أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - - حفّار التاريخ - يسأل أسئلة صعبة















المزيد.....

- حفّار التاريخ - يسأل أسئلة صعبة


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 3154 - 2010 / 10 / 14 - 11:24
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


" حفّار التاريخ " يسأل أسئلة صعبة

افتقدتُ الرفيق عبد المطلب العلمي معلقاً على مقالتي الأخيرة وإذ به يفاجئني برسالة تطرح علي أربعة أسئلة صعبة من وحي المقالة ليس لدي الإجابة القاطعة على اثنين منها على الأقل. ولما كنت أعتمد على وعي الرفيق مطلب المتميز، ليس لآنه يقرؤني كما يجب أن أقرأ بل لأن وعيه قد تشكل ذاتياً بفعل الحفر الدؤوب في مزبلة التاريخ، لذلك رتّب علي أن أكتب محاولاً الإجابة على أسئلته الصعبة ما أمكنني ذلك فيما يلي . .

(1) فيما يتعلق بتواجد طبقة البروليتاريا تواجداً هامشياً غير مؤثر في بلدان العالم الثالث يتساءل الرفيق مطلب باستهجان . .
ما هذا؟ هل هو طريق مسدود؟ و كيف لنا فتحه؟ لا يحق لنا ابدا زرع اليأس في صفوف جماهيرنا. و ما هو وجه نضال الحزب الثوري (ان وجد) بعد انهيار المركز الثوري؟
الجواب القاطع على هذا التساؤل هو استحالة الثورة في الأطراف بعد انهيار الثورة الإشتراكية في مركزها موسكو. هذا حقيقة بغض النظر عن أثر انعكاسها على الجماهير. في نقده للإقتصاد السياسي وجد كارل ماركس أن نمط الإنتاج الرأسمالي قد جعل العالم وحدة واحدة على شكل خلية لها نواة وهي المركز، وكان أوروبا الغربية في عصر ماركس، ولها محيط هو بقية العالم. ومن هنا نادى ماركس بثورة بروليتارية في المركز كيما يعبر العالم، كل العالم، برزخ الإشتراكية نحو الشيوعية. لم يخالف لينين هذا المبدأ الأساسي في الماركسية حين نقل المركز إلى موسكو مؤملاً تفجير الثورة الاشتراكية في أوروبا الغربية وخاصة في ألمانيا. ويمكننا التأكيد في هذا السياق على أنه لو تحررت روزا لكسمبورغ من كل أثر للمثالية وامتلكت بالمقابل الحس الثوري اللينيني لعبر العالم عتبة الشيوعية قبل نصف قرن.
بيّنت في مقالتي الأخيرة أنه في خمسينيات القرن المنصرم تواجد في البلدان المحيطية طبقتان ثوريتان راغبتان في تغيير علاقات الإنتاج السائدة وهما البورجوازية الدينامية الكبيرة التي كانت تقود ثورة التحرر الوطني والطبقة العاملة التي دعمت بكل قواها البورجوازية الكبيرة كما أوصى لينين بذلك، تبعاً لتوصيفات ماركس في " نقد برنامج غوتا "، خلافاً للبورجوازية الوضيعة التي قامت بدور حراسة الخطوط الخلفية ضد الثورة وقد مثّلها خير تمثيل حزب البعث الذي خدم الإمبريالية أكثر مما خدمها عملاؤها، فالبورجوازية الوضيعة لم يكن نجاح الثورة يخدمها بشيء سواء كانت ثورة بورجوازية كما طمحت البورجوازية الكبيرة أم ثورة اشتراكية بطموح الطبقة العاملة. طموحات الطبقتين الثوريتين، البورجوازية الكبيرة والطبقة العاملة، تعلقت بصورة وثيقة بتقدم الثورة الإشتراكية على الصعيد الدولي. انهيار المعسكر الإشتراكي قضى على طموحات هاتين الطبقتين الثوريتين قضاء نهائياً ومبرماً. لا يمكن أن يقوم أي حزب ثوري في المجتمعات المحيطية. وإن تمردت بعض الفئات غير المسؤولة على التاريخ وعلى منطق العلوم السياسية فهي لن تستطيع رسم أهداف ثورتها. ثورة باتجاه ماذا!؟ باتجاه الفراغ!! لهذا السبب تحديداً يسود الخمود في المجتمعات العربية وكافة المجتمعات المماثلة ويتعسّف حكامها كل تعسف غريب ومستهجن دون حسيب أو رقيب.

