قبل نقد الآخر

يا استاذ محمد كلامك عن موضوع ان المسيحى القبطى ممنوع عليه زيارة القدس لان اسرائيل محتله فهذا كلام خطاء 100% ...

فالحكومه المصريه لها تعاملات مع قيادات اسرائيل وتستورد بضائع اسرائيليه وكله تمام التمام ...

ولكن المشكله عندما يصبح المسيحى كبش فداءواداة للتخوين الوطنى فهذا هو مربط الفرس ...

لو لم يسمح لاقباط زيارة القدس تصبح كبت للحريات ونقطة ضعف
الكنيسه القبطيه ..

ولو سمح قداسة البابا بزيارة القدس يصبح الاقباط متواطئين مع اليهود ولو حدثت اى مصيبه ... تصبح وطنية الاقباط ورقه للعب السياسيين والمتأسلمين ... ويبقى المسيحى فى بلده مصر خواجه ....


اليس كذلك ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          214 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك فرق من ان تكون مواطنا لا يمكن ادانة اى فعل غير مجرم بقانون تقوم بة .. وأن تكون جزء من جيتو يصدر لك التعليمات وتلتزم بها.. زيارة مواطن لبلد ما هو شانة خصوصا لو كان لمكان لة صلة القداسة عندة ..اما المنع السياسي او الديني فهو شان عام يدل علي مدى رغبة السلطة في تحقيق سياسة او استراتيجية ما .
عموما سيدى انا لا دخل لي بزيارة اوعدم زيارة القدس ..انما اعطي هذا مثلا لتفرد الكنيسة القبطية بعيدا عن الاجماع الكنسي العالمي
شكرا لحرصك علي المناقشة ولدى الامل ان تعلو قيمة المواطنة علي قيمة التفكك

إرسال شكوى على هذا التعليق          190 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل معني كلامك انك لن تصوت علي مساندة القبط كاقلية وانك لم تعد مؤمن بهم كاقلية مسكيتة مضطهدة تستحق ان تنتصر لها امام المسلمين!!! ام هي الريجة والموجة .. هل معني هذا انهم ليسوا اصحاب البلد ومن احتلهم المسلمين .. ام للكلام معاني ومعاني

إرسال شكوى على هذا التعليق          205 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية صديقي محمد يونس
من هو صاحب الصورة الوسيم على صفحة المقال ؟
بغض النظر عن الديانة ، فمسيحيي ومسلمي وحتى يهود الشرق يتشابون في أمور كثيرة جداً حتى لا يمكن التمييز بينهم أحياناً إلا من خلال الإسم أو غيره
وأنا أتكلم هنا عن ابناء المدن الكبيرة ، بغداد أو دمشق أو بيروت أو القاهرة ، إذ لولا بعض سلوكيات الدين الناشزة فهم يبدون كشعب واحد يحمل تقريباً نفس العادات والتقاليد والتخلف ، حيث تقول الكاتبة مرثا فرنسيس في مقالها عن ختان النساء قبل أيام ، بأن مسيحيي صعيد مصر يختنون بناتهم كما يفعل صعيديي المسلمين بالضبط
ولهذا تجد أنهم حتى في نزعاتهم الدينية أو تعصبهم لما يخصهم متشابهين ، ويعز علي أن أقول أن أكثر ما يربطهم هو الجهل رغم الفارق البسيط هنا وهناك ، ولا زلتُ أتكلم عن أهل المدن الكبيرة
هنا في المهجر تصرفاتنا في داخل المجتمع الغربي تقريباً واحدة ، مسلمين كنا أو مسيحيين
ومهما حاولنا أن نكون أحسن من بعضنا البعض نفشل قياساً لما عند الغربيين من تفوق ، وأكبر مشاكلنا إننا عنصريين ولا نحب الأخر المختلف ، ونرفض أن نمتزج إلا عن طريق ابنائنا من الجيل الثاني أو الثالث أو ما هو أبعد
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تفردت مصر تاريخيا بأن أى حضارة تظهر فى التاريخ البشرى تسعى لإحتلال مصر لأسباب إقتصادية أو سياسية أو عسكرية. بداية من الهكسوس حتى الغزو الوهابى الآخير القادم من حضارة البترول. فطبيعى أن تؤثر هذه الأحداث على شخصية المصرى بصفة عامة و القبطى كأقلية بصفة خاصة. الكنيسة القبطية لم تكن فى وضع المهاجم لأحد بل دائما فى وضعية الدفاع.كالملاكم الذى يحمى وجه من ضربات الخصم بيديه فلا يرى الصورة بشكلها الكامل.أتفق مع الكاتب بأن الله ليس بالسذاجة أن يصطفى 10 أو 20 مليون فقط من البشرية كلها. ولابأس أن تحافظ الكنيسة القبطية على طقوسها و أسرارها ولكن هذه السرية و الخوف من المجتمع المحيط بها له جذور تاريخية ولو زالت هذه المسببات ستطور الكنيسة من تلقاء نفسها. للأسف الغزو الوهابى الآخير من أسوء الغزوات على مصر لأن هدفه تدمير مصر و تدمير الوحدة الوطنية التى كانت الصخرة التى عانى منها كل مستعمر. فمعظم أعضاء المنتديات العربية يكرهون مصر .كما صرح ممثل المحتل الوهابى لمصر مرشد الإخوان الأسبق بذلك عندما قال طز فى مصر. الإحتلال الوهابى نجح فى أن جعل بعض المسلمين بمصر يكرهون مصر والبديل دولة الإسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن في العراق ، والى زمن قريب ، كانت المرأة المسلمة ، تذهب الى الكنيسة لتقدم النذور لمريم العذراء ، كي تهبها مولودا مباركا ، او تمنحها زوجا يحمل حضا من الرزق الوفير .. ولم يكن شعب العراق ، بكل طوائفه الدينية والمذهبية ، يعرف ان هناك فوارق يمكن ان تسجل في سجلات الاحوال المدنية تشير الى هذا بكونه مسيحي وذاك مسلم والاخر من اليهود .. حتى حطت على اسطح بيوتنا غربان المد الوهابي البغيضه ، ومعها اشباح جارتنا ايران ، لتمزق فينا كل اواصر التعايش السليم ، وجعلت البعض منا يطلق زوجته ام اولاده ، لا لكونها مسيحية او كافره ، وانما لكونها شيعية تزوجت من سني ، او سنية تزوجت من شيعي .. فهل ياترى حال المحروسة كحالنا ؟ .. قلبي يقطر أسى على مصر ، تلك الجميلة التي منحتنا روعة الليالي الملاح ، ورسمت امامنا ارفع معالم الثقافة والفنون .. كيف لهم ان يمزقوها وبهذا الشكل المريع .. تحياتي لك استاذ محمد ، ويسعدني جدا تعرفي عليك

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا ليس للكلام الا معني واحد نحن كمصريين اصبحنا خليطا من اجناس مختلفة مثل الولايات المتحدة الامريكية مكونة من شعوب عدة ