أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - تسجيل صوتي لأ بن لادن على الانترنت ومصادر استخبارية: تقول يخطط لمهاجمة مدن أوروبية وقائد القوات الأمريكية في افغانستان بن لادن موجود في منطقة جبلية معزولة جدا واليمن والقاعد ة















المزيد.....



تسجيل صوتي لأ بن لادن على الانترنت ومصادر استخبارية: تقول يخطط لمهاجمة مدن أوروبية وقائد القوات الأمريكية في افغانستان بن لادن موجود في منطقة جبلية معزولة جدا واليمن والقاعد ة


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 3142 - 2010 / 10 / 2 - 22:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بث الجمعة على الانترنت مؤسسة "سايت" المتخصصة في رصد المواقع الاسلاميةتسجيلا صوتيا جديدا مدته 11 دقيقة و39 ثانية.
لزغيم تنطيم القاعدة أسامة بن لادن بعنوان "وقفات مع أسلوب العمل الاغاثي بناشد فيه المسلمين تقديم مساعدة لضحايا الفيضانات في باكستان.

وقال بن لادن في التسجيل المرفق بصورة ثابته له "ان ما نتعرض له يستدعي من أصحاب القلوب الرحيمة واولي العزم من الرجال ان يتحركوا تحركا جادا سريعا لإغاثة إخوانهم المسلمين في باكستان".

وذكر ان "المصيبة (في باكستان) كبيرة جدا يعجز اللسان عن وصفها وتحتاج الى امكانيات هائلة فانتدبوا بعضكم لتروا حجم المأساة على ارض الواقع".

وندد بن لادن بحكومات الدول الإسلامية واتهمها بـ"إنفاق الأموال على التسليح وإهمال شؤون مواطنيها".

واضاف "يحب على كل من يستطيع اغاثة المسلمين في باكستان ان يستشعر عظم شأن ارواح المسلمين فملايين الاطفال في العراء يفتقدون الاجواء المهيئة للحياة".

وأعرب زعيم القاعدة الذي خلت رسالته مما اعتاد على الخوض فيه من قضايا السياسة والجهاد، عن قلقه من تبعات التغير المناخي، وقال ان ضحايا هذه التبعات اكثر من ضحايا الحروب.

كما دعا الى "نقلة نوعية في اسلوب العمل الاغاثي" والى انشاء هيئة اغاثة اسلامية دولية.
وقال في هذا السياق "نظرا لتسارع الكوارث الناتجة عن التغيرات المناخية، يجب الا يكون التحرك فقط لتقديم مساعدات عاجلة عابرة بل لتكوين هيئة اغاثية متميزة لديها من المعرفة والخبرة والقدرة ما يمكنها من التعاون بكفاءة مع التغيرات الجدية للتغيرات المناخية المتسارعة".

واعتبر انه يقع على عاتق هذه الهيئة "واجبات عظيمة" منها القيام بدراسات للتجمعات السكانية المهددة، واعطى مدينة جدة السعودية مثالا على ذلك، اذ شهدت فيضانات مفاجئة ومميتة في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.

ومن مهام الهيئة ايضا بحسب بن لادن "القيام بما يلزم" عند وقوع الكوارث و"العمل على توفير الامن الغذائي" و"توعية المسلمين بخطر استنزاف المياه الجوفية".

وتضمنت الرسالة تهنئة بحلول شهر رمضان ما يوحي بأنها لم تسجل مؤخرا فضلا عن تناولها مسألة فياضانات باكستان التي بدأت نهاية تموز/ يوليو الماضي.

الا أنها أول رسالة لبن لادن منذ آذار/ مارس الماضي حين حذر من امكانية اعدام خالد الشيخ محمد الذي يعد العقل المدبر لهجمات 11 ايلول/ سبتمبر.

وارفقت صورة بن لادن الثابتة في التسجيل بصور لمنكوبين من كوارث طبيعية خصوصا من فيضانات باكستان.

وليست هذه المرة الاولى التي يتناول فيها بن لادن موضوع التغير المناخي, فقد اتهم في تسجيل بث في كانون الثاني/ يناير الماضي الدول الصناعية بالتسبب في التغيير المناخي.

وفي آخر تسجيل صوتي له بث في اذار/ مارس، هدد بن لادن باعدام كل أمريكي تأسره القاعدة اذا اعدمت السلطات الأمريكية المتهم الرئيسي في اعتداءات 11 ايلول/ سبتمبر خالد شيخ محمد ورفاقه.

وكان زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن قددعا في تسجيل صوتي سابق منسوب إليه إلى مقاطعة الدولار الأمريكي لأنهاء ما سماه بالعبودية للولايات المتحدة وشركاتها
وأدان بن لادن، في الرسالة التي بثت على قناة الجزيرة، امريكا والدول الصناعية لدورها في الاحتباس الحراري.
وكان بن لادن قد اشاد في رسالته ا السابقة بالمحاولة الفاشلة التي قام بها شاب من أصل نيجيري لتفجير طائرة امريكية في مدينة دترويت الامريكية عشية أعياد الميلاد.

وأدانت واشنطن في وقت سابق إشادة بن لادن بمحاولة التفجير ووصفتها بأنه "تبريرات فارغة لذبح المدنيين

ونقلت التسجيل مؤسسة "سايت" المتخصصة في رصد المواقع الاسلامية
واعلنت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في تموز/ يوليو الماضي من اسلام اباد انها تعتقد ان زعيم تنظيم القاعدة "موجود في باكستان".

لكن الجنرال ديفيد بترايوس قائد القوات الأمريكية والدولية في افغانستان اعرب عن اعتقاده بان اسامة بن لادن موجود على الارجح "في منطقة جبلية معزولة جدا" في افغانستان وان القبض عليه لا يزال اولوية.

وصرح بترايوس لقناة "ان بي سي" الأمريكية "لا اعتقد ان احدا يعلم اين هو اسامة بن لادن" لكن "كونه ينتظر اربعة اسابيع لبث رسالة تهنئة او تعزية يثبت الى اي درجة هو متحصن في منطقة جبلية معزولة جدا على الأرجح".
صحيفة التايمز البريطانية قالت في مقال تحليلي حول احد التسجيل الصوتي السابق لزعيم نتظيم القاعدة أسامة بن لادن.
الرسالة الصوتية الأخيرة المنسوبة إلى بن لادن تؤكد على ضعفه وليس على قوته"، هذا ما توصل إليه الكولونيل ريتشارد كيمب في مقال على صحيفة التايمز.

ويرى كيمب، الرئيس السابق لمجموعة (كوبرا) الاستخبارية البريطانية، أن الهدف من هذه الرسالة الصوتية التي بثتها قناة الجزيرة مؤخرا كان التأكيد على مواصلة الهجمات على الولايات المتحدة "على الرغم من مبادرات باراك اوباما للعالم الإسلامي".

