أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - الإمام المخضرم...ما يشّور















المزيد.....

الإمام المخضرم...ما يشّور


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3148 - 2010 / 10 / 8 - 08:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وهو يعرف معاناتي من آلام الظهر...استقبلني مبتشرا فَرِحاً قائلاً...عندي من يخلصك من آلام الظهر ونهائياً...قلت له تعرفني لا أتناول المهدآت... وأعالج الألأم بالرياضة أليوميه وبعض المسكرات ليلاً...قال نعم ولكن عرفت من أصدقاء عن وجود رجل كبير(شيخ) يعالج آلام الظهر والحسد والمفاصل وآلام الرأس وكل شيء من أمراض نفسيه وعصبيه وغيرها(والله مبارك بأيده)...ضحكت...قال أعرف أنك لاتؤمن بذلك ولكن جرب..وهو يقوم بذلك لوجه الله...أعطني عنوانه ..فأعطاني العنوان وقال يجب أن تحصل على موعد بواسطة الهاتف وأعطاني رقم هاتفه (الموبايل) وقال عندما تتصل ويأتيك الجواب قل للمتكلم أنني أريد الشفاء على يدي سيدي ومولاي دون أن تذكر أسمك أو تسأل إي سؤال عندها سيحدد لك الموعد وعليك الحضور متطهراً وفي الموعد تماماً
اتصلت في نفس الليله ولم احصل على جواب لأن الخط مشغول ..حاولت عدة مرات لكن دون جدوى..فتوقعت أن الخط عليه اتصالات كثيرة فقررت أن أتصل في اليوم التالي ومع صلاة الفجر حيث عادتي أن استيقظ قبل الشروق لأقوم بصلاتي أليوميه وهي ألرياضه ومراقبة الطبيعة والاستمتاع بعزف الطيور وموسيقى الحفيف وكنت أفكر إن هذا الشيخ الأمام يصّبح باكراً ذاكراً ملهمه ويتعبد بمحرابه ويستقي بركاته التي تؤهلهه لمثل ما يشفي به العامة معتمداً على ما قاله صديقي بأنه يقيم الليل ويوصله بالنهار
اتصلت مع الضياء الأول فكان لي ما أردت حيث أستحسن المتكلم على الطرف الثاني ذلك قائلاً(الله يتقبل)لأنه توقع حسب ما اعتقدت أنني مبكراً لذكر ربه
قال الموعد يوم ألجمعه(إي بعد يومين لأن يوم الاتصال هو الأربعاء فجراً) الساعة الرابعة وخمسة عشر دقيقه بعد الظهر...فقلت له شاكراً سأكون في اللحظه...قاطعني قائلاً ...اسمع التعليمات وطبقها بحذافيرها وهي:
الحضور بالثانية وأن تكون مغتسل ومتطهر وأن لاتجلب معك أي شيء مثل حقيبة اوكتاب اوأكل أو أي شيء يحمل في اليد وأن تطرق الباب ثمانية مرات وهذا مهم ..كررها ثمانية مرات وعندما تفتح لك الباب تخلع نعليك قبل أن تدخل وتقف منتصباً تنتظر التعليمات...قلت له حاضر
العنوان الذي أعطاني إياه صاحبي هو في مدينه تبعد من حيث أسكن ثلاثين كيلو متر وإنا اعرفها ولكن لا اعرف دروبها ...ففي بعد ظهر ألجمعه أخذت سيارتي وأدخلت العنوان على جهاز أل(توم توم) وانطلقت مبكراً عند الواحدة بعد الظهر لأستكشف المكان ولأراقب من يأتي وأتأكد وأطمئن ولأسجل بعض الملاحظات عما يجري قد أستفيد منها عند المناقشة أو ألكتابه...وصلت المكان قبل ساعتين ونصف تقريباً أركنت السيارة في أقرب موقف(بارك) ووقفت قريب من المكان وبعيد عن الأعين لأنني توقعت أن للإمام عيون بشريه أو الكترونية
