أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - شروط الاكراد وعقدة المنشار (الجزء الثالث )















المزيد.....

شروط الاكراد وعقدة المنشار (الجزء الثالث )


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 3155 - 2010 / 10 / 15 - 08:00
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


من قرأ الجزء الثاني من المقال يجد ان ما حذرت منه وما توقعته قد حدث فعلا ولسبب بسيط ان من يتصدر العملية السياسية ليسوا سياسين محترفين وانما تجار سياسة .. يتعاملون مع الحالة والحدث من حسابات الخسارة والربح..وينطلقون من انانية شخصية قاتلة لاماني وطموحات الشعب ..لنلاحظ ما يتردد في الاخباريوميا وفي كل ساعة .. ان فلان الفلاني قابل السفير الياباني او الفرنسي او الالماني وبحث معه اخرالمستجدات و ما توصلت اليه مفاوضات الفرقاء لتشكيل الحكومة ( وانا كعراقي ويحز في نفسي هذه الاستهانة بكرامة العراق والعراقيين .. واقول لهؤلاء الذين لاعزة نفس عندهم ولاكرامة .. عيب عليكم هذا السلوك المكروه وغير اللائق بالعراقيين .. فما علاقة السفير الفرنسي او البريطاني او الياباني في تشكيل الوزارة العراقية ؟؟؟ هل في يوم من الايام ناقش احدهم معكم شان من شؤون بلادهم ..وهذا ينطبق على الزيارات .. ففي كل يوم يلتقي رئيس الكتلة الفلانية بالرئيس مبارك او امير قطر او الكويت او السعودية او ايران وقدم له صورة مفصلة لما توصلت الية مباحئات تشكيل الحكومة .. والله عيب عليكم .. خلو فص ملح بعيونكم واخجلوا من انفسكم .. هل تتصورون اي رئيس او ملك ممن تلتقون بهم سوف يحترمكم في قرارة نفسه ؟؟؟ لا والله انه يحتقركم ؟؟ لان اهلنا علمونا .. الشكوى لغير الله مذلة ؟؟ كما قالوا .. لاتنشر غسيلك الوسخ على الاخرين .. ان من يتبع هذا النهج ذليل في قرارة نفسه .. والذليل لايمكن ان يعرف معنى الكرامة .. ولا يمكن للشعوب ان ترفع راسها بقادة اذلاء من امثلكم .. وفي كثير من الاحيان اسال نفسي لماذا يسلك عراقي يحتل منصب رئاسي يحسد عليه .. يذهب ليتذلل امام الاجانب الغرباء ؟؟ الجواب الذي توصلت اليه .. انهم اناس كانوا نكرات ومحرومين جاه ونعمة ..واذا بهم بين ليلة وضحاها وبمساعدة الامريكان والانكليز اصبحوا في اعلى المناصب في الدولة ويتحكمون برقاب الناس .. ولم يصدقوا انهم صاروا يمشون على البساط الاحمر ويحضرون المؤتمرات الدولية ويلقون الخطب والكلمات باسم شعب العراق ..ويقابلون الرؤساء والملوك .. فهم لايصدقون الحالة التي وصلوا اليها بسهولة وبالعمالة للاجنبي وبغفلة من الزمن وهكذا نسوا الشعب وماسيه وطموحاته في خضم الحالة الجديدة التي تحققت لهم .. وبدلا من ان تكون الظروف الجديدة عامل قوة وصمود واندفاع نحو البناء والاعمار وتطوير المجتمع نحوا الافضل اذا بالاية تنعكس نحو الاسوأ... جهل وظلم وفساد وفقر ومرض وكل ما يخجل .. ما عدا الكلام والخطب والتصريحات والوعود الرنانة الطنانة .. ولا يركون ان هذه السلوكية والنهج اساء لهم و اضعفتهم امام منافسيهم والطامعين بالعراق .. الى درجة فقدوا الفروسية في التنافس والصراع السياسي و اصبح يخطط ويناور من اجل النيل من خصمه بلا مراعاة لمشاعر ومصالح الشعب وبلا اخلاق وطنية ..وبهذا توسعت الشقة بين الشعب وقيادات الاحزاب الحاكمة .. وانا اعتقد ومن ملاحظاتي الشخصية .. الاحزاب الشيعية لاتمثل طائفة الشيعة والسبب بسيط .. الغالبية العظمى من طبقة الشيعة هم من الفقراء .. فهل الاحزاب الدينية التي استلمت الحكم وفرت العمل والسكن والخدمات لهؤلاء البؤساء ؟؟ الجواب كلا وانما حصرت الامتيازات بانفسهم وبمن اتبعهم من المخدوعين .. وهذا ينطبق على الاحزاب السنية وقادتها وبالرغم من ثرائهم الفاحش في زمن صدام .. ومع هذا وبعد السقوط بدأوا يستجدون الدول السنية النفطية بحجة دعم المقاومة .. واذا بهذه الاموال توزع بنسب قليلة للاحبة والمريدين والبقية تودع في حسابات القادة الميامين في البنوك الغربية .. اما شعبنا الكردي فهو افضل حالا من بقية اطياف الشعب العراقي .. القيادات الكردية لم تبتعد كثيرا عن معاناة والام الجماهير الكردية التي تحملت الويلات والمصائب جراء الصراع بين قوات الحكومة العراقية وقمع الاتراك والايرانين لهم من خلال القصف والملاحقة ..فالقيادة الكردية وهي ليست غريبة او بعيدة عن امراض وصفات الشخصية العراقية التي تميزت بحب السلوك الدكتاتوري وعبادة الشخصية والمال العام .. ولكنهم تميزوا بالذكاء والحنكة والحكمة ..وهم بذلك اختلفوا عن القيادات العربية ..انهم وضعوا طموحات شعبهم القومية فوق كل اعتبار اخر( وزعوا المغانم والخيرات بينهم وبين الشعب ) .. وهنا تكمن عناصر قوتهم فتلاحظ ان القائد الكردي يتكلم بصيغة التعالي والفرض والثقة بالنفس لا بالتوسل والاستجاء والخبث والمرواغة كما نلاحظه عند القادة الاخرين .. انني لا ادعي ان القيادة الكردية مثالية وليس فيها نواقص .. ولكن بالمقارنة بين تعاملها وحرصها على مصالح الاكراد في العراق افضل مليون مرة من العرب والتركمان .. صحيح انهم استعانوا بالاسرائيلين واليهود من اصل عراقي ( يقال انهم نجحوا في استثمار 700 مليار دولار في كردستان العراق ).. فقد بنوا مدن الاقليم وفق احدث التصاميم والقوانين والانظمة .. عالجوا مشكلة السكن والبطالة .. بنوا المصانع والاسواق الحديثة والمدارس والمستشفيات .. وعبدوا الطرق .. وانشأو السدود .. وطور اساليب التعليم ووفروا الخدمات الطبية الى درجة احتضنوا كل اطباء العراق الاخصائيين .. خطوات متقدمة في التجارة والمالية والاقتصاد الى درجة متميزة بحيث يعملون اي شيء في سبيل تطوير الاقليم وسكان الاقليم ولامانع عندهم من سرقة لقمة العيش من افواه اليتامى والارامل وبقية العراقيين لتقديمها لسكان اقليم كردستان .. انهم منقسمين فيما بينهم وهم ايضا شيع واحزاب مختلفة ومتصارعة فيما بينهم .. ولكن المثير للاحترام والاعجاب هي وحدة صفهم امام الاخرين من غير الاكراد وعند الملمات .. وهنا تكمن قوتهم وصلابة موقفهم ولا يلامون على ذلك .. وانما احسدهم .. هذه الصفة التي تفرق بين العربي والكردي لم تبرز فبل عشرات السنين عندما لعبنا في الازقة ونحن صغار او تلاميذ في المدرسة او الجامعة او في الجيش او السوق .. لم يكن احد يفرق بيني وبين الكردي او التركماني وحتى العجمي الكل عراقيون .. ثقوا بالله نشأنا وكبرنا ولم ننتبه الى ان صديقي الفلاني كان من الطائفة او الدين او القومية الفلانية .. الكل اما شيوعي او بعثي او اسلامي او ولد محلة وحدة او مدرسة وحدة او مدينة وحدة .. انا اعرف الكثير من الاصدقاء كانوا اكراد وانتموا لحزب البعث وهو حزب قومي عربي ولا يتصور البعض انهم انتموا للحزب خوفا وانما بارادتهم وقناعتهم ومنهم اصبحوا فيما بعد قادة ووزراء .. ما اريد الوصول اليه انه ليس كل الشعب الكردي يؤيد ما تخطط له قيادات الاحزاب الحاكمة من الانفصال وانشاء دولة خاصة بالقوميين الاكراد ولاسيما كبار السن الذين تربوا وكبروا ونشأوا على حب العراق .. اما الجيل الشاب الحالي فبالتاكيد تغير واتجه نحو التعصب قوميا وحقد على بقية اطياف الشعب كنتيجة للشحن والحقد القومي التي مارسته قيادات الاحزاب الحاكمة بهدف الكسب القومي وتحشيد قوى الجماهير وعلى حساب الولاء الوطني العراقي ..