ويعتقد الكاتب أن مقارنة بن لادن بين الهجوم الفاشل على طائرة ديترويت عشية أعياد الميلاد وبين هجمات الحادي عشر من سبتمبر "هي إشارة إلى وضع القاعدة الحالي الحفوف بالمخاطر".

ويضيف أن التسجيل الصوتي الأخير يكشف عن نقطة ضعف أخرى هي أن "القاعدة تخشى من أنها تخسر المعركة من أجل القلوب والعقول".

ويشرح الكاتب فكرته بالقول إن اوباما والعالم الغربي ليسوا هم الجمهور المستهدف من هذا التسجيل الصوتي وإنه يستهدف المسلمين.

ويرى كيمب أن رسالة بن لادن ركزت على الصراع الفلسطيني الاسرائيلي "وهي قضية لم تكن مهمة من قبل لزعيم تنظيم القاعدة"، ويخلص من ذلك إلى أن بن لادن حاول بذلك اكتساب بعض من "شعبية القاعدة المتراجعة بشدة".

ويضيف أن "المتعاطفين السابقين (مع القاعدة) صاروا متحررين من الأوهام وذلك بسبب حصيلة الضحايا الذين أوقعهم ارهابيو بن لادن في العراق وباكستان وافغانستان، لقد قتلوا من المسلمين أكثر مما قتلوا من غير المسلمين منذ الحادي عشر من سبتمبر".

ويشير كيمب في هذا الصدد إلى أن مركز مكافحة الإرهاب في الولايات المتحدة توصل إلى أن 15 في المئة فقط من الضحايا البالغ عددهم 3010 الذين قتلتهم القاعدة بين عامي 2004 و2008 كانوا من الغربيين.

لكن الكاتب يرى أن هناك سببا آخر لتنامي مخاوف القاعدة وهو أنها صارت "مقطوعة الرأس".

ويشرح ما ذهب إليه بالقول إن العناصر الرئيسية في التنظيم بعد أن طردت من افغانستان هربت إلى العراق وإيران وباكستان.

ويقول كيمب إن اولئك الذين فروا إلى العراق قتلوا الآلاف غالبيتهم من المسلمين "لكنهم قتلوا الآن أو أنهم بالكاد قادرين على العمل".

وفيما يتعلق بالفصيل الذي فر إلى باكستان، يرى الكاتب أنهم أجبروا على قضاء معظم وقتهم وبذل غالبية جهدهم في محاولة "للبقاء فقط أحياء".

ويواصل الكاتب تعزيز فكرته بسرد الأحداث والوقائع التي مرت على تنظيم القاعدة في باكستان، مشيرا إلى مقتل عدد من كبار قادته مثل أبو سليمان الجزيري المسؤول عن العمليات الخارجية وأبو خباب المصري رئيس برنامج أسلحة الدمار الشامل.

ويرى كيمب أن "اولئك الارهابيين الذين ظلوا طلقاء صارت بيئة نشاطهم قاسية، كما يبين ذلك العدد غير المسبوق من الاعتقالات".

لكن الكاتب يعود ليقول إنه "ما من نظام أمني يمكن أن يكون كاملا"، مشيرا في هذا الصدد إلى محاولة تفجير طائرة ركاب في دترويت بالولايات المتحدة عشية أعياد الميلاد وعدد من الهجمات الأخرى التي نسبت إلى تنظيم القاعدة خلال العام الماضين بما في ذلك محاولة التفجير التي استهدفت الأمير محمد بن نايف نائب وزير الداخلية السعودي.

ويرى كيمب أن "أيا من هذه الهجمات لن ترضي بن لادن"، مضيفا "لتحقيق هدفه (المتمثل في إقامة) خلافة عالمية، يحتاج (بن لادن) لايقاع الكثير من القتلى بين أعداء الإسلام". وقد وضع الكاتب كلمة (أعداء الإسلام) بين قوسين في مقاله.

لكن الكاتب يرى أن من غير الممكن للقاعدة تحقيق النجاح إذا لم تتوفر لها "قاعدة أفغانية الطراز تستطيع منها أن تخطط وتدرب وتشن هجمات"، مشيرا في هذا الصدد إلى الامكانيات التي توفرت للقاعدة في افغانستان قبل الحادي عشر من سبتمبر.

ويعتقد كيمب أن اليمن والصومال لا يمثلان قواعد مناسبة يمكن أن تشكل نقاط انطلاق لتنظيم القاعدة.

ويشرح فكرته قائلا إن اليمن "على الرغم من أنه يصارع ضد التمرد الداخلي، فهو ليس دولة فاشلة، وهو يتمتع بعائدات نفطية معتبرة وتقبل حكومته بدعم عسكري أمريكي".

وبالنسبة للصومال، يرى كيمب أن القاعدة غير مقتنعة حتى الآن بأن حركة الشباب الإسلامية يمكن أن تكون "وكيلا مناسبا لها في البلاد"، مشيرا في هذا الصدد إلى ما لحق بالقاعدة من وراء الجماعة السلفية في شمال افريقيا بسبب ما نفذته من اغتيالات "لطخت اسمها في عيون المسلمين".

ويختم الكاتب المقال بقوله إن القاعدة عانت من تراجعات كبيرة "لكن بن لادن وقادته يعلمون أن هجوما دراميا ضد الغرب –وليس تسجيلا متباه- يمكن أن يعيد تنشيط قضيتهم، وهم لن يتوقفوا عن فعل أي شىء لاحداث ذلك
وتوجد تقارير عن أن بريطانيا دفعت مليونا دولار لزعيم حرب أفغاني في عملية تهدف للعثور على أسامة بن لادن.

وجاء في برنامج "ملفات المؤامرة" في قناة بي بي سي التلفزيونية الثانية مزاعم على لسان قائد في القوات الامريكية الخاصة أن أمريكا وبريطانيا دفعت مبالغ كبيرة لزعماء الحرب في أفغانستان.

وأضاف دالتون فيوري أن حاجي زمان جامسوريك، وهو زعيم حرب تدعمه بريطانيا، اتفق مع القاعدة على وقف اطلاق للنار.

وقالت وزارة الخارجية البريطانية إنها لا تعلق على الشئون الاستخباراتية.

وقال فيوري لبي بي سي إن مبالغ ضخمة أنفقت للحصول على خدمات زعماء الحرب في أفغانستان.

وقال فيوري "دفع مبلغ 4 ملايين دولار للجنرال هزرات علي لإستئجار رجاله وزعامته لهم. وتم دفع مليوني دولار لحاجي زمان جامسوريك الذي تدعمه بريطانيا".

وقال فيوري إنه بعد انهيار نظام طالبان حوصر بن لادن في الجبال في شرق افغانستان ولكن لم يصل سوى واحد على عشرة فقط من القوات المطلوبة.

وقال فيوري إن زعيم الحرب الذي تدعمه بريطانيا أبرم اتفاقا لوقف اطلاق النار مع القاعدة.

