أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - عماد علي - الحوار المتمدن منبر اليسار المعتدل














المزيد.....

الحوار المتمدن منبر اليسار المعتدل


عماد علي

الحوار المتمدن-العدد: 3151 - 2010 / 10 / 11 - 12:14
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


كم فرحت حين سمعت منح جائزة كبرى لموقع الحوار المتمدن الالكتروني كما تمنحه مؤسسة ابن رشد للفكر الحر، ليس فقط لانه موقعي المفضل و يسير على خط ما اؤمن به من حيث الفكر و العقلية و التنظيم ، او ان هناك مناسبة الذكرى التاسعة لتاسيسه كاول موقع الكتروني عراقي حر بمعنى الكلمة، و هو الذي يحاول بكل ما يتمكن من منح الفرص اللازمة للاقلام الحرة و منها المبتدئة التي لم تجد لها من معين غير هذا الموقع الكريم اخلاصا منه لنشر الثقافة بشكل عام و اليسارية بشكل خاص.
لابد ان ان اشير هنا الى ان الاقلام و الافكار المعتبرة، و التي تعتبر اكثريتهم من اخير العقول و الاقلام و المسيرة و التي تنشر عصير ايمانها و توجهاتها و افكارها هنا، لم نبالغ اذا قلنا انهم اصبحوا بفضل هذا الباب المفتوح على حال اليوم امامهم اكثر فرص للتعبير عن ما يكنونه من الفكر و الفلسفة و اكبر مساحة حرية و قوة تعبير، و ان تكلم البعض و انتقد و كان ما يعبر عنه نابعا من حرصه على بقاء هذا الموقع الالكتروني الجميل و الشهير نزيها و عند حسن ظن الجميع، لذا لابد ان ان نقترب نحن الكاتبات و الكتاب الحوار المتمدن بالاخص (جميعا دون استثناء) لنكون نحن و بالتعاون مع هذا الموقع رايا عاما كبيرا و ضاغطا في اي حادث او موضوع يحتاج لموقف و ضروري للمسيرة التي تخص المجتمع و الانسانية بشكل عام، و لنكن عامل خير و ندعم الحق و نمنع التضليل باي شكل كان كما يمارس يوميا في كافة بقاع العالم ، و آمل ان نخرج جميعا بتاسيس جمعية ثقافية عالمية من الكاتبات و الكتاب و القراء و المتابعين للحوار المتمدن و من كافة المشارب لنبحث كافة الامور السياسية الثقافية الاجتماعية الاقتصادية و نحلل ما هو الضروري، و ليكن لنا راينا و موقفنا و نعبر عنه بكافة الاشكال سوى كانت بالكتابة او التجمعات المتعددة المختلفة في كافة بقاع العالم او التظاهرات او الاعتصامات ، و ليكن الهدف الاسمى هو خدمة الانسانية و تقرير مصير الشعوب المغلوبة على امرها و الرفاه و العيش الصحي للجميع دون استثناء، و الدفاع عن الحريات و القيم و المباديء السامية و المعتبرة او المعترفة بها من قبل الجميع، و لنكن مدافعا عن حقوق الانسان و مناضلا بكل الوسائل السلمية للوصول الى المساواة و العدالة الاجتماعية و بناء مجتمع مدني ديموقراطي حر كاهداف منشودة للجميع.
و عليه يجب ان تكون هذه المناسبة اي ذكرى تاسيس الموقع و منح الجائزة له دافعا قويا للجميع في تطوير هذا الموقع الحبيب من اجل تنظيم اكثر دقة في ادارته و بفضل هيئته الادارية و احتواء كافة الاقلام و ان لم تكن ضمن الخط العام لسياسته، و ان توافق الجميع على تذيل ما لم يسر من الكتابات مع خط الموقع بملاحظة و برضى الكاتب ايضا، ليعتبر الموقع مدافعا حقيقيا بنفسه عن الراي الاخر و مانحا الفرص للتعبير عنه و ان لم يكن متوافقا معه و في اي موضوع كان و بالحرية يتقدم الموقع و يتطور و يسير نحو الافضل في ادارة شؤونه . الف تحية له و مبروك لفوزه بهذه الجائزة العظيمة الثمينة حقا و لهم الشكر في نشر الكلمة الحرة و ما في خدمة الانسان و مستقبل الاجيال .



#عماد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعتدال اي قائد قد يضمن ادارته لهذه المرحلة في العراق بنجاح
- الديموقراطية كانجع سبيل للتوجه نحو اللاعنف
- موقف الاتجاهات من ارتكاب الجرائم ضد الحريات العامة في العراق
- ماوراء موقف من يرفض اجراء الاحصاء العام للسكان في العراق
- يسعى الاسلام السياسي لاعادة التاريخ في كوردستان
- عوامل تراجع جماهيرية الاسلام السياسي في اقليم كوردستان
- افتعال الازمات بين السلطة و الاعلام الاهلي في كوردستان، لمصل ...
- اين العلاقات الانتاجية من متطلبات العصر في كوردستان ؟
- التشكك الدائم في التوجهات الفلسفية الجديدةعبر التاريخ !!
- عدم تدخل الشعب عند تاخر تشكيل الحكومة !!
- متى نلمس دور المثقف الحاسم في حل الازمة العراقية الاراهنة ؟
- هل باتت ازمة تشكيل الحكومة العراقية مسالة ربح او خسارة ؟
- كيف يُستاصل العنف و القمع في الفكر السياسي العراقي
- النخب و الجماهير و الاحزاب السياسية في اقليم كوردستان
- كيف نحدد الفروقات الطبقية في اقليم كوردستان ؟
- القصف الايراني مستمر و اقليم كوردستان يحتفي بذكرى موت الخمين ...
- المرتكزات الاساسية العامة لتشخيص هوية اي بلد
- ليس من اجل سواد عيون ابناء غزة
- مابين كوردستان و الصحراء الغربية و جنوب السودان
- ملالي طهران و استشهاد بَسوز و اسطول الحرية


المزيد.....




- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - عماد علي - الحوار المتمدن منبر اليسار المعتدل