أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نضال حسن - لا انفكاكية التنميات















المزيد.....

لا انفكاكية التنميات


نضال حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3157 - 2010 / 10 / 17 - 03:59
المحور: الادب والفن
    



رامي خضر له الشكر المكثف على التزويد بالوثائق , منيرفا جرايسة على محاضرتها في مساق التنمية , ووسيم غنطوس رفيق المزاج والدرب

لقد واجهت ساحة الفكر العربي أزمة علائقية بطبيعة الواقع الحداثي , ولم يسير تحديث الفكر العربي لذاته بمنحى محايث لحداثة العصر ,كما كان مبتورا في عدة نقاط لقاء مع فجوة الواقع الإشكالي أو لنقل مع فوهة الالتقاء في مدخل الالتحام الحداثي , منذ مطلع القرن العشرين وعلى اثر تفكك الإمبراطورية العثمانية , كان السعي الفكري العربي يميل باتجاه الانعتاق ويحضر ذاته لولوج الباب الابستمولوجي والبراكسيسي الحداثيان معا , لكن في بحث العلائقية بالزمن نجد أن الولوج على نمط رأسمالية العصر آنذاك التي ولدت الحروب والأزمات لكي تخرج منها لتعود إليها , ولكن في ساحة الفكر العربي كان الولوج قسرياً ضمن شكل من التواطؤ الاستعماري الأبيض , فمن حكم الإمبراطورية العثمانية , إلى إمبراطورية أخرى بل إمبراطوريات أكثر عصريا وحداثية وعسفاً في بنية الوعي .