وزعم السفير هانك كرامبتون الذي تزعم عمليات هيئة الاستخبارات المركزية آنذاك أنه في مرحلة لاحقة دفعت القاعدة مبالغ لزعماء الحرب لضمان فرار أسامة بن لادن من تورا بورا إلى باكستان.

وقال كرامبتون "مع الأسف مع عدم توفر القوات الامريكية اعتمدنا على بعض القوات الافغانية".

وأضاف كرامبتون " عرفنا في مرحلة لاحقة أن بعض هؤلاء تحت تأثير القاعدة وأن بعضهم حصل على نقود وسمح لابن لادن بالهرب
وعقب هجمات 11 سبتمبر أيلول وقرار واشنطن بغزو افغانستان (عملية الحرية المستدامة) وضعت إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش لهذه العملية استراتيجية جديدة.

فقد أرادت الولايات المتحدة الاعتماد على عدد صغير من قوات العمليات الخاصة على الأرض وعلى تفوقها الجوي. وأصرت على أن الجنود الأفغان هم من سيتولون المهام القتالية.

وقد نجحت الاستراتيجية وسقطت افغانستان في خلال شهرين.

وتم حصار بن لادن وأصبح تحقيق هدف الحرب وشيكا، ولكن وزير الدفاع الامريكي السابق دونالد رامسفيلد وقائد القوات الامريكية تومي فرانكس أصرا على الالتزام بالاستراتيجية رغم الطلبات المتكررة بتوفير قوات أرضية أمريكية.

وطالبت القوات الخاصة ووكالة الاستخبارات المركزية بدعم ولكن طلبها ووجه بالرفض مرارا وتكرارا.

وزعم فيوري أن طلب القوات الخاصة بالحصول على قذائف هاون وألغام وامدادات بالقوات رفض، وتم سحب الطائرات والمعدات من أفغانستان رغم الحاجة إليها.

وبدلا من ذلك اعتمدت بريطانيا والولايات المتحدة على خدمات زعماء الحرب الأفغان ودفعت مبالغ ضخمة للحصول عليها، وبدا أن بن لادن فر إلى باكستان
ونشرت وزارة الخارجية الامريكية صورا محورة الكترونيا لزعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن تظهره كما قد يبدو الآن بعد ان بلغ الثانية والخمسين.

فقد حورت الوزارة صورة التقطت لبن لادن عام 1998 آخذة بنظر الاعتبار مرور اكثر من عشر سنوات من عمر الزمن والتغييرات المحتملة التي قد تكون قد طرأت على شعره.

ونشرت الوزارة نموذجين للصورة على موقعها الالكتروني، يبدو بن لادن في واحدة منها بلا ذقن وفي الاخرى بذقن
يذكر ان اسامة بن لادن، مؤسس تنظيم القاعدة، يتصدر قائمة المطلوبين في الولايات المتحدة.

وتتهم واشنطن بن لادن بالضلوع في العديد من الجرائم بما فيها الهجوم الذي استهدف السفارتين الامريكيتين في نيروبي ودار السلام في عام 1998، وهجمات الحادي عشر من سبتمبر /ايلول 2001 على نيويورك وواشنطن.

كما يحمل تنظيم القاعدة مسؤولية هجمات وقعت في جزيرة بالي الاندونيسية والدار البيضاء والرياض واسطنبول.

ويعتقد ان بن لادن ما زال مختبئا في المنطقة الجبلية الحدودية بين افغانستان وباكستان

تيم مارشال محرر الشؤون الخارجية في قناة سكاي نيوز التلفزيونية البريطانية كشف ان متشددين مقرهم باكستان كانوا يخططون لتنفيذ ضربات متزامنة في لندن ومدن في فرنسا والمانيا
واضاف ان تصعيدا للهجمات بطائرات بدون طيار في باكستان في الايام القليلة الماضية كان مرتبطا بمحاولات للقوى الغربية لعرقلة ذلك المخطط الذي كان في "مرحلة متقدمة لكنها لم تكن وشيكة".
وقالت قناة سكاي نيوز التلفزيونية البريطانية ان اجهزة المخابرات احبطت مخططا لشن هجمات في بضع مدن اوروبية بواسطة جماعة يعتقد انها مرتبطة بالقاعدة.
وامتنعت مصادر امنية بريطانية عن التعقيب على التقرير.
وكانت بريطانيا رفعت مستوى التهديد للارهاب الدولي في يناير/كانون الثاني الى ثاني اعلى درجة في نظام من خمس درجات.
وقال جوناثان ايفانز رئيس جهاز الامن البريطاني (MI5) في وقت سابق من الشهر الجاري انه ما زال هناك "خطر جدي لوقوع هجوم فتاك".
واخلي برج ايفل وحديقة شامب دي مار المجاورة لفترة قصيرة الثلاثاء الماضي بسبب تحذير من قنبلة، لكن الشرطة قالت انها لم تعثر على شيء.
وكان ذلك رابع تحذير في اربعة اسابيع في منطقة باريس.
وقالت الشرطة إن الشركة المشغلة لبرج ايفل "تلقت اتصالا جاء من كابينة عمومية للهاتف" وتم على الفور اتخاذ قرار باخلاء المكان بعد اقل من اسبوعين على انذار مماثل بوجود قنبلة في 14 سبتمبر/ايلول.
وجاء الانذار بعدما اكد وزير الداخلية الفرنسي بريس اورتوفو ان التهديد الارهابي في فرنسا "حقيقي" فيما اشارت اجهزة الاستخبارات الى "خطر وشيك لوقوع اعتداء".
وكانت شرطة باريس قد قامت الثلاثاء الماضي باخلاء البرج الشهير والمنطقة المجاورة له بعد ورود تقارير مشابهة عن وجود قنبلة مزروعة في البرج.
وقالت سكاي نيوز نقلا عن مصادر مخابرات لم تكشف عن هويتها ان المخطط كان يتضمن هجمات على غرار تلك التي نفذها مسلحون مقرهم باكستان في مدينة مومباي الهندية في 2008.
وشن المتشددون المدججون بالسلاح هجمات على عدة اهداف في مومباي بما في ذلك فندق تاج محل والمحطة الرئيسية للقطارات بالمدينة.
ووسعت الولايات المتحدة فيما يبدو الهجمات بطائرات بدون طيار ضد متشددين لهم صلات بالقاعدة في باكستان وربما قتلت قياديا بارزا بالجماعة.
وامتنع مسؤولون امريكيون عن التعقيب على مخططات محددة لشن هجمات في اوروبا او مناطق اخرى لكنهم يسلمون بان الضربات بالطائرات بدون طيار في باكستان تهدف لاحباط شبكات متشددة تخطط لهجمات.
وكانت فرنسا قد رفعت حالة التأهب من تهديدات ارهابية محتملة، وفقاً لما أعلن مسؤول أمني فرنسي، في ظل تقارير عن هجمات مختلفة، من بينها ما يستهدف شبكة النقل في باريس.
وقال وزير الداخلية بريس أورتفو: "التهديد الإرهابي فعلي، لذلك رفعنا درجة التأهب".
وقبل أيام، من شهر سبتمبر 2010سرت معلومات عن وجود قنبلة في برج إيفل تبين أنها خاطئة، مما تسبب في حال ذعر تزامنت مع خطف خمسة عمال فرنسيين وزميلين افريقيين لهم في النيجر على ايدي ما يعرف بـ"تنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي".
ويأتي ذلك أيضاً بعدما صوت مجلس الشيوخ الفرنسي على حظر النقاب، مما أثار استياء "تنظيم القاعدة في المغرب الاسلامي".
إلى ذلك، كلف ثلاثة حراس توفير الأمن لإمام المسجد الكبير في باريس، وهو رجل الدين المعتدل دليل بوبكر، وفقاً لتأكيد الناطق باسم المسجد سليمان ندور، والذي لم يلفت الى طبيعة التهديد.
وكانت اجراءات حماية مماثلة احيطت ببوبكر في العام 1997، حين تلقى تهديدات بالقتل صدرت على هيئة فتاوى، عندما خاضت الجزائر حرباً ضد المقاتلين الاسلاميين الذين ما زالوا ينشطون بين حين وآخر.
ولم يعرف ما اذا كانت شخصيات فرنسية أخرى أحيطت بحماية مماثلة في الأيام الأخيرة.
وأفادت تقارير إعلامية نقلاً عن الداخلية الفرنسية، بأنها تلقت صباح الخميس من مصادر فرنسية وشمال أفريقية تحذيرين من هجوم انتحاري مفترض تشنه امرأة ويستهدف على ما يبدو شبكة النقل. وأطلقت قوى الأمن إثر ذلك حملة تفتيش واسعة طالت الحافلات والقطارات، من دون أن تعثر على شيء.
وجاء ذلك بعد يوم واحد على إعلان أورتفو خلال مؤتمر صحفي عقده أمام برج إيفل، ان فرنسا تواجه خطراً إرهابياً متزايداً.
لكن مسؤولاً في شبكة النقل الفرنسية أكد أن "ما من تهديد معين" يستهدف الحافلات والقطارات، وأنه "لن نتخذ أي إجراءات إضافية، أو مختلفة عن تلك الراهنة" فيما يتعلق بالأمن.
وكان مسؤولون في أجهزة الأمن والاستخبارات الباكستانية اكدو مقتل قائد تنظيم «القاعدة» في باكستان وأفغانستان المصري «الشيخ فاتح»، في غارة جوية شنتها السبت الماضي طائرة أميركية من دون طيار، في إقليم شمال وزيرستان القبلي (شمال غرب)، حيث باتت الغارات شبه يومية منذ مطلع الشهر الجاري، وأسفرت عن مقتل 114 شخصاً على الأقل.

