جائزة الطيب صالح للإبداع الروائي

سعيدة جدا بفوزكما انت والاخ طه جعفر،واتمني ان اقرأ هذه الاعمال يوما ما

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخى هشام، ألف مبروك واتمنى لك مزيد من التوفيق ، أما عن قونقليز تلك الرواية التى لا تنسى ، أتذكر يوم أن أرسلت لك لأسألك عن معنى هذه الكلمة وكم شعرت بعد شرحك الممتع لى والذى لا يقل أبدا عن المتعة التى شعرت بها حين قرأت الرواية ، كم كنت موفقا فى اختيار هذا العنوان الملئ بالغموض ،أخى العزيز هذه بداية ولكن ستتوالى عليك الجوائز لأنك فعلا تستحقها وبالمناسبة فقد وجدت دارا للنشر فى مصر ناشرة أحد أعمالك وهى أرتكاتا .. تمنياتى لك بالمزيد من التوفيق والتقدم

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تهاني الحارة سيد هشام آدم وإلى مزيد من الإبداع
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقتي العزيزة: إقبال حسين
أشكركِ يا عزيزتي على التهنئة الرقيقة والأخوية والعمل يُنشر حالياًً في موقع سودانيزأولاين وبإمكانكِ متابعته هناك. أو بإمكاني إرساله لكِ على بريدك الإلكتروني إن أحببتِ

تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقتي المُبدعة: فاتن واصل
لا أنسى أبداً أنكِ كنتِ من أوائل من تكهنوا بفوز الرواية للجائزة، لذا فإن لكِ ديناً عندي لم أوفه بعد وربما لن أستطيع .. أما عن رواية أرتكاتا، فهي صادرة عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بمصر فعلاً .. وأتمنى لها أيضاً أن تحوز على رضا القراء الكرام
مودتي التي تعلمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألف ألف مبروك أستاذ هشام ، تمنياتي لك بالتوفيق وحصد المزيد والمزيد من الجوائز

سبق أن سألتك عن المقالات المحذوفه أين أجدها ، ولا أدري لماذا لم تجبني ، المقالات مهمه بالنسبة لي

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذي الفاضل، وصديقي العزيز: عبد القادر أنيس
تحياتي الطيبات لك

أشكرك يا عزيزي على التهنئة الرقيقة وعلى الأمنيات الطيبة

لك مني كل الود والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تستحق وعن جدارة , هذا ما خمنته منذ قراءتي إنتاجك , أتمنى أن أقرأ رواية قونقليز , ومبروك لك ولزميلك السيد طه جعفر الخليفة وننتظر منك المزيد دوماً مع تحياتي الصادقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ: خالد محمد
أشكرك على التهنئة الأخوية الرقيقة وأعتذر منك إن لم تلق مني رداً على سؤالك في المرة السابقة فالحقيقة أنني لا أعرف أين يُمكن أن تجد المقالات المحذوفة فأنا لا أحتفظ بها شخصياً بعد نشرها ، ولكن ثمة جهة ما تسمي نفسها باسم (رابطة متابعي هشام آدم) قامت بإنشاء مدونة إلكترونية تجمّع فيها عدداً من المقالات التي سبق وأن تم نشرها سواء في الحوار المتمدن أو في غيرها من المواقع الإلكترونية الأخرى، ولا علم لي بالمصدر الذي يعتمدون عليه في إعادة نشر المقالات علماً بأنها فعلاً تعود لي، هذا هو عنوان المدونة
http://hishamfans.blogspot.com/

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزة ليندا كبرييل، تحية عاطرة
أشكركِ سيدتي على هذه التهنئة الرقيقة وبإمكاني تزويدك بالرواية على بريدكِ الإلكتروني إن أحببتِ .. مع أمنياتي بأن تنال الرواية قسطاً من إعجابك

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الف مبروك وتستحق الجائزه وجوائز أكبر بجداره والي المزيد
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعدني جدا ويشرفني اذا ارسلته لي علي بريدي،فانا اريد التعرف عليك اكثر،واعتبر صداقتك مكسب حقيقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديق حرفي العزيز، أشكر لك لطيف خطابك، ورقة تهنئتك .. أتمنى أن أكون دائماً عن حسن الظن
مودتي التي تعلم

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزة إقبال، أنا من أتشرف بهذه الصداقة، فأنتِ سيدة مستنيرة، واسعة الأفق والمدارك، والتعرف على إنسانك مثلك لا يمكن أن نتحصل عليه كل يوم .. الرواية ستكون عندك فوراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى المزيد من النجاح والإبداع

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وتهنئة للسادة طه جعفر وهشام ادم ويوسف الشيخ ولكل المبدعين في الحوار المتمدن

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك يا عزيزي على التهنئة الرقيقة وعلى الأمنيات الطيبة
كن بألف خير

