أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عبد الرحمن تيشوري - متى تقتنع الحكومة باهمية احداث وزارة للوظيفة العامة والتطوير الاداري ؟؟؟؟















المزيد.....

متى تقتنع الحكومة باهمية احداث وزارة للوظيفة العامة والتطوير الاداري ؟؟؟؟


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 3140 - 2010 / 9 / 30 - 09:30
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



متى تقتنع الحكومة السورية باهمية وضرورة احداث وزارة للوظيفة العامة والتطوير تمارس وظائف الادارة من تحفيز وتقييم وتنسيق الغائبة اليوم عبد الرحمن تيشوري

شهادة عليا بالادارة
شهادة عليا بالاقتصاد



محتويات ومخطط البحث:



• *مقدمة تتضمن المبررات
• من مقررات مؤتمر الحزب ورؤية الخطة العاشرة للتنمية
• مشاكل الادارة العامة السورية البعيدة عن مبادئ الادارة الحديثة الرشيدة
• الحلول المقترحة
• الرؤية المستقبلية للوزارة المقترحة
• الغاية بعيدة المدى
• اهداف اصلاح وتأهيل الوظيفة العامة
• الانجازات والعوائد المتوقعة
• تجارب الدول الاخرى عربية واجنبيةوهيكل الوزارة في بعض الدول
• مهام الوزارة لجهة التدريب والتحفيز والموارد البشرية
• احصاءات عن العاملين بالدولة والمؤسسات والهيئات والجهات العامة
• سوق العمل والخريجين واسباب طلب الوظيفة العامة في سورية
• الحاجة الى الدعم السياسي الرئاسي





مقدمة تتضمن المبررات و الضرورات


• الاصلاح الاداري اوسع من اصلاح الوظيفة العامة
• تأهيل واصلاح الوظيفة العامة اضيق من الاصلاح الاداري
• تأهيل واصلاح الوظيفة العامة اداة للاصلاح الاداري والاصلاح الاقتصادي واداة لتنفيذ الخطة الخمسية العاشرة للتنمية
• الادارة العامة السورية كبيرة الحجم مثل الجبل مثقلة بالموظفين فقيرة بالحوافز وضعيفة الاداء
• ان التحولات التي يعيشها العالم اليوم تحتم على الدولة احداث هذه الوزارة لتكون راعية ومسؤولة عن الاصلاح
• الادارة هي مدخل لاي تنمية و التنمية الادارية محور رئيسي و فعال في استراتيجية التنمية الشاملة .
• ليس ادل على العلاقة الوثيقة بين التنمية الادارية وبين التنمية الشاملة من ما حققته دول كثيرة لاتملك موارد لكن بفضل ادارتها المدربة الواعية حققت وتائر نمو عالية و ارتفعت الى درجات سلم التطور والحضارة في العالم مثل اليابان-هولندا-ماليزيا.
• يقول رئيسنا القائد الاداري الاعلى في الدولة بشار الاسد ان الدولة القوية هي الاستقرار و التطوير لذا لا بدا من الاصلاح و التطوير .
• لايمكن استيراد تجربة دولة في الاصلاح بل يمكن وضع برنامج خاص يتوافق مع احوال سورية .
• لدينا مليون وربع مليون موظف في اجهزة الخدمة العامة أي حوالي 7% من السكان وهو تضخم حاد بالقياس الى كل دول العالم في الاردن 2% المغرب 3 % تونس 3%افريقيا 2 % امريكا اللاتينية 3%.
• الجهاز الاداري الحالي غير قادر على تنفيذ الخطة الخمسية العاشرة والحادية عشرة لان تحليل القوى العاملة يشيرالى ان 75 % من العاملين بالدولة تأهيلهم ثانوية ومادون .
• انشئت الوزارات والمؤسسات العامة منذ اربعين عاما او اقل او اكثر في ظل غياب مخطط هيكلي عام للادارة
• متوسط معدل اعمار موظفي الدولة يتجاوز خمسين عام
• نقص حاد في مهارات مهمة مثل الادارة العامة وادارة الاعمال وتقنيات المعلوماتية والعلوم المصرفية والمالية
• انظمة الانتقاء والتعيين الحالية لاتوفر المهارات والقدرات والكفاءات التي تتطلبها الوظيفة العامة في سورية
• • الدولة في سورية أكبر صاحب دخل واكبر صاحب عمل واكبر قوة مؤثّرة
• يعتقد العديد من السوريين ان الادارة العامة اصبحت اداة الى حد معين تخدم السياسيين وكبار القادة والضباط ومسؤولي الدولة
• بلغ الفساد مستويات كبيرة تدعو الى القلق مما يسبب فقدان الثقة بين المواطن والادارة والدولة ونزف حقيقي للاقتصاد