الفكر والثقافية العربية ليس بالواحدة , بمعنى أنها ليس بالكتلة التاريخية المكتملة والمتناسقة والمنسوخة عن بعضها البعض , كما أنها ليست بالثابتة في خضوعها لحقيقة تاريخ التغيير اللامتناهي , ينطلق المخيال الاستشراقي بشكل ثابت متحور أينما توجد الحاجة باتجاه عسفي في توصيف الثبات الابستمي والحيوي العربي . كما ويتداخل هذا بل ينسحب على فهم طبيعة النمط العلائقي المادي , ليس بشكل ميكانيكي حول انعكاس الفكر والوعي من حركة الواقع المادية ,أو هيمنة الأولى على الأخيرة , إنما يتضح في نمط الإنتاج الكولينالي التبعي الذي يعاصره الواقع العربي .
الفكر والثقافية ليسا بمنفصلين عن حركة الواقع , ولكن مجددا ليس بالشكل الميكانيكي بنعكسان أو يمكن فهم انعكاسهما إذ أن الرؤية الكونية لأي جماعة إنسانية تتكثف في نوع الأدب التاريخي الذي ينبثق من حركة واقع هذه الجماعة , ويشكل هذا الأدب ميكانزم في صناعة الوعي , تماما كما ماكينة الميديا "راديو ,تلفزيون,كوابل,اتصالات ,انترنت" وان كانت ماكينة البروبوغاندا ,استحوذت على مساحة الوعي وإعمال الوعي عبر مسيرة عولمية نيوليبرالية ,لا توفر مسارا إلا واتبعته بما أن القيمة وفائضها في علاقة المعرفة /القوة ,تبرز في دهليز الهيمنة .
لا فكاك للأدب من واقع الحياة وإشغاله والانشغال به , "فالسياسة الثورية هي , بالضرورة,مثقفة, والثقافة الثورية هي , بالضرورة , مسيسة.فالعلاقة في الثورة بين الفن والسياسة , إنما هي علاقة عضوية." (ادونيس) ومن هنا يتضح بل يتأكد مبدئيا مدى انعدام الإمكانية لانفصال الأدب الثوري الحقيقي والناجح الذي بإمكانه أن يصل الجماهير ويعمر في وعيها , عن واقع ورؤية المستقبل لهذه الجماهير والفهم الثوري لتناقضات واقعها وحتى محاولة رسم الصياغات لرؤية بديلة ومستقبلية بما أن " أكثر من وشيجة تشد الأدب إلى المستقبل . حتى عندما يستوحي أحداثا وفترات ماضية –منتهية-فانه يربطها بعناصر تصلها بالمستقبل ابتدائنا من الطريق الذي ستسلكه إلى حساسية القارئ ومشاعره لتتحول من ماضي منصرم إلى بذرة قد تتولد عنها أفكار وردود فعل لم تخلق بعد " ( برادة ).
دور الفن " أن يرميك في أتون الحياة لحظة يحدثك عن الموت . أو يكشف لك عن واقع أفضل وأبهى في ما يحدثك عن الوقع الأليف" (أدونيس) وليس من المفترض إذا أردنا التأسيس لنقد جذري , أن نسمح لأي درجة من الاستخفاف بمعركة هذا النقد ضمن النضال الثقافي بما انه " في حرب المواقع تلعب الجبهة الثقافية دورا مهيمنا" (غرامشي,1935).
لقد تصاعد الواقع ألمفاهيمي للتنمية في اللحظة التاريخية التي يعيشها العالم , واللحظة الاستعمارية التي تعيشها فلسطين , وبناءا على فهم غرامشي لدور الجبهة الثقافية في حرب المواقع والحركات ,نعمد الى انظر باتجاه الواقع التنموي الفلسطيني , إذ يمثل مسرح متناقض واضح بين بقايا مشروع قومي انعتاقي , له ما له في تنموية الفكرة والميكانزم ,اجتماعيا اقتصاديا وثقافيا , وبين لحظة استعمارية شديدة التركز في ضخها لمشاريع وأطروحات متمركزة حول ذاتها البيضاء الغربية الكولينيالية , في دوران هذه المشاريع حول عنق الأصلانيين لذلك استشف مثالا عن لا انفكاكية التنميات ,من خلال حقل التنمية الثقافية ,أو مشروع النهوض الثقافي الذي يدور على عدة مجاور فلسطينيا , منفردة غير متشابكة في اغلبها ,ومتشظية ما بين تقديمات ما يعرف بالعمل في المجتمع المدني , والمشاركات الأكاديمية ,إلى جانب بعض المبادرات التي تجرأت على محاولة فرض بديل لما هو اقرب إلى القاعدة .
مثالي التحليلي يدور حول فكرة ثقافية تنموية رأت الضوء كمشروع بانطلاق "مجموعة مسرح ديار الراقص " في تاريخ10/11/2008 على يد رهط من المتطوعين ,الذين حملوا الفكرة من المخيال إلى مسرح الأحداث , بحيث اختصت هذه المجموعة بالعمل الفني المسرحي على وجه الخصوص ,بامتزاج هذا العمل مع نظريات المسرح المعاصر وممارسات الإضافة إلى التراث الراقص الحداثية , من حيث أولويات هذه المجموعة فهي تدور ما بين خلق فرصة لنشاط ثقافي اجتماعي لقطاع واسع من الشباب الفلسطيني في منطقة بيت لحم , وتقديم صورة أكثر وضوحا عن حركة واقع حياة هذا الشباب ,الذي يعايش اللحظة الكولينيالية بكافة تمفصلاتها وتجلياتها عبر عمل المجموعة الفني , وهذا ينطلق من قاعدة السعي لتطوير حياة المزاج الفني الفلسطيني ,والمستوحاة أساسا من الواقع الفلسطيني بجنباته الواسعة .
من حيث بيئة عمل المؤسسة ,فهي تقع في حقل العمل الفني والسعي لتطويره ضمن نطاق بيت لحم في إطار تشابك علائقي في واقع اللحظة الفلسطينية المغمورة ببنية خطاب متذبذب يحمل الضد وضده , ويدور المخيال للمشاركين ضمن واقعهم كأبناء أصول اجتماعية متباينة ومتعددة يسعون تطوعيا إلى تقديم منجز حداثي في الرقص والمسرح الفلسطيني المعاصر , ترغب هذه المجموعة بل تسعى إلى الوصول للجميع وان تكون فرصة سانحة لكل من لديه القدرة والاستعداد لبذل الجهد ضمن الإطار العام للأهداف الإستراتيجية الموضوعة للمجموعة.
أما عملية وصولها إلى ذلك فتتمثل في فتح باب التجديد في عضوية الفنانين في المجموعة , وعبر إنتاج عروض فنية بشكل مستمر كأداة لرفد الواقع بمزيد من الأعمال الفنية التعبيرية , وهذا يمر في سلسلة تدريبات وصولا إلى تقديم العروض الفنية في المهرجانات الفنية المحلية والعالمية .
تتأكد المجموعة من صوابية مسيرتها نحو هدفها الاستراتيجي , عبر ما تتلقاه من إمكانية للعرض في المحافل ذات العلاقة , كما يعد حجم الجمهور وتفاعله المتلقي للعمل الفني احد المؤشرات المركزية على وصول هذا العمل إلى هدفه من عدمه إلى جانب طبيعة العرض ذاته وما يقدمه من أفكار , إضافة إلى أن عدد الراقصين البالغ اليوم ثمانون راقص هو عدد مرن أي قابل لانضمام عناصر جديدة ,وقابل لفتح مجموعات أخرى تبعا للجيل وطبيعة الفن الذي تقدمه على المسرح , بحث يمكن القياس على فعالية الفكرة واقتناع الشريحة المستهدفة "الشباب" بها عبر النظر الى مدى الإقبال والطلب بالمشاركة الذي تتلقاه المجموعة .
الارتكاز في حالة هذه المجموعة على أهمية المعرفة المعمقة قدر الإمكان بالاحتياج المجمعي ,فقد لوحظ أن الواقع في مجتمع مدينة بيت لحم وما يتبعها يفتقر الى العديد من الجوانب الحيوية ,احد أكثرها اصطداما بالمزاج العام للشباب هو نقص الجسم المؤسساتي الفني ,والمبادرات الفنية التي بإمكانها احتضان أصحاب المواهب والقدرات الفنية , فقد كانت الفكرة أيضا انبثاقا من الحاجة المجتمعية لها .
في ما يخص رؤيا مجموعة مسرح ديار الراقص فتتركز في إيمان المسرح بأهمية الفولكلور والتاريخ الشفوي التراثي الفلسطيني , وأهمية اعماله بشكل معاصر ومحايث للوعي بحيث يهدف المسرح بدوره الى نقل تجربة الشباب الفلسطيني بقالب مسرحي مستوحى من القضايا الاجتماعية والسياسية التي تعاصرها اللحظة الفلسطينية .

