أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - أنا وميركل/أنا عنصري وهي غبيه















المزيد.....

أنا وميركل/أنا عنصري وهي غبيه


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3162 - 2010 / 10 / 22 - 21:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من دون سلام ولا تحيته الأعتياديه قال محتداً..أنت تدافع عنهم هل سمعت ما قالته ميركل(إل.....) بكل هدوء قلت صباح الخير أولاً...أنا لم أسمع ما قالت وإنما قرأت مقتطفات مما قالت..ُ أنا لم أدافع عن ميركل والطبقة السياسية وإنما عن الغالبية العظمى من الشعب أو الشعوب الغربية وهم لايحتاجون لمن يدافع عنهم...قال ما هو رأيك بما قرأت عنها..قلت الموضوع أن أردت رأيي يحتاج إلى نقاش ويحتاج إلى وقت لنتفق على موعد على شرط أن تقرءا الموضوع(رابط في أدناه)عن ألعهده العمرية للأستاذ شماس واعتبرت هذا شرط
اتفقنا على موعد وتقابلنا وسألته هل قراء الموضوع أجاب..نعم...قلت فهمت ما ورد فيه ..قال نعم ولكن لنترك ما كان في القديم قلت بداية جيده سنعود لها..قال نعم
قال أراك تدافع عنهم ولا تعتبرهم عنصريين رغم المد العنصري وتقدم أحزاب اليمين في كل مكان في أوربا
قلت لأنهم فتحوا أبواب بلدانهم إلينا وقدموا لنا ولأولادنا ما يقدمون لأهلهم وأولادهم صحياً ودراسياً وترفيهياً ومعاشياً ودستورياً ويكفي أنك تشعر بالحرية التامة فيما تقول وتأكل وتلبس وتركب وتتنقل
وتمارس من طقوس...هل رأيت أي مسؤول منهم يطلب من صحفيه أو أي شخص قادم من هناك أن يخلع ما يرتدي ويلبس ما يلبسون كما يفعلون هناك عندما تلتقيهم صحفيه أو تحضر ندوه حيث تجبر على لبس الحجاب
قلت ثم من دفع اليمين للتقدم النسبي هم المهاجرين أنفسهم من خلال سلوكهم المتخلف وتصرفاتهم وممارساتهم أليوميه
و إن المهاجرين معادين لليسار أما من خلال عدم مشاركتهم في ممارسة حقهم في التصويت أو تآمرهم مع اليمين ضد اليسار...من وقف مع المهاجرين على مدى التاريخ ومن يناصرهم ويدافع عن حقوقهم أليس هم الشيوعيين بوجه خاص واليسار بوجه عام..من يصوت للشيوعيين الذين تركوا واجباتهم تجاه ناخبيهم وقدموا عليها واجبهم في الدفاع عن حقوق الإنسان وحماية ورعاية المهاجرين والمقيمين..ليطعنهم أولائك وبالذات الإسلاميين الغّدارين في أول فرصه...كم قدم الاتحاد السوفيتي من دعم سياسي واقتصادي وعسكري للعرب والمسلمين لكنهم غدروا به في أول فرصه عندما جعلوا جهادهم لتحرير فلسطين يمر عبر أفغانستان ليجعلوا من ذلك البلد الجميل الأمن مرتع للإرهاب بكل أنواعه...ثم قلت له في أول أيام وصولي إلى هنا تم تسجيلنا في جمعيه أنسانيه أقامها قبل عشرات السنين أشهر ممثل كوميدي فرنسي..وعندما تقدمت للحصول على هوية الانتساب سألنني المشرف عن ديانتي فأجبته ممتعضاً بأني مسلم وقد شعرت بالحرج لأن ذلك غير جائز هنا...وبعد عدة أسابيع عرفت الجواب عندما لحقني المتطوع ليطلب مني وبأسف شديد ورجاء ومعذرة لأن يغير ما سلمني من معلبات وقال معتذراً أن فيها شيء يحرمه دينك فقلت له بلغه (مكسره) فهم منها ما أريد...قال(حلوف) أي خنزير كما يطلق عليه العربان هنا..ساعتها عرفت لماذا استفسر عن ديانتي...هل هناك أسمى من تلك المشاعر والمواقف والقيم