من مقررات المؤتمر القطري العاشر للحزب
من رؤية الخطة الخمسية العاشرة للتنمية

• إرساء قاعدة جديدة بين المواطن ومؤسسات الدولة قائمة على المساءلة والشفافية وحسن الأداء.
• الاهتمام بالموظف الحكومي وتحسين مستواه المادي وتطوير وضعه المهني عن طريق نظم للحوافز وبناء القدرات والتدريب المستمر.
• وضع برنامج وطني شامل لإعادة تأهيل العمل الحكومي وتعزيز نهج اللامركزية.
• إعادة هيكلة العمل بالوزارات والمؤسسات العامة، بما يؤدي إلى زيادة الكفاءة في الأداء والاختزال من العمل الروتيني وتخفيض تكلفة المعاملات.


المشاكل التي تعاني منها الادارة العامة والوظيفة العامة في سورية
تحليل الوضع الراهن
ادارة بيروقراطية اجرائية حرفية لا تفويض فيها ولا تنسيق واستخدام محدود للمعلوماتية
• دور شمولي للدولة في المجتمع
• غياب المجتمع المدني غير الحكومي
• غموض صلاحيات الوزارات وتداخل في الصلاحيات وعدم التنسيق في الانشطة والفعاليات الحكومية
• اجراءات عمل بطيئة معقدة
• اجور ورواتب ضعيفة غير كافية لجذب المهارات
• مشكلات تخطيطية وتنظيمية وتنفيذية و تحفيزية و تدريبية و هذه الوظائف هي اصلا عماد الادارة
• لا يوجد تطابق بين المنصب والخبرات المطلوبة
• لايوجد تنسيق وتفكير متكامل للادارة الحكومية
• تعمل الادارة بتعليمات تفصيلية تحد من المبادرة و تنظر بعين الشك للموظف
• ثغرات فنية و تواطؤات معروفة ومتغاضى عنها كحالات استفادة و تعيش و سرقة من قبل المديرين والمحاسبين و لجان الشراء
• لا توجد على المستوى الكلي مؤسسة مسؤولة عن تحديد الحاجة إلى الموارد البشرية وضمان معايير حد أدنى للأهلية وتنسيق سياسات وممارسات الموارد البشرية، إلخ
• إن المنهجية المتبعة حالياً في إدارة العاملين لا تسمح لمن يتمتعون بمهاراتٍ تدريبيةٍ خاصة بتولي المناصب التي يستحقونها أو بتلقي الراتب المناسب: إن توصيف الوظائف شديد العمومية. وهو يفسح مجالاً كبيراً أمام مناورات كبار المديرين والسياسيين. كما أن إجراءات التعيين ليست صارمةً وهي مسيسةٌ في أغلب الأحوال. ولا يرتبط الترفيع الوظيفي بالتدريب. كما أن الرواتب منخفضة، وسلم الرواتب مضغوطٌ إلى حدٍّ كبير
• يجري تنظيم كثير من المناسبات التدريبية في المشاريع على نحوٍ منفرد. وما من دليل على "الترسخ" المؤسساتي
• ما من دليل على وجود تقييم لأثر التدريب
• عدم الالتزام بالاسس الا قتصادية لادارة المؤسسة و الاعتماد على الوظيفة الاجتماعية
• ضعف المنتجات و عدم منافستها و ارتفاع تكلفة المنتج في القطاع العام
• ضعف منظومة التحفيز
• نقص الرواتب والاجور وعدم مجاراتها لاحتياجات المعيشة الكريمة
• مفهوم مشوه غير واضح للتاهيل والتدريب غير قائم على اسس علمية
• نوعية تعليم غير مناسبة للسوق ولا مجارية للتطور المعرفي حيث اعداد كبيرة من الخريجين بغير خبرات عملية
• جمود القدرات البشرية في الادارة و سيادة ثقافة الوصاية و العقل التو جيهي
• وجود عادات وترسبات من النظام المركزي البيروقراطي، والتي لها جذور عميقة في التقليد الإداري السوري على جميع المستويات