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك يا عزيزي على هذه التهنئة اللطيفة، وإنه لشرف لي أن أتناصف الجائزة مع الروائي طه جعفر فهو مبدع حقيقي ، لك ألف شكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعدني جداً أن تتفضل بإرسال الرواية على بريدي , لكني أتمنى أن يتعرف على أحداث الرواية كل القراء الكرام , أن يفوز أديب بجائزة الكبير العملاق _ الطيب صالح _ ليس بالقليل فيا ليتك تفكر أن تفيد قراءنا أيضاً , أما إذا تعذر ذلك فسأكون سعيدة لو تفضلت بإرسالها , لك أطيب تحية أيها المتميز

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تقصدين أن أنشر الرواية على صفحات الحوار المتمدن؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقصد نشرها في هذا الموقع الذي احتضن كتاباتكم وعرفنا بشخصياتكم الكريمة , فإن كان من المتعذر ذلك سأكون شاكرة لحضرتك لو تكرمت بإرسالها وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل العزيز هشام آدم، مبارك هذا الإنجاز، وأنت تستحق أكثر من ذلك، فلتدم مبدعاً.

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انه امر طبيعي ان نجد جائزة للطيب صالح تعطي لهشام آدم. فابداع الاستاذ هشام وكتاباته القوية والقادرة علي النفاذ الي اعماق العقل والوجدان سوف تصل به الي جوائزة اكبر مستقبلا. فهو كاتب واديب موهوب. وسيكون طبيعيا ايضا ان نهنئه قريبا بمزيد من الجوائز. تحيه له وتقدير. واعتزاز بالمرحوم الطيب صالح بابداعه الذي لازال يشع علينا ويكشف للثقافة العربية ان بها سيلا واجيالا جديدة من المبدعين من نوعية نادرة مثل هشام آدم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الف الف مبروك والى الامام

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة لا أنكر ما قدمه لي الحوار المتمدن وما قابلتني به إدارته من حفاوة وتقدير لكثير مما نشرته هنا. حسناً، سوف أقوم بنشر كامل الرواية في مروج التمدن علماً بأن أجزاء من الرواية تم نشرها بعنوان (الحزب الأسود) وهو العنوان الأول للرواية

أشكركِ عزيزتي ليندا، وبالتأكيد سوف أنتظر رأيك في الرواية بعد اكتمالها، فرأيكِ يهمني كثيراً فلطالما ألهمني في نصوص سابقة

مودتي الفائقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لك التحية والتقدير عزيزي هشام محمد، وأشكرك كثيراً على هذه التهنئة اللطيفة والأمنيات الطيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي العزيز: محمد البدري ، الحقيقة لا أعرف ما أكتب لك، فلقد غمرتني بإشادة قد لا أستحقها فعلاً، ولكنني بالفعل سعيد لاقتران اسمي بقامة كقامة الأديب العالمي الطيب صالح، ولو أننا -في السودان- نعاني الأمرين للخروج من جلبابه، فكثير من القراء وحتى الأدباء العرب لا يعرفون من الأدب السوداني إلا أدب الطيب صالح، ورغم استحقاقه لهذه المكانة التي بلغها؛ إلا أن ذلك ظلم كثيراً من الكُتاب والأدباء السودانيين فأصبحوا في الظل، وحتى هو نفسه قال في حوار صحفي أجري معه: لستُ أكثر الكُتاب السودانيين إبداعاً، ولكنني أوفرهم حظاً ، وعلى العموم أتمنى أن تكون هذه الخطوة حافزاً لي لتقديم المزيد، ودعوة لكم جميعاً للتعرف على الأدب السوداني من بوابة أخرى غير بوابة الطيب صالح، فالسودان به أدباء يستحقون القراءة والمتابعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز: تي خوري
أشكرك من أعماق قلبي على هذه التهنئة الرقيقة، وأتمنى أن أكون دائماً عند حسن الظن وأن أكون أهلاً لم تظن

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الاستاذ الفاضل والكاتب المبدع هشام آدم
تحية طيبة
والف الف مبروك على الجائزة هذه انك مبدع فكريا وحضاريا وسلوكيا وتستحق كل التقدير والاحترام
تمنياتي لك بالنجاح الدائم والموفقية
احترامي وتقديري الوافر
مكارم ابراهيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقتي العزيزة والنبيلة: مكارم إبراهيم
أشكركِ من صميم قلبي على هذه المشاعر الرقيقة والتهنئة الصداقة، وأتمنى أن أكون دائماً عند حسن الظن، كما أتمنى أن يكون النجاح والتوفيق حليفنا جميعاً

كوني بألف خير

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فلترعاك عين حورس الساهرة بفضل امون ايها المشرق المتيقظ هشام ادم

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---