أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أنور نجم الدين - جاسم محمد كاظم وفؤاد النمري: 2) خرافة انهيار الاشتراكية















المزيد.....

جاسم محمد كاظم وفؤاد النمري: 2) خرافة انهيار الاشتراكية


أنور نجم الدين

الحوار المتمدن-العدد: 3163 - 2010 / 10 / 23 - 11:08
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جاسم محمد كاظم وفؤاد النمري:

2) خرافة انهيار الاشتراكية

مثلما يكون مستحيلا التحكم في قوانين دوران الشمس، فسيكون أيضًا مستحيلا توجيه الاقتصاد المحلي بعكس القوانين الاقتصادية التي تسود المجتمع البشري، وكما أن مهمة العلم تتلخص في كشفِ أسرارِ الشمس وما حولَها لا تغييرِ دورانِ الشمس وتعاقبِ الليل والنهار، والفصول الأربعة، فلا تتلخص مهمة المادية التاريخية أيضًا في تغيير مجرى القوانين في التاريخ وجرِّ المجتمع وراءَ نظرية ممتازة تسمى اللينينية نحو الشيوعية، فالشيوعية حركة واقعية لا تصميم نظري للمجتمع.

يقول ماركس: "إن الشيوعية حركة عملية، تلاحق أهدافًا عملية بوسائط عملية"، (الأيديولوجية الألمانية، ترجمة الدكتور فؤاد أيوب، ص 222)
أي إن الشيوعية ليست فكرًا، ولا تلاحق أهدافًا فكرية، وتحقق بوسائط مادية لا فكرية.

وهكذا، فبدلا من التركيز على فكر لينين، وبناء الاجتهادات الشخصية على كيفية تحقيق هذا الفكر في الواقع، ثم صنع الخرافات عن عظمة لينين ومشروعه، فيجب اللجوء إلى تحليل واقعي لحالة العلاقات التي أصبحت عمومية في عصر البرجوازية.
ولكن ليس في هذا العصر فحسب، بل وحتى في العصور السابقة كان من غير الممكن تحويل أسلوب الإنتاج، أو السلطة لصالح الطبقة المسحوقة ضمن الأسلوب الإنتاجي العبودي السائد والعلاقات العبودية السائدة، أو كما يقول محمد المثلوثي:

"عندما تتحدثون عما يسمى بسلطة العمال فكأنكم تتحدثون عن سلطة العبيد، فهل من الممكن للعبيد أن تكون لهم سلطة في مجتمع يقوم على أسلوب إنتاج عبودي، كما هل من الممكن الحديث عن سلطة الأقنان في أسلوب إنتاج إقطاعي؟"، (تعليق على: سلامة كيلة في حوار مفتوح في الحوار المتمدن)

كلا، بكل تأكيد، وإن مفهوم سلطة البروليتاريا مثل سلطة العبيد الموهومة، ليس سوى اختلاق العقل، فلا يمكن إقامة أسلوب إنتاج جديد ضمن الأسلوب الإنتاج القديم، لذلك لا يمكن أن يستهدف ما تسمى بإمكانية استعاضة الوسائط العملية بالوسائط الوهمية سوى خدعنا، فالفكر، والفرد، والدولة عاجزون كليًّا عن تصميم وإنشاء المجتمعات.

وهكذا، فنستنتج من ذلك مباشرة أن خرافة انهيار الاشتراكية، تأتي هي أيضًا من خرافة بناء الاشتراكية، فالفكر إذًا -الأوهام- هو الذي ينهار لا الاشتراكية، فلا يمكن أن يقوم ماركس أو إنجلس أو لينين أو ستالين بتوجيه حركة التاريخ كيفما يشاء، فتجري حركة التاريخ مثل رياح البحر، وتجري الرياح بما لا تشتهي السفن، وبالطبع يمكن جمع البيانات عن الطقس، وتحديد سرعة واتجاه الرياح، ولكن لا يمكن تغيير اتجاه الرياح، مثلما لا يمكن تحديد سرعة التطور التاريخي وتغيير اتجاهه من قبل الأفراد أو الدول رغم فهم العوامل والاتجاهات المختلفة للتطور وقوانينه المادية.

وهكذا، فإذا لم يكن نجاح الاشتراكية في صورتها السوفيتية -الاشتراكية القومية- ممكنًا فكيف يكون انهيارها ممكنًا؟ فهي ليست موجودة أصلا إلا في الذهن، فماذا يعني إذًا سقوطها؟

إن مفهوم انهيار الاشتراكية تصورات وهمية تستخدم لخدمة البرجوازية، فهي نشر الشعور بالإخفاق، والفشل التام، وفقدان الثقة، والندم، وخيبة الأمل ضمن الحركة البروليتارية، وفي الوقت الحاضر لا نواجه كل هذه المشاعر المؤلمة بين الأوساط البروليتارية فحسب، بل ووهمية الاشتراكية مقابل أبدية الرأسمالية أيضًا.

