أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - كوميديا اسمها . انور نجم الدين -الرد على تراجيديا السوفيتية -















المزيد.....

كوميديا اسمها . انور نجم الدين -الرد على تراجيديا السوفيتية -


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 3145 - 2010 / 10 / 5 - 14:53
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كوميديا اسمها . انور نجم الدين "الرد على تراجيديا السوفيتية "
بقرائة متفحصة كاملة لمقالة انور نجم الدين المنشورة في الحوار المتمدن في 1-10- 2010 والتي لم يدخر فيها بدا من الهجوم على مؤسس الدول الاشتراكية الاولى في التاريخ المعاصر . ولاني من التابعين في الماركسية وليس من الصحابة المنتجبين والمعاصرين لعصر الماركسية الذهبي وشيوخها الاوائل وكما يقول المتنبي في بيتة المشهور
( اتى الزمان بنوة في شبيبته ....فسرهم واتيناة على الهرم )
. لكن كل تاريخ الافكار والاديان لم يوضح كل وضوحة من فهم الصحابة بل كان فهمة وشرحة من التابعين . فالتابعون هم من فهم الايدلوجيا والاديان على حقيقتها كما فككوا لنا حتى بنية الاديان التي انخرطوا فيها . وبالعودة الى مقالة التراجيديا "النور دينية" التي اختزلت لينين ومجلداتة التي تفوق 50 مجلد وضغطتة اشبة ببرنامج ضغط يحول مكونات الاقراص الصلبة التي تتجاوز حجومها " عشرات التيربايتات" الى كيلو بايت بسيط كما فعل " نجم الدين " باسطرة التي لاتتجاوز ال40 سطر وان هو بذلك خالف شيوخ الدين والمثال من الذين يتوسعون في شرح الشرح ويفردون ابوابا وابواب لسطور بسيطة تفهم من لحظة سماع واحدة . كما الفوا لنا اكثر 1000 مجلد في الطهارة التي لاتتجاوز اياتها ثلاث ايات . وهو بهذة السطور التي لاتتجاوز فقراتها العشرة فقرات يريد ان يفهم القارى حقيقة لينين واللينينية وثورتة الاشتراكية . وان بدا كما يبدا كل عقل سطحي بان سكان مدينة لينينغراد ابدلوا اسم مدينتهم باسم القديس صائد الاسماك في بحيرة طبريا والغير متقف علية في التاريخ وكانة نسي ان يعرف ان هذا هو ديدن التاريخ فليس سكان لينينغراد وحدهم من ابدل اسماء مدينتهم بعد مرور قطار الزمن وتبدل الاجيال الاولى والثانية باخرى تجهل التاريخ . ففي العراق مثلا ابدل سكان احد المدن اسم مدينتهم باسم واحد على شاكلة "بيتر " بعد ان جردوها من اسم المنقذ الحقيقي لهم بعد ان كان اسلافهم ينامون على ازبال ومياة مجاري البرجوازية والاقطاع وعمل هذا المنقذ على مساوواتهم بمن امتص دمائهم في عهود الظلام ومنحهم من الاراضي مالم يستطع بيتر وربة من ان يمنحها لهم . وهذا النقص في الوعي ينتج تسببة عن امور كثيرة هو عدم مراجعة الاجيال لتاريخها وكيف وصلت الى لحظة الان . ووصل النجم الديني بتسمية لينين بالمرعب وابتدا فقراتة بالجزم والاول . وان كان الجزم ليس من صفات المؤرخ والباحث والمحقق وان لينين اعظم بيروقراطي في "التاريخ" ولو قرئنا التاريخ لوجدنا العشرات بل المئات قبل لينين من تمسكوا بكراسي المناصب فيذكر التاريخ ان حتى الديمقراطية اليونانية القديمة احتكرها "بيزا ستراتوس " كما يخبرنا امام عبد الفتاح امام في "الطاغية" والذي تمرد على ديمقراطية الناخبين واحتكر السلطة لنفسة واولادة من بعدة .وان كان امام عبد الفتاح امام موضوعيا بعض الشي رغم حقدة على الماركسية ولم يذكرها بخير ولا شر في كتابة . لكنة حين عرج على الطغاة والمستبدين والاتوقراطيين والشموليين والدكتاتوريات القبيحة وعوائل الطغيان لم ياتي على" لينين" بذكر. بل بدل من ذلك كانت عوائل المرعبين في عصرنا الحديث تبتدا بالنازية والفاشية ومن قبلها عصور الارهاب الاسلامية متمثلة بالعباسيين والامويين . وان مر مرور الكرام على ديكتاتورية البروليتاريا " وقال بالحرف الواحد( هو مصطلح استخدمة كارل ماركس وتبناة لوي بلانكي ...ولم يوضح ماركس قط مالذي يعنية بهذا المصطلح فهو احيانا يتحدث فقط عن حكم البروليتاريا )1 . وان نسي هذا النورديني ابطال الاستعمار الحديث واصحاب السجون السرية وفيالق المستعمرين من هولنديين وبريطانيين واسبان حرقوا من الهنود الحمر واصحاب البلاد الاصليين اكثر مما سقط من ضحايا في الحرب العالمية الاولى ولم يذكر سجون القيصر نيقولا وكيف كانت سيبريا سجنا مرعبا وماذا عمل الايطاليون للشعب الليبي عام 1911 وهذا التاريخ يسبق ثورة لينين. وماذا عمل البرجوازيون الفرنسيون اصحاب الليبرالية لثوار الكومونة حين قتلوا منهم في مدة اسبوع اكثر من 170000 واقتادوا الاطفال والشيوخ والنساء الحوامل وربطوهم وراء الخيول كما تذكر موسوعة الهلال الاشتراكية. ونسي ان يتذكر اهوال الحرب الاهلية الاميركية بين الشمال والجنوب والقتل الوحشي الذي مارسة الطرفان وكم ضجت المعتقلات بالمساجين والقتل بدون محاكمة لكنة بدلا من ذلك اختزل التاريخ على لينين فقط ونظامة الاشتراكي .