المكان هو عماره سكنيه لاتستطيع معرفة أو تشخيص من يدخل للإمام أو من يدخل سكنه لكن هناك حركه قد تفسر أنها طبيعيه في عماره سكنيه يقطنها الأجانب..لكن لفت نظري خروج مجموعتين كل واحده مكونه من أمراه ورجل الأولى أمراه محجبة ورجل يتعكز وهو في أواسط العمر يرتدي ألباس المغربي(صايه أم الكبوس) والثانية شابه غير متحجبه أنيقة تعين رجل كفيف أكبر من عمرها ملامحه غير عربيه وكانوا مبتشرين من خلال حركاتهم وايمااتهم إلى السماء وما رددوا من عبارة(إن شاء الله) و(خير أن شاء الله) والله كريم وغيرها سمعتها عندما تجاوزوني
حلت لحظة الامتحان وأقترب الموعد وإنا أشعر إنني ذاهب إلى شيء مجهول... تزايدت ضربات القلب وتلملمت في الخيال صور كثيرة شعرت بها مرعبه قد تكون لغيري ولكن أنا أشعر بها.. أنها تحتاج إلى شيء من...شجاعة ..دقه ..صبر...تهور...قسوة متبادلة..تمسك بمبادئ...ثقة بالنفس... ولو انه ليس امتحان صعب فقد تجاوزت الكثير من المصاعب سابقاً...حسمت أمري بأن الموقف يحتاج إلى هدوء..شعرت انه المطلوب ... هو من يحدد المسارات المقبلة
هل أنا أمام امتحان مجبر عليه؟ أم أنا من أختار ذلك؟!! وهل هذا الصعلوك الإمام على غيري سيكون عليّ أيضا؟ ..هل فقدت البوصلة؟ وأنا القادم لمثل هكذا موقف لأدحضه
تقدمت من باب ألعماره ومعي العنوان ولكن لأتأكد استفسرت من صبيه عند الباب فقالوا انه مكان الإمام..وهو قبو في تلك ألعماره...طرقت الباب ثمانية حسب التعليمات ..فتحت إلى ظلام ..خلعت ما أنتعل كما طلب مني ذلك... فجاء صوت خافت كخفوت الإنارة يأمرني بأن أتقدم ثلاثة خطوات واجثي عل ركبتي وانظر للأرض...فامتثلت...شعرت بالقلق وخفقان القلب.. من المجهول وأنا المتّحَسِبْ له ..ولكنها المشاعر الأنسانيه
لحظات ثقيلة... فتحت ستاره على ضوء خافت وشبح لرجل لم أتبينه يأمراني بأن أرفع رأسي وأجيب باختصار ودقه وصدق على ما سيأتي من أسئلة
قال...جئت مكذبا أيها البائس..؟ قلت ليس بهذا الوضوح...قال ..هل عرفت الوصايا؟ قلت نعم أيها الشيخ الجليل
قال ..من قال لك أني شيخ؟قلت لم يخبرني أحد ولكن ما يبدو لي أنك شيخ جليل...قال إنا لست رجل دين أو شيخ قبيلة أو كبير السن لتخاطبني بهذه العباره(الشيخ الجليل)
قلت أذن من انتم سيدي لأخاطبكم بما يروق لكم...قال إنا الإمام المخَضْرَمْ أيها البائس...صدمتني هذه العباره الجديدة التي ما تركبت في اللغة العربية قبل هذه اللحظه(هنا تمنيت أن يكون معي سرحان ألركابي ليعرف أين أوصلتني نرجسيتي وأيار العراقي ليحتار معي ومحمد الحلو ليدعو لي في تراويحه لينقذني من ورطتي)
هزتني هذه العباره بعنف ومعها كلمة البائس التي تعودت على أن إقرائها في ردود البعض على ما أكتب... تمالكت نفسي لأنه بغير ذلك الهزيمة وأنا هنا لا لأنهزم وإنما لأقاوم على اقل تقدير