إن محاولة إقامة الاشتراكية القومية ضمن سيطرة الرأسمال العالمي ضرب من الخيال، لذلك فسيكون أمر انهيارها أيضًا خرافةً أخرى من الخرافات التي يخلقها الذهن ويقدمها جاسم وفؤاد على شكل تراجيديا وفاة لينين أو ستالين.

والسؤال إذًا هو: هل يمكن انهيار الاشتراكية في الواقع؟

لو نظرنا إلى الاقتصاد العالمي، لرأينا أن كل اقتصاد محلي يشكل بدوره جزءًا من الاقتصاد العالمي، وهذا من خلال تقسيم العمل العالمي، والمزاحمة العالمية، وطابع الملكية المسيطرة؛ فلذلك سيكون مستحيلا الانقطاع عن هذه العوامل المستقلة عن أفكارنا وإرادتنا من خلال هذا الإجراء الاقتصادي المحلي أو ذاك تحت عنوان إجراءآت اشتراكية. وإذا كان الأمر كذلك، فكيف يكون ممكنًا الحديث عن انهيار الاشتراكية؟ وهل هناك قياسات مادية للتحقق من صحة خرافة انهيار الاشتراكية بصورة تجريبية؟
جوابنا هو كلا، من غير الممكن إثبات ما يقوله المثاليون عن انهيار الاشتراكية بصورة علمية وعملية.

لندخل الموضوع من جانب آخر:
هل يمكن انهيار الرأسمالية بمعنى العودة إلى الإقطاعية؟
الجواب:
كلا، لا يمكن العودة للإقطاعية.

ولماذا؟

بكل تأكيد لأن الأسلوب الإنتاجي الذي ينظم العلاقات البشرية في الوقت الحاضر، له شروطه المادية الخاصة به، كما أن الأقطاعية لها ضوابطها الإنتاجية المحددة بها، فالعودة إذا إلى الإقطاعية تعني هدم الأسس المادية التي خلقت الرأسمالية بوصفها نظامًا تاريخيًّا محددًا، له مواده، وعلاقاته، وبشره، وقيمه الذي يختلف كل الاختلاف عن المواد، والعلاقات، والبشر، والقيم الإقطاعية.

وعلى هذه الصورة، فيمكننا دحض كل خرافة بصدد انهيار الاشتراكية، لأن الاشتراكية لها أيضًا موادها، وعلاقاتها، وبشرها التي لا يمكن بأي شكل من الأشكال أن تشبه الحياة الموجودة في المجتمع المعاصر، فهل من الممكن مثلا العودة من القيم السائدة في الظروف الرأسمالية إلى القيم الإقطاعية القديمة؟ وكيف يحدث ذلك؟ وما الوسائط العملية لتحقيق هذا التخيل؟

يقول ماركس: "إن مفاهيم الشرف والأخلاق، ... إلخ، كانت سائدة إبَّان سيادة الأرستقراطية، وإن مفاهيم الحرية والمساواة، ... إلخ، كانت سائدة إبَّان سيادة البرجوازية - ماركس، نفس المرجع السابق، ص 57".

فهل يمكن يا تُرى العودة من العلاقات التي تسودها الحرية والمساواة إلى العلاقات التي يسودها الشرف؟

لكل تشكيلة اجتماعية ضوابطها التاريخية الخاصة بها. فبعدما وصلت العبودية مثلا إلى عتبة تفسخها انتهى إذًا أمر عودتها إلى الوراء؛ لأن الشروط الجديدة التي خلقها أسلوبها الجديد في الإنتاج لا يمكنها قبول أية علاقة أخرى غير العلاقات الجديدة التي خلقتها القوى الإنتاجية الجديدة.
مثال:
إن العلاقات الاجتماعية التي تنظم الروابط بين الدائن والمدين في المجتمع المعاصر ليست هي نفس العلاقات العبودية القديمة، ففي سيادة الحق المتساوي في المجتمع الرأسمالي مثلا، لا يصبح المديون عبدًا للدائن بسبب عدم تسديد دينه مثل ما كان مفروضًا في المجتمع العبودي، فهذه العلاقة اختفت باختفاء شروط وجودها.

والأمر هو نفسه فيما يخص النظام الاشتراكي، فبعد قضاء الاشتراكية على شروط الحياة القديمة، فلا يبقى ثمة بعد شروط عودتها إلى الرأسمالية الا في المخيلة، فالتنظيم الاشتراكي للمجتمع يعني القضاء على الحالات الاجتماعية التي تنظم بموجبها علاقة العمل بالرأسمال -أي العمل المأجور- فإذا ما اختف العمل المأجور، فلا يمكن العودة إلى ما سبقه من العلاقات بأي شكل من الأشكال، فهذه الخرافة موجودة فقط في الفكر لا في الواقع.

