أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فلاح علي - الذكرى ال22 لحصار قوات أنصار الحزب الشيوعي العراقي في جبل كَارا (6-7)















المزيد.....

الذكرى ال22 لحصار قوات أنصار الحزب الشيوعي العراقي في جبل كَارا (6-7)


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 3145 - 2010 / 10 / 5 - 19:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


عقدنا لقاءَ سريعاَ بعد الساعة السابعة مساءَ وتحدثت فيه التالي :

رفاق كان عددنا عند نزولنا من الجبل 10 رفاق وبعد يومين إلى ثلاث أيام أصبح عددنا ستة رفاق وبعد يومين أيضاَ أصبح عددنا الآن أربعة رفاق , بعد أن سلم النصيريين أنفسهم . أمامنا ليلتين ولا يوجد بيننا دليل ولم نعرف الطريق وعددنا الآن أربعة رفاق قد نتعرض لحادث وهذا متوقع وقد نفترق أو نستشهد , فقرارنا الصحيح من وجهة نظري هو العودة إلى جبل كَارا وأن يكون إنسحابنا سريع جداَ لغرض اللحاق بالرفاق الرفيق أبو سلوان تحدث وقال أنا مع العودة إلى جبل كَارا .

الرفيق ألند مع المواصلة نحو الحدود وقال تلك هي أضوية قرية باطوفة نشاهدها من هذا المكان وهي على الحدود التركية .

وجهت سؤال للرفيق ألند طيب ممكن أن نتوجه إلى قرية باطوفة ولكن هل تعرف الطريق قال لا أعرفه ولكن نسير على إتجاه أضوية القرية , ممكن السير على الاتجاه ولكن كيف نعرف أن المنطقة التي نمر فيها هي خالية من الجبش , لا سيما وسيكون إنسحابنا صعب جداَ ولا يوجد مكان محصن للاختفاء في النهار وافق الرفيق ألند إلى العودة إلى جبل كَارا بعد أن قدم وجهة نظره وتم الحوار حولها .

الرفيق ضياء وافق على العودة إلى جبل كَارا من منطلق ليس لدينا دليل يعرف المنطقة وقد نتعرض للوقوع بمفاجئات صعبة.وإنطلقنا نحن الأربعة العدد الباقي من المفرزة بحركة سريعة وخفيفة , وكان دليلنا الرفيق ألند وسرنا بأتجاه عبور الشارع ما بين سوارا توكا وزاويته دون المرور بقرية الداوودية وجسرها ونهرها , وبحركتنا السريعة تمكنا من إختصار الوقت , ولكن لم نتمكن من العبور في الليلة الاولى بسبب إنه بدأ ضوء الفجر يظهر , فأختبئنا في وادي عميق وكنا متقاربين في مكان الأختباء سألت الرفيق ألند أنت من الفوج الأول كيف تعرفت على مناطق الفوج الثالث فأكد إنه يعرفها قبل الألتحاق بالأنصار وخلال تواجدة في الأنصار ذهب في إجازات عدة لزيارة رفاق يعرفهم . المعروف عن الرفيق ألند في الوقت الذي يكون فيه مناكد لكنه ذا طبيعة ميالة للنكته والمرح والمزاح , ويمتاز بالالتزام العالي وهو محط إعتزاز كل الرفاق , لا سيما وكنا نعمل في سرية واحدة وتوجد أواصر علاقة جيدة بيننا , وإمتاز ضياء بالهدوء والالتزام العالي وكان عنصر إيجابي في المفرزة ,التي فشلنا في تحقيق وجهتها وذلك لعدة أسباب أهمها إنفصال آمر السرية ومعاونة والرفيقين الآخرين عنها وجميعهم أدلاء جيدين في المنطقة .