قال وما تريد أن تقول فيما قالته ميركل...قلت له كانت ولا زالت عندي فكره لم أتمنكن من تحقيقها ولن أتمكن...قال ما هي..قلت أن أصبح المسؤؤل عن قضايا المهاجرين والمقيمين..قال وماذا تفعل أمام المد العنصري ..قلت بوضوح وَحِده سأكون أكثر عنصريه منهم..صَعَقَه هذا الطرح وقال ماذا ستفعل..قلت سأجّمع كل المخالفين منهم حتى المخالفات المرورية في معسكرات وعندما يصلون لعدد معين أستقدم طائرة نقل وأشحنهم فيها لتجول أجواء البلدان الذين قدموا منها وكل واحد القيه من الجو على مدينته دون مظلة هبوط(برشوت)
وحتى لا أعطيه الفرصة للتذمر أو الاستغراب مما قلته...قلت عندما وصلنا إلى هنا توسلنا بهم وبقانونهم والقانون الدولي الإنساني الذي تحترمه قوانينهم أن يحمونا ويساعدونا..ففعلوا بكل طيب وإنسانيه..وعندما تصورنا أننا تمكنا مما نريد طفحت خستنا المعهودة والمتوارثة في الغدر بهم وعض اليد التي امتدت لمساعدتنا كما هي طباعنا التي جبل الكثير منا عليها..وطرحت عليه ما حصل عندما كنت وعائلتي في مركز اللجوء في ألمانيا في(بويزنبوركَ)في آذار/نيسان1999حيث انتشرت حينها أشاعه أن من يدعي أنه يمارس اللواط او الشذوذ الجنسي يمنح اللجوء الإنساني تطوع البعض لقبول تلك ألفكره ومنهم من يؤدي الفرائض..فقلت لبعضهم حينها :لو كنت أنا المسئول عن اللجوء سأطلب من كل متقدم وبالذات المسلمين أن يتبرأء من دينه ويعتنق ديانة أخرى كشرط لقبول اللجوء لتبرأتم من دينكم واقتديتم بما قام به أصحاب الديانات الأخرى عندما اجتاحتهم غزوات المسلمين...ولكن هؤلاء اليوم ليس كما مسلمي الأمس أو مسلمي اليوم الذين أجبروا الآخرين سابقاً واليوم يجبرون العاملين الأجانب في بلدانهم بدخول الإسلام بالترغيب والترهيب كما يفتخر به بعض الرعاة في الخليج
فأنا هنا عنصري أكثر من ميركل وغيرها... في هولندا وانكلترا وفرنسا وفي بلدان أخرى
إننا قدمانا إلى هنا بطرق غير شرعيه عقوبتها الإعدام هناك بتهمة اختراق الأمن القومي أو التجسس وهنا منحونا جنسيتهم واعتبرونا مواطنين عاديين ننتخب الرئيس والنواب ونبصق بوجه الرئيس وندوس على صورته متى أردنا أو شئنا..في كل ذلك طلبنا كما قلت حماية دستور البلاد الذي صوت عليه الشعب وأقره البرلمان...فما هو حكم ذلك الدستور بقوانين البداوة التي تحكمنا..أليست نكران الجميل والغدر و(رفس النعمة)وعقوبتها قطع اليد أو اللسان والأذن أو المؤبد أو الإعدام للمساس بثوابت الأمة وقيمها النازلة من سماء رب العرش المتفرج على بغي الطغاة وهو صامت
قلت له ما قرأته عن أقوال ميركل الأتي:
*هؤلاء الذين يريدون أن يشاركونا عليهم ليس فقط احترام قوانيننا بل أيضاً إجادة لغتنا
*من يريد أن يعيش معنا عليه بالطبع إجادة الحديث باللغة الألمانية
*عليهم تعلم اللغة الألمانية
*اللغة هي الشيء الأهم وليس هناك مجال للأعذار في هذا الشأن
ثم عبرت عن خيبت أملها في عدم اندماج الأجانب..وتقر بذلك بفشل النموذج متعدد الثقافات
