أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين البهادلي - عاصمة الحنان .. أمي














المزيد.....

عاصمة الحنان .. أمي


حسين البهادلي

الحوار المتمدن-العدد: 3142 - 2010 / 10 / 2 - 16:38
المحور: الادب والفن
    


الماي صح إبلا طعم ..

و من تقدملي أمي ماي أبچف أديهه

الگطره أحسّن طعم بيهه

أني من أبچي عليهه الجفن يدمع

و هيّه من تبچي عليه كلهه توگع

حتى من اكتب قصيده .. أتدور أمي

عالهدوء .. أتجيبه يمي

و لو درت اكتب قصيده أعله العراق ..

حتى لتشتت أفكاري .. چنت احسهه

حتى يمكن تگطع ابسرعه نفسهه

أمي حتى الفضل نفسه استحى من كثرت فضلهه

و أمي حتى أبلا ملح غزر اكلهه

أمي هلگد ما بريئه ..

حتى من أتعصب أني .. هيه تحچي أبكل برود

و أمي هلگد ما بريئه ..

نوع ما تعرف امن أنواع السلاح ..

لكن اتعددلك أنواع الورود

أمي إذا خلوهه بس مره وزيره .. يرجع ابسرعه الأمان

و ما ترجعه أبقاذفه و هاون و طلقه ..

أترجعه أبطيبة لسان

أمي صح ما دارسه أبجامعه .. لكن ..

عدهه دكتوراه بالحب و الحنان

مره اذكر زعلتهه .. و حيل كلش تعبتهه

وگفت و مدت اديهه .. رادت ادعي عليه

ابسرعه كالت :

ربي كون أبكل صباح و كل مسيه

أتحفظه إليه

مو بديهه .. لكن ابحبهه الولدهه ..

أمي اكبر طائفيه

أنت تدري .. ؟

الطيبه و الحنيه والحب ..

و غيرهن صدگني من ذني الصفات

أبمدرسة أمي يدرسن طالبات

أمي من أسست دول .. يعني ( بيت ) ..

كتبت ابدستورهه هوايه شروط ..

من ضمنهن : ابني من يعثر لزوماً گبله اعثر

و من ضمنهن : اله حق ابني ينام و اني اسهر

و الدليل أتريد تعرف .. بالسمه أشگد النجوم .. اسأل أمي

أتريد تعرف .. اشلون تنزع ثوبهه و تبچي الغيوم .. اسأل أمي




#حسين_البهادلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خبر عاجل / الحديقه


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين البهادلي - عاصمة الحنان .. أمي