أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - حامد الحمداني - الحوار المتمدن جامعة للعلوم الانسانية














المزيد.....

الحوار المتمدن جامعة للعلوم الانسانية


حامد الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 3158 - 2010 / 10 / 18 - 22:53
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


بمناسبة نيل الحوار المتمدن جائزة مؤسسة ابن رشد للفكر الحر
الحوار المتمدن جامعة للعلوم الإنسانية
ليس غريباً أن يجري اختيار الحوار المتمدن لجائزة مؤسسة أبن رشد للفكر الحر هذا الموقع الذي يضم كادراً كبيراً مشهود له بالكفاءة، والجهادية العالية، والإيمان بالفكر العلماني اليساري، ونشر القيم الإنسانية النبيلة، ومما يرفع من شأن هذا الكادر المتمرس كون عمله تطوعيا بدافع ذاتي شأنهم شأن الجندي المجهول في ساحة المعركة دفاعاً عن القيم الإنسانية، والنضال من أجل تحرر الشعوب، وتحقيق العدالة الاجتماعية لبني الإنسان، والكفاح ضد التخلف بكل أشكاله وصوره، وتحرير المرأة، والعمل الجاد على مساواتها بالرجل في الحقوق والواجبات.
لقد استقطب هذا الموقع الرائع كوكبة واسعة من خيرة الكتاب التقدميين العلمانيين واليساريين الذين ساهموا بكتاباتهم الهادفة والرصينة من أجل تحقيق الأهداف التي جرى من أجلها تأسيس الحوار المتمدن حتى بات هذا الموقع الرائد أشبه بجامعة لمختلف العلوم الإنسانية بمختلف فروعها، ينهل منها القراء الذين يتضاعف أعدادهم يوماً بعد يوم.
إن القارئ يحار في أي موضوع يبدأ وبأي موضوع ينتهي، فكل ما في الحوار جدير بالقراءة، ومما ضاعف في أعداد قراء الحوار المتمدن هو هذا التنظيم الفائق الدقة لأبواب البحوث والمقالات، وإعداد المواقع الشخصية للكتاب، وهذا الأرشيف الواسع والمنظم الذي سهل على القراء متابعة المقالات والبحوث التي فاتهم قراءتها.
لا يسعني بهذه المناسبة إلا أن أبارك للقائمين على إدارة الحوار المتمدن هذا التقييم الذي استحقوه بكل جدارة بمنح الموقع جائزة أبن رشد للفكر الحر، كما أبارك في الوقت نفسه كتاب الحوار جميعاً على مساهمتهم بهذا الإنجاز الكبير الذي هو ثمرة هذا التعاون المثمر بين الطرفين، حيث كل طرف يكمل الطرف الآخر، فإلى مزيد من التألق والتطور للحوار المتمدن، والمزيد من الإنجازات في المعركة التي يخوضها القائمون على الموقع وكتابه البواسل ضد التخلف والقيم البالية، ومن أجل تحرر المرأة الحقيقي، مساواتها مع الرجل في الحقوق والواجبات، ومن أجل تحقيق حياة كريمة تليق بالإنسان بعيداً عن الفقر والعوز والأمراض، ومكافحة البطالة .
تحية نابعة من القلب لكم يا جند الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، يا قادة الحوار المتمدن، وسنبقى نعمل معاً يداً بيد من أجل تحقيق الأهداف المشتركة التي نصبو إليها في خلق عالم جديد، عالم الحرية والديمقراطية والعيش الرغيد لبني الإنسان.



#حامد_الحمداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكام طهران وذراعهم المسلح حزب الله يدفعان لبنان نحو الهاوية!
- هل من طريق لإخراج العراق من عنق الزجاجة بأقل ما يمكن من المخ ...
- هل رضخت الولايات المتحدة للإرادة الإيرانية بتشكيل الحكومة ال ...
- أيها الشعب العراقي المنكوب خذ الزمام واصنع القدرَ
- من ذاكرة التاريخ: أسرار وخفايا الحرب العراقية الإيرانية - ال ...
- من ذاكرة التاريخ: اسرار وخفايا الحرب العراقية الإيرانية[ حرب ...
- من ذاكرة التاريخ:أسرار وخفايا الحرب العراقية الإيرانية [ حرب ...
- من ذاكرة التاريخ: انقلابيوا 17 تموز والحزب الشيوعي والحركة ا ...
- مسؤولية المحكمة الدستورية العليا في معالجة الأزمة العراقية ا ...
- من ذاكرة التاريخ : الحزب الشيوعي ونظام عبد الرحمن عارف
- من ذاكرة التاريخ : الصراع على السلطة بين الجناحين المدني وال ...
- الشيوعيون والبعثيون والناصريون ونظام عبد السلام عارف
- الدكتور شاكر النابلسي والرئيس بوش وغزو العراق والوحي الإلهي!
- من ذاكرة التاريخ : مأزق انقلابيي 8 شباط، وانقلاب عبد السلام ...
- بعد عشرين عاماً على غزو صدام للكويت، هل تعلم حكام الكويت الد ...
- حوار مجلة لفين الكردية مع المؤرخ حامد الحمداني / القسم الثان ...
- حوار مجلة لفين الكردية مع المؤرخ حامد الحمداني
- الشرق الأوسط بين فكي حكام تل أبيب وملالى طهران
- إلى متى يبقى العراق وشعبه على مائدة المقامرين؟
- ثورة 14 تموز في ذكراها الثانية والخمسين/ دروس وعبر/ القسم ال ...


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - حامد الحمداني - الحوار المتمدن جامعة للعلوم الانسانية