أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - على عجيل منهل - المرأة الشرقية العربية واليهودية بين الدين والسياسة















المزيد.....

المرأة الشرقية العربية واليهودية بين الدين والسياسة


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3147 - 2010 / 10 / 7 - 08:47
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


ان استلاب المرأةوعزلها عن المجتمع وعن التفاعل بمحيطها الواسع عوامل اثرت على قدرة المرأة ونمو ذكائها _ يقول سلامة موسى- فى كتابه - المراة ليست لعبت الرجل ص11 - ان الرجال يتهموك بانك غير ذكية , غير شجاعة , غير سخية , غير بصيرة , لم تتفوقى فى الاختراع او الاكتشاف, ولم تبرزى فى العلوم او الفنون وكل التهم صحيحة ولكنها صحيحة لانك تمضين حياتك محبوسة بين اربعة جدران فى البيت, ولو قدر لنا نحن الرجال ان نحبس كذلك فى البيت , لكنا فى هذه الحال التى تتهمين انت بها. ذلك ان الذكاء والشجاعة والسخاء والتبصر والاختراع والاكتشاف, كل هذه الاشياء هى بعض النشاط الاجتماعى الذى يدعونا اليه المجتمع ةيبعث فينا حين نختلط به ونتفاعل معه تلك العواطف التى تحثنا على النشاط الذهنى او الجسمى- انما يتربى الذكاء والفهم والعبقرية بالاشتباكات الاجتماعية ومصادمة المشكلات فى المجتمع ومحاولة حلها, ولاذكاء ولا عبقرية لانسان ينفصل عن المجتمع_ فاذا حرمنا انسانا الاختلاط بالمجتمع والانتاج للمجتمع فاننا بذلك نحرمه الاحساس الاجتماعى بكل ما يحمل هذا الاحساس من مسؤولية وفضيلة وشرف وانسانية - ومشكلة المراة بقوة التقاليد والعادات الاجتماعية تقيم هى لنفسها حدودا داخلية تمتنع بها عن النشاط الاجتماعى وبذلك تحط من ذكائها.
اتخذ -سلامة موسى عنوان كتابه -من قول إبسن في مسرحياته- أن "المرأة لعبة الرجل"--وأصدر موسى هذا الكتاب عام 1956، والكتاب ليس مقسم لفصول وإنما هو مجموعة مقالات متنوعة لشرح وجهه نظر الكاتب في مناحي متعددة تتعلق بوضع المرأة داخل المجتمع المصري، ومن المثير للأسف أن ما دعى به سلامة موسى من أفكار عن الحرية الحقيقية للمرأة منذ أكثر من خمسين عاماً ما زلنا نفتقده في مجتمعاتنا كنساء حتى الآن، وهذا إن كانت له دلالة فهي أن مجتمعنا يعيش الجمود ويهوى الثبات.
الفتيات المتعلمات يقتحمن المجتمع المصري بذكاء مدرب وكرامة تمكنهم من بناء عائلات يرتقي بها المجتمع المصري، وبهذا فإن المجتمع سوف يتحرر من انفصاليته التي لا يختلط فيها الرجال بالنساء، وسيحيا المجتمع المصري على النساء والرجال بعد أن كان يحيا على الرجال وحدهم حيث المرأة مختفية خلف جدران منزلها تنظر للشارع ووجهها ملتصق بخروم المشربية، وهي تفعل ذلك لتشعر أنها لا تزال حية وأن لها من الحياة العامة جزءاً صغيراً.
التعليم يقسر على الرجل احترام المرأة ويقسر المجتمع على تغيير قوانينه الجائرة التي أذلت نساء مجتمعنا، فالعادات التي ورثناها في قتل المرأة بدعوى الشرف والعرض إنما تؤكد في صميمها احتقار المرأة لمركز مهين بدعوى تقاليدنا السوداء، لكن هذا القتل سيزول حين يشعر أعضاء العائلة أن الفتاة العذراء أو السيدة المتزوجة قد أصبح لها مكانة بسبب تعليمها، وهذه المكانة تكسب الفتاة شخصية قوية واستقلال روحي بحيث يمكنها أن تسير حياتها كما تشاء وليس كما يقدر غيرها لها، لأنها شخصية مستقلة تعرف سياسة حياتها.