الحلول
مداخل اصلاح الوظيفة العامة في سورية
1. مدخل تقليدي جزئي لبعض المشاكل التي تعاني منها الوظيفة العامة والادارة العامة
2. مدخل شامل في عملية الاصلاح يركز على مايلي :
3. ادخال انماط تنظيمية جديدة
4. ادخال نظم واجراءات وقواعد جديدة للعمل
5. تحقيق الانسجام والتنسيق بين مختلف التنظيمات
6. توفير قيادة نشطة مدربة مؤمنة بالسياسات الجديدة
7. التركيز على اهمية الموارد البشرية وخريجي معاهد الادارة
8. وضع استرتيجية مدروسة محددة بسقف زمني لها اولويات واولويات ضمن الاولويات
9. التقاعد المبكركحل استثنائي وهذا يحتاج الى تكلفة استثنائية
10. تأهيل سريع لعدد من العاملين الكوادر العليا
11. تعزيز الاستفادة من خريجي المعهد الوطني للادارة
12. ايجاد هيئة او وزارة لادارة ادارة الوظيفة العامة
13. احداث ادارة موارد بشرية في كل وزارة وهيئة عامة تكون المسؤول الاول بعد الوزير او المدير العام
14. استقدام خبرات من خارج الوظيفة العامة ودفع اجور مجزية لها لتبقى وتعمل وتحدث الشرارة في اسلوب تقديم الخدمة للمواطن
15. تبسيط هيكل الفئات الوظيفية الخمسة الى ثلاثة بحيث نحدد ضوابط لكل فئة وكيفية الترقية والانتقال من فئة الى اخرى
16. حل بعض المؤسسات والشركات الخاسرة والتي لا يوجد جدوى من اصلاحها
17. تفعيل دور القطاع الخاص ودعم تمويل المشاريع الصغرى والصغيرة والمتوسطة لامتصاص العدد الفائض والمخفض من عدد موظفي الدولة المستغنى عن خدماتهم


بناء على ما سبق ارى ضرورة التالي :

• احداث وزارة للوظيفة العامة و التطوير الاداري و ان يكون الاشراف السياسي عليها كبيرا أي ربطها بمؤسسة الرئاسة
• رصد ميزانيات كبيرة للاصلاح الاداري
• الايمان باولوية الاصلاح الاداري في بناء المجتمع وتحقيق اهدافه
• اقرار سلك المديرين
• اعادة تقييم تجربة المعهد الوطني للادارة العامة – اعادة الحافز 75% - اعادة شرط سنوات الخدمة – اعادة فرز الخريجين و الحاق المعهد بهذه الوزارة


الاهداف الاساسية لاصلاح وتأهيل الوظيفة العامة
الرؤيا المستقبلية
• التركيز على المواطن
• رفع الادارة العامة السورية الى المعايير العالمية بالادارة ( الشفافية – الكفاءة – المرونة – الحركية – التوقعية – المبادرة - .....)
• تحقيق المهنية في الادارة
• تعزيز كفاءة الادارة العامة
• استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات
• احداث جهة دائمة راعية لاصلاح الوظيفة وتتابع ما يحصل في هذا المجال
• تخفيض عدد الموظفين
• زيادة وتحسين الاجور
• تشكيل ادارات جديدة للموارد البشرية وتدريبها بالمعايير العالمية

الغاية بعيدة المدى
اولويات سورية على المدى القصير
1. اعتماد استراتيجية شاملة من أجل إصلاح الإدارة العامة
2. إيجاد نظام فعال لإدارة الإصلاح ليكون اداة البدء
3. إشاعة اللامركزية في الإدارات الحكومية، وإصلاح الإدارة المحلية
4. إطلاق إصلاح العمليات الرئيسية في الإدارة العامة
5. تعديل قانون الوظائف العامة (2004)القانون الاساسي للعاملين في الدولة رقم 50
6. والبدء بإصلاح إدارة الموارد البشرية وتنميتها