إستراتيجية الهدف :
هدف المجموعة الاستراتيجي يتوزع على عدة محاور متشابكة تبدأ ب:
• إنماء فكر شبابي لعرض ثقافة وهوية الشعب الفلسطيني,عن طريق استخدام الرقص والفنون بطريقة فنية .
• زيادة التوعية المجتمعية بالقضايا ذات الأهمية للشارع العربي عموما والفلسطيني خصوصا,وذلك لزيادة حرية التعبير من خلال إبراز قضايا اجتماعية وتجارب شخصية بأسلوب نقدي فني بناء .
• تطوير السياحة الثقافية والتي تهدف لتعريف زوار فلسطين بالتنوع الثقافي الفني الأدبي المستلهم من المخزون التراثي بمزيج مسرحي معاصر يعرض قضايا ذات أهمية للشارع الفلسطيني والقضية الفلسطينية .
• إيجاد مساحات للتعبير عن ثقافة الحياة والتي تنادي بالبناء والعطاء وليس الهدم والدمار .

يتضح من مراجعة الأهداف الإستراتيجية التي وضعتها المجموعة لنفسها وتحاول العمل في سبيلها أنها أهداف محددة في ذاتها وواضح القصد من ورائها , لكن السؤال عن كيفية عملية قياسها ,إذ يصعب التنبؤ بمدى تحقيق انتشارها بين الجمهور المتلقي بشكل علمي ودقيق , ولكن يمكن اخذ ما يقدمه المسرح من أعمال كمؤشر قابل للقياس على عمل المسرح وهدفه , أما من حيث ملائمة هذه الأهداف لواقعها وبيئتها , فإنها تشكل تعبيرا ملائماً ,هذا إنها منبثقة أساسا من المزاج التراثي الشعبي , أي تتناول تراث الشعب الفلسطيني الفني وتعمل عليه ومن خلاله , فخطابها ينبثق من تجربة بيئيها الاجتماعية ,هذا من ناحية الملائمة "Appropriate " , أما إذا عمدنا لتناول مدى واقعية هذه الأهداف فإنها في جملتها الأساسية وانبثاقها عن الواقع , بل واقادتها منه , ترمز مجريات فنية ناتجة تاريخيا من تجربة الشعب الفلسطيني الفنية الشعبية ,بالتالي تحايث حركة الواقع والمزاج الحقيقي للبنية الاجتماعية المنبثقة منها وعنها , من ناحية تحديد الزمن , فهذا كان محورا إشكاليا في تناول إستراتيجية الهدف وتقيمها , إذ إن الإنتاج في هذه الحالة التنموية هو إنتاج ابستمي , يندرج في حقل الوعي ,أكثر من اندراجه في حقل الإنتاج المادي, وان اختلطت إنتاج المعرفة والمعلومة في عولمة اليوم بالإنتاج المادي و الذي يمركز ذاته في مستوى الحسم الحقيقي , لكن يبقى مدار عمل مجموعة ديار في إطار الوعي وإنتاج المعرفة وهذا لا يحده زمن ويصعب قياسه بزمنية معينة . إذ أن لا حدود مرسومة لتوقف العمل أو انجازه مكتملا , فكل يوم هناك متغيرات , ولا وجود للثبات في حيوات البشرية , فكيف لثقافتها وإعادة الإنتاج التقدمية لأشكال هذه الثقافة أن تثبت أو أن تؤطر بناظم زمني .