قال...أجب بوضوح واختصار...أسمك؟..عمرك؟...دينك؟....عملك؟...المرض الذي تعاني منه وفترة المرض؟أجبت بوضوح ولكن جوابي عن الدين لم يعجبه حيث قلت أنا مسجل مسلم ولكن لم أمارس منه الممارسات أليوميه التعبدية...فقال أنت مسلم على دين ابويك...قلت نعم...قال كيف تتجرءا وتقول ما قلت وأنت هنا ...قلت أنها الحقيقة وأنت أردت الحقيقه ...وانت رجل من سؤالك عن الدين يعني انك تستقبل حتى غير المتدينيين وغير المسلمين وانت لست رجل دين كما قلت...فقال إنا الإمام المخضرم ... قأجبته نعم ولكن أتسمح أن أتكلم...قال هات ما عندك
قلت...أنا اعرف أن هناك الإمام المنتظر وإمام مسجد وإمام طريقه وأئمة المذاهب وإمام الأزهر وأئمة ألشيعه ولكن لم اسمع بالإمام المخضرم!!ثم أن هناك المخضرَم والمخضرِم...من وصفك بذلك وأي الاثنين أنت؟ ثم أن المخضرَم معناه من عاش مرحلتين أو بين بين كأن عاش الجاهلية وعاش الإسلام وقد يكون في المرحلتين غبي أومجرم كأن يقال فلان طبيب مخضرم ولكنه مخضرم بالفشل..فأين أنت من كل ذلك و من أطلق عليك هذا الوصف؟
قال إنا من وصف نفسه... وما اعنيه من كل أوصاف وتعاريف المخضرم هو من عاش بين عهدين عشت الشرف والعفة والنقاء والحب والعمل والصدق والإيثار...ودفعت ثمن غالي في ذلك الطريق الجميل واليوم أعيش زمن العهر والنصب والاحتيال والغش والسرقة والكذب والخداع والخيانة...لذلك أنا مخضرم وأريد أن أقول لهؤلاء أني لكم أيها السراق سرقتم حلمي وأحلام الكثيرين واليوم أنا بدينكم سأسرق أو سأثأر لما ضاع أنا أخبث منكم إذا رغبت أو رغبتم تدارك ماقال ليقول إنا لااقصد هؤلاء الفقراء ولكني سأستخدمهم كما استخدموهم
قال اسمع أيها البائس وصمت...(ذكرني بأحد المخضرمين الذي عقب مرتين على ما كتبت مبتدأ تعقيبه بكلمة بائس) أذن إنا بائس من صاحبي هذا الجديد الذي اقدر اليوم مسعاه وأتحزب له نوعما ولو في ذلك مجال للنقاش..وأتفهم مقدار الحزن الذي يحمل..والجرح العميق في مشاعره وبين ذلك البائس الذي وصف نفسه عندما أطلق عبارته تلك...حيرني هذا الإمام...فقلت لأستخدم الهجوم بعد أن فضح نفسه وعادة دقات قلبي إلى طبيعتها وشعرت أنه مثلي مجروح ويريد أن يعوض ولا أقول ينتقم..قلت أيها الجليل المبجل الإمام المخضرم أرشدني ..قال لاتزال تستهزئ ..انتبه..انا أشرف منك لأنني تكلمت بصراحة معك لسببين الأول انني من سمح لك بهذا التمادي والثاني أنا أقوى منك ومنهم الآن..لو حاولت تكذيبي أو التقليل من شأني أو الإساءة لي أو التشكيك ستجد من ينهرك ويحاربك ويكفرك ويحلل دمك ويستبيح ما تملك وما تحب...جئت متأخر أيها البائس
اعتذرت وحاولت أن أرطب الموضوع ...قال لاتحاول الآن ولكن جرب أن تسيء لي أو تشكك بما سمعته من الآخرين عني..فأنا عندهم الشافي والرازق والمعافى والمنقذ بإذن الله وستلقم حجراً إن تطاولت وقلت الحقيقة عما دار بيني وبينك