واستمر النورديني " يورد فقراتة غير المعززة بالشواهد والمصادر ورقم الصفحات وسنة الطبع واسماء المؤلفين بل اكتفى بالقول انها من المختارات ويقصد " مختارات لينين" ورغم اني املك الكثير من مجلدات لينين ومختاراتة والكثير من كتب النقد للحاقدين والمعجبين فلم اجد في اكثر كتب الحاقدين مثلما ذكر النورديني الذي يورد مقالتة بدون ذكر الشواهد بلا رقم صفحة وسنة طبع ويعد هذا في نظام التحقيق مخالفا لابسط اصول المنهج العلمي الحديث . ونحن نعطي العذر لهذا الكاتب على افهامة القارى بان دولة لينين هي صاحبة اول مشروع لسيطرة الدولة على كل فقرات المجتمع ويضيف وبلا رحمة . وهو يصور لينين هنا وثورتة قد وصلت عن طريق انتخابي في مجتمع عادل يتمتع بسلطة متوازنة وعدالة في توزيع ثروتة ثم انقلبت على هذا المجتمع بانقلاب دبابة غادر في منتصف الليالي السوداء . ويتناسى كيف حدثت الثورة الروسية بشقيها البرجوزاي والاشتراكي . وهو بذلك الطرح يكشف عن نفسة بانة لايعلم معنى الدولة كنظام سياسي واقتصادي ونظرياتها وكيف تتكون وماهو معناها في مختلف الانظمة وماهي مكوناتها وكيف تستطيع من انشاء بنيتها المكونة حين صور لنا فقط بان الدولة قابضة على كل شي فقط في مجتمع لينين الاشتراكي وانها سائبة ومهلهة المعالم في بقية الانظمة الراسمالية واللبيرالية مثلما يريد ان يقول خلف الكواليس دون يعلم ان الدولة العسكرية البشعة في اقبح صورها ظهرت مع الراسمالية والدولة القومية ووصلت الى قمتها العسرية وهي تركب حاملات الطائرات في عصر العولمة لكي تدخل كل بقية الشعوب في عبوديتها المقيتة وهي باختصار شديد تقبض على الانفاس وليس المجتمع وتمطر بقنابل الفسفور كل من يفكر بالخلاص منها وتذكر فقط معسكرات الاعتقال التي امر فيها لينين عام 1918 الى سنة 1922 ووصل عدد المساجين الى 100000 الف شخص . ولو عدنا الى هذا التاريخ في كل مصادر التاريخ المغرضة لثورة لينين والصديقة لوجدنا روسيا في ذلك الوقت قد استعرت فيها النيران وان ثورة لينين كانت تقاتل في كل الجبهات التي فتحت ضدها وكما تشير الموسوعة العسكرية لمؤلفها الهيثم الايوبي تحت موضوع الحرب الاهلية الروسية(1918- 1920 ) ان ثورة لينين كانت تقاتل ( ضد التشكيلات المسلحة التي انشاتها القوات المضادة للثورة " الجيش الابيض " ودعمتها كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والمانيا والنمسا واليابان وتركيا بالسلاح والمال والخبراء وبفيالق تدخل نظامية )..2 وان هذة التشكيلات قد قطعت كل اوصال روسيا وطوقت موسكو ولينين غراد ( في السادس من اذار نزلت القوات البريطانية ثم الاميركية في مرملنسك .... وفي الخامس من نيسان نزلت القوات اليابانية في فلاديفوستك وتلتها القوات البريطانية والاميركية والفرنسية .. وفي أب احتلت القوات البريطانية باكو وغزت تركستان .. وكون الجنرالات الروس كورنيلوف والكسيف ودينيكين جيشا من المتطوعين سموة" الجيش الابيض ... وفي صيف عام 1918 سقطت ثلاثة ارباع الاقاليم الروسية في قبضة الحرس الابيض وقوات التدخل الاجنبي ) 3 . وهنا نحن نسال نجم الدين لماذا تتدخل هذا القوات ضد ثورة البلاشفة ولمصلحة من الى ان نصل الى احد الردود المنشورة مع المقال لنفس الكاتب الذي اتهم لينين بانة عميل لالمانيا فانة نسي ان يضيف الى ردة المعنون الى فؤاد محمد ان المانيا كانت في حالة حرب مع حكومة القيصر الروسي وان تقارير الاستخبارات الالمانية كانت ترى في لينين بانة فوضوي من طراز خاص ( واضافت هذة التقارير بالنص مارايكم لو ادخلنا هذا الفوضوي الى روسيا في هذا الوقت . تصوروا كم هي المشاكل التي سوف يثيرها فلايدمير ايليانوف ) ... 