وأوضح ضابطان في أجهزة الاستخبارات الباكستانية ان «الشيخ فاتح»، المجهول نسبياً والذي خَلَف الرجل الثالث في «القاعدة» في أفغانستان المصري مصطفى ابو اليزيد الذي عرِف بـ «سعيد المصري» وقتل بغارة أميركية شمال غرب باكستان في أيار (مايو) الماضي، قتل بصاروخ أصاب سيارته من طراز « داتسون - بيك آب «، كان يستقلها ايضاً ثلاثة باكستانيين جرى تعريف اثنين منهم باسمي الحاج نياز ونعمة الله، وقتلوا معه
أواصدرت مؤسسة السحاب للإنتاج الإعلامي، وهي التي تنشر مرئيات تنظيم القاعدة عادةً، شريطاً مصوراً يظهر مجموعة مسلحين يقذفون بمدافع الهاون مواقع للجيش الباكستاني. وأطلقت المؤسسة على الشريط اسم العالمة الباكستانية عافية صديقي، التي أصدرت محكمة أمريكية حكما بالسجن عليها.
وعافية صديقي عالمة أعصاب باكستانية، تخرجت من جامعة ماسشوتس للتكنولوجيا، وقد أدينت في نيويورك منذ أشهر بالسجن بعد إدانتها بمحاولة قتل ضباط أميركيين في أفغانستان عام 2008، بعد خمس سنوات من اختفائها.
ويرى محللون أن الجماعات الجهادية تسعى لاستغلال مشاعر الغضب في باكستان ضد قرار المحكمة الأميركية في عمليات التجنيد واستقطاب المؤيدين، خاصة وأن تحالفاً برز بين تنظيم القاعدة وحركة طالبان باكستان التي تعد مسؤولة عن أكثر العمليات المسلحة داخل البلاد خلال السنوات الماضية.
وكان نائب زعيم ما يعرف بـ "تنظيم القاعدة في جنوب الجزيرة العربية" والذي يتمركز باليمن، سعيد الشهري قد وجه رسالة صوتية في يونيو/ حزيران الماضي يدعو فيها مؤيدي القاعدة إلى خطف أمراء ووزراء في السعوديَّة ردًّا على اعتقال مؤيدة للتنظيم اسمها هيلة القصير.
بالإضافة إلى استخدام القضايا الأمنية المرتبطة بالنساء، كقضيتي صديقي والقصير، فقد تزايد دور المرأة في نشاطات الجماعات المسلحة.
يقول محلل شؤون الجماعات الإسلامية حسن أبو هنية، في تصريح لـ "بي بي سي أرابيك دوت كوم"، إن "الفكر السلفي- الجهادي شهد تحولاً في مسألة قبول مشاركة المرأة في العمل المسلح"، فيرى أنه "بينما كان الفكر الجهادي التقليدي يحصر مشاركة المرأة في العمل الإسنادي (التمريض، وتربية الأجيال، والدعم المعنوي...الخ)، ويرفض مشاركتها في العمل المسلح، بدأت أدبيات التيار في التنظير لمشاركة المرأة في العمل المسلح".
وكان قائد تنظيم القاعدة في السعودية يوسف العييري أول من نظر لذلك قبل مقتله من قبل القوات السعودية في مايو/ أيار 2003. وكانت تلك الفترة تشهد زيادة في عمليات انتحارية نفذتها شيشانيات في شمال القوقاز، خلال الحرب الدائرة هناك.
ويشار إلى أن الرجل الثاني في القاعدة أيمن الظواهري عد من المتحفظين على مشاركة المرأة في العمل المسلح. وكانت زوجته، أميمة، قد وجهت في ديسمبر الماضي رسالة مفتوحة إلى النساء المسلمات إلى "عدم الالتحاق بالجهاد "، وذلك لأن طريق القتال "ليس سهلاً بالنسبة للمرأة، فهو يحتاج إلى محرم، لأن المرأة يجب أن يكون معها محرم في ذهابها وإيابها". ودعتهن إلى "دعم الجهاد بوسائل أخرى".
وشهد العالم مؤخراً ارتباطات نساء بهذا التيار كالبلجيكية مورييل ديغوك التي نفذت عملية انتحارية في العراق عام 2004، وفتحت الطريق أمام تزايد العمليات الانتحارية النسوية في العراق، أو تلك التي خططت منها كتفجير الفنادق في العاصمة الأردنية عمان عام 2005، حين فشلت ساجدة الريشاوي في تفجير حزامها، وما زالت مسجونة في الأردن إلى الآن.
ويقول أبو هنية: "أن قائد تنظيم القاعدة السابق في العراق أبو مصعب الزرقاوي كان متردداً في إشراك النساء في العمل المسلح، لكنه قبل بعد عملية ديغوك، ومنذ ذلك الحين شهد العراق ما يزيد على الخمسماية عملية انتحارية".
وهناك أيضاً مليكة العرود التي ما زالت تحاكم في بلجيكا على خلفية "تحريضها على الجهاد" عبر الانترنت، وأيضاً الأميركية كولين لاروز التي تعرف "جهاد جين" وهي متهمة بـ "بالتآمر لقتل رجل سويدي ومحاولة تجنيد مقاتلين عبر الانترنت لارتكاب عمليات إرهابية في الخارج"
ويلاحظ أن مشاركة النساء بأنشطة القاعدة يشهد بروزاً في الغرب، وتقول حورية أحمد الباحثة في "مركز الاتساق الاجتماعي" في لندن، وتتابع ظاهرة مشاركة النساء في العمل المسلح، بأن النساء في الغرب شأنهن شأن الرجال "عرضة للإيديولوجية المتشددة" ، بحكم أن الحديث عن المظالم، والنقاشات حول الهوية، والنقاب، والارتباط بـ "الأمة" كلها تعد عوامل إضافية لجعل الخطاب "الراديكالي" جذاباً.
وتذكر أحمد في تصريح خاص لـ بي بي سي أرابيك دوت كوم، أن فرنسا أعلنت الأسبوع الماضي القبض على خلية تسعى لتنفيذ هجمات في فرنسا، من بينهم إمرأة، وتضيف أحمد، وإنا كنا لا نستطيع الجزم بتفاصيل هذه المجموعة بعد، فإنها ترى أن ذلك قد يكون مرتبط بقرار حظر النقاب، ونقاشات الهوية في فرنسا.
وتشير أحمد إلى هناك قضايا في أوروبا أدينت فيهن نساء أبدين رغبتهن بالجهاد، وإن لم يشتركن به فعلياً.
ونشرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز افتتاحية، استهلتها بالإشارة إلى أنه في محاولة منها لمجابهة الدعوى القضائية التي تتحدى استهدافها لأحد المواطنين الأميركيين، تمعن الإدارة الأميركية النظر حالياً في توجيه دعاوى جنائية ضد أنور العوالقي، القائم على نشر الدعاية والترويج لتنظيم القاعدة، والذي يُعتقد أنه يعيش في اليمن.
وتلك خطوة إيجابية من وجهة نظر الصحيفة التي تشير أيضاً إلى أنه على جماعات الحريات المدنية مواصلة الضغط على المحاكم للبت في عملية قتل أحد الأميركيين بعيداً عن ساحة القتال، طالما لا يزال العوالقي على قائمة «المستهدفين بالقتل». فالتعديل الخامس للدستور ينص على عدم جواز حرمان أي شخص من الحياة من دون اتباع الإجراءات القانونية الواجبة. الا ان ذلك لا يمنع القوات الأميركية من قتل الأميركيين المشاركين في أي قتال ضد الولايات المتحدة.
ولكن الوضع مع العوالقي أكثر تعقيداً. ذلك أن العوالقي لا يتولى فقط مهمة الترويج لتنظيم القاعدة المتطرف، بل إنه العقل المدبر لبعض العمليات المتطرفة بما في ذلك المحاولة الفاشلة لتفجير إحدى الطائرات الأميركية خلال احتفالات عيد الميلاد المجيد. ولكن بما أن العوالقي لا يمثل تهديداً وشيكاً، ينبغي أن يكون هدف الإدارة الأميركية القبض على العوالقي وإعادته إلى أرض الوطن لمحاكمته، لا استهدافه بالقتل. وقد يتسم الأمر بمزيد من السهولة مع قرار ملاحقة العوالقي قضائياً. إذ يزعم بعض المراقبين أن ذلك سيدفع اليمن إلى مزيد من التعاون في البحث عن العوالقي والقبض عليه ما دامت الأمور تسير ضمن إطار قانوني، يكفل للعوالقي الحصول على محاكمة عادلة