(2) وإزاء ما قلت بأن . . "البورجوازية الوضيعة التي تحكم عالم اليوم ستقاتل ظفراً وناباً لتحتفظ بالعالم ساكناً تحت سيطرتها مما يمكنها من افتراس البروليتاريا، المنتج الوحيد للثروة، بصورة وحشية وامتصاص دمائها حتى الرمق الأخير"
تساءل الرفيق مطلب.. "وماذا سيكون بعد ذلك؟ نهايه التاريخ!!؟ ام انه يوجد امل بتنظيم مقاومه البروليتارياعلى نحو ما، و من سيقوم بذلك؟ كيف لهم ان يقوموا بذلك في ظل غياب حزب يوحد نشاطهم في اي من الدول التي ما زال بها كم معقول من الكادحين؟و كيف لنا السعي نحو انشاء احزاب كهذه؟
سأتوقف هنا طويلاً عند نهاية التاريخ. إن المسار الذي ينطلق فيه عالم اليوم لن يؤدي إلا إلى نهاية التاريخ. وهذا احتمال مرجح على سائر الإحتمالات الأخرى ــ كنت أشرت إلى ذلك حين كتبت "سفر الخروج" في ابريل الماضي. وللبعض الذين سيسخرون من هذا القول نذكّرهم بأن الحاكمية قد أصبحت فيما بعد سبعينيات القرن الماضي في شتى أركان الأرض للطبقة الوسطى التي تولت السلطة في غفلة من التاريخ الذي لم يكن في أجندته أي فرصة لأن تستلم السلطة الطبقة الوسطى، الطبقة التي تستهلك كثيراً ولا تنتج من أسباب الحياة سبباً واحداً. لهذا وذاك فهي تتجرد من كل القيم والأخلاق ولديها الإستعداد التام بالتالي لأن تحرق العالم قبل أن يفلت من قبضتها. لديها اليوم السلطة المطلقة في البلدان الكبيرة مثل أميركا وروسيا والصين، وكامل الترسانات النووية تمتلك مفاتيحها تحت أصابعها. انعدام القيم والأخلاق في دستور هذه الطبقة الطفيلية، إن كان لها دستور أصلاً، من جهة، وكونها في طريق مسدودة تماماً من جهة أخرى، فمن المرجح أن تضغط أصابعها على كافة أزرار النووي قبل أن يفلت العالم من قبضتها وتحرقه تماماً لينتهي التاريخ ويعود الإنسان إلى ما قبل التاريخ.
إذاً نهاية التاريخ متوقعة بصورة جدية. والحؤول دون ذلك يتوقف على وعي الماركسيين الشيوعيين تحديداً دون غيرهم. الماركسيون وبسبب فقرهم في العلوم الماركسية الذي سكتت عليه طويلاً أحزاب الأممية الثالثة بعامتها، التي ما كانت لتكون أصلاً لولا قراءة لينين العبقرية للماركسية، تراهم اليوم يتفرقون في فرق شتّى تتلهى بالديموقراطية البورجوازية وقبول الآخر المختلف، وبالتعددية وتداول السلطة، تتلهى فرقهم بالأدب السياسي البورجوازي دون أن تلتفت إلى الأخطار المصيرية التي تتهدد الإنسانية بصورة داهمة وجدية. لن ينقذ البشرية اليوم من الفناء المحتوم الذي تدفعها الطبقة الوسطى إليه سوى تنادي الماركسيين والشيوعيين إلى أممية مختلفة يجمعها الوعي لتتدارس أمر احتمال وجود سبيل لإنقاذ البشرية مما هي فيه وليس السبيل لقيام ثورة اشتراكية.