ستتهم بالإلحاد والكفر وستستباح حرماتك فلا تعتبر نفسك أذكى وأنبه من الآخرين وفكر بواقعيه لأن التشكيك الآن بما أقوم به يعرضك للهلاك ..هذا ليس تهديد ولكنه تحذير وتنبيه من شخص يحترم ما تؤمن به ولكنك مشغول (بالتجمد وعدم معرفة من أين تأكل كتف عدوك الذي نهش لحمك وقيمك وعرضك ومبادئك) وأنت تطبق ما عفي عليه الزمن رغم أن من وضعه أمرك بأن تتطور وتتقدم وتستنتج ولا تحجّم نفسك وقومك بالباليات ف محمد أنجز ومات أن كان يتوافق مع يومك أو لا وماركس أنتج وأبدع وقدم أن كان يتوافق مع هذا الزمان أم لا وهو أكيد كما أبن أبي طالب قال مهتدياً به لآتعلموا أولادكم على...... وترك لك ولكم أن تفكروا... هم من عمر البروليتاري الأول في الإسلام إلى اشتراكي الإسلام علي إلى روكفلر الإسلام عثمان إلى المفسدين الذين ألغوا صلة الأرض بالسماء وهم على حق آل أميه والعباسيين
أنا إمام هذا العصر الذي يستخدم نفس الأساليب التي ضحكوا بها على البسطاء ممن تصرفوا معي بعداوة سابقاً وأنا وهم لو ناقشنا وحللنا ودققنا سنجد أن المباديء المناديه بالعداله والأشتراكيه والحريه هي امتداد بإبداع لما حاول محمد القيام به.... ومن حارب محمد من أتباعه أكثر ممن حاربوه من أعدائه فثورة محمد قبل ألف وأربعمائة عام الجزء الكبير منها في تعاليم المحّدثين بعد إلف وثلاثمائة عام
(قال لي صديق جزائري إن اكبر خطاء اقترفته الماركسية وماركس أنها لم تعلن عن نفسها دين العصر..)له في ذلك تصور معين يخصه لكنه أثار إعجابي وانتباهي لأنه يشعر بالألم ولأنه يتحسس الواقع ولأنه يربط بدقه بين القيم
قلت له ..سيدي أنك تقلقني وتتحداني..وأنا انسحب ولن أتكلم عما دار بيننا...ضحك باستهزاء وقال أنت وما تتوقع أنك تملك من تأثير وما تتصور أنك حصلت عليه تحسب أنه يفيدك... سيكون وبال عليك لو فتحت فمك مشككاً بما عرفه العامة عني وقد يكفرك البعض...
قلت أيها الواثق المتميزمن أين أتتيت بهذه ألمكانه التي تتحدى بها ...قال أيها البائس الغبي..أخذتها من الأولين ..لم تسأل نفسك وأنت الغبي القادم لتسفيهي من أين أتى أصحاب المذاهب بمريديهم المندفعين حد الموت في سبيلهم وهم لم يعيشوا وقتهم ولم يتعلموا على أيديهم ولم يعرفوا عن خلفياتهم..أبن حنبل أو مالك أو أبن عبد الوهاب أوغيرهم أحسن مني أو يملكون من عقل أفضل مما أملك
أنت بائس وغبي وضيق الأفق لأنك أتيت لتسفيهي وتركت الأربعة وما قبلهم من أئمة الكذب والنفاق والتكفير
أخذتك الحميه لتنتصر لهؤلاء مني ولم تأخدك الحميه لتنتصر لتاريخ كامل أريد له أن يمحى...تريد أن تسفهني ولا تتجرءا على تسفيه السفهاء الذين أوصلوا هؤلاء البسطاء الطيبين إلى ما هم عليه اليوم تريد أن تكذبني ولم تفكر أن تكذب أولائك المنافقين الذين أخذوا عن محمد كما يدعون ويكّفرون من يحترم محمد ويشكك بهم..أنت غبي ..أنت صبي...لاتعرف من أين تبدءا ومعك الكثيرين الذين يسيؤن إلى محمد وهو مثلي أراد أن ينفعهم ويقدم لهم شيء فبدل أن يساعدوه قدسوه