أقول
لقد تمكنوا من ترويض الذئاب المفترسة وحولوها إلى كلاب وديعة أليفه لأنهم
تعاملوا معها وفق أسس علميه واحده وبشكل درسوا فيها طباعها وأوجدوا المتخصصين لأجل ذلك فتمكنوا منها وطوعوها
لكنهم تعاملوا مع المهاجرين وفق ضوابط وأسس متغيره وسياسيه غير أنسانيه واعتبروهم حيوانات واعتبروا الحيوانات كائنات حيه وفي ذلك فرق
حتى قطيع الحيوانات المتوحشة في ألغابه(وهذا ما ظهر في العديد من الأفلام العلمية)عندما يعيش معها إنسان(لأي سبب كان)تستطيع ترويضه وجعله يتطبع بطباعها ويعيش معيشتها ويمارس طقوسها أن وجدت
لكن السياسيين الغربيين المعتوهين في توجهاتهم ألضيقه لم يتمكنوا من جعل البشر الذين قدموا إليهم لشتى الأسباب أن يتأقلموا ويندمجوا ويتعايشوا ويتبادلوا الحضارة والطباع
ولو نعود إلى الوراء القريب..إلى ماقبل الثمانينات من القرن الفائت نجد أن نسبع عاليه جداً ممن وصلوا هنا تفاعلوا مع المحيط الجديد واندمجوا واشتركوا وتزاوجوا ولم يثيروا المشاكل عدى مشاكل الشباب المحروم والمكبل بغشاء البكارة
لقد نسى البعض منهم حتى لغته الأصلية وخارطة بلاده وما يقال فيها من أمثال وتاريخها وحكاياتها وشبابه حتى أن أحدهم عندما طلبت منه أن يتذكر مثل قال لي بعد تردد(الماتشوفه العين سده وستريح)وعندما مازحته وقلت له (زين الباب التجيك منها الريح...)قال(كلها كلا ن خره هم سده وستريح)
ولكن بعد الفسق الذي نشرته الفاسقة العاهرة الولايات المتحدة الأمريكية في العالم من مفاهيم وصراعات أفسحت بها المجال لتحويل الصراع السياسي إلى صراع ديني خدمة لمصالح مجاميع المنحرفين الذين تشكله منهم مايطرح الآن من ألولايات المتحدة الأمريكية التي قامت على القتل والسرقة والأغتصاب والشذوذ والانحراف وعلى ثقافة الكاوبوي الذي يقابلها هناك ثقافة البدوا المتخلفين
لقد فسحوا المجال أو ركبوا مطية الإسلام وأطلقوا عليه الإسلام السياسي في حروبهم السياسية مستغلين صفه مشتركه تجمع مجاميع المجرمين الذين شكلوا ألدوله الأمريكية ومجاميع المجرمين الذين شكلوا ألدوله الأسلاميه للحد الذي وصل بالمدعو المعتوه المنحرف الشيخ شعراوي أن يصلي ركعتين لوجه ربه بمناسبة هزيمة السلاح السوفييتي في حرب 1967 بين العرب وإسرائيل حيث قال ذلك التافه هو وما يحمل لو أنتصر العرب لانتصرت الشيوعية واليوم يعيشون مشاكل ما زرعوا من أدغال في حقول الحياة والسياسة ويحاولون رمي تلك الجرائم التي أرتكبها الساسة على عاتق المهاجرين
أما كيف أن ميركل أكثر غباءً مني
لأنها ولو راجع أي شخص ما قالت فيجد أنها ركزت على شيء واحد هو اللغة واعتبرتها هي الأساس في كل المشاكل وهي الحل لكل المشاكل..في حين أن الوقائع تقول أن ما يثير المشاكل ومنها عدم الاندماج هم المتمكنين من اللغة وبالذات الأجيال التي ولدت هنا وترعرعت ولا تعرف لغة غير لغة البلد التي تعيش فيه ودرست وتربت وتخرجت وتدربت هنا في كنف ذلك النظام الاجتماعي والسياسي القائم ولا تعرف عن بلدان إبائها إلا القليل..إنهم يتكلمون اللغة ويتعاملون بها كما تتكلمها ميركل وتتعامل بها