اقتحام البنيات الداخلية والخارجية :

إن الظرف السياسي الفلسطيني الهزيل والمنافي للحقوق الفلسطينية ,سائد بلا شك في ظل السياسيات العنصرية المتزايدة للدولة الصهيونية وحلفائها السياسيين , إلا أن الشارع الفلسطيني ومزاجه السياسي المرتبط بحقوقه وحياته ومستقبله يشكل عامل داعم لنشاط هذه المجموعة , بالتالي حاضنة يمكن أن تنمي تعاطي الفن الذي تقدمه , ولا عائق قانوني يمنع عمل المجموعة بحيث أنها تعمل ضمن إطار مؤسساتي تطوعي مشروع واضح وشفاف , لكن العامل الاقتصادي ربما يشكل بعض الخطورة على عمل المجموعة من حيث توفر الموارد من عدمها , وتفرغ المشاركين , هذا لأن لا وجود لأي موظف بينهم يتلقى اجر على مشاركته في عمل المجموعة , بما يتعلق بالناحية الثقافية والاجتماعية , فهذا يشكل احد أهم العوامل الداعمة , هذا لان ما تتعاطاه المجموعة يدور في حقل التراث الشعبي , وتطويره والعمل على نشره , لكن في إطار أخر إن عملية المنافسة تشكل خطورة على مدى رواج ونجاح هذا المشروع , إذ إن هناك عدة فرق عريقة أخرى وتقدم أعمال فنية جميلة في الضفة الغربية , ولها اقدمية أكثر بكثير من مجموعة ديار , وهذا احد عوامل خلق المنافسة على كسب الجماهير , نظرا لاشتراط هذه المؤسسات في حقل العمل ذاته إلى حد بعيد, لكن لا يمكن فهم هذه المنافسة كمنافسة السوق الرأسمالي , إذ إن الهدف الثقافي موحد ومشترك , وما تقصر فيه احد المجموعات تغطيه الأخرى ,فهذه المنافسة تغدو ذات واقع إشكالي في كونها نقطة داعمة أو محور تحدي-تحديد هذه الفكرة بخطورتها او ايجابيتها يشكل موضوع بحثي منفرد بذاته- . إذا تم التعاطي مع هيكلية العمل , فقد سبق ووضحنا أنها قائمة على العمل التطوعي الكامل , من مدير الإنتاج حتى احدث الراقصين واللائحة الداخلية الناظمة للعمل منبثقة من مجموعة الأهداف الإستراتيجية للمجموعة .

في ما سبق سعينا لتقديم فهم لأحد الأمثلة التي تقدم بديلا ثقافيا تنمويا على مشاريع تمييع الثقافة وتسويف الفكر, مستعرضين ما تواجهه من تحديات وما يدعمها من مجريات ,عبر تناول خطاب هذه المجموعة واقتحام علاقة القوة والمعرفة فيه .



#نضال_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع وليم نصار مجدداً-شعرية الفودكا والانتصار للرفيقات .
- ايفو موراليس 444
- لواء الثورة ,الضحية الدائمة,فلا تقتلوه مرتين - مقال حول فلم ...
- إلى د. وليام نصار حول أزمة الثقافة العربية


المزيد.....




- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نضال حسن - لا انفكاكية التنميات