلام وبعض محترفي ترويج الأشاعات ’ انـه حقاً مجزرة ترتكب بحق المواقف المنصفـة’ جعلت من الموضوعية والأنصاف في حالة حصار خانق .
سؤال سهل الأجابة نوجهه الى الأخوة الكتاب وخاصة الراقصون الآن على طبول المقاوم الشريف جداً ( ويكيليكس ) وبعض المواقع الألكترونية وكذلك الفضائيات والصحف الورقية ووسائل الأعلام العراقية الأخرى ’ تلك التي لم تتقي اللـه في العراقيين وتمارس جلدهم .
هـل من الديموقراطية واحترام الرأي العام وثقة الناس واصواتهم والأنصاف بشكل خاص ’ ان يفرض على العراق مرشحاً لرئأسة حكومتـه شخص لم يفز بأكثر من 32.000 صوت من مجموع ( 18 ) مليون ناخب ’ او بالأحرى شخص رفضـه الشارع العراقي اعتراضاً على تاريخه الأنتهازي وسمعته وسلوكياته وفي افضل حالاته ’ تقف خلفـه سبعـة مقاعد من مجموع ( 325 ) هي كل ( صرماية ) مجلسه الأعلى ’ ثم ماذا نفسر تبنيـه من قبل القائمـة العراقية ( البعثيـة ) ’ ان لم تكن الطيور على اشكالها ... وأي انصاف هذا وديموقراطية تلك يتحدث بأسمها جزاري المواقف المنصفـة ’ وذات السؤال ’ نوجهه الى بعض المواقع الأكترونية ’ التي تحاول فرض رقيبها الأيديولوجي على من يحاول ان يكون موضوعياً منصفاً او الأقتراب من حقيقـة الحراك العراقي او يتجرأ التغريد خارج القطيع التاريخي ’ ثم تفرض عليـه حصاراً كريهاً ولم تبقي له معها خيار ’ الا ان يوقع على الأبيض لتكتب هي مقالتـه معبأة بمواقفها ووجهات نظرها .
نحيي بعض الكتاب الذين التزموا جانب الحقيقة جرأة وبسالة اخلاقية ’ ومهما اختلفنا معهم ’ فلا يمكن لنا الا ان نجلهم ونثمن مواقفهم الشجاعة ’ ولا ننسى هنا تقديرنا لبعض المواقع الألكترونية ــ مع انها قليلـة ـــ لأحترامها لرسالتها كوسيط نزيه منصف بين كتابها ومتلقيها ’ نأمل ان تستمر صامدة من اجل الحقيقـة العراقيـة ’ ولا يصح الا الصحيح .
25 / 10 / 2010



#حسن_حاتم_المذكور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأشاعات الناسفة ...
- دولة القانون والخطوة الأهم ...
- من عمارتلي الى تكريتي : رسالة مفتوحة ...
- الطريق الى تشكيل الحكومة ...
- بيداء سالم النجار : موقف في الذاكرة ..
- المجلس الأعلى : الى اين ... ؟
- دمع السوالف ...
- سبعة ايام لأنتخاب الرئاسات الثلاثة ...
- عادل عبد المهدي ... في الطريق الى العراقية !!!
- الأنتهازيون : لا انتماء لهم ...
- رفقة البعث ... ليس طريقاً للعراق الجيد ...
- منظمات المجتمع المدني : بين التبعية والأستقلالية ...
- الذات التالفة : تنتج الرذائل ...
- الحياد : انتهازية او احتيال على الحقيقة ...
- ماهية الأستقطابات في الواقع العراقي...
- تقليد ساده ..
- سمفونية الردة ...
- المخاوف وبلورة القناعات ...
- الدكتور عبد الخالق حسين : على الطريق الموحشة ...
- دولة القانون ... بين المر والأمر ..


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن حاتم المذكور - مجازر بحق المواقف المنصفة ...