عبور الشارع والعودة إلى جبل كَارا:

وما أن حل المساء حتى توجهنا نحو الشارع وإستطلعنا مكان العبور و تمكنا من عبوره بسهولة, ودخلنا مناطق الفوج الاول , وإختبئنا بالقرب من قرية اسبندار من جهة أحد وديان جبل كَارا . وفي مساء اليوم التالي واصلنا المسير بجانب وادي بالقرب من الجبل ,في المنطقة المحصورة بين قرية سواري ومقر الفوج فشاهدنا حفرة كبيرة في الارض ناتجة عن قذيفة مدفع بعيد المدى ,توقفنا حول الحفرة وإستنشقنا رائحة غاز, فتيقنا أن القذيفة حديثة جداَ وإنها تحوي مواد كيمياوية , وبدأنا مسيرنا وفي الخيوط الأولى من الفجر صعدنا جبل كَارا وعدنا إليه ثانية , وأخذنا قسطاَ جيداَ من الراحة وكان ذلك في فجر يوم 29-9-1988 , ولكن لاجل الالتقاء بالرفاق علينا التوجه إلى نقطة إلتقاء في الجبل التي تطل على مناطق العمادية فتحركنا في المساء إلى نقطة الالتقاء فوصلنا في الساعة الثانية ليلاَ , وفي صباح اليوم التالي المصادف 30-9-1988 . تفاجئنا بنزول الرفيقين كريم وثائر من قمة نقطة الالتقاء وكان لقاءَ حاراَ ولأول مرة بعد حوالي عشرة أيام نتناول كأس شاي الصباح وأخبرونا بتطورات وأحداث بعضها سارة وبعضها مؤلمة :

1-السرية الخامسة نجحت من إختراق الحصار ووصلت إلى تركيا وقد فرحنا كثيراَ لهذا الخبر .

2- الرفيقين أبو زياد ومنار عادا إلى جبل كَارا , ويحتمل أن نخرج هذا اليوم من الجبل بأتجاه الحدود التركية .

3- الرفاق في مكتب الفوج ومعهم أكبر عدد من الأنصار توجهوا نحو جبل القوش ووجهتهم الانسحاب نحو الحدود السورية .

4- وصول مجموعة من الدشت معهم الرفيق زيا لأصطحاب عدد من الرفاق إلى الدشت للألتحاق بقوة الفوج المتمركزة في جبل القوش .

5- خبر إستشهاد الرفيق أبو آيار كان كالصاعقة نزلت علينا وتأثرنا كثيراَ , ولكن إستشهاده كان بطولياَ حيث أسكن رصاصة من مسدسه في رأسه بعد أن حوصر في كَلي بالقرب من قرية ميزه مفضلاَ الاستشهاد على النداء الذي أطلقه الجنود عليه بتسليم نفسه , سيبقى الشهيد أبو آيار خالداَ وذكراه حيه في ضمائر رفاقة الانصار ومعارفة ومحبية .

6- وصول نصير من الداخل إلى جبل كَارا, وأخذ معه عدد من الكوادر العسكرية والحزبية لغرض إيصالهم إلى جبل القوش , ولكن كما أكد لنا الرفاق أن هؤلاء الرفاق توجهوا مع هذا النصير بدون قرار حزبي وعسكري هذا أولاَ وثانياَ بعضهم كان يقود مجموعة من الأنصار في الجبل , فقد طلبوا من الرفيق أبو فاتن بأن يكون آمر عسكري للمجموعة في الجبل , وكان الرفيق أبو فاتن في حينها مريض , ولكن لشعور الرفيق أبو فاتن بالمسؤولية , لا سيما في هذا الظرف الخطير فلبى طلبهم وبموافقة الرفاق أعضاء المجموعة الباقية في الجبل وتحمل بجدارة مسؤولية قيادة إحدى المجموعات الباقية في جبل كَارا , التي تضم كوادر عسكرية وحزبية وأنصار متمرسون ذوي خبرة .

7- وأعلمونا إنه بعد الظهر سيلتقي جميع الرفاق هنا للأستماع لما يطرحة الرفيق أبو زياد علماَ إنه بقيت في جبل كَارا مجموعتان من الرفاق الأنصار.



وما أن حلت الساعة الرابعة ظهراَ حتى تجمعت كل القوة , اللقاء مع الرفاق كان رائعاَ وكأننا لم يرى أحدنا الآخر منذ عدة سنوات وبعد عناق حار دار حديث عن ظروف الرفاق في كَارا , حيث مروا بأحداث وبمصادفات لا تخلوا من الخطورة مع دوام المتاعب , وإستمعوا بشوق لبعض أحداث مجموعتنا , شكلت أحداث الحصار التي دامت 30 يوماَ تجربة فريدة مرت بها الحركة الأنصارية .

