أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - الغام تحت رماد الاحصاء السكاني المقبل















المزيد.....

الغام تحت رماد الاحصاء السكاني المقبل


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 3139 - 2010 / 9 / 29 - 13:34
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الاحتلال وما افرزه من محاولات ومعادلات ومواقف تصب وتخطط لانهاء دولة ووطن وشعب كانت تسمى دولة العراق وتحويلها الى كانتونات صغيرة وضعيفة وهزيلة يتحكم فيها الاوباش من اراذل القوم ..
فمنذ اللحظة الاولى التي بدأ فيه تحالف الشر والشيطان بالتخطيط لتدمير هذا الشعب المسكين والمغلوب على امره .. نجد ان العملاء ممن باع نفسه للاجنبي وهو ينفذ ما يرسم له من خطط تخريبية وبشكل اعمى وغبي وكانه روبوت مسير بلا عقل وتفكير ..
المراقب المنصف والنزيه والمخلص للعراق وشعبه لمس وبوضوح كل الخطوات التي اتخذت (بحجة بناء نظام حر ديمقراطي مستقل) تحول الى كيانات تتوزعه دكتاتوريات حزبية تعتمد في وجودها النفس القومي المتعصب البغيض او الديني الطائفي اللعين .. وحولوا العراق من دولة واحدة يحكمها دكتاتور واحد .. الى اقليم كردستاني مستقل بكل مفاهيم الاستقلال ( حكومة وبرلمان وجيش وميزانية وممثليات خارجية ولا ينقصه الا تسمية جمهورية كردستان وبنفس الوقت يعملون المستحيل للارتفاع بمستوى الشعب المعاشي وتوفير الخدمات له من حيث البناء والاعمار مما يثير التقدير والاعجاب لقادة التحالف الكردستاني) .. وهناك 15 محافظة وكل منها تحاول تقليد تجربة اقليم كردستان ولكن بشكل عكسي ( تزوير ونهب اموال واحتقار لمعاناة المواطن ... نفاق ونصب ودجل .. اناس نكرات اصبحوا يتحكمون برقاب البشر بلا وازع او ذمة او غيرة .. وركبوا الدين كمطيه لتحقيق ماربهم في الوصول الى اهدافهم الخسيسة .. فهم لم يكونوا في العير او النفير واذ بهم بين ليلة وضحاها سيوف مسلطة على رقاب الناس وسكاكين تقطع الاعناق باسم الدين والمذهب والطائفية .. فلا مدرسة فحوا ولا مستشفى عمروا ولا مصنع شغلوا ولباس ما فعلوا وسيفعلوا ).. وان كنتم لاتصدقوني افتحوا فضائية الانباروالموصلية وغيرها .. واقرأوا التأييد والمديح والتاليه للمحافظ ورئيس المجلس المحلي وكان احدهم انزل الشمس والقمر الى محافظته وكلهم حرامية ودجالون .. خذوا مثلا فضائية الانبار ومع كل احترامي لبطل الابطال الشيخ احمد ابو رشه .. وهذا ينطبق على المالكي وعلاوي وعادل عبد المهدي والوجوه الجديدة التي احتلت الفضائيات وشوهت صورة السياسة عند المشاهد العراقي ( وبزعت روحه ).. كذب ودجل يصم الاسماع ويبهر الانظار .. والمواطن المسكين يلتفت يمينا وشمالا جائعا عاريا تعبا تائها حيران .. بمن يثق او يستنجد للخلاص من هذه الورطة التي اوصله لها الامريكان وعملاءهم الغربان ..
بدأوها بتفكيك عراق له كيان .. فلا حكومة ولاجيش ولا امان .. وشكلوا مجلس حكم من اناس لاهم لهم الا المال والبنون والنسوان .. ويحضر الاجتماع وهو نعسان او سكران ..حتى تحت قبة البرلمان .. ووقعوا على جريمة العصر والاوان .. اتفاقية سموها اتفاقية التعاون والامان .. وحقيقتها اتفاقية ترسيخ الاحتلال والاستعمار والنهب لخيرات الوطن وبلا عنوان .. ذل وعبودية وهوان ..
