أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد النعماني - الصين لامريكا الحوار الهادئ افضل من الصراخ والعويل















المزيد.....

الصين لامريكا الحوار الهادئ افضل من الصراخ والعويل


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 3142 - 2010 / 10 / 2 - 00:38
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


قالت الشركات الامريكية العاملة في الصين ان تمرير الكونغرس لقانون للضغط على الصين لتخفض عملتها سيضر اكثر بالعلاقات التجارية بين البلدين التي تشهد عدم ثقة متزايد بالفعل.

ومع اقتراب الانتخابات التشريعية في 2 نوفمبر/تشرين الثاني يسعى النواب الامريكيون لاظهار حرصهم على بلدهم بالقاء اللوم على الصين في فقدان الوظائف في الاقتصاد الامريكي.

ويستهدف القانون المقترح اعتبار خفض قيمة العملة الصينية دعما للصادرات يعطي وزارة التجارة الامريكية حق فرض رسوم على الواردات من الصين.

ويتوقع ان يمرر مجلس النواب في الكونغرس القانون هذا الاسبوع الا ان مصيره في مجلس الشيوخ غير معروف.

ويقوم وفد من غرفة التجارة الامريكية في شنغهاي بزيارة واشنطن في محاولة للضغط من اجل عدم تمرير القانون.

وقال عضو الوفد والمسؤول التجاري الامريكي السابق تيم ستراتفورد: "اذا اتخذنا هذه الخطوة الاضافية، فسيستمر منحى التدهور المضطرد".

وتعتبر غرفة التجارة الامريكية في شنغهاي نفسها "صوت الاعمال الامريكية" في صين ويضم مجلس ادارتها كبار مسؤولي فروع الصين لشركات كبرى مثل فيدكس وسيتي بنك وجنرال موتورز.

وكانت وزارة التجارة الامريكية فرضت الاثنين مزيدا من الرسوم بنسبة 61 في المئة على مواسير النحاس من الصين بمئات ملايين الدولارات.

وتلك احدث خطوة في سلسلة من الاجراءات بين البلدين.

فقبل ذلك بيوم فرضت الصين رسوما كبيرة على واردات قطع الدجاج من امريكا.

وفيما يتعلق بالعملة، يؤكد المسؤولون الصينيون انهم سيحددون سعر صرف عملتهم حسب متطلبات اقتصادهم.
ةقال مسؤول صيني بارز لوفد امريكي يزور العاصمة بكين إن الصين ترغب في خفض التوترات وترطيب الاجواء في علاقتها مع الولايات المتحدة، وذلك من خلال الحوار الهادئ عوضا عن الصراخ والعويل، وذلك تمهيدا للزيارة المقررة للرئيس هو جنتاو الى واشنطن اوئل العام المقبل.

جاء ذلك على لسان مستشار الدولة الصيني داي بينغو الذي ترأس وفد بلاده في المباحثات التي جرت اليوم مع وفد امريكي ترأسه رئيس المجلس الاقتصادي الوطني لاري سامرز وضم في عضويته نائب مستشار الامن القومي توماس دونيلون.

يذكر ان عددا من الخلافات تشوب العلاقة بين واشنطن وبكين رغم المصالح الاقتصادية والدبلوماسية القوية التي تجمع بينهما. فهناك الخلاف حول الرقابة التي تصر الصين على فرضها على الانترنت والغضب الصيني على قرار واشنطن بيع تايوان اسلحة متطورة وموضوع التبت والخلافات حول ملكية الصين لمساحات شاسعة في بحر الصين الجنوبي.

وقال داي للوفد الامريكي "إن الحوار الهادئ والمعمق افضل من الصراخ والعويل. إن دعم الحوار وتعزيز الثقة المتبادلة وتطوير التعاون اكثر اهمية في العلاقة بين الصين وامريكا مما هي في اية علاقة اخرى في الوقت الراهن."

يذكر ان داي بحكم موقعه يتمتع بنفوذ اكبر في الحكومة الصينية من وزير الخارجية يانغ جيشي.

وتشير اللهجة التوافقية التي يستخدمها المسؤولون الصينيون الى رغبة بكين في السيطرة على الاحتكاكات بين بلادهم والولايات المتحدة رغم نقاط الخلاف الكثيرة.

فقد قال نائب الرئيس الصيني وانغ كيشان لسامرز ودونيلون مساء امس الاثنين بأن "هناك اعتماد متبادل قوي وتكامل بين الاقتصادين الامريكي والصيني"، مضيفا بأن "العلاقات بين البلدين تنمو بشكل جيد."