(3) جاء في مقالتي . . "يجب أن يتركز أمل البشرية اليوم في الماركسيين اللينينيين يحمون البروليتاريا من الاستنزاف الأخير فتنهار الطبقة الوسطى قبل وقوع البروليتاريا على الأرض جثة هامدة
والسؤال هو . . كيف لهم ان يقوموا بذلك في ظل غياب حزب يوحد نشاطهم في اي من الدول التي ما زال بها كم معقول من الكادحين؟ و كيف لنا السعي نحو انشاء احزاب كهذه ؟
الرأسمالية التي امتلكت مفاتيح التقدم خلال القرون الثلاث الأخيرة انهارت في مراكزها الخمس الكبرى (G5) في سبعينيات القرن الماضي وبانهيارها تكبدت البروليتاريا ضربة ساحقة وانكمشت إلى حوالي ثلث حجمها السابق وصار المجتمع حتى في المجتمعات المتقدمة سابقاً جثة هامدة تمزق ن لحمها غربان الطبقة الوسطى دون أن ينهرها . هذا في البلدان المتقدمة، فما عساها تكون في البلدان المتخلفة!؟ أين هي تلك الطبقة التي تخطط لتغيير أسلوبها في الإنتاح عن طريق الثورة ؟ مثل هذه الطبقات الستاتيكية تفتقد كل نبض حيوي يدفع بها لتشكيل أي حزب يدافع عن مصالحها. وها نحن نلمس اليوم تهافت الهياكل الحزبية باستثناء الأحزاب الدينية التي لا يعبر انتعاشها إلا على غياب كل الرؤى والمشاريع التقدمية فالدين وكما قال ماركس هو تنهدات الشعوب المقموعة والخانعة.
ي نظرة فاحصة لتقسيم العمل في المجتمعات العربية ترى بكل وضوح أن البورجوازية الدينامية الكبيرة قد انكفأت وخمدت أنفاسها الثورية. وقد انعكس ذلك على الطبقة العاملة الرثة أصلاً خاصة وأن السبب في كل ذلك هو انهيار الثورة الإشتراكية العالية على يد البورجوازية الوضيعة السوفياتية بقيادة خروشتشوف. عوامل الثورة ومحفزاتها أفتقدت تماماً في المجتمعات العربية بل وفي مختلف المجتمعات في العالم. ليس هو انهيار الثورة الإشتراكية بحد ذاته ما أوصلنا إلى حال الجمود القاتل، بل أيضاً انهيارها لاعلى يد الطبقة الوسطى تحديداً. لن تنتهي حالة الجمود هذه طالما أن التناقض الرئيس اليوم يقع خارج علاقات الإنتاج. قبل نصف قرن كان التناقض يحتدم بين العمال والرأساليين أي أنه كان داخل علاقات الإنتاج. أما اليوم فالتناقض يقع خارج دائرة علاقات الإنتاج حيث تستولي الطبقة الوسطى على معظم انتاج البروليتاريا مقابل خدمات قيمتها الحقيقية لا تساوي ربع قيمة ما تستولي عليه من السلع فالعامل يشتغل طيلة العمر فلا يجمع أجر طبيب جراح ليوم واحد !! فمتى تدرك البروليتاريا مثل هذا التناقض؟ بل ومتى يدرك الماركسيون هذا التناقض ويبذلون الجهد والفكر لحلّه إذا كان قابلاً للحل؟؟
أنا لا أستطيع التنبوء بكيفية الخروج من هذا الإشكال المعضل، وكل ما أستطيع القول فيه هو أن يتدارس الماركسيون في العالم طبيعة هذا التناقض الغريب على سيرورة التطور الإجتماعي، وفيما إذا كان هناك سبيل للخروج منه بأقل خسائر ممكنة.