لاحظت معنويات الرفاق الذين بقوا في الجبل عالية جداَ , وكان لديهم إستعداد للصمود لفترة أطول أمام الحصار العسكري والحرب النفسية وما يؤكد على هذه المعنويات العالية هو أن الرفاق يتسابقون في إداء المهام , ولم يتردد أي رفيق من تنفيذ أي مهمه توكل إليه هذه هي روحية الانصار الشيوعيين .

وبهذه الروحية وهذه الاجواء ورغم كل هذه المصاعب والمخاطر فأن المرح والنكتة والابتسامة لا تغيب عن شفاة الانصار الشيوعيين . بهذه الاجواء علم الرفاق بنجاح مهمة رفاق السرية الخامسة من إختراق الحصار والوصول إلى الاراضي التركية , بعد أن صمدوا وتحدوا ظروف الحصار العسكري التي كانت في غاية الخطورة .



عقد إجتماع لكل القوة الانصارية الباقية في الجبل :

كانت هناك أسباب في عقد الاجتماع منها عودة رفاق شجعان إلى جبل كَارا لغرض فك الحصار العسكري على القوة المتبقية في الجبل . بعودة هؤلاء الرفاق الابطال الشجعان , برهنوا على أن الشيوعيين أقوى من كل الصعاب , وأن الشيوعيين في المحن هم قوة لاتلين كالفولاذ , وأن الشيوعيين في الصعاب هم أكثر نقاءَ وإخلاصاَ لمبادئهم وقيمهم وهم الأكثر تجسيداَ للوفاء لرفاقهم , وبهذا حطم الشيوعيين جبروت الدكتاتورية بصمودهم وتضامنهم وكسروا حصارها العسكري بطريقتهم الخاصة . وردوا بشكل عملي على الحرب الاعلامية والنفسية التي بثتها السلطة بأن الانصار المحاصرين قد إنهاروا وإنهم على وشك الاستسلام وبعضهم يفكر في الانتحار , فخرج الانصار من بين نقاطها العسكرية ودباباتها وجيوشها التي تحيط بجبل كَار وحطموا هذا الحصار العسكري .

قاد الاجتماع الرفيق أبو سلوان وقدم لنا الرفاق الشجعان ليتحدثوا عن المعطيات التي لديهم .

الرفيق أبو زياد والرفيق منار : تحدث الرفيق أبو زياد بشرح مختصر وبمعطيات دقيقة وبثقة عالية , وأكد سنخرج من الحصار في هذه الليلة .وأعطى بعض التعليمات التي يتطلب الالتزام بها عند العبور لاجل نجاح مهمتنا في إختراق الحصارالعسكري, وأصبح الرفيق أبو زياد آمراَ عسكرياَ للقوة الباقية من الانصار المحاصرة في جبل كَارا . وقال سنتحرك من هذا المكان بعد ساعة من الآن للاستعداد لنزول جبل كَارا .

ثم تحدث الرفيق زيا القادم من جبل القوش وكان يحمل رسالة من مكتب الفوج إلى الرفاق في الجبل , وأعتقد كان معه الرفيق مخلص النصير في السرية الرابعة والرفيق النصير فرهاد كما أتذكر . وأكد زيا ومعه رفاق مجموعته أن هناك إمكانية لأستيعاب عدد آخر من الرفاق لغرض تسريبهم إلى سورية , فمن يرغب في العودة معنا إلى مناطق الدشت فسنتحرك بعد قليل , وذهب معهم عدد من الرفاق وودعناهم توديعاَ حاراَ .

توجه الرفاق أبو زياد وأبو فاتن ومنار ومخلص الصغير إلى الجهه الثانية من الجبل وإلتحقنا بهم بعد نصف ساعة ,وجلسنا في مكان يبعد عنهم قليلاَ لغرض إنتظار قرارهم . عاد الرفاق وقالوا علينا بالحركة تحركنا على شكل نسق طويل في مساء يوم 30-9-1988 وبهذا اليوم كسر الأنصار الحصار العسكري .

