أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - موريس رمسيس - من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء الثامن)















المزيد.....

من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء الثامن)


موريس رمسيس

الحوار المتمدن-العدد: 3156 - 2010 / 10 / 16 - 23:48
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


استكمل الحديث عن التركيبة العرقية و الدينية في مصر و مسترشدا بهذا الجدول الأقرب إلي الحقيقة محاولا كما سبق ان ذكرت من قبل ، البحث عن الأسباب الحقيقية وراء هذا الانهيار الحضاري لمصر و نحن في بدايات القرن الواحد العشرين.

1ـ قبائل و عشائر عربية 3% - 2.5 مليون
2ـ بواقي مماليك و شركس و غيرهم 2% - 1.5 مليون
3ـ مصريون مجهولي الهوية و الجذور 22% - 19 مليون (27% 23 مليون)

4ـ المصريون من الأقباط المسلمين معروفي الجذور 43% - 36.5 مليون
5-المصريون من أصول امازيغية (50 ألف تقريبا)
6- المصريون من اليهود و المصريون من أصول يونانية و أرمنية و طوائف دينية مختلفة (250 ألف تقريبا)

7ـ المصريون من النوبيين 7% - 6 مليون
8ـ المصريون من الأقباط المسيحيين 23% - 19.5 مليون (73% 62 مليون)

(الإجابة على السؤال الأساس لهذه المقالات) ، أقول
العرب البدو هم الحاكمين لمصر و معهم بعض بواقي المماليك و الأتراك و بعض الجذور الغير مصرية الأخرى و معهم أيضا الكثير من المستفادين من كانوا من المسلمين أو المسيحيين.

«« ( الدستور المصري الحالي و تبعاته المستقبلية ) »»
تخيل أن قام إحدى هؤلاء الرؤساء من أمثال ( ناصر و السادات و مبارك) بدعوة الشعب إلى التصويت و التأشير بعلامة ( نعم أو لا) على هذا السؤال .... « هل تؤيد قتل المسيحيين و غير المسلمين في مصر » .... !!

سوف يمتنع و لا يذهب ألي هذا الاستفتاء كل المسيحيين و معهم الكثير بالطبع من المسلمين العلمانيين و لكن بالتأكيد سوف يذهب الكثير و الكثير من المسلمين .... سوف تكون نتيجة الاستفتاء و بعد أنواع التزوير المعروفة ( 99% ).

هام جدا: »» لا تستطيع أن تستفتى شعب متعدد الطوائف على (أي شئ يفيد طائفة و يضر بالطائفة الأخرى) و بالأخص عندما تكون الطائفة المستفادة من هذا الاستفتاء هي الأكثر عددا أي (المسلمين) في مصر ... هذا ما تم بالتمام في الاستفتاء على الدستور المصري في عهد كل من ناصر و السادات و مبارك.

(المادة الثانية) من الدستور الحالي و بكاملها كان يجب أن يتوافق عليها المسيحيين و المسلمين و غيرهم قبل الاستفتاء عليها أو( تكون باطلة) بحكم فرضها بالحيلة و القوة و عدم التشاور و اغتصاب الحق.

(المادة الثانية) من الدستور المصري يجب أن تلغى تماما و بالكامل أو يتم إضافة باقية الديانات بالتساوي في الدستور و تصبح مصر لكل المصرين و ليست ( لبدو العرب فقط) عندما يقال مصر العربية ... و لتكن ( دولة مصر أو الجمهورية المصرية ) فقط لا غير و ليست (جمهورية مصر العربية) لان مصر فرعونية و هي ارض الفراعنة و ليست ارض هؤلاء البدو العرب.

عدم تغير (المادة الثانية) في الدستور سوف يقود إلى الانهيار الكامل لمصر بالرغم من كل المناورات التي يقوم بها مبارك و نظامه.

سوف يؤدى هذا الانهيار إلي وجود قوات دولية (حتميا) في المناطق الساخنة بمصر لفصل بين المسيحيين و المسلمين لان استقرار هذه المنطقة هام لغاية بالنسبة لأوربا و أمريكا و روسيا و العين دائما على مصر قبل كل البلاد المحيطة بها في المنطقة.

وسوف يؤدى هذا الانهيار إلي وجود قوات دولية (حتميا) في المناطق الساخنة بمصر لفصل بين المسيحيين و المسلمين لان استقرار هذه المنطقة هام لغاية بالنسبة لأوربا و أمريكا و روسيا و العين دائما على مصر قبل كل البلاد المحيطة بها في المنطقة.

الأسلوب الذي يتبعه هؤلاء البدو العرب في مصر من ابتزاز الغرب بتحطيم الآثار المصرية و في غفلة منه و لأسباب دينية ، لن يجدي لان هذه الآثار ملك لكل البشرية و ليست ملك لهؤلاء الحفاة القادمين من الجزيرة العربية.

سوف يأتي اليوم الذي يستطيع أن يجاهر الكل من (المسيحيين) و (غير المسيحيين من العلمانيين) و لن يتخاذلون فيما بعد في المطالبة بالحماية الدولية و الفصل و المراقبة من قبل قوات أممية و لفصل ما بين المسيحيين و المسلمين لحماية الأطفال و النساء.

لن يجدي أي محاولة لابتزاز القادة الروحيين المسيحيين لجعلهم يرفضون مبدئيا أي تغيرات دستورية أو الفصل بين المسيحيين و المسلمين.

الشعب المسيحي قد استيقظ و اصبح يفرق بين ما هو روحي و ديني و ما هو إنساني و سياسي و لن يرضى مستقبلا بالوضع الذي يجعله لا يتساوى (في كل شئ و في كل نواحي الحياة) مع المسلمين و مثل باقية الشعوب.

إذا كان المسيحي يهرب خارج وطنه إلى دول الغرب طالبا الحماية من الاضطهاد و العنصرية و التميز أو ( تحت أي مسمى أخر) ، فلماذا لا يأتي بهذا الغرب ليحميه من العنصرية و الاضطهاد ليكن فاصل بينه و بينهم ، أنا لا آري أي فرق بين هاتين الحالتين ، أنا آري أيضا أن الغرب عموما (اشرف و اعدل و اكثر احتراما و إنساني اكثر) من هؤلاء العرب البدو الحفاة الحاكمين الحقيقيين الحالين لمصر.

بسبب المنازعات بين القوميات و الديانات المختلفة أو بين الدول ، قد وجدت (هيئة الأمم المتحدة) لفصل بين المتنازعين ليعيش الكل في سلام.

« القبائل العربية البدوية »
لم أرى أبدا أي من هؤلاء العرب البدو يفتخر بالحضارة المصرية أو يفتخر بكونه مصري و لكن العكس دائما ، و يتجلى هذا في استعلاءهم و كراهيتهم و احتقارهم لمصر و المصرين و افتخارهم دائما إلى جذورهم في اليمن و السعودية أو إلى الأشراف.

و بسبب عدم ولاء و كراهية هؤلاء لهذه الأرض الطيبة و حضارتها ( لاحظ أحاديث الشيوخ ،عمر هاشم و الحيوينى و الذغبى و محمد حسان و القرضاوى) ، انعكست هذه الكراهية على شرائح كبيرة من المصرين و أصبحت هذه الحالة من ( فقدان الهاوية و فقدان الانتماء) عند الشعب هي السمة الظاهرة عليه.

بهذا الأسلوب استطاعوا هؤلاء البدو العرب على مدار الـ 60 عام السابقة التحكم في مصير الشعب المصري المسلم بواسطة تغيب العقل و المنطق في الخطاب الديني الإسلامي حتى يسهل السيطرة عليه و ما تشاهدونه من انحطاط حضاري في كل مناحي الحياة حاليا ، ما هو إلا نتيجة لهذا الحكم البدوي بقيادة مبارك و عائلته أو (عصابة الأربعة) و معه باقية العصابة من أعضاء حزبه بقيادة صفوت الشريف.

« الخطاب الديني المسيحي و الإسلامي »
يجب عدم الخلط بين (الخطاب الديني الإسلامي) و (الخطاب الديني المسيحي) لوجود فرق شاسع بين هاذين الخطابين ، و ليس كما يتحدث دائما مبارك و (باستهبال) شديد جدا و معه بالطبع ( شلة العصابة) ، ويساوى في التطرف بين الخطابين حتى يوازن بين (المسجد و الكنيسة) و محاولا المساواة بينهم في الشرور.

يتبع الرئيس حسنى مبارك دائما أسلوب (التسويف و التعويم) عند تعامله مع(القضايا القبطية والمسيحية) و هو بالتالي يمارس (حكمة الشرير).

الخطاب الديني المسيحي خطاب روحيا في مجملة و اجتماعيا في بعضه و يدعو في مجمله إلى حب جميع البشر و بكل عقائدهم و طوائفهم و هو خطاب يدعو إلى السلام مع النفس و مع الجميع.

الخطاب الإسلامي ، خطاب عدواني في مجمله و يتدخل في أدق خصوصية المسلم و يحاول من خلاله إرهاب المسلمين و غير المسلمين و يتبع أسلوب الإرهاب (الفكري و الجسدي ) في السيطرة على المسلم و غير المسلم و يستحضر نوازع الشر من داخل المسلم لتكن حاضرة باستمرار عنده ، الخطاب الإسلامي يحث المسلم دائما على كراهية غير المسلم خصوصا و الآخر عموما ، هو خطاب تحريضي ضد الآخر و في كل اتجاه و في اغلب الأحيان يحرض على القتل و سفك الدماء باسم الإله و رسوله.