وأفضل بالتأكيد من الأجيال التي سبقتهم ولكن أكثر تشدداً
لقد أعلنت ميركل شيء غريب حيث قالت بفشل نموذج تعدد الثقافات ..ولم تحدد المسئول عن هذا الفشل والذين هم الساسة والحكومات الغربية التي فشلت في ما نجحت به حيوانات ألغابه وتريد أن تعلق فشلها الشخصي وفشل المنظومة السياسية على المهاجرين والدليل أنها لم تطرح البديل سوى عبارات التهديد المبطنة التي تعرف أنها لاتستطيع ممارستها ولن تقدم حل وإنما المقصود بما قالت هو استمالة الأصوات التي تفكر بالتطرف الأكثر إلى جانبها كما فعل ويفعل ساركوزي في فرنسا
أن من لا يتكلم اللغة أو لا يتقنها ولم يندمج هم الآباء أو الجيل الأول ولأسباب كثيرة أولها أن الكثير منهم وصل إلى هنا وهو أمي في ثقافته الأم أي لم يحصل على تعليم كافي ودخل مجال العمل هنا دون تأهيل أو دورات تدريبيه أو كما هو الآن من دورات تعليم اللغة وذلك لحاجته الماسة إلى عمل ولحاجة العمل الماسة إليهم..رافق ذلك ومع الوقت التقدم في العمر والظروف النفسية والصحية وتعلقهم بما تركوا وواجباتهم اتجاه الذين تركوهم
لكن أولادهم وبالذات الذين ولدوا هنا هي مسؤولية ألدوله ومسؤولية من سبق ميركل ومسؤوليتها هي نفسها لقد حطم الساسة ما اجتهد المجتمع في بنائه وتخلوا بخبث وغباء عن الشباب وجعلوهم فريسة لتأثير المتشددين الذين أوجدهم وشجعهم ومولهم ودربهم هي ميركل كممثله للطبقة السياسية في كل أتباع أمريكا في أوربا
فلو يعود هؤلاء الساسة إلى ما قبل عام1980ويدققوا أو يطلعوا على الأرقام والإحصائيات وهي متوفرة وتحت طلبهم ويقولوا كم كان عدد المنقبات والمحجبات والسرقات والأعمال المخلة بالأمن بالقياس إلى عدد المهاجرين أو الأجانب وكم نسبة العاطلين عن العمل رغم الشقاء الذي تعرضوا له وكم نسبة المترددين على المساجد وكم عدد المساجد...قد يقول قائلا إن المهاجرين تضاعفت أعدادهم..أقول نعم ولكن هل الزيادة بقدر الزيادة المتأتية من المواليد الجدد
لو يقاس عدد الجرائم أو نسبة المشاكل ويقارن بعدد مرتادي المساجد وعدد المساجد سيظهر وبوضوح أن هناك علاقة طرديه
لقد سمحوا بغباء للتجمعات واللقاأت التي تتم خلف جدران وأبواب الأقبية وتحت السطح وفي الظلام لتفرخ تلك النشاطات الطاعونيه
أنهم أي السياسيين هم من ساهم بتلك الردة واليوم أيضاً يتصرفون بغباء سياسي حيث يتحرك السياسيين في محاوله دنيئة للتنافس على أصوات المتذمرين من الأجانب ليثيروا مشكله اجتماعيه ستكون مدمره وغير قابله للإخضاع والسيطرة في سبيل منافع ضيقه
عليهم أن يتركوا هذه القضية لعلماء الاجتماع وعلماء النفس لمعالجتها وأبعاد السياسيين المسببين الفعليين لها وما رافقها من نتائج وأن تصدر تعليمات وضوابط تحرم على السياسيين التدخل فيها وبنفس ألدرجه التي تعامل بها قضية التشكيك بجريمة النازيين ضد اليهود في الحرب العالمية الثانية