انطلاقا من الواقع الجغرافي للتوزيع السكاني نجد ان اخوتنا الاكراد مركزين في اقليم كردستان كواقع ديموغرافي تاريخي لا احد يجرا على نكرانه او التشكيك به ومنذ ان منحوا الحكم الذاتي عام 1979 ووبداو بتشكيل كل مؤسسات وهيئات والمقومات لتاسيس الدولة المستقلة وبذلك تميزوا عن الاكراد المتواجدين في تركيا وايران وسوريا ... كالقوات المسلحة والاجهزة الامنية الخاصة بهم والبرلمان والحكومة وحتى التمثيل الدبلوماسي الخارجي ..وهذا لايوجد في بقية انحاء ومحافظات العراق المتبقية والتي ذات غالبية عربية .. ومن هنا تبدا قناعتي ان مصير ومستقبل هذه المحافظات يجب ان يقاد من قبل ابناءها او الاحزاب الممثلة لهم في حالة استحالة التطبيق سواسية على كل محافظات القطر ولاتوجد افضلية لقومية على اخرى كما يفرضه الحق والعدالة الوطنية .. واقع الحال يؤكد ان الحكومة المركزية لاتتمتع باي نفوذ او تاثير علي ماتخطط وتقوم به حكومة اقليم كردستان ويوافق عليه برلمانهم .. فلم يسمح ان يتحكم اخوتنا الاكراد بمصير البقية الباقية من شعبنا ؟؟؟..من هذه القناعة دعوت و في احدى مقالاتي السابقة واقترحت ان تتفاهم كتلتي العراقية ودولة القانون على تشكيل الوزارة فيما بينهما والبقية يلعبون دور المعارضة كما يحدث في كل الدةل ذات النظم الديمقراطية ما عدا في العراق الكل يريد ان يحكم ويصير رئيس او وزير( وللاسف اقول واسمي الاشياء بمسمياتها ان قائمة دولة القانون تمثل المكون الشيعي والقائمة العراقية تمثل المكون السني وهذه حقيقة لاتغطى بغربال ) .. وتتفق الكتلتان ومن موقع قوة منح التحالف الكردستاني ما يستحقوه من حقوق في الحكم والوزارة والمناصب .. ولكن الانانين في القائمتين ممن يخافون من زوال المناصب والكراسي واستجابة لايحاءات اعداء العراق في دول الجوار .. دخلوا في متاهات السجالات والمناكافات .. ولم يحسوا او يشعروا انهم بمواقفهم الانانية هذه خسروا احترام العراقيين لشخوصهم .. وخسروا الهالة التي كانت تؤطرهم قبل الانتخابات وخسروا احترام العالم اجمع .. فيوما بعد يوم يشعر ان هؤلاء القادة خانوا الامانة والثقة التي علقها عليهم الشعب والناخبون .. وكنتيجة لهذه المناكفات والسجالات السخيفة والغير مبررة.. وبذلك أضعفوا مواقفهم امام قيادة التحالف الكردستاني المشكل من تحالف الوطني الديمقراطي بقيادة مسعود البرزاني والاتحاد الوطني بقيادة جلال الطالباني هذه القيادة والتي اثبتت وعي وادراك سياسي للمرحلة التي يمر بها العراق ونجحوا في ادارة الصراع وفرض ارادتهم لمصلحة الاقليم وابناءه.. ويلاحظ ومنذ اكثر من عدة عقود .. ان هذه القيادات قد تائرت بالتجربة الاسرائيلية في انشاء دولة اسرائيل الحالية والتي اثبتت نجاحها قي التكتيك والاستراتيجية وفي النظرية والتطبيق .. هذه التجربة التي اعتمدت وضوح الهدف والغاية ورص الصفوف امام الخصوم و التنفيذ المرحلي الهاديء.. اما بالنسبة لليهود فقد اقاموا دولة يهودية في فلسطين مضى على انشاءها 53 سنة ولحد الان لم يضعوا حدود ثابته لها ومتعارف عليها على الخارطة وحتى يومنا هذا .. وفي ادبياتهم التاريخية حدود هذه الدولة من النيل الى الفرات .. وتعتمد على اعداد القوة والقضم والتوسع التدريجي ..وهذا ما نلاحظ تنفيذه يوميا بشكل هاديء ومبرمج ..