الفتاة الجامعية تنشد الزواج وهذا ليس سيء لأن خير ما يستمتع به إنسان هو أن يحيا في عائلة وأن يكلف واجبات لها متاعبها ولذاتها لكنها بالنهاية متاعب رفيعة في القيمة الإنسانية.
ليس في الدنيا ما يبعث-- على السعادة أجمل من رؤية حب بين شاب وفتاة-- يؤسسان بيتاً ويعيشان عيشة زوجية تسمو على الأنانية وتهدف للتعاون بين إثنين ربطهما الحب وتربية الأطفال، لكن على الفتاة المتعلمة جامعياً أو التي حصلت على تعليم متوسط ألا تقصر حياتها بعد الزواج على خدمة البيت، لأنه لا يوجد في البيت ما يستحق أن ترصد له الزوجة نفسها ووقتها وفراغها بل يجب أن تعمل خارج البيت وتؤدي خدمة اجتماعية لوطنها. وحتى يتحقق لها التوازن بين البيت والوطن يمكن للمرأة أن تستغل جميع الفرص والوسائل الحديثة التي تجعل من الواجبات المنزلية أمر سهل لا يستغرق دقائق، إنه حسن وجميل أن تكون المرأة زوجة وأم، لكن واجبات الزوج والأمومة لا يمكن أن تستغرق كل الوقت النهار والليل وذلك لأن العمل خارج المنزل هو الجسر الذي يصل بين المرأة والمجتمع ويكسبها العقل الاجتماعي ويربي شخصيتها ويدرب ذكاءها ويؤكد استقلالها بأنواعه الاقتصادية والروحية والاجتماعية. على المرأة أن تحيا لنفسها أولاً ثم لمجتمعها وزوجها وأبناءها وكذلك الحال بالنسبة للرجل.
الرجل-- لا يتخصص للزواج وكذلك المرأة لا يجب أن تتخصص للزواج --ذلك لأن حياتنا كرجال ونساء أرحب من أن يحتويها هذا التخصيص وليس من حق أحد في دينيا -أن يقول للمرأة عيشي في البيت طيلة عمرك، فالمرأة العصرية أرحب أفاقاً وأكثر اهتماماً من أن يستغرق المنزل كل حياتها، لذلك عليها أن تثبت وجودها الإنساني والاجتماعي في الدنيا بالعمل والإقدام حتى--لا تكون لعبة يلعب بها الرجال لملذاتهم-- حيث يشترون لها الملابس الزاهية والجواهر ويطالبونها بتنعيم بشرتها وتزيين شعرها وكأن ليس من سبب للحياة في هذه الدنيا سوى أن تكون مهيأة ليلعب بها الرجال، وهذا لا يعني أن لا تهتم المرأة بأنوثتها الجميلة لكن في إطار اهتمامها لا تتحول للعبة .
فالمرأة-- إنسان له جميع الحقوق الإنسانية التي للرجل ومن حقها اقتحام التجارب البشرية والإصابة والخطأ لأنه دون اقتحامها للحياة وتجاربها لن تحصل المرأة على تربية إنسانية ولن تنضج بل ستظل طفلة ولعبة ولو بلغت الستين أو السبعين من العمر، فالمرأة التي يعد البيت هو دائرة نشاطها عليها أن تدرك أنه ليس هناك حكماً سماوياً قهرياً يجبرها على الطاعة والبقاء بالبيت كما أنه ليس هناك بيت في الدنيا يمكنه استيعاب كل نشاط المرأة، البيت أصغر من أن يستوعب إنسانية المرأة وعقلها وقلبها فالمرأة الدنيا الواسعة هي بيتها الأول ويجب أن تحيا في الدنيا قبل أن تحيا في البيت لأنك لست خادمة للرجل يلعب بك ويلهو وتنجبي له الأطفال وتطبخي له الطعام وتغسلي له المرحاض؛ أنت شريكته ولست خادمته.