بعض اهداف اصلاح وتأهيل الوظيفة العامة :
• تقليص عدد الموظفين
• رفع كفاءة الوظيفة العامة
• الاهتمام بالمواطن واعتماد مزيد من اللامركزية
• التوصل إلى تحقيق المعايير الدولية للإدارة العامة
• إكساب الإدارة العامة صفة الاحتراف التخصصي
• زيادة كفاءة الإدارة العامة
• زيادة تطوير استخدام المعلوماتية
• إدارة وتنسيق إصلاح الإدارة العامة من جانب مركز واحد في قمة الهرم الحكومي
• تحسين استثمار العنصر البشري
• تفعيل دور المحافظات عبر نقل صلاحيات مركزية الى المحليات
• دراسة الوظائف لجهة شفافية التوظيف والاختيار والترفيع
• إدخال نظام شروط الأداء الفردي،
• إدارة عملية بنيوية وشفافة لتقييم الأداء تشمل كبار المدراء والمشرفين داخل كل وزارة حسب المدة الزمنية المحددة للقيام بالعمل.
• تقديم الخدمات للناس عبر اساليب وبرامج جديدة تتضمن برنامج معلومات عامة يمكن للمواطنين الدخول اليه فيه تبسيط للاجراءات ويدعم اللامركزية عبر مسح شامل للخدمات والمعاملات التي تهم المواطنين واعادة تبسيطها ووضع امد لكل معاملة
• ضبط الهدر وتحسين الانتاجية
• تحسين مستمر للقدرات الادارية
• تحقيق الخدمات للمواطنين بأسرع و افضل جودة
• ضبط الاداء و تحسين اليات الادارة الاستراتيجية في المؤسسات
• اعداد القيادات الخبيرة الديناميكية التي لديها انتماء
• تخفيض تكلفة الجهاز الحكومي و رفع كفاءته و ادائه
• ابراز حقوق المواطن التنموية
• وضع خطط تفصيلية للتطوير الاداري
• إدارة عامة، منتجة، كفوءة، شفافة، مبادرة، ذات رؤية تنموية مستقبلية، ومسؤولة وفاعلة ومنفتحة على قوى المجتمع ومتوجهة نحو خدمة المواطن ودعم الاقتصاد الوطني،



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نوبل سوري غريب عجيب
- تشابه المقدمات بدرجة كبيرة واختلاف النتائج بدرجة اكبر؟؟؟؟؟!! ...
- مدير اتصالات طرطوس المؤتمت يرفض تعميم رئيس الحكومة القاضي با ...
- التدريب على المناهج الجديدة ودور التربية في التطوير
- متى نحول مؤسسة البريد الى شركة عصرية ذات حس تجاري؟؟
- من اقوى تيار الاصلاح ام تيار ممانعي الاصلاح ؟؟؟
- سورية تدرس الشراكة الاوربية بجدية
- لا نريد قطاع عام فاشل خاسر ولا نريد خصخصة متوحشة لا تدفع حقو ...
- السيد وزير العدل انحني امام دعوى مخاصمة قرار اخلاء سبيل تجار ...
- متى نضع نظم اسناد وظائف معيارية سليمة غير مخترقة؟؟؟
- اذهبوا الى تركيا وتعلموا صناعة السياحة وجذب السياح
- وصفات طبية ادارية لمعالجة الاورام الادارية
- اقتصاد السوق السوري الاجتماعي في عامه الخامس
- الاتمتة الادارية حل للكثير من المشاكل والروتين والبيروقراطية ...
- الادارة نتائج محققة وليس خطط منمقة وخطابات مدججة
- المنهاج التربوي الجديد اساس لمدرسة المستقبل لكنه غير كاف لوح ...
- اصبح التأهيل العالي مشكلة لحامله حيث تتعرض للتهميش لانك مؤهل ...
- هل من جهة تدير الاصلاح بشكل سليم وتتصف بالاستمرار؟
- ادارة الشركة وبيئة العمل العامة والخاصة - تبادل وتفاعل -
- دور نظام النقد الدولي في التخلف ونهب العالم 2-2 - عبد الرحمن ...


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عبد الرحمن تيشوري - متى تقتنع الحكومة باهمية احداث وزارة للوظيفة العامة والتطوير الاداري ؟؟؟؟