ورغم تكتم الجانبين على المواضيع التي يبحثها الوفدان، فإنه من المرجح ان تكون المباحثات التي اجراها سامرز مع محافظ المصرف المركزي الصيني زو شياوشيان قد تناولت قضايا العملة وقيمة اليوان الصيني.

ومن جانبه، قال سامرز لنائب رئيس الوزراء الصيني إن الرئيس باراك اوباما "اكد لنا الاهمية التي يوليها للاحتفاظ بعلاقات قوية مع الصين وللزيارة التي سيقوم بها الرئيس هو لواشنطن."
وقال باحثون اقتصاديون صينيون إنه لا يجب لوم بكين بسبب الصعاب التي يمر بها الاقتصاد الأمريكي حسبما ذكرت وسائل إعلام صينية.

وتأتي هذه التصريحات ردا على شكوتين تقدمت بهما الولايات المتحدة إلى منظمة التجارة العالمية ضد الصين.

وتتعلق الشكوى الأولى بالقيود التي تفرضها بكين على الشركات الأمريكية العاملة في مجال بطاقات السحب البنكية والراغبة في دخول هذا المجال في الصين.

بينما تتعلق الثانية بالرسوم التي تفرضها الصين على واردات الولايات المتحدة من الصلب.

وقال هو جيانقاو مدير الأكاديمية الصينية للتعاون الاقتصادي والتجارة الدولية، وهي مؤسسة تابعة لوزارة التجارة، لصحيفة "شاينا ديلي" الناطقة باللغة الانجليزية "إن التصرفات والانتقادات ضد الصين لا معنى لها".

كبش فداء

وأضاف جيانقاو أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك اوباما "جعلت الصين كبش فداء" لاسعاد الناخبين قبيل انتخابات التجديد النصفي للكونجرس المقررة في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

وكان وزير الخزانة الأمريكي تيموثي جيثنر قد تعهد بدعوة بقية القوى الدولية للضغط على الصين لتطبيق إصلاح على عملتها وسياساتها التجارية.

يذكر أن البنك المركزي الصيني اعلن في يونيو/ حزيران الماضي أنه سيدع عملة البلاد (اليوان) تتذبذب بحرية، حيث ارتفعت منذ ذلك الوقت بحوالي 1.53.

لكن العديد من الاقتصاديين يرون أن اليوان مقيم بأقل من قيمته الحقيقية بحوالي 40 في المئة.

هبوط الدولار

من ناحيته يرى جيانقاو أن الحكومة الصينية لا تستطيع السماح لليوان بالارتفاع أسرع من هذه الوتيرة بسبب الوضع الاقتصادي للبلاد.

أما رهان مونان الاقتصادية في مركز الدولة للمعلومات فقالت إن واشنطن حصلت على منافع أكبر من الصين بسبب العلاقة المشتركة بين الجانبين.

وأضافت مونان أن الولايات المتحدة استطاعت الاستفادة من هبوط قيمة الدولار، من وضع عملتها المهيمن على المعاملات المالية العالمية.

يذكر أن التوتر بين واشنطن وبكين قد ازداد خلال الأسابيع القليلة الماضية، حيث اشتكت الولايات المتحدة من أن الصين تحافظ على قيمة عملتها اليوان منخفضة بشكل "مصطنع".

ووفقا لقوانين منظمة التجارة، فان بامكان الولايات المتحدة أن تطلب تشكيل لجنتين للاستماع للشكاوى التي تقدمت بها إذا لم يستطع الطرفان التوصل إلى حل خلال 60 يوما.
وقال شيان ليهوا، مدير مكتب العلاقات الخارجية في وزارة الدفاع الصينية إن بلاده تنوي استئناف المشاورات العسكرية مع الولايات المتحدة - وهي المشاورات التي علقتها بكين تعبيرا عن غضبها على قيام واشنطن ببيع تايوان اسلحة متطورة - "في موعد غير محدد في المستقبل."

وقالت وكالة شينخوا الرسمية الصينية للانباء إن شيان ادلى بهذه التصريحات لمايكل شيفر، مساعد وزير الدفاع الامريكي لشؤون شرق آسيا الذي يزور العاصمة الصينية حاليا.

ونقلت شينخوا عن شيان قوله إن جيشي البلدين "سيتحاوران ويتبادلان الزيارات في موعد غير محدد في المستقبل، بما في ذلك عقد لقاءات سنوية لبحث موضوع السلامة البحرية علاوة على اجراء مشاورات دفاعية."