المرأة هى ثمرة ألف مليون سنة من التطور ولها قدرة على الفهم لم يرتفع لها حي كل هذه السنين، فلا ينبغي أن تبخس قدراتها بيدها وتحيل شخصيتها إلى لعبة، فالرجل لا يمتاز عن المرأة في شيء حتى وإن اتهم الرجال النساء بعدم الذكاء وفقدان الشجاعة فتلك التهم صحيحة لأن المرأة هى التي خانت طبيعتها وحبست ذاتها بين أربعة جدران مما أفقدها الكثير، لأن الذكاء والشجاعة والبصيرة والاختراع كلها أشياء من بعض النشاط الاجتماعي الذي يدعونا إليه المجتمع ويبعث فينا حين نختلط به ونتفاعل معه، فلماذا يكبر ذكاء المرأة إذا كان البيت لا تحتاج واجباته إلا إلى مقدار صغير منه؟ هل الطبخ يحتاج لذكاء؟ هل غسيل الملابس يحتاج لذكاء عظيم؟ لماذا تكون المرأة عبقرية؟ البيت لا يحتاج لذهن عبقري.
الذكاء والعبقرية والفهم يتكونوا ويتربوا على الاشتباكات الاجتماعية ومصادمة المشكلات في المجتمع ومحاولة حلها، ولا ذكاء ولا فهم ولا عبقرية لإنسان ينفصل عن المجتمع، والمرأة المصرية مفصولة من المجتمع لذلك لا يجد ذكاؤها التدريب الذي يحتاج إليه فيتبلد، إن الفصل بين الجنسين وقصر نشاطات المرأة الذهنية والجسمية على البيت يملأ مجتمعنا بالآثام والشرور التي تحيل أفراد هذا المجتمع أو بعض أفراده لحيوانات، بل يمكننا القول أن هذا الفصل هو علة الشذوذ الجنسي الذي يجعل من الرجل حيواناً قبيحاً مريضاً يحيا في الدنيا حياة سرية يفترس الصبيان ويفسدهم، ولا علاج لهذه العاهة إلا بالاختلاط بين الجنسين حتى يتجه الاشتهاء الجنسي وجهته الطبيعية ولا ينحرف بحيث يحب الرجل المرأة ولا يحب الغلام.
لو عقدنا مقارنة بين المرأة المخدرة التي تلزم بيتها وتتبرج لزوجها وتلك التي تعمل ومنتجة نجد أن الأولى انفرادية تحمل في نفسها كل المساوئ التي تنشأ من الأنانية، فضلاً عن تحديد ذهنها بالمحذورات والمحرجات، أما الثانية فاجتماعية تحمل في نفسها جميع الفضائل الاجتماعية وأولها حرية التفكير والتجربة وحب الخير العام. إن الفضيلة مثل الذكاء عادة اجتماعية وليس هناك معنى للصدق أو الخير العام أو الإنسانية أو الحب للبشر أو الشهامة أو الشجاعة إلا فيما يصل بيننا وبين المجتمع.
قد يقال للمرأة أنك أكرم من أن تلوثي بأدران المجتمع ولكن إذا كان المجتمع ملوثاً فهو يحتاج إليك كي تطهريه، كما يقال أن البيت يحميك من كوارث الدنيا ولكن هذه الكوارث تربينا، وحق المرأة في التربية والنمو والنضج هو في النهاية حقك في الاقتحام ولقاء الكوارث.
إن أخطر ما تختاره الفتاه في حياتها هو اختيار زوج، لذلك على المرأة أن تدرك جيداً أن باختيارها سوف يحيا معها رجل ويعاشرها طيلة عمرها وسوف يكون أباً لأبنائها وعلى قدر ما فيها من ميزات بيولوجية مثل الذكاء الفطري والصحة الجسمية وجمال القوام والوجه سيكون ذلك كله أو معظمة في الأبناء بنتيجة الوراثة ثم على قدر ما في هذا الرجل من مطامع وعادات سيكون كل ذلك أو معظمة في الأبناء بعامل القدوة، لذلك كله الدقة في اختيار زوج العمر والحياة يجب أن يكون متمهل....