وقبلوا ووقعوا على دستور محرف وملغوم كتبه واعده يهودي اسمه نوح فيلدمان .. قسم العراق فيه الى كردي وعربي ونسى التركمان .. فيه فيدرالية مزقت العراق وغير خافية للعيان .. رئيس جمهورية ينتخبه البرلمان وكانما المواطن ليس بشرا له راي وصوت ولسان وعينان .. وكأنه يساق ويقاد كالبهيمة والحيوان .. دستور كله قنابل موقوته و الغام .. هكذا خطط له واراده فيلدمان .. دستور يمزق العراق وشعبه ويبقيه ضعيفا هزيلا مستباحا كما اراده الفرس والاتراك وعرب الجوار والامريكان ..
قبل الغزو والاحتلال وفي مؤتمرات اجتمع فيها العملاء والخلان خطط البعض ممن لم يرتوي من ماء دجلة والفرات لاثارة النعرات والحساسيات والتعصبات القومية والطائفية والغاية تمزيق وشرذمة العراق واهله .. واليوم احذر من الخطوة القادمة والتي احذرفيها كل الخيرين منها هي اجراء الاحصاء السكاني خلال الشهر القادم .. جريمة جديدة يخطط لها البعض باسم الحق وهدفها باطل ..ستضاعف من مشاكل الشعب المستقبلية وستمزقه اكثر مما هو ممزق حاليا .. لانها ستخلق واقعا يريده البعض كورقة ابتزازية لمستقبل مجهول تتقاذفه رياح مصالح دول الجوار ومطامع دول الاستعمار .. وشعبنا سيصبح اكثر ضعفا وهزالا .. ولنأخذ مثلا ..
المادة 140 في الدستور اصبحت مسمار جحا عند الانفصاليين الاكراد ..وكانما كركوك ليست محافظة عراقية .. وشعبها عراقي لهم مالهم وعليهم ما عليهم كغيرهم من العراقيين .. يريدون عيش كريم واستقرار امين ولايهمهم ان كان المحافظ كردي او عربي او تركماني .. المهم عندهم من يؤمن لهم لقمة العيش الكريمة وبلا منة من احد .. فعندما طرحت فكرة العودة لاحصاء عام 1957 كمرجع لحل بعض المشاكل الخلافية ( التي افتعلها اعداء العراق ).. علما ان هذا الاحصاء يعتبر من ادق الاحصاءات التي اجريت في العراق من حيث النزاهة وادخال المعلومات .. وبما ان هذا الاحصاء لايلبي طموحات (بعض قادة ) التحالف الكردستاني في تحقيق اهدافه البعيدة والتي اصبحت واضحة وجلية لكل متتبع .. وبعد ان فتحت الحدود العراقية لكل من هب ودب لرعايا الدول المجاورة فقد تهيات فرصة ثمينة ونادرة لكل من يخطط لتغيير ديموغرافية العراق الاثنية القومية والدينية الطائفية ..من خلال الاحصاء المقبل وفي حالة اجراءه في موعده المحدد سيخدم اهداف اعداء العراق في فرض ديموغرافية سكانية جديدة لن تخدم اي طرف من اطراف الصراع الحالي .. وانما ستكون النتائج وبالا على الجميع .. فان كانت الكفة ستميل لصالح التحالف الكردستاني ( وهذا على الاكثر ما سيحصل بحكم القوة والنفوذ الحالي ووحدة الهدف والصف التي يتمتعون بها على ارض الواقع ) وبعكس خصومهم من العرب والتركمان او اتباع المسيحية .. ويقال ان اليهود من اصل عراقي ايضا دخلوا على الخط من خلال عودتهم الى كركوك .. كما ان الصراع الخفي على النفوذ بين اكراد ايران واكراد تركيا وسوريا من جهة اخرى .. كل هذه الصراعات والاطماع لن تكون في خدمة العراقي المسكين الذي قضي جل حياته تحت القصف والقمع والقهر ودكتاتورية الحكام .. هذا العراقي سواء كان عربيا او كرديا او تركمانيا .. مسلما او مسيحي او حتى مهاجر يهودي عائد .. لن يكون الاحصاء الجديد في صالحه .. الكل ستستعمل نتائجه كورقة ضغط بيدها .. هذا يريد الاستفادة مما حققه من انتصار والاخر يرفض ويطعن في مصداقيته ودقته ونزاهته .. وهنا ستبدأ الطامة الكبرى .. وسندخل في معمعة ..العراقي المسكين الذي يركض وراء لقمة العيش ..هو في غنى عن معمعة ومهلكة جديدة .. المهزلة المزمع تنفيذها في الشهر القادم .. اؤكد انها ستكون وبالا على وحدة شعبنا .. الاوضاع السياسية والادارية اليوم لاتساعد على اجراء احصاء سكاني نزيه .. التزوير اصبح ظاهرة شرعية تتبناه للاسف حتى الدوائر الحكومية ومؤسساتها .. سؤال اوجهه لكل عراقي شريف سواء داخل العراق او خرجه ... بربكم هل من الصعوبة تغيير الاسم والجنس والعنوان والقومية والديانة لمن يريد ذلك ؟؟؟ وعنده فلوس ؟؟ اليوم وفي عراق اليوم المحتل .. كل شيء ممكن لمن عنده فلوس .. هذه الحقيقة يعرفها القاصي والداني والسؤال الدائم على كل لسان .. (عندك فلوس شتريد يصير .. حتى من الاعدام اخلصك ) ..