أن السياسيين يريدون رمي فشلهم الذي أدى إلى ما وصلت إليه الأمور على أعناق المهاجرين لتصورهم أنهم الشريحة الأضعف والأسهل ولكنه لعب بالنار أولاً لعدم استطاعت السياسيين من حلها لأن المجتمعات واقتصاد البلدان تم بنائه على هكذا تنوع وكمثال فلو افترضنا أن هناك خمسة ملايين مقيم في ألمانيا فأنهم يستهلكون يومياً ما لا يقل عن خمسة ألاف طن(كحد أدنى على أساس كيلو غرام واحد لكل فرد وهي كميه قليله) من المنتجات وتوقف ذلك يعني توقف معامل أو مزارع إنتاجها وما لذلك من تأثير على الاقتصاد
شعرت أنني أتكلم بحده واسترسال دون أن أعطي الطرف الأخر فرصه ولو أنني أشعر بأنني لأفرغت ما أريد وما كان متراكم على قلبي وفي خاطري لأنني اعلم أن صاحبي سينقل ما دار للآخرين..اعتذرت منه وطلبت منه التعليق بدون أي اعتبار لإحراج أو أي شيء عدا الاحترام طبعاً وهو ملموس منه...قال لقد أخذت الوقت كله وتماديت فيما تريد ولكن ليس كل الأمور كما طرحت أن هناك الكثير منهم عنصريين...قلت نعم ولكن أذكرك بشيء...نحن في مدينه تعداد سكانها عشرة آلاف نسمه منهم أكثر من أربعة آلاف مسلم ألنسبه العالية منهم شباب حيث يشكلون أكثر من 50% من شباب المدينة هل وجدت أو قابلت موظف في البريد أو الضمان الاجتماعي أو الضريبة أو البلدية من هو مسلم ...لماذا...هل هم السبب..طبعاً لا ...ثم ألم تلاحظ عندما تجردنا عن الغباء الإسلامي ووقفنا مع اليسار فاز برئاسة البلدية رجل من اليسار ولأول مره منذ تأسيس المدينة عام 996 إي منذ أكثر من ألف عام
لا يستطيع الإنكار لأنها حقيقة وأنا من طرقت على باب سكنه يوم الانتخابات هو وغيره لأأذكرهم وهم نيام لأنهم فضلوا صلاة الفجر على الانتخابات
لم يستطيع أن يرد وقال..صحيح نحن السبب ولكن نحن الأضعف...قلت له ليس نحن في حلبة مصارعه بالعضلات نحن في مجتمع له قيم نحن من جئنا إليهم متوسلينهم قبولنا وحمايتنا ولرعايتنا فعلينا واجب الشكر لهم والامتنان الذي لا يبحثون عنه هم لأنهم مخلصين لقيم ومبادئ وأعراف ولكنهم يريدون وليطلبون بل يتوقعون أننا نحترم الاحترام ونقدر القانون ونحب الناس بوضوح
توقفت عن الكلام وغلقت فمي المهذار...وتوقعت أن يجيب أو يقول لكنه آثر السكوت...فقلت له المعذرة على الصراحة الجارحة وأنا كما تعرف أريد المزيد إن رغبت..شكرني وقال سنلتقي لأن الموضوع يحتاج...إذن إلى اللقاء



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس دفاعاً عن صدام حسين..الشيعه والأكراد وصدام حسين
- الأمام المخضرم .النسخه الثانيه
- أمس...أنا والقس
- أبن رشداً الجائزه والتمدن
- الأبتسامه والضحك
- الإمام المخضرم...ما يشّور
- باكراً كعادتي أغادر أسمال فراشي
- من بعد طول غياب
- خريف العمر
- إذا كان الخنزير حرام /ج6..أسمي
- رد على مقال السيد يعقوب ابراهامي/من يخاف من دوله يهوديه ديمق ...
- إذا كان لحم الخنزير حرام/ج5..ألسراط المستقيم
- منسيون في عيد اللومانتيه
- عمر وعبر
- أذا كان الخنزير حرام/ج4 الصيام
- أذا كان الخنزير حرام/ج3
- أذا كان لحم الخنزير حرام/ج2
- العيد مَرْ(مرْ)
- في عيد اللومانتييه..أفتقدكتم
- مرتزق....بعثي..صدامي


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرضا حمد جاسم - أنا وميركل/أنا عنصري وهي غبيه