(4) بما ان الراسماليه قد انهارت اذن لا وجود للإمبرياليه، لماذا تقوم الولايات المتحده وحلفاؤها بغزو العراق و افغانستان؟ اطروحه (IN GUN WE TRUST) لم افهمها اطلاقا.
كما ان دور اسرائيل ككلب حراسه قد انتهى بزوال الامبرياليه ،لماذا تواصل امريكا دعمها العسكري و المالي و كذلك الدول الاوروبيه بدعمهم المعنوي ،في الوقت الذي لا يوجد مردود ملموس لهذاالدعم.
الولايات المتحدة تغزو العراق وأفغانستان تطبيقاً لمبدأ (نثق بالمدفع). كنت شرحت هذا الأمر أكثر من مرة حتى بات محاوريّ ينتقدونني بأنني أكرر نفسي. بدأت الولايات المتحدة حرب فيتنام في العام 65 وفي العام 71 وجدت الإدارة الأميركية أن عجزها في بتغطية نفقات الحرب الباهظة بات يهدد نظامها المالي، فانسحبت من معاهدة بريتونوود 1944 التي كانت تقتضي تغطية 20% من مجمل النقد الوطني الصادر بالذهب. انسحبت من المعاهدة لتصدر دولارات غير مغطاة، فانهار سعرها في أسواق الصرف ما دفع بالإدارة إلى إعلان تخفيض قيمة الدولار مرتين في سنتين متتاليتين 72 و 73 ولما لم ينفعها ذلك استدعت وزراء المال في الدول الخمس الغنية (G5) نوفمبر 74 وجرى محادثات في واشنطن سميت محادثات المكتبة وفيها حذر وزير الخزانة الأميركي من أن انهيار النظام الرأسمالي في الولايات المتحدة سيؤدي بالضرورة إلى انهياره في باقي الدول وفي العالم وهو ما وافق عليه الوزراء الأربعة الباقون وتم الإتفاق على بنود بيان سيعلنه قادة الدول الخمسة في نوفمبر 75 وهكذا كان إعلان رامبوييه. في هذا الإعلان تخلت الدول الرأسمالية الكلاسيكية الكبرى عن النظام الرأسمالي وأعلنت فصل عملاتها عن قيمتها الذهبية والبضاعية وما عادت تكفلها سوى إعلان أجوف يقول أن الدول الخمسة الكبرى تتعهد بثبات أسعار صرف عملاتها. النظام الرأسمالي يقوم أساساً على نقد ذي قيمة وهكذا انهار النظام الرأسمالي بانهيار النقد وخاصة الدولار حيث وجدت الإدارة الأميركية أيديها طليقة في أن تطبع ما تشاء من تريليونات الدولارات والكفيل هو الدول الأربعة الأخرى أما الكفيل الفعلي هو اليوم الصين الشيوعية والنفوط العربية. كلما تراخى العالم في شراء الأوراق الأميركية الخضراء تقوم الولايات المتحدة بإطلاق مدافعها كي تثبت لمن يتردد بشراء الدولا مضطرة لإطلاق مدافعار أن دولاراتها قوية بالمدافع في غياب الذهب والإنتاج البضاعي. لهذا ستجد الولايات المتحدة نفسها مضطرة لإطلاق مدافع من أجل ترويج دولاراتها الورقية في أسواق العالم.
أما بالنسبة لإسرائيل فالملاحظ بصورة عامة أن أوروبا تؤيد اليوم كا مطالب منظمة التحرير الفلسطينية كما تلح أميركا على إسرائيل بأن تساعد ىعلى قيام دولة فلسطينية بجانب اسرائيل قابلة للحياة. بالطبع أميركا وأوروبا ليسوا عاقين تماماً لينسوا خادمهم الذي نبح طويلاً وبذل الدماء في حراسة الاستعمار. تصريح نتنياهو في نهاية التسعينيات مهدداً بأنه سيحرق البيت الأبيض الذي يسكنه كلنتون له مغزاه.

فؤاد النمري
www.fuadnimri.yolasite.com



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صيحة الديموقراطية الكاذبة
- البورجوازية طبقتان متايزتان (في البورجوازية العربية)
- الليبراليون لا يعرفون معنى الليبرالية (الحرية)
- تنويراً لأنصاف الماركسيين
- ليس في الماركسية ما يفشل ... لماذا؟
- الإشتراكية السوفياتية ليست رأسمالية الدولة
- رسالة من ستالين إلى الرئيسين روزفلت وتشرتشل
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (5)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (4)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (3)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . . (2)
- الرسائل الثلاث ودلالاتها . . .
- الرسالة الثانية . . ردٌّ على ردّ
- جواب قيادة الحزب الشيوعي الأردني على رسالتي
- رسالة قديمة إلى قيادة الحزب الشيوعي الأردني
- مشروعية السؤال .. ما العمل؟
- ماركسية صدر القرن الحادي والعشرين
- البولشفية وضرورة إحيائها
- الماركسيون ليسوا يساريين
- سفر الخروج / 3


المزيد.....




- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - - حفّار التاريخ - يسأل أسئلة صعبة