وجاء في تقرير نشرته الوكالة الصينية "ان شيان عبر عن امله في ان يقوم الجيشان بالتواصل الجدي والفعال خلال هذه اللقاءات المزمعة لتعزيز التطور الصحي والمستقر للعلاقات العسكرية بينهما بروح من الاحترام والثقة المتبادلة والمساواة والمنفعة المشتركة."

ونقلت شينخوا عن المسؤول الصيني قوله "إن العلاقات العسكرية بين الصين والولايات المتحدة تلعب دورا مهما في العلاقات الثنائية بين البلدين، وان هذه العلاقات (العسكرية) يمكن لها ان تنمو الا انها تواجه بعض المشاكل التي يجب ان تحل بشكل سريع."

ومضى شيان الى القول: "إن الحفاظ على استقرار العلاقات العسكرية بين الصين والولايات المتحدة مسؤولية ثقيلة يجب ان يتحمل وزرها الطرفان."

من جانبه، قال شيفر إن الجيش الامريكي يرغب بالعمل مع الصين من اجل صياغة اطار "مستقر وصلب" للعلاقات بين الطرفين، وان الحوار المتواصل والزيارات المتبادلة تساعد في تجنب سوء الفهم.

وكان ناطق باسم وزارة الدفاع الامريكية قد قال قبيل وصول شيفر الى بكين إن المسؤول الامريكي يرغب في استغلال الزيارة للدفع في سبيل استئناف الحوار العسكري بين الطرفين.

ايران
على صعيد آخر، قال لي تشانغتشون، المسؤول الاعلامي في الحزب الشيوعي الصيني، إن الصين ترغب في تعزيز علاقاتها التجارية مع ايران.

ونقلت صحيفة الصين اليومية الرسمية عن لي قوله يوم الاربعاء: "إن الصين ترغب في مواصلة الاتصالات رفيعة المستوى وتبادل الزيارات على كل المستويات مع ايران لاجل تعميق الثقة المتبادلة بين البلدين."

وقال لي، الذي يقوم حاليا بزيارة الى ايران "إن على الجانبين تعميق العلاقات التجارية والاقتصادية، وتنفيذ الاتفاقات الموقعة بينهما، وتطوير التعاون في مجالات البنية التحتية والاتصالات وصناعة السيارات والسكك الحديد."

وقال لي للمسؤولين الايرانيين إن "التطور الايجابي والمستقر للعلاقات الصينية الايرانية قد عاد بمنافع حقيقية على الشعبين."

ولم يتطرق لي الى موضوع الملف النووي الايراني، ولا الى العلاقات القوية بين البلدين في مجال الطاقة.

وكانت الصين قد صوتت لصالح قرارات مجلس الامن الاخيرة التي طالبت ايران بالتخلي عن نشاطاتها النووية.
واعلنت الصين انها سترفع الضرائب المفروضة على وارداتها من لحم الدجاج الامريكي بحوالي 105 بالمئة.

وتقول بكين ان هذا الاجراء يهدف الى تعديل الكفة لصالح تجارة الدواجن المحلية التي تعاني من منافسة الدواجن الامريكية منخفضة الاسعار.

وجاء هذا القرار بعد ايام من اجتماع عقدته لجنة تابعة للكونغرس الامريكي قررت فيه فرض ضرائب اضافية على صادرات بلدان تعتبر انها تتعمد تخفيض قيمة عملتها، ومنها الصين.

ومن المقرر ان ينظر مجلس النواب الامريكي في مشروع القانون هذا الاسبوع.

وفي سياق متصل، طلب الرئيس الامريكي باراك اوباما من الصين بذل "المزيد" من الجهد بشان صرف عملتها وذلك اثناء اجتماعه برئيس الوزراء الصيني وين جيباو على هامش اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة في نيويورك.

وقال مستشار اوباما في شؤون الشرق الاقصى خلال مؤتمر صحافي ان اوباما ووين خصصا القسم الاكبر من اجتماعهما للقضايا الاقتصادية
وقال رئيس الوزراء الصيني وين جياباو ان سعر اليوان ليس مسؤولا عن خلل الميزان التجاري بين بلاده والولايات المتحدة.

وفي خطاب القاه على تجمع لرجال الاعمال في نيويورك قال وين ان زيادة سعر العملة الصينية بنسبة عشرين في المئة لن يؤدي الى خلق وظائف جديدة في امريكا لكنه سيؤدي الى افلاسات هائلة في الصين.