ولكي نكون اكثر دقة في تحديد اوجه الشبه والاختلاف في النموذجين .. التجربة الاسرائيلية اعتمدت على التعصب الديني ( اليهودية )وتاريخ لشعب سبق له ان عاش في ارض فلسطين قبل اكثر من ثلاثة الاف سنة .. وسكنها شعب اخر .. وعليهم طرد هذا الشعب من ارضه لانشاء دولتهم ..ولكي يحققون حلمهم هذا قاموا بقتل ومحاربة وتهجير شعب باكمله من ارضه وجمعوا كل يهود العالم وبمختلف المغريات ليؤسسوا دولة غير متجانسة العروق والاصول ولملوم وسموها اسرائيل والعامل الوحيد والجامع بينهم هو الدين اليهودي في الوقت الذي يوجد كثير من يهود العالم الاحرار يرفضون عنصرية اسرائيل في التعامل مع شعب فلسطين ..ويدينون هذه السياسة العنصرية ..
اما التجربة الكردية فمن حيث الهدف يطمحون (وهذا حق مشروع ) الى انشاء دولة وكيان سياسي موحد للاكراد يضم كل اكراد العالم تحت عنوان كردستان الكبرى .. تعتمد في دعوتها على الانتماء القومي وليس الديني .. مع اختلاف اساسي وجوهري .. الدولة المزمع انشاءها .. على اراضي هي بالاساس كردية وعاشوا عليها لالاف السنين .. تحت القهر والظلم والاستبداد ... من قبل قوميات اخرى
انني اعتقد ان اية دولة تنشأ على اساس ديني صرف كدولة اسرائيل .. لايتفق ومفهوم الدول العصرية الحالية ..وهذا ينطبق على الدولة القومية (الصرفة) ... فهذا يتناقض مع مفهوم العولمة السائد اليوم ..
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا
ويليه الجزء الرابع



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شروط الاكراد وعقدة المنشار ( الجزء الثاني )
- شروط الاكراد.. عقدة المنشار .. وعجز الامريكان
- عراقي شجاع يتحدى المحاصصة والمحاصصين
- متى وكيف يسدل الستار ؟؟؟
- وهكذا تأكدت اهداف غزو العراق
- لصوص بلا حدود
- الغام تحت رماد الاحصاء السكاني المقبل
- شوف الموت وارضه بالسخونة !!!!
- حريتك تنتهي عندما تبدأ حرية الاخرين
- بين الكاتب والقاريء وموقع النشر
- الغزاة اول من سن سنة اغتيال القلم والكلمة ؟؟؟
- من الاوفر حظا بالفوز برئاسة الوزارة؟؟؟
- من حقي الاعتراض والشجب والاستنكار
- العراقيون يجلسون على فوهة بركان قابل للانفجار
- اللهم أستر من عودة ابو درع والسفيرالامريكي الجديد
- حكومة طرطرة وزيرها وهب ما لايملك
- تهديد الصدريون بالتظاهر امنية للبصريين
- الغيرة سقطت والمروة ماتت
- اوباما والسيستاني و شعبنا المذبوح
- ما الذي وراء الاكمة ؟؟؟؟


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - شروط الاكراد وعقدة المنشار (الجزء الثالث )