كفياك يا مبارك (الاستخفاف) بعقول البشر و الناس و لا يجب أن تساوى (مرة ثانية) بين بيت تملئه الملائكة و بيت تملئه الشياطين.

«« ( كيفية حكم هؤلاء البدو العرب لمصر ) »»
1) - « عصابة الأربعة »
يقوم مبارك و معه أسرته بالابتعاد دائما والاختفاء عند الأحداث الساخنة حتى لا يتورط فيها و يتركها إلى أن يتم انتهاء حدة هدتها ثم يقفز على الأحداث و من ثم يظهر من برجه العاجي في صورة المنقذ و الحكيم و الرجل الماسك بكل الخيوط و بالرغم انه مشارك من البداية دائما في كل (الأحداث القذرة) التي مرت بها مصر ، فهو خبير في المناورة و الاختفاء.

يعتمد حسنى مبارك على رجله الأمين رجل أمن الدولة السابق (صفوت الشريف) و الذي ارتمى في أحضانه بالكامل و لا يستطيع الاستغناء عنه على الإطلاق و صفوت الشريف ( معروف) عنه من أيام عبد الناصر انه مسئول ( توسيخ الخصم ) عن طريق الرشاوى و التي تكون مثبتة (بضم الميم) بالصوت و الصورة لابتزاز الخصم مستقبلا و باستغلال النساء (بأسلوب قواده) في ابتزاز الخصم أيضا ، هذا الشيء يعرفه جيدا الكثيرين من لواءات الداخلية.

2) - « مؤسسة الأزهر»
و هي أم كل الشرور على مستوى مصر و العالم أيضا و هي تشارك ضمنيا في كل عمليات القتل الناتجة عن الإرهاب الإسلامي و تتحمل دماء هؤلاء الضحايا الأبرياء ، وهى تقوم بتخريج الآلاف من المجرمين المتعطشين لدماء غير المسلمين باسم اله الإسلام و رسوله و تقوم بنشرهم على الكرة الأرضية كذئاب بشرية.

سمح حسنى مبارك لهذا المؤسسة بالمشاركة بصورة فعلية في وضع كل قوانين الدولة و تغير القوانين القائمة ببطئي حتى تتناسب مع الشريعة الإسلامية و حتى اصبح هؤلاء البدو العرب في الأزهر هم الرقباء الحقيقيين على كل القوانين التي يتم مناقشتها في مجلسي الشعب و الشورى و تغير القائم منها بواسطة الالتفاف و التواطؤ مع المحكمة القضاء الإداري.

3) - « مجلس الدولة و القضاء الإداري و توابعهم »
استغل مبارك هذا الجهاز لإسكات أصوات معارضيه من الكتاب (بضم الكاف) و الناشرين و السياسيين في الثمانينات و التسعينات من القرن الماضي ، بالإيحاء برفع القضايا ضدهم استغلالا لقانون الحسبة وقتها.

وغالبية قضاء هذا الجهاز من أبناء القبائل العربية و من أبناء شيوخ الأزهر و صلات القرابة متواجدة بينهم ، و هذا القضاء إسلامي وهابي الفكر و الكثيرون منهم متواطئون مع شيوخ و أمراء السعودية.

وهذا الجهاز يعتبر المسئول الفعلي عن تطبيق الشريعة الإسلامية في مصر عن طريق محامى الإخوان و الأزهر و يتم ذلك عن طريق افتعال القضايا أمام المحاكم و التي بمقتضاها يمكن إصدار(أحكام نهائية) تعتبر مثل القوانين في المستقبل و بذلك تكتمل هذه (الدائرة الشيطانية) في تغير القوانين بين الأزهر و المحامين الوهابيين و محامى الإخوان.

المستشار طارق البشرى (الاخوانجى) المشهور كان نائب لهذا الجهاز في السابق و غالبية أعضاء الجهاز الآن ينتمون إلى الجمعيات الوهابية أو الأخوان المسلمين.

و لكي نفهم سويا مدى تواطؤ (حسنى مبارك) و معه (عصابة الأربعة) و شلة صفوت الشريف في الحزب الوطني مع (القضاء المدني و القضاء الإداري) و كلهم يعملون في منظومة واحدة (بطريقة تبادل الأدوار) ..... نأخذ مثلا ، (قضية هشام طلعت) و هو ابن النظام المدلل الذي أحرج النظام بأكمله و تم إنقاذه بتخفيف الحكم علية في (القضاء المدني) وتم معاقبته في عملية ارض مدينتي (أي قرصة ودن) و تغريمه ما لا يقل عن 10 مليارات الجنيهات عن طريق (القضاء الإداري) و بهذا حدث التوازن بين الحكمين أمام الرأي العام و بالتالي خرج النظام من الموقف إجمالا بدون خسارة سياسية تذكر ( شغل على ميه بيضا أو شغل شياطين).