ولهذا ليس من مصلحة العراق في هذه المرحلة من الفوضى الخلاقة ومحاصصة العملاء وانتشار الفساد الاداري والمالي وحكومة تصريف الاعمال وموت ضمائر المسؤولين .. وفقدان الغيرة والمروة .. واندئار الحس الوطني .. وضياع القيم والاخلاق ..واحتقار الدستور وبقية القوانين .. اناشد جميع الشرفاء والوطنين وضع مصلحة ومستقبل هذا الشعب المسكين امام عيونهم ونسيان اطماعهم وانانيتهم وصراعهم على المناصب ( ولو انني غير واثق من ذلك ).. واذكرهم ..انا وانتم والمناصب كلها زائلة .. وسيبقى الشعب ولعنة التاريخ .. بعض خونة العراق حرض وشجع وبرر للاجنبي غزو وتدمير العراق وشعبه كما تعرفون .. ووافق على المحاصصة والديمقراطية التوافقية وشوهوا كل تعارف عليه المجتمع المتحضر من نظم حكم تخدم الشعب ولم يفكروا الا بانفسهم وبمصالح الدول التي اتت بهم .. وشرعنوا دستورهم الفاشل ..ووقعوا اتفاقية استعباد العراق ونهب ترواته وهدر عزته وكرامته .. اليوم لغم جديد يريدون زرعه في طريق ابناءنا واحفادنا .. الاحصاء السكاني ضروري ومهم ولا يختلفعليه اثنان ولابد منه ولايمكن الاستغناء عنه ولكن ظروف الحكومة الحالية والمحاصصة الملعونة ووزارة التخطيط ومؤمرات دول الجوار .. كلها لاتصب في صالح ومستقبل الشعب العراقي .. فكل سكاكين دول الشر تكالبت عليه لتقطيعه .. من يتصور ان الامم المتحدة وممثلها ملكرت غير منحازين لهذا الطرف او ذاك فهو مخطأ .. ومن يتصور ان تركيا تريد الى جوارها جمهورية كردستان الشعبية الديمقراطية فهو واهم .. ومن يتصور ان ايران لاتطمع بجعل العراق محمية ايرانية فهو مخطأ .. ومن يتصور ان اسرائيل لاتفكر باسكان وترحيل الفلسطينين الى العراق .. فهو غبي .. ومن يتصور ان اسرائيل ستترك العراق يتمتع بثروته الوطنية ومحسوب ضمن اعدائها فهو حمار ( مع حفظ احترامنا للحمير وحزب الحمير الكردستاني والعربستاني ) .. ومن يتصور ان اسرائيل وايران يتخليان عن الدجاجة التي تبيض ذهبا .. فلا ادري كيف اصفه .. اما لاخوة الكويتيون والخليجيون والسعوديون .. هم اول من اطلق على البشر المولودين في ديارهم وبين احضانهم وبلا انسانية او خجل يسمونهم ( البدون ) .. ولايعترفون بهم.. والمساكين بلاجواز او هوية ولاينتمون الى اية دولة او وطن .. فاين حقوق الانسان لمن يسمون (البدون) .. في الوقت الذي يتبرعون بارض العراق ويساعدون كل من هب ودب لكي يستوطن ارض العراق ويهيأون الفرصة لهم لسرقة لقمة العيش من افواه الطفل والارملة العراقية و التي هي اصلا مسروقة من افواه اليتيم والارملة العراقية والتي هي شيححة وبائسة بعد ان اقدمت الحكومة الحالية على ترقيق البطاقة التموينية وجعلها مادة واحدة او اثنين شهريا .. فهؤلاء المجرمون وبدلا من مساعدة المواطن المسكين نراهم يشجعون كل خلق الله لسكنى العراق مستفيدين من احصاء لاتتوفر له ابسط وسائل الحماية الوطنية .. والبعض من العملاء يتاجرويطبل بسمعة ونبل اهداف دولة التحرير وحليفتها بريطانيا في اجراء الاحصاء .. واقول لهؤلاء المخدوعين بل اسألهم .. ماذا فعلوا هؤلاء المستعمرون الجدد أومن محافظين جدد لشعب العراق ؟؟؟.. غير القتل والدمار والعار والشنار ؟؟ جوع وجهل وظلم ؟؟ذل واهدار كرامة .. ؟؟ مجنون من يصدق ان الخير سيأتي من خلال المحتليين وعملاءهم وعلى ايديهم كما يراهنون ..