وذكرت تقارير صحفية من اليمن ان السلطات اليمنية كثفت من تحركاتها للقبض على المطلوب الأول للولايات المتحدة أنور العولقي الذي تردد أنه يختبئ في المناطق الجبلية بمحافظة شبوة شرق البلاد.
وكانت السلطات اليمنية والتي تخوض منذ أسبوع معارك ضارية ضد مسلحي تنظيم القاعدة بمحافظة شبوة شرقي البلاد، أعلنت أالجمعة الماضي ا نها تمكنت من تطهير منطقة الحوطة بالمحافظة، والتي كان يتحصن فيها العشرات من مسلحي التنظيم. القاعدة وقال مدير أمن محافظة شبوة العميد أحمد المقدشي إن القوات الأمنية وقوات خاصة من الجيش تقوم بمتابعة الفارين من أعضاء القاعدة الذين فروا إلى المناطق الجبلية المحيطة بمدينة الحوطة.
وأوضحت مصادر محلية أن تصميم صنعاء على التصدي لمسلحي القاعدة في الحوطة دفع المقاتلين إلى اللجوء إلى مناطق خارج المدينة خاصة السلسلة الجبلية التي تربط شبوة ببقية محافظات البلاد،
وترافق ذلك مع تصعيد لافت للمظاهر المسلحة التي سرعان ما أفرزت حالة غير مسبوقة من الانفلات الأمني والظهور المتجدد لجماعات مسلحة تتزعمها مراكز قوى دينية وقبلية من أبرزها خالد عبدالنبي، زعيم ما يسمى جماعة"جيش عدن أبين الإسلامي" التي تأسست في عام 1989 والشيخ طارق الفضلي الناشط السابق في تنظيم القاعدة وأحد الوجاهات القبلية المؤثرة في أبين واحد قادة الجراك السلمي الجنوبي إلى جانب مجاميع مسلحة ناشطة في ردفان بمحافظة لحج.
بالإضافة إلى استئناف قوى الحراك السلمي الجنوبي أنشطتها ، لتشهد مناطق متعددة في لحج والضالع أحداث عنف أسفرت في مجملها عن اعتقال العشرات من ناشطي الحراك وتوسيع دائرة الاحتقان.
ويذكر ان وزارة الخزانة الأمريكية، كانت قد صنفت، العولقي "39 عام" قياديا فيما يسمى بتنظيم القاعدة في جزيرة العرب، وضمته إلى القائمة السوداء باعتباره "إرهابيا عالميا من طراز خاص"، وهو إجراء اتخذ بموجب قرار تنفيذي يجمد أي أرصدة ربما يملكها العولقي، وتخضع للقوانين الأمريكية.
وقالت وزارة الخزانة في بيان إن العولقي أدى البيعة لما يطلق عليه تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، وعمد إلى تجنيد أشخاص.
وتشتبه واشنطن في ان العولقي يعمل في اليمن مع ما يسمى بـ "تنظيم القاعدة في جزيرة العرب" وانه ساعد في التخطيط لمحاولة التفجير الفاشلة لطائرة ركاب فوق ديترويت يوم عيد الميلاد الماضي.
وكان تصاعد الحرب متعددة الجبهات التي تخوضها السلطات في توقيت متزامن ضد عناصر القاعدة في ثلاث مدن متجاورة في جنوب البلاد قد فرض تداعيات إضافية على المشهد الأمني في البلاد، فاتسع نطاق الاشتباكات المسلحة لتشمل إلى جانب مناطق جعار ولودر وزنجبار في أبين، مناطق جديدة في شبوة كالحوطة ووادي رفض مقابل حالة طارئة من الهدوء على جبهتي مأرب والجوف.
ونشرت صحيفة الجارديان تحقيقاً عن نشاط القاعدة فى اليمن، تكشف فيه كيف أصبح هذا البلد الواقع فى شبه الجزيرة العربية مأوى إقليميا لعناصر القاعدة، الأمر الذى دفع الولايات المتحدة إلى وضعه على قائمة الأولويات الأمنية الملحة.