هل يمكن العودة من الرأسمالية إلى التقسيم الاجتماعي للعمل الذي كان يسود المجتمع العبودي؛ ثم الشكل المحدد للدولة التي كان يحدده التقسيم القديم للعمل، وقوانين الدولة القديمة والحق القديم؟
هل يمكن العودة إلى الأدوات الإنتاجية القزمية للمجتمع العبودي؟
هل يمكن العودة من وسائل المواصلات السريعة الحديثة إلى المواصلات البطيئة القديمة؟
ثم هل يمكن العودة من أطروحات نيوتن العلمية إلى أطروحات أفلاطون الفلسفية بخصوص الطبيعة؟
كلا، وألف كلا.
فكيف يكون ممكنًا إذًا أن تجري العودة من الاشتراكية إلى الرأسمالية إذا انقطع المجتمع بالفعل من علاقات المجتمع الرأسمالي؛ من عمل المأجور وقانون القيمة؟ إذًا كيف يمكن أن تنهار الاشتراكية التي لم تصبح واقعًا إلا في شكل خرافة؟ فانهيارها مثل وجودها في الشكل السوفيتي خرافة لا أكثر، بمعنى أنه إذا تخيل العقل مجتمعًا اشتراكيًّا مثل المجتمع السوفيتي، فيمكنه أن يتخيل أيضًا وبصورة طبيعية أمر انهياره، وأن يعيد هذا الانهيار إلى أسباب وهمية مثل وجود (البرجوازية الوضيعة) مثلا والتي يبرر بها فؤاد النمري تراجع اشتراكيته، واذا كنا ندرس العلاقات الواقعية في المجتمع السوفيتي، فلكنا نحاول صرف جهد لفهم التاريخ الواقعي والأسباب التاريخية لوجود البرجوازية أي المثقفين البرجوازيين الذين لا زال لديهم مصالح مختلفة عن مصلحة الجماعة، وثم نبحث جذورها الطبقية في المجتمع، وإنتاجه، وتوزيعه، وأسباب ولادة هذه المصالح المختلفة، وثم العوامل الواقعية لإنهيار الامبراطورية السوفيتية، في الواقع الامبراطورية الروسية.

السؤال هنا هو: إذا كانت توجد البرجوازية حتى في الشكل الذي يتخيلها فؤاد في الاتحاد السوفيتي، فما أساس هذه البرجوازية؟ هل نبحث جذورها الطبقية في المجتمع، وإنتاجه، وتوزيعه، أو في المخيلة؟ كيف تولد البرجوازية على العموم؟ من العلاقات البرجوازية أم لا؟

إن هذا الهراء لا يستحق الحديث عنه بأي شكل من الأشكال، فهي تابعة لجملة من الخرافات عن الاشتراكية القومية البرجوازية وانهيارها.
فإذا ما قام المجتمع بضبط الإنتاج بصورة اشتراكية، أي بالقضاء على قانون القيمة -العمل المأجور- فإن أمر انهيارها سيكون بعيدًا كل البعد عن الواقع؛ ففي مخيلة غير مادية فقط يمكن أن تنهار الاشتراكية، فالتنظيم الاشتراكي سيكون في مأمن من الدمار حالما قام المجتمع بالقضاء على المقاييس البرجوازية في الإنتاج والتوزيع.

إن منظم علاقات المجتمع البرجوازي هو قانون القيمة. لذلك فكل حركة في المجتمع لا بد أن تخضع لحركة مستقلة عن الوعي الجماعي، أي المراقبة الجماعية للمجتمع.

وما منظم المجتمع الاشتراكي؟

يجب أن تختلف الاشتراكية عن جميع المجتمعات التي سبقتها نظرًا لأنها تعالج حركة المجتمع بصورة واعية، فالشروط السابقة للتطور تجري بصورة طبيعية، أي أنها لا تخضع للوعي المشترك للمجتمع؛ فالاشتراكية ليست سوى تجريد المجتمع من هذا الطابع الطبيعي للقوانين الاقتصادية المختلة للرأسمالية، وإخضاع هذه القوانين لسلطان الأفراد المتحدين، حسب تعبير ماركس، فالاشتراكية تعني إذًا أن الأشياء تتحرك بصورة غير مستقلة عن أفراد المجتمع المتحدين في الكومونات الإنتاجية والإدارية، الكومونات التي ستقضي في الأيام الأولى لحياتها على المنافسة، وهي المحرك الأساسي للرأسمالية.