4. ولم يتمتع لينين بالسلطة كما صورة نجم الدين بانة اول ملك اشتراكي في قصور الكرملن . بل ان لينين قد ادار الثورة من قصر سمولني وبقي في هذا القصر طول فترة حروب التدخل وان كان انور نجم الدين لم يقراء في كتب التواريخ ان لينين قد تعرض الى محاول اغتيال فاشلة من قبل تنظيمات الاستخبارية للجيش الابيض كما تذكرها الموسوعة العسكرية للهيثم الايوبي (وتتابع تكوين الجيوش بعد ان احتل الجيش الابيض مدينة قازان في اب عام 1918 ونظم عمليات اغتيال القادة السوفيت " حيث اصيب لينين نفسة بجراح بليغة في 30 اغسطس عام 1918 ) ...5 فكان تنظيم الشيكا او الاستخبارات الروسية البدائية لحماية قادة الثورة وليس للاعتقال في ذلك الوقت العصيب كما صورة نجم الدين الذي بدا يتفلسف على طريقة المشايخ الاسلاميين بالنظرية الاشتراكية التي يجهلها تماما كما هو واضح من فقرات شرحة . حتى يصل الى تروتسكي الذي تقول فية المصادر العسكرية بانة عقليتة الاستثناثية في قيادة الجيش الاحمر قد تغلبت على عقلية قادة جيوش قوى التدخل وجنرالتهم العسكريين وهو الذي لم يدخل قط كلية عسكرية واستطاع بحنكة قل نظيرها من ان يهزم تلك الجيوش حين كان البلاشقة يقاتلون على جبهة على شكل دائرة تحيط بهم من كل الجهات شاركت فيها كل القوى المضادة من المئة السود الى عناصر الحرس الابيض الى الكاديت والاشتراكيون الثوريون واليونكر والنبلاء المتحدين مع اغلب اوربا وجيوشها النظامية . وكل هذة التشكيلات كانت تريد وئد اكتوبر في مهدها لانها انصفت الجياع . وربما لم يعلم انور نجم الدين ان تروتسكي (قد برئتة محكمة اميركية راسها الفيلسوف جون ديوي من كل التهم المنسوبة الية بالقتل الوحشي حين التجا اليها ومنحتة اللجوء السياسي ) ..6 . حتى وصل نجم الدين الى تزييف الشعار الذي رفعة لينين بان كل السلطة للسوفيت " ومعناها " كل السلطة للمجالس العمالية " ونسبة للكرونشتاديين بينما يخبرنا التاريخ بان كل فرق ثورة الروسية البرجوازية ارادت ارجاع القيصر او تشكيل حكومة من البرجوازيين بقيادة كيرنسكي او تكوين دكتاتورية عسكرية للجنرالات بينما تمسك البلاشفة وحدهم بهذا الشعار . حتى نصل الى فقرات تراجيديا المهزلة التي وصفت الليننية بانها خليط من افكار ماركس عبر هوبسن الى تايلور وانها نسخة ميكافيلية تسعى للاحتفاظ بالسلطة الى الابد . وانا لا اريد ان اشرح اللينينة هنا لان المقالة سوف تكون من الطول والحجم وتاخذ وقتا طويلا جدا ويكفي لاي قارى ان يضغط على اسم فلاديمير لينين في صفحة مركز الدراسات الاشتراكية لكي يعرف اللينينة على حقيقتها عبر كل ماكتبة لينين بنفسة لا بكلمات غير مترابطة لفقها عنة انور نجم الدين ..وحين نصل الى النهاية سوف اختزل بعض مبادى اللينينية التي كتبها لينين الانسان لا الدكتاتور الاتوقراطي كما رسمة نجم الدين ببعض فقرات مشهورة بقيت يخاطب فيها الشيوعيون ولنسمعة يقول ( لايجوز ان نطلب من الشيوعيون الاجانب ان يعلقوا قرارات الحزب في روسيا في زاوية كالايقونات وان يصلوا امامها ) ...7 ( ان روسيا لن تكون النموذج في الاشتراكية بل هي في المعنى السوفياتي والاشتراكي بلد متخلف ) 8
( ان الاجتماعات والجلسات واجتماعات القادة ولجانهم كثيرا ماتكون اقرب الى التسلية والطرافة منها الى العمل الجدي ) ...9
( ام ملايين الناس لاتستمع الى توجيهات الحزب مالم تكن متفقة مع ما علمتهم اياة تجاربهم الخاصة ) 10 ( لايكفي ان تقول انك شيوعي او ثوري بل يجب ان تعرف كيف تكتشف اللحمة الخاصة للظواهر الطبيعية وكيف تمسك بها وتنتقل الى حلقة اخرى في هذا السلسلة ) 11 ( يجب ان لاتفرض التعاونيات الزراعية على الفلاحين فرضا بل يجب ان يكون انضمامهم اليها عن قناعة نظرية وعملية والا فان كل منهم سوف يذهب في اتجاة وفمة مملوء ضدنا بالشتائم )12
بقي ان يعلم نجم الدين اننا هنا في معرض الدفاع عن مؤسس الاشتراكية لم ندافع عنة بدافع الهوى والعاطفة لكننا راينا راي العين كيف نهشتنا الراسمالية التي بدات تتطفل على مكتسبات الاشتراكية بامتلاك المصانع واقرار الخصخصة التي سلبت حق الشعب في حقوقة المشروعة وكيف شرع هؤلاء اللصوص لانفسهم من القرارات التي جعلتهم بين ليلة وضحاها اعظم من الراجات واكثر ثروة من اكثر تجار الخليج وهانحن نرى المصانع تؤسس والمعامل تبنى وهي تحمل ملكية هؤلاء اللصوص الذين تدرعوا بالدين واياتة واوليائة ولو كان لينين حيا
لخاطبناة كما قال المتنبي لسيف الدولة
مالنا كلنا جـــــــــوى يارسول
انا المتيم وقلبـــــــــك المتبول
انت طول الحــــــياة للشر غاز
فمتى الوعد ان يكـــون القفول
فلتامن شعوب الارض مابرحت
فـــــــسراياك دونها والخـــــيول