وتقول الجارديان إن القاعدة أصبحت جزءاً من المشهد القائم فى جنوب اليمن، فعناصرها يترددون على المساجد ومراكز تعليم القرآن التى تديرها الدولة، كما أنهم يساهمون فى ملأ صفوف قوات الأمن اليمنية.

وقد تنامى تأثيرهم ليصبح أكثر تهديداً فى الآونة الأخيرة. فخلال العامين الماضيين، نجحت القاعدة فى تأسيس فرع لها فى اليمن وهو "تنظيم القاعدة فى شبة الجزيرة العربية"، الذى أعلن مسئوليته عن عدد من الهجمات بما فيها محاولة اغتيال السفير البريطانى فى العاصمة صنعاء فى وقت مبكر من هذا العام.

وأضافت الصحيفة بالقول " وفى اليمن، يمكن للمجندين أن يدرسوا العقيدة ويأخذوا التوجيهات من قادتهم المسلحين، ومن بينهم رجل الدين المتشدد الأمريكى من أصل يمنى أنور العوالقى الذى وصفه مسئول أمريكى بارز بأنه الإرهابى رقم واحد، ويُعتقد أن العوالقى هو من أعطى التوجيهات لكل من عمر فاروق المتهم بمحاولة تفجير طائرة ديترويت الأمريكية فى ديسمبر الماضى، وكذلك نضال حسن الذى أطلق النار على زملائه فى قاعدة فورت هود.

وتشير الصحيفة إلى أن خبراء الأمن أصبحوا يصفون اليمن بأنه أفغانستان فى ظل سيادة الإسلام المحافظ فيها إلى جانب طبيعتها الجبلية والقبائل التى تخضع للسيطرة ومشكلات الأمية والبطالة والفقر المدقع.

وتوضح الصحيفة أن المكانة التى وصلت إليها القاعدة فى اليمن، تحقق جزء منها بفضل التأييد الحكومى الذى حصل عليه التنظيم من الحكومة، خاصة فى مرحلة التسعينيات عندما خاضت الحكومة حرباَ ضد الاشتراكيين فى الجنوب، واستغل من وصفتهم بالجهاديين ذلك لبسط نفوذهم فى مناطق الاشتراكيين.في جنوب اليمن

ونشرت صحيفة كريستيان ساينس مونتور افتتاحية تحت عنوان «تصعيد آخر لأوباما في اليمن»، أشارت فيها إلى أن الصراع الطويل ضد تنظيم القاعدة شهد منذ هجمات الـ11 من سبتمبر العديد من التقلبات. حتى وصل الأمر الآن إلى عملية اجلاء قسري لمدينة مسقط رأس أجداد أسامة بن لادن بأكملها. وقد حدث ذلك عندما ضربت القوات اليمنية حصاراً على بلدة لودر للاجهاز على جماعة تطلق على نفسها اسم تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية- والتي يصل قوامها إلى 300 - 500 مقاتل- مما خلف عشرات القتلى من كلا الطرفين. ويشير التقرير إلى أن المعركة هي آخر تصعيد للجهود المشتركة بين ادارة أوباما والحكومة اليمنية من أجل تخليص البلاد من هذه الجماعة الخطيرة. ويشير التقرير إلى أن جماعة تنظيم القاعدة في منطقة الشرق الأوسط زاد ما تمثله من تهديد على مدى السنوات الـ3 الماضية، وكانت مسؤولة عن المحاولة الفاشلة لتفجير احدى الطائرات الأميركية خلال احتفالات عيد الميلاد المجيد، وتضم بين صفوفها رجل الدين اليمني الذي يحمل الجنسية الأميركية أنور العوالقي. هذا وقد أغدقت الحكومة الأميركية على الحكومة اليمنية بالمساعدات العسكرية وعززت من قدراتها القتالية بمساعدة من قوات العمليات الخاصة الأميركية. وتدرس الولايات المتحدة الآن شن غارات باستخدام طائرات بدون ربان في البلد العربي الفقير المتاخم للمملكة العربية السعودية. ويشير التقرير إلى أن اقناع حكومة الرئيس اليمني على عبد الله صالح بمناهضة تنظيم القاعدة في اليمن لم يكن بالأمر الهين. ولكن الهجمات الأخيرة لتلك الجماعة التي استهدفت كبار مسؤولي الأمن اليمينيين سلطت الأضواء على ما تمثله تلك الجماعة من تهديد، الأمر الذي دفع حكومة الرئيس صالح إلى اجلاء مدينة لودر تماماً مدة 3 أيام لمساعدة الجيش على العثور على قادة الجماعة. ولكن التقرير يشير إلى أن ضرورة أن يراقب الكونغرس تدخل الادارة الأميركية المتزايد في اليمن، وموازنة المخاوف من أن يصبح اليمن مصدراً لمزيد من الهجمات التي تشبه هجمات الـ11 من سبتمبر. كما يشير في النهاية على أن استقطاب تأييد الرأي العام الأميركي من أجل مقاتلة تنظيم القاعدة على كافة الجبهات هو أمر حاسم لتحقيق النجاح على تلك الجبهات.
الحكومة اليمنية اتهمت تنظيم القاعدة والحراك الجنوبي بمحاولة اغتيال محافظ شبوة ومسؤولين عسكريين إثر استهداف موكبهم الأربعاء في كمين بشبوة بالجنوب الشرقي للبلاد.