كان عددنا بالضبط 33 نصير أكبرنا سناَ مام أحمد والد الرفيقين الشهيدين ( جاسم وأبو هلال) . إستغرقت عملية النزول وقت طويل , وعند فترة الاستراحة حيث أصبحنا في منطقة بري كَارا وفي الوادي الذي نزلنا فيه من جهة العمادية , تحدث معي الرفيق أبو رياض وبحضور الرفيق أبو سلوان وقال لدينا أموال للحزب وعلينا تقسيمها على عدد من الرفاق , وسأسلمك أمانه قدرها 30 ألف دينار فوافقت وإستلمت المبلغ . كانت أمامنا مهمة عبور شارع فرعي يفصل بين منطقة بري كَارا من جهة العمادية ومنطقة الدوسكي .كان الشارع تكثر فيه النقاط العسكرية . ولكن هناك ممر من جهة الوادي يمر من أسفل الشارع مصنوع من الاسمنت إرتفاعه حوالي مترين وعرضه حوالي 3 أمتار .

قال الرفيق أبو زياد هذه لحظات حاسمة أمامنا شارع يبعد عدة أمتار وتوجد نقاط عسكرية كثيرة منتشره على الشارع وهناك مدخل يؤدي إلى مجرى كبير تحت الشارع من خلال هذا المجرى نعبر للجهه الثانية المجرى أظلم . لكي نعبر بسلام يتطلب عدم الحركة التي تثير الانتباه وعدم الكلام ودخول المجرى يتم بحركة سريعة واحد واحد ولمسافات . فتمت عملية العبور بنجاح ودقائق وإذا بجبل كَارا خلفنا وسرنا في حركة سريعة وعلى مسافات في منطقة بري كَارا أو دشت زيه . ولكن أمامنا مهمة صعبة هي عبور شارع العمادية الذي يربط بمجمع ديرالوك , ومنه لكي نتجه نحو جبل متين , ولكن عملية العبور تحتاج لوقت طويل ونحن في الساعات الاخيرة من الليل . علماَ أن منطقة العمادية كانت منطقة عمل الرفيق أبو زياد ويعرفها جيداَ فقادنا إلى منطقة غابات مرتفعة تبعد مسافة عن شارع العمادية ومجمع ديرالوك وهذه المنطقة تقع بالقرب من قرية إسبندار فلفو التابعة للعمادية وإختبئنا في هذه المنطقة الجبلية الكثيفة الاشجار إلى اليوم التالي .

4-10-2010



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذكرى ال22 لحصار قوات أنصار الحزب الشيوعي العراقي في جبل كَ ...
- الذكرى ال22 لحصار قوات أنصار الحزب الشيوعي العراقي في جبل كَ ...
- الذكرى ال22 لحصار قوات أنصار الحزب الشيوعي العراقي في جبل كَ ...
- الذكرى ال22 لحصار قوات أنصار الحزب الشيوعي العراقي في جبل كَ ...
- الذكرى ال22 لحصار قوات أنصار الحزب الشيوعي العراقي في جبل كَ ...
- الدستور والمحكمة الاتحادية يمتلكان الحل لأزمة تشكيل الحكومة
- الاسلام السياسي لا يبني الوطن ولا يؤسس لدولة ديمقراطية
- التحالف الكوردستاني ساهم بفاعلية في إضعاف التيار الديمقراطي ...
- التحالف الوطني الهش وأزمة تشكيل الحكومة العراقية
- القيادات الميدانية وقيمتها في الحزب اليساري الديمقراطي
- هل سنشهد نهوضاَ جديداَ لليسار الديمقراطي العراقي (2-2)
- هل سنشهد نهوضاَ جديدأ لليسار الديمقراطي العراقي (1-2)
- الكتل السياسية المهيمنة قدمت الشعب والوطن فدية للارهابيين
- دعوة لتشكيل عصبة الديمقراطيين العراقيين
- الدكتاتوريون الجدد أدخلوا البلاد في مأزق خطير
- ماهي دلالات الزيارات لدول الجوار قبل تشكيل الحكومة
- نتائج الانتخابات أكدت أن العراق لا يزال بلا سيادة وطنية
- إقصاء قائمة اتحاد الشعب يؤكد على فبركة الانتخابات وعلى أزمة ...
- مشاهد ومعطيات عن الفوضى التي سادت في مركز يوتوبورغ الانتخابي
- من يصوت إلى أياد علاوي سوف يصوت للدكتاتورية المقيته


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فلاح علي - الذكرى ال22 لحصار قوات أنصار الحزب الشيوعي العراقي في جبل كَارا (6-7)