قلت أيها الإمام المخضرم لك ما قلت وأبديت وعلقت ولكن من أين لك شفاء الناس وكسب ودهم وتغيير عقولهم ليثقوا بك
قال يأتي خائفاً...خانعاً...ذليلاً...متوسلاً...ضعيفاً...مكسوراً...فأعطيه ما يسكنه مره بدندنات لايفهمها ومره بآيات قرانيه لايعرف منها سوى البسملة والتصديق ومره بماء قد أضيف إليه مهدآت للألأم ومره بتدليك بسيط لموضع الألم ومره اطلب منه أن يتكلم بما يريد وبإسهاب ومره بدعاء يرتاح له واطلب منه عند شعوره بالألم أن يختلي مع نفسه ويغمض عينيه ويعيد ترتيل الدعاء بهدوء لينسيه الألم...الحقيقة هذه الأفعال أثارت انتباهي وفيها بعد نفساني مما دفعني للاستفسار منه عن تحصيله العلمي فقال وهل ابن عبد الوهاب وغيره يحمل شهادة عليا...هذا الجواب اسكتني...لأطلب منه البدء بعلاجي فضحك قائلاً...أنت أغبى من أن تجعلني غبي مثلك فأنت لاينفع معك ما أقوم به لأنك متحفز لأبطال ما يمكنني منك فاعتذرت مع طلبي الأجابه على سؤالي عن تأكيده على الرقم ثمانية فقال ببساطه انه تسلسلك في الدخول فقبلك كان هنا سبعة مرضى وأنت الثامن
قال أراك تكرر رفع بصرك إلى ما مكتوب فوق رأسي وتبتسم بحياء...فأنا من تعمد عدم وضع النقاط على كلمة المخضرم لتكون العبارة خاليه من النقاط كما كان القران على زمن محمد وما يضحكك هو كيف أصبح المخضرم محصرم بدون النقاط ليختلف المعنى وهو عندي معنى واحد فمن يدعي حصوله على الخضرمتين هو محصرم
قلت انك تعني تغيير الكثير من المعاني بعد تنقيط القرآن في العهد الأموي...أجاب لك ما تستنتج وأنا لي ما أفكر...وَدَعَنْي طارداً لأن هناك من ينتظر
أمرني بالرجوع إلى الوراء مع خفض ألراس بالشكر وانا اخرج مع ترديد الشكر والتبريك بصوت عالي يسمعه الآخرين نفذت ذلك بدقه و(زيادة)... قبل ذلك.. قلت له كم تطلب حق العلاج فقال إنا أفكر بعيد جداً... حيث الآن العلاج كما أسميته مجاناً ولوجه الله وغداً الخمس والزكاة حيث سيقدمونها وهم خاشعين راكعين وهذا ما فعله السلف(الصالح)
عبد الرضا حمد جاسم



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باكراً كعادتي أغادر أسمال فراشي
- من بعد طول غياب
- خريف العمر
- إذا كان الخنزير حرام /ج6..أسمي
- رد على مقال السيد يعقوب ابراهامي/من يخاف من دوله يهوديه ديمق ...
- إذا كان لحم الخنزير حرام/ج5..ألسراط المستقيم
- منسيون في عيد اللومانتيه
- عمر وعبر
- أذا كان الخنزير حرام/ج4 الصيام
- أذا كان الخنزير حرام/ج3
- أذا كان لحم الخنزير حرام/ج2
- العيد مَرْ(مرْ)
- في عيد اللومانتييه..أفتقدكتم
- مرتزق....بعثي..صدامي
- أحنه والفرح والحزن
- أذا كان الخنزير حرام فكل الأنعام حرام
- الدستور العتيق
- لماذا هذا التشرذم في الوضع السياسي العراقي
- رساله الى الرئيس أوباما
- خرافة الديمقراطيه الأسلاميه/رد على مقال الأستاذ نضال نعيسه ب ...


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - الإمام المخضرم...ما يشّور