وقد استهدف الكمين موكبا من خمس سيارات يضم محافظ شبوة علي حسن الأحمدي ونائب رئيس الأركان اللواء سالم قطن، وأدى إلى مقتل جندي يمني وإصابة تسعة آخرين.

وقال بيان صادر عن وزارة الداخلية اليمنية إن القياديين بالحراك الجنوبي ناصر النوبة وأحمد علي عاطف كانا من المهاجمين الذين أطلقوا النار على موكب المحافظ.

وكانت مصادر أمنية يمنية قد أكدت في وقت سابق أن عناصر يعتقد أنها تابعة لقاعدة الجهاد في جزيرة العرب استهدفت الموكب بمنطقة يبشم بمحافظة شبوة.

وتتهم السلطات اليمنية الحراك الجنوبي بالتنسيق مع تنظيم القاعدة لشن هجمات على مصالح حكومية, لكن الحراك ينفي أي صلة له بالقاعدة ويؤكد دعمه "للحرب على الإرهاب".

ويقول قياديون في الحراك إن السلطات تسعى من خلال هذه الاتهامات لتشويه "نضال الحراك الجنوبي السلمي الذي يسعى لاستعادة دولته".

يذكر أن تنظيم القاعدة شن خلال الأشهر الأخيرة هجمات على عناصر الشرطة والجيش اليمنيين ردا على الحملة التي شنتها القوات اليمنية على معاقل التنظيم بكل من محافظتي شبوة وأبين
فيما أعلنت السلطات اليمنية، السبت، "تطهير" مدينة "الحوطة" في محافظة "شبوة" جنوبي البلاد من عناصر "القاعدة،" شكك مسؤول حكومي بارز في الحملات الدائرة ضد التنظيم هناك، لافتاً إلى "مبالغة" في تقدير حجمها لضمان تلقي المزيد من المساعدات، تحديداً من الولايات المتحدة الأمريكية.
وذكر المسؤول، الذي تحدث لـCNN شريطة عدم كشف هويته نظراً لحساسية القضية، أنه ليس من قبيل المصادفة تزامن تلك المواجهات مع زيارة مستشار الرئيس الأمريكي لمكافحة الإرهاب، جون برينان، إلى اليمن، واجتماع "أصدقاء اليمن" في نيويورك، وهي مجموعة دولية ترى أن الوضع السياسي والأمني هناك قد أوجد أرضاً خصبة لتنامي مد المسلحين.
وأردف قائلاً: "الحكومة اليمنية تعرف ماذا تفعل.. ما يحدث مجرد لعبة."
وأضاف: "ستلاحظ أنه في أوقات محددة من السنة تصعد الحكومة جهودها لملاحقة الإرهابيين.. يلاحقون القاعدة بقوة.. وهذا يحدث عادة عندما يحاولون إظهار مدى جديتهم للولايات المتحدة وأنهم بحاجة إلى مزيد من الأموال للحرب."
والسبت، أعلنت الحكومة اليمنية أن قوات الأمن تمكنت من "تطهير" "الحوطة"، الواقعة من عناصر تنظيم القاعدة، وتواصل ملاحقة "العناصر الإرهابية" التي فرت إلى المناطق الجبلية المحيطة بالمدينة، التي كانت تُعد واحدة من أبرز معاقل مسلحي القاعدة في شبه الجزيرة العربية.
وأكد مدير أمن محافظة "شبوة"، العميد أحمد المقدشي، القوات الأمنية، تدعمها قوات خاصة من وحدات الجيش، شنت حملة على مدينة الحوطة، الواقعة بمديرية "ميفعة"، فجر السبت، وتواصل تلك القوات مطاردة العناصر الإرهابية، وفق موقع "سبتمبر نت".
وبالعودة إلى المصدر الحكومي المسؤول الذي أقر خلال حديثه للشبكة، إلى تنامي خطر القاعدة في اليمن، إلا أنه قلل من شأن التهديد الذي يمثل التنظيم الذي يعرف بـ"تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية"، قائلاً إنه ليس بالحجم الكبير الذي تصوره الحكومة.
ووصف محافظ شبوة، علي حسن الأحمدي، المليشيات المسلحة في "الحوطة" بأنهم "مجموعة مارقة خرجت عن الدين والأعراف"، وقال في حديث لوكالة الأنباء الرسمية، إن معظمهم من الأجانب وليسوا يمنيين.
وأكد مصدر حكومي آخر لـCNN أن العملية العسكرية بـ"الحوطة" رد على هجوم نفذه مسلحون ضد خط أنابيب للنفط المسال الأسبوع الماضي.
يُذكر أن نائب رئيس الوزراء اليمني لشؤون الدفاع والأمن، رشاد العليمي، كان قد كشف في مقابلة حصرية مع CNN أواخر الأسبوع الماضي، أن القوات الحكومية تفرض حصاراً عسكرياً مشدداً على أحد أبرز معاقل تنظيم القاعدة في جنوب اليمن، في خطوة وصفها مراقبون بأنها تشكل تصعيداً من جانب القوات اليمنية في حربها ضد الإرهاب.
وإلى ذلك، قال مسؤول دفاعي رفيع للشبكة إن الجيش الأمريكي يوفر المعلومات الاستخباراتية والمراقبة وعمليات الاستطلاع خلال الحملة، لكنه شدد على أن القوات اليمنية هي المسؤولة، في المقام الأول، عن التخطيط والتنفيذ، مضيفاً: "الحكومة اليمنية تدرك التهديد داخل حدودها."
وعلى صعيد مواز، عبرت منظمات معنية بالدفاع عن حقوق الإنسان عن قلقها إزاء الحصار المفروض على "الحوطة"، وقالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" إن الهلال الأحمر اليمني قدر عدد النازحين جراء القتال في المنطقة بما لا يقل عن 12 ألف شردوا من منازلهم.
ويذكر أن الحملة العسكرية تزامنت مع اجتماع "أصدقاء اليمن" بنيويورك، تمحور حول الإرهاب في هذا البلد.
وقال وزير التنمية الدولية البريطاني، آلان دونكان، إن الحكومة اليمنية وافق على حزمة إصلاحات حازمة مقابل مساعدات من صندوق النقد الدولي.
واختتم المصدر الحكومي معقباً بالقول إنه ليس من المستغرب الإعلان عن نجاح العملية العسكرية في "الحوطة" تزامنا" مع اجتماع المجموعة