الديانة اليهودية--تجيز - فتيات الموساد- -اقامة علاقات جنسية- - لخدمة أمن الدولة...

بحث ديني يهودي جديد -هدأ- من روع مجندات جهاز الموساد الإسرائيلي -المؤسسة للاستخبارات والمهمات الخاصة- أقمن أو يقمن علاقات جنسية مع -مطلوبين-لغرض اغتيالهم أو إلقاء القبض عليهم، عندما خلص إلى الاستنتاج بأن إقامة مثل هذه العلاقات مع --إرهابيين-- أو «غرباء-- من أعداء إسرائيل لغرض تأدية المهمة - مجاز بل هو فرض ديني- - المتزوجات «اللواتي يُفضل أن يتم تطليقهن، لكن يُسمح لهن بالعودة إلى أزواجهن بعد تنفيذ المهمة».
وتحت عنوان --غشيان المحارم من أجل أمن الدولة-- نشرت «مؤسسة طواقم العلوم والتوراة» في التكتل الاستيطاني «غوش عتسيون»، وهي مؤسسة محسوبة على الصهيونية الدينية، بحثاً أعده الأستاذ الجامعي في الدين اليهودي آري شباط تناول إرشادات للجاسوسات اليهوديات اللواتي يضطررن إلى مضاجعة رجال غرباء وإرهابيين «من أجل استقاء معلومات حيوية لأمن الدولة أو من أجل إلقاء القبض عليهم».
ودعماً للفتوى التي تجيز للفتيات اليهوديات إقامة علاقات جنسية مع «المطلوبين» عاد الباحث إلى تاريخ اليهود من القدم ليؤكد أن هذه «الصنعة» قديمة وليقدم نماذج عن يهوديات أقمن علاقات جنسية مع الأعداء من أجل شعب إسرائيل، فيذكر أن الملكة أستر أقامت مثل هذه العلاقة مع الملك أحشواريش، و«ياعيل التي ضاجعت قائد جيش العدو سيسرى بهدف استنزافه وقطع رأسه». وبحسب الباحث فإنه منذ أيام --التلمود-- جرى نقاش طويل حول هذه المسألة وخلص الحكماء القدماء إلى الاستنتاج بأن إقامة علاقات مع الغرباء، إذا تمت من أجل هدف قومي مهم، تعتبر فرضاً دينياً».
ويفضل واضع البحث أن تكون-- الجاسوسات عزباوات--- للقيام بمهمة --مصيدة العسل-- لكن إذا كان لا بد من تجنيد متزوجة فيفضل أن يطلقها زوجها. ويسمح له بعد إنهاء مهمتها بإعادتها إليه، كما يتيح لها ان يتم الطلاق خطياً كي لا ينشر الأمر على الملأ.
وفي تلخيص بحثه كتب شباط أنه «ليس فقط مسموحاً- إقامة علاقات جنسية مع الغرباء- إنما الحكماء القدامى يضعون مثل هذه التضحية على رأس سلم الأولويات التوراتية بصفتها الفرض الديني الأكثر أهمية».
يشار إلى أنه منذ تشكيل «موساد» عُرف عنه دأبه على تجنيد نساء جاسوسات لتأدية دور «مصيدة العسل» والمشاركة في عدد من عمليات اغتيال أو إلقاء قبض على «مطلوبين»، ليس آخرها كما يبدو المشاركة، بحسب مصادر في حركة «حماس»، في اغتيال القيادي في حركة «حماس» محمود المبحوح في دبي مطلع هذا العام. لكن أسماء غالبية الجاسوسات بقيت طي الكتمان باستثناء قلائل «حُرقنَ» بعد الكشف عن أسمائهن من طريق الخطأ، مثلما حصل للجاسوسة «سيندي الشقراء»، هي شريل بنطوف اليهودية الأميركية التي أوقعت في شباكها تقني الذرة مردخاي فعنونو وقادته، في خريف العام 1986 من لندن إلى روما حيث انتظرها عملاء «الموساد» ليخطفوه بحراً إلى إسرائيل ليس قبل أن يفضح الترسانة النووية الإسرائيلية فحُكم عليه بالسجن المنفرد لـ 18 عاماً بتهمة كشف أسرار أمنية خطيرة عن إسرائيل (عن المفاعل النووي في ديمونا).
وبين العميلات اللواتي سطعت أسماؤهن عليزا ماغين، وهي المرأة الوحيدة التي بلغت منصب نائبة رئيس الموساد، وميريل غال، وزعيمة «كديما» حالياً وزيرة الخارجية سابقاً تسيبي ليفني التي قضت مطلع ثمانينات القرن الماضي فترة عامين في فرنسا وقامت بتصفية العالم المصرى يحى المشد الذى عمل فى المفاعل الذرى فى فترة حكم صدام حسين -. وثمة تقديرات بأن عميلات موساد- يشكلن نحو ربع المجندين في الجهاز الاستخباراتي الذي كسب صيتاً عالم المخابرات ....