تعداد العاملين (بجهازي القضاء الإداري و المدني) حوالي 13 ألف و (نصفهم) على الأقل من البندين الأول و الثاني أعلاه و بالتالي هو قضاء في غالبيته من غير المصرين، و باستبدال (نصفهم) على الأقل (بالعاطلين) عن العمل ومن أي تخصص و عشوائيا ، و بهذا الفعل نعطى الأمل في إمكانية إصلاح هذا الجهاز و هذا ينطبق تماما على (المحامين) أيضا.

معلوم جيدا بالنسبة لجميع المثقفين المصرين إن المحامين يبيعون القضايا ، أي ( الموكل إلى الخصم ) ، أي يتقاضون الأجر مرتين و من الجهتين ، هذا بالإضافة إلى (المحامين تخصص قواده) مع أبناء السعودية و الخليج الذين يقومون بعمل عقود الزواج المؤقت و نفس الشيء يتم بين المصرين و الأجنبيات عن طريق المحامين أيضا و لا ننسى (المحامين تخصص إرهاب) و هم المدافعين ليس عن الإنسان في حد ذاته و لكن عن القيم الإرهابية العليا.

4) - « الإعلام في مصر »
اصبح لكل دولة عربية البوق الإعلامي الذي تتحدث من خلاله إلى الشعب المصري و تأخذ السعودية بالطبع نصيب الأسد كالمعتاد في الفضائيات و الصحافة و غيرها و حتى منابر المساجد أصبحت تتبع جهات عربية و أجنبية.

وصف الأعلام في مصر بالعشوائية لا يكفى و لكن (الفوضوية المتعمدة) من الكل اصبح واضح لجميع و فلسفة حافة الهاوية التي يتبعا مبارك و نظامه منذ 30 عام و هي ترك الأمور لكي تستفحل و من ثم الظهور بدور المنقذ الهمام الحكيم و الذي بدونه لن تمشى الأمور و لن تجد الحلول و هو (مريض نفسيا بهذا).

الإعلام العربي عموما و المصري خصوصا اصبح مثل الخربة المليئة بالذئاب و الكلاب المتصارعة على فريسة في وسطها و عندما لا يتم التعرف على صوت و استغاثة الفريسة وسط هذا الصياح و العواء من الذئاب و كلاب السكك فيتم القذف بفريسة أخرى لعلى يتم الاستمتاع بصوتها و استغاثتها.

5) - « أمن الدولة و المخابرات »
غالبية القادة الرؤساء في هاذين الجهازين من أبناء البندين الأول و الثاني من الجدول أعلاه و يلاحظ انه مثلما يحدث في الأزهر و في القضاء يتم توارث الوظائف العليا بين الأسر المعروفة مسبقا لا غير و يمكن بسهولة ملاحظة ذلك عن طريق الأسماء و صلة القرابة المتواجدة بين أصحاب الوظائف في غالبية الأجهزة السابقة ( يعنى بالمصري شويه عصابة) ، حيث إن أمن الدولة يتحكم في اختيار الوظائف في كثير من الوزارات و رجال الأمن أنفسهم من أبناء أصحاب هذه الوظائف (دائرة مغلقة عفنة) ، أنا هنا لا أطالب فقط باستبدال جميع العاملين في جهاز أمن الدولة و لكن أيضا معاقبتهم على الأعمال الإجرامية التي يقومون بها يوميا فمكانهم الطبيعي هو السجون.

اشكر القارئ ........ و إلى الجزء القادم



#موريس_رمسيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء السابع)
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء 6 - ا ...
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الخام ...
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الراب ...
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الثال ...
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الثان ...
- غزو مصر و سقوط ارض الفراعنة في أيدي البدو العرب (الجزء الأول ...
- من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء السادس)
- من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء الخامس)
- قناة الجزيرة ... تلهيك و تبليك و اليى فيها تجيبه فيك !
- من يحكم مصر و من يحكم ابناء الفراعنه؟ (الجزء الرابع)
- من يحكم مصر و من يحكم ابناء الفراعنه؟ (الجزء الثالث)
- من يحكم مصر و من يحكم ابناء الفراعنه؟ (الجزء الثانى)
- من يحكم مصر و من يحكم ابناء الفراعنه؟ (الجزء الاول)


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - موريس رمسيس - من يحكم مصر و من يحكم أبناء الفراعنة؟ (الجزء الثامن)