المراقبة لنشاط نتطيم القاعدة على يقين تام بان القصر الرياسي في صنعاء يوفر الحماية الكاملة للعديد من قيادات تنطيم القاعدة في اليمن بل ان تحركات ونشاط عناصر تنطيم القاعدة علي مقربة وصلة اكثر بالقصر الرياسي قي صنعاء والرئيس اليمني على عبداللة صالح واافراد اسرتة والاسرة الحاكمة وان الرئيس اليمني على عبداللة صالح يستحدم عناصر القاعدة في اليمن بهدف ابتزاز دول العالم الحر للحصول على مساعدات مالية تحت اطار مكافحة الارهاب ويكشف لنا المشهد السياسي والعديد من الوقائع والاحداث ان الرئيس علي عبداللة صالح هو المحرك الاساسي لنشاط تنطيم القاعدة في اليمن فقد سغي الرئيس صالح الي اتهام حماعة الحوتيين وقوي الحراك السلمي الجنوبي بعلاقتهم بتنطيم القاعدة تشويه "نضال الحراك الجنوبي السلمي الذي يسعى لاستعادة دولته". المشتقلة ومايحري من صعدة وجنوب اليمن من اعمال ارهابية ومجاز بشعة بحق المدنيين والشيوح والاطفال والنساء تتنافي مع كل الاعراف القانونية والمواتيق السماوية والانسانية ويمكن القول ان الاعتراف بخق الجنوبيين باستعادة دولتهم وحق الحوتين بتحقق مطالبهم والعمل على اسقاط الرئيس على عبداللة صالح يمكن ان يكون هو الحل للاستقرار في اليمن وجنوب اليمن ومنطقة القرن الافريقي والبحر الاحمر والحليح العربي والسعودية والملاحة الدولية في باب المنذب فاليمن اليوم اصبحت مصدراً لمزيد من الهجمات التي تشبه هجمات الـ11 من سبتمبر. ومصدر استقطاب عناصر تنطيم القاعدة وتموين نشاطهم المتصل مع العديد من دول العالم
واصبحت اليمن منطقة يزايد فيها نشاطات الحماعات الاسلامية للعديد من التنطمات الاسلامية العالمية وهي نفطة انطلاق بشن هجمات ارهابية لاتقل اهمية عن هجمات الـ11 من سبتمبر-

واعربت مصادر استخبارية أمريكية عن اعتقادها بأن قادة من تنظيم القاعدة، بمن فيهم بن لادن، يخططون لشن هجمات على مدن أوروبية.
وتشمل هذه الهجمات، وفقا لمسؤولين في مجال مكافحة الإرهاب، بريطانيا وفرنسا وألمانيا.
لكن لم تكشف المصادر عن الكيفية التي سيتم بها تنفيذ الهجمات أو سبل التنسيق بين قادة القاعدة، ولا عن الأسباب التي دعتهم للاعتقاد بضلوع القاعدة فيها.
ويعتقد أن بن لادن وعدد من قادة القاعدة يتخذون من مناطق القبائل الحدودية في باكستان ملاذا لهم.
وأضافت المصادر، التي لم يكشف عنها، أن مسلحي تنظيم القاعدة يخططون لاختطاف رهائن وقتلهم، فيما يشبه هجمات مومباي عام 2008.
ونقلت صحيفة "وول ستريت" في وقت سابق من الأسبوع الحالي عن مسؤولين أمنيين أن وكالة المخابرات الأمريكية (سي آي أيه) قد صعدت من هجماتها بالطائرات من دون طيار ضد المسلحين في منطقة القبائل الباكستانية في محاولة لأحباط هذه الهجمات.
يذكر أن المسؤولين الأمريكيين يضغطون على الحكومة الباكستانية لتكثيف بحثهم عن المسلحين في المناطق الجبلية القريبة من الحدود مع افغانستان.
لكن مسؤولا أمريكيا رفيعا شكك في مشاركة تنظيم القاعدة في شمال أفريقيا في هذه المؤامرة.
ونقلت وكالة اسوشييتد برس عن المسؤول الأمريكي قوله إنه على الرغم من رغبة القاعدة في تنفيذ عمليات إرهابية في أوروبا، فلا توجد مؤشرات على قدرتها على تصدير الإرهاب.
,,.



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنور العولقي شخصية مثيرة للجدل, يضاهي أسامة بن لادن..وهل كان ...
- الصين لامريكا الحوار الهادئ افضل من الصراخ والعويل
- المؤتمر الدولي الرابع للتقريب بين المذاهب الإسلامية في لندن
- اد مليباند، الزعيم الجديد لحزب العمال في بريطانيا يعلن تخلي ...
- ايد ميليباند زعيما جديدا لحزب العمال وصور عناق الأخوين إد ود ...
- الجنوب ... وأهمية .. الحوار والمرجعية السياسية
- اليمن,, واشنطن توسيع هجماتها ومسؤولون يمنيون امريكا تبالغ في ...
- منظمة العفو الدولية : على اليمن احترام حقوق الانسان في حملته ...
- شهر رمضان في بريطانيا و تداعيات أحداث سبتمبر على حياتهم
- الحوار اولا
- الأهمية المتزايدة لتركيا ضمن السياسة الخارجية البريطانية
- تاريخ من التسريبات السرية الحساسة لموقع -ويكيليكس يكشف -تفاص ...
- كيف يتم نهب ثروات الجنوب من قبل عصابة صنعاء والشركات الأجنبي ...
- ديفيد كاميرون: رئيس وزراء بريطانيا شخصيته وتاريخه وصعوده إلى ...
- انطباعات أولية عن ملتقي برمنجهام الجنوبي الاول
- الحراك السلمي والثورة السلمية الجنوبية والقوي السياسية
- الجنوب صامد والضالع تقاوم وتبكي دماء ودموع
- تنظيم القاعدة في جزيرة العرب والتخطيط لعمليات ضرب المصالح ال ...
- الحرب في افعانستان ,,, الي اين ؟؟
- صراع البحر و122 تريليون قدم مكعب من النفط والغاز


المزيد.....




- مشهد صادم.. رجل يتجول أمام منزل ويوجه المسدس نحو كاميرا البا ...
- داخلية الكويت تعلن ضبط سوداني متهم بالقتل العمد خلال أقل من ...
- مدمن مخدرات يشكو للشرطة غش تاجر مخدرات في الكويت
- صابرين جودة.. إنقاذ الرضيعة الغزية من رحم أمها التي قتلت بال ...
- هل اقتصر تعطيل إسرائيل لنظام تحديد المواقع على -تحييد التهدي ...
- بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: -لا يوج ...
- دوروف يعلّق على حذف -تليغرام- من متجر App Store في الصين
- أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته أربك حسابات إسرائيل
- الرئاسة الأوكرانية تتحدث عن اندلاع حرب عالمية ثالثة وتحدد أط ...
- حدث مذهل والثالث من نوعه في تاريخ البشرية.. اندماج كائنين في ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - تسجيل صوتي لأ بن لادن على الانترنت ومصادر استخبارية: تقول يخطط لمهاجمة مدن أوروبية وقائد القوات الأمريكية في افغانستان بن لادن موجود في منطقة جبلية معزولة جدا واليمن والقاعد ة