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين - مطالب- القائمة الكردية- ومطالب- القائمة العراقية - عاش ...
- الاسلام والمسلمين - جزء من المجتمع الالمانى-- المعاصر و- الح ...
- الاستثمار فى العراق- بين- الواقع - والطموح- القسم الثانى
- الاستثمار فى العراق الجديد- الفرص -والامكانات --والصعوبات
- مد خط انبوب الغاز الايرانى -عبر العراق -الانبار- الى سوريا - ...
- الحكم الشيوعى فى كوريا الديمقراطية-- بالوراثة- كيف ولماذا - ...
- اثار العراق ترقد فى مخازن مجلس رئيس الوزراء- واختفاء -اكثر م ...
- الحراك الجنوبى _ و_ جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية - متى ...
- البطالة في العراق وموازنة عام 2011 حوالي 86.4 مليار دولار
- من حركة التغير- فى كردستان العراق +حزب الشيوعى العراقى- وفى ...
- من - اسلحة كواتم الصوت -الى- منع بيع الخمور فى البصرة
- الاسلام --و--حاجته الى ثورة جنسية
- من أجراء التعداد السكاني في العراق – بأعتباره ضرورة وطنية - ...
- مشروع --حظر النقاب- فى ايطاليا- وميركل- المستشارة الالمانية ...
- من -اباحة- او- تحريم- غناء المرأة- الى -العظامة فى العراق- و ...
- حظر النقاب فى اوربا- متى يتم حظر الحجاب ؟ بين الحرية الشخصية ...
- حظر النقاب فى فرنسا- والازهر يؤيد - وولاية المانية ---تدرس ا ...
- العراق الجديد-- بين --الامية السياسية--- و---الامية الابجدية
- السجناء فى العراق الجديد-- بين- امنيستى(منظمة العفو الدولية) ...
- المسدسات الكاتمة للصوت --ورضاعة الاجانب- والمملكة العربية ال ...


المزيد.....




- مقتل امرأة وإصابة آخرين جراء قصف إسرائيلي لمنزل في رفح جنوب ...
- “لولو بتدور على جزمتها”… تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر ناي ...
- “القط هياكل الفار!!”… تردد قناة توم وجيري الجديد 2024 لمشاهد ...
- السعودية.. امرأة تظهر بفيديو -ذي مضامين جنسية- والأمن العام ...
- شركة “نستلة” تتعمّد تسميم أطفال الدول الفقيرة
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات من 13 إلى 19 نيسان/ أبريل
- “مشروع نور”.. النظام الإيراني يجدد حملات القمع الذكورية
- وناسه رجعت من تاني.. تردد قناة وناسه الجديد 2024 بجودة عالية ...
- الاحتلال يعتقل النسوية والأكاديمية الفلسطينية نادرة شلهوب كي ...
- ريموند دو لاروش امرأة حطمت الحواجز في عالم الطيران


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - على عجيل منهل - المرأة الشرقية العربية واليهودية بين الدين والسياسة