وجاء رد رئيس الوزراء الصيني على الانتقادات الامريكية بان بلاده تحافظ على سعر عملتها منخفضا امام الدولار قبل لقائه مع الرئيس الامريكي باراك اوباما في نيويورك الخميس.

وكانت الولايات المتحدة هددت بمعاقبة الصين بسبب تخفيضها قيمة عملتها امام الدولار لاعطاء شركاتها ميزة تنافسية في التجارة مع امريكا.

وقال وين في خطابه لرجال الاعمال: "لا تتوفر ظروف تجعل سعر الرنمينبي (اليوان) يرتفع".

واضاف: "السبب الرئيسي في خلل الميزات التجاري الامريكي مع الصين ليس سعر صرف الرنمينبي بل هيكل التجارة والاستثمار بين البلدين
وكانت البحرية الصينية قد ةاحرت مناورة تستبق مناورة أمريكية كورية جنوبية وأعلنت وزارة الدفاع الصينية ا أن البحرية الصينية ستجري مناورة بالذخيرة الحية في البحر الأصفر
ويربط مراقبون بين المناورة العسكرية الصينية وإعلان الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية عن اعتزامهما اجراء مناورة عسكرية مشتركة مما اثار غضب بكين.

ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة عن الوزارة قولها إن أسطولا من البحرية سيجري هذه المناورة في البحر الواقع بين الصين وشبه الجزيرة الكورية.

ونقلت الوكالة عن الوزارة قولها إن "هذه مناورة تدريبية روتينية سنوية تتضمن بشكل أساسي إطلاق مدفعية السفن".

وقالت الصين إن مناورتها البحرية ستجري قبالة مدينتها الساحلية تشينغداو مما يعني أنها ستكون بعيدة عن المناورات الأمريكية الكورية الجنوبية التي ستجري في المياه الأقرب للساحل الكوري.

وكانت بكين أصدرت ردا شديد اللهجة على القرار الامريكي بإرسال حاملة طائرات نووية خلال هذه المناورات المرتقبة في البحر الاصفر.

لكن واشنطن اوضحت أنه لن تتم مشاركة اي حاملة طائرات نووية في هذه المناورات.

يشار الى ان الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية قامتا بمناورات بحرية وجوية مشتركة في بحر اليابان في نهاية يوليو/ تموز الماضي اعتبرت بمثابة تحذير لكوريا الشمالية.

وادى الخلاف بين بكين وواشنطن بشأن مطالب الصين البحرية والانشطة البحرية الامريكية إلى زيادة التوتر في العلاقات بين البلدين اللذين نشبت أيضا بينهما خلافات هذا العام بشأن تايوان والتبت والإنترنت وسياسة أسعار الصرف الصينية....



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المؤتمر الدولي الرابع للتقريب بين المذاهب الإسلامية في لندن
- اد مليباند، الزعيم الجديد لحزب العمال في بريطانيا يعلن تخلي ...
- ايد ميليباند زعيما جديدا لحزب العمال وصور عناق الأخوين إد ود ...
- الجنوب ... وأهمية .. الحوار والمرجعية السياسية
- اليمن,, واشنطن توسيع هجماتها ومسؤولون يمنيون امريكا تبالغ في ...
- منظمة العفو الدولية : على اليمن احترام حقوق الانسان في حملته ...
- شهر رمضان في بريطانيا و تداعيات أحداث سبتمبر على حياتهم
- الحوار اولا
- الأهمية المتزايدة لتركيا ضمن السياسة الخارجية البريطانية
- تاريخ من التسريبات السرية الحساسة لموقع -ويكيليكس يكشف -تفاص ...
- كيف يتم نهب ثروات الجنوب من قبل عصابة صنعاء والشركات الأجنبي ...
- ديفيد كاميرون: رئيس وزراء بريطانيا شخصيته وتاريخه وصعوده إلى ...
- انطباعات أولية عن ملتقي برمنجهام الجنوبي الاول
- الحراك السلمي والثورة السلمية الجنوبية والقوي السياسية
- الجنوب صامد والضالع تقاوم وتبكي دماء ودموع
- تنظيم القاعدة في جزيرة العرب والتخطيط لعمليات ضرب المصالح ال ...
- الحرب في افعانستان ,,, الي اين ؟؟
- صراع البحر و122 تريليون قدم مكعب من النفط والغاز
- المتسلقون الجدد
- مشروع البرنامج السياسي لمجلس الحراك السلمي لتحرير الجنوب


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محمد النعماني - الصين لامريكا الحوار الهادئ افضل من الصراخ والعويل