إن الاشتراكية التي يتخيلها المثاليون أمثال جاسم محمد كاظم، وفؤاد النمري هي الاشتراكية التي يعبر عنها كل من لينين وتروتسكي على الشكل الآتي: نصف رأسمالي، ونصف اشتراكي! ففكر لينين أو تروتسكي، ليس سوى عاقبة نقد المجتمع الذي يسبق المجتمع الرأسمالي.

ولكن الاشتراكية هذه، موجودة اليوم تقريبًا في كل مكان، ففي كل مجتمع -الأمريكي كالخليجي، الإيراني كالبرتغالي، السويدي كالتايواني، الصيني كالنرويجي- يوجد قطاع عام تسميه الدولة في الكثير من الدول القطاع الاشتراكي، وقطاع خاص تسميه الدولة القطاع الرأسمالي، فاليسار السويدي بقيادة الحزب الاشتراكي - الديمقراطي على سبيل المثال يمثل القطاع الاشتراكي في الدولة، بينما اليمين يمثل القطاع الرأسمالي. أما اشتراكية جاسم وفؤاد اشتراكية خالصة، فعلى الدولة الاستيلاء التام على القطاع الخاص أيضًا.
إذًا فالاشتراكية المتخيلة هذه موجودة سلفًا أمامنا، ويمكن أن تكون مختبرًا تجريبيًّا لأبحاثنا التاريخية، ومن خلال هذا الشكل من الإنتاج سنصل بالتأكيد إلى أن الاشتراكية إمَّا غير موجودة وإمَّا يجب أن تكون شكلا آخر من الشكل الذي يقدمه لنا كل من لينين وتروتسكي. ولا يمكن التحقق من ذلك إلا في العمل التجريبي.

وهكذا، فلا يمكننا أن نتفق مع المثاليين بخصوص سيطرة الأفراد على التاريخ، فالفكر ينشأ من العلاقات الفعلية، والعلاقات الفعلية هي التي تحرك الفكر، ورغم أن الفكر له تأثير على المجتمع، ولكن مع ذلك لا يمكنه أن يوجه المجتمع نحو أنماط إنتاجية مختلفة، فهو ليس بمقدوره إعادة المجتمع إلى العلاقات القديمة، مثلما لا يمكنه توجيه المجتمع نحو درجة أعلى من الإنتاج، فالفكر نفسه ينجم عن مراحل مختلفة من الأنماط الإنتاجية المختلفة، بمعنى أن الفكر هو الذي يخضع للتاريخ، ولا توجد فكرة ممتازة لتصبح، في حال من الأحوال القوة المسيطرة في التاريخ، والفكر لا يمكنه أن يصبح شكلا من أشكال تقرير مصير المجتمع، وهذا منافٍ لمنهج المادية التاريخية، وخلف هذا التصور المادي للتاريخ، لا نجد سوى الفكر الذي يحول الأشياء إلى الخرافة والاسطورة، والمقدس والعبادة، والجن، والأفراد الخارقة، الفكر الذي سيجعل أخيرًا المقدس من الشيوعية.
أما الشيوعية فهي حركة اجتماعية ضمن التاريخ، والأشياء التاريخية لا يمكنها أن تكون مقدسةً، فقدسية الشيوعية ليست سوى خرافة أخرى من خرافات المثاليين، فهؤلاء المثاليون يبحثون المقدسات مثل رجال الدين، فبدلا من دراسة طبيعة التملك الخاص من حيث هو الحق في التصرف بعمل الآخرين، فهم يتحدثون عن عظمة الأفراد، ويحولون حتى الحركة التاريخية إلى حركات مقدسة وحركات غير مقدسة.

يتبع



#أنور_نجم_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جاسم محمد كاظم وفؤاد النمري: 1) خرافة عودة لينين
- نظام لينين نظام العمل المأجور: 3- التخطيط الشيوعي للإنتاج
- نظام لينين نظام العمل المأجور: 2- كيف يجري التوزيع في الإنتا ...
- نظام لينين نظام العمل المأجور: 1- طبيعة الاقتصاد السُّوفيتي
- لينين: تراجيديا السوفيتية!
- نظام لينين نظام تايلوري -2
- نظام لينين نظام تايلوري -1
- الاتحاد السوفيتي في ضوء قانون القيمة
- الاتحاد السوفيتي السابق: كيف نبحث أسباب انهياره؟
- الدين بين المادية الألمانية والمادية الإنجليزية -3
- الدين بين المادية الألمانية والمادية الإنجليزية -2
- الدين بين المادية الألمانية والمادية الإنجليزية -1
- لينين: عدوا لدودا لثورة الكومونة
- الديالكتيك الإلهي وقانون حركة المجتمع الحديث
- ثورية الديالكتيك
- ماركس وإنجلس في التناقض
- الديالكتيك والشيوعية
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -5
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -4
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -3


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أنور نجم الدين - جاسم محمد كاظم وفؤاد النمري: 2) خرافة انهيار الاشتراكية