جاسم محمد كاظم


1- الطاغية .امام عبد الفتاح امام . سلسلة عالم المعرفة 1994ص53
2- الموسوعة العسكرية للهيثم الايوبي المؤوسسة العربية للدراسات والنشر الجزء الاول الطبعة الاولى 1979
3- نفس المصدر
4- وثائق الاستخبارات الالمانية في كتاب الموسوعة السياسية لمؤلفة عبد الوهاب الكيالي
5- الموسوعة العسكرية للهيثم الايوبي ص472
6- الموسوعة السياسية عبد الوهاب الكيالي.. فقرة ليون توتسكي 1990
7- لينين المختارات ج2 ص556
8- نفس المصدر
9- نفس المصدر
10- المختارات خطاب في المؤتمر الثالث للكومترن 1920
11- الايدلوجيا السوفيتية المعاصرة دار التقدم موسكو
12- نفس المصدر



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا كان ينتظر الحزب الشيوعي العراقي من البدائل الظلامية ؟
- هل مازلنا بحاجة الى الدعوة الاسلامية ودعاتها ؟
- على اثير الياهو
- هولو كوست ...الاولياء والصحابة
- بايدن في الارض المستقلة
- زهاد البورصات ونساكها
- قانون الافطار العلني .. ذلك القانون اللاأنساني
- رسالة عاجلة الى ملك المملكة العربية السعودية
- صدك صار العراق ...-هدان-... مامحسوب بالعدة 1
- طارق عزيز والاكتشاف المتاخر
- الماركسية. تلك الحقيقة التي سيصلها الانسان
- منتظرنا القادم بعد ثلاثة شهور
- ارسلية الى XXL يا قناة -وصال-
- هل نعود يوما الى ارهاب البعث ؟
- - ويا أبا حاتم- الثورة التي وهبت جدي بستانا أخضر ..........1
- دعاء - الصباح- الجديد لكل عراقي
- من يعيد لنا اثبات -العراقية- المفقودة
- المجد للافتة تورنتو . الثورة مازالت هي الحل .
- مونديال العراق . مونديال الفرن
- وفشل الحاكم الجعفري


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - كوميديا اسمها . انور نجم الدين -الرد على تراجيديا السوفيتية -