قد لايرضى او يوافق البعض علي ما ساقول .. ولكني وباسم كل من يحب العراق ويتمنى المستقبل الزاهر لهذا الشعب المظلوم دون كل شعوب العالم ..
اوجه نداء عراقي الى العراقي .. الرجل القوي والشجاع الاستاذ مسعود البرزاني ان يتصدى بعنف وقوة لما يراد لشعب العراق من سوء وشر .. وان يمنع اجراء الاحصاء السكاني في موعده المحدد وهو الشهر القادم ويؤجله الى موعد تستقر فيه الاوضاع العامة في البلد .. لانقاذ البلد من شر قادم مستطيروخطر محتمل الحدوث .. و أقول له تذكرايام ماكنت طالبا في متوسطة الغربية في باب المعظم البغدادية .. انك اليوم مسؤول امام الله والشعب عن مستقبل العراق واطفاله ونساءه الثكالى والارامل .. كل الاطفال والارامل بدون استثناء او تمييز .. هذا عربي وهذا كردي او تركماني .. مسلم او مسيحي او يهودي .. هذا املي فيك وانا عراقي عربي بعد ان فقدت الامل بفرسان العملية السياسية الحاليين ..الذين لا هم لهم سوى مناصبهم وكراسيهم وجيوبهم بالمال الحرام .. فلاتخيب املي فيك وبقيادتك يا سيدي ... لقد عملت مافيه الكفاية لاقليم كردستان وجزاك الله خير الجزاء .. فالتفت الى بقية وطنك .. لقد ان الاوان لاحتضانك العراق كله بحبك وحنانك .. فتسلم قيادته فانت اليوم الوحيد القادر على انقاذه والوصول به الى بر الامان .. فكن صلاح ديننا ودنايانا .. وبعد ان ثبت ان لا أمل يرتجى من الاخرين .. وثق ان الجميع ستنحني اليك احتراما وتقديرا .. فهذا ديدن الضعفاء امام الاقوياء ..وهذا ديدن العراقيين كما اثبتت تجارب الماضي .. فانت لها ان شاء العربان والعجم او ابوا ..
وهنا لابد ان استمح العذر ممن لايتفق معي في ارائي .. واقول لهم تذكروا يا اخوان .. مالذي يجبركم على تجرع المر غير الامرمنه .. واناشدهم ان يكونوا واقعيين وعقلانين .. قبل ان نصحوا يوما ولانجد في الاطلس خارطة لما يسمى اليوم دولة العراق .. ولكم في السودان والصومال اسوة ..
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلو اوارتحلوا



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شوف الموت وارضه بالسخونة !!!!
- حريتك تنتهي عندما تبدأ حرية الاخرين
- بين الكاتب والقاريء وموقع النشر
- الغزاة اول من سن سنة اغتيال القلم والكلمة ؟؟؟
- من الاوفر حظا بالفوز برئاسة الوزارة؟؟؟
- من حقي الاعتراض والشجب والاستنكار
- العراقيون يجلسون على فوهة بركان قابل للانفجار
- اللهم أستر من عودة ابو درع والسفيرالامريكي الجديد
- حكومة طرطرة وزيرها وهب ما لايملك
- تهديد الصدريون بالتظاهر امنية للبصريين
- الغيرة سقطت والمروة ماتت
- اوباما والسيستاني و شعبنا المذبوح
- ما الذي وراء الاكمة ؟؟؟؟
- حركة 14 تموز..مالها وما عليها ( الجزء الثالث )
- ماكو دخان بلا نار والجمرتحت الرماد
- وشهد شاهد من اهلها
- حركة 14تموز1958 مالها وما عليها (الجزء الثاني)
- قيادة اكسباير وشعب مصاب بجلطة دماغية
- حركة 14تموز 1958 مالها وما عليها
- الانتماء للعراق لايشترط الاسلام دينا


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - الغام تحت رماد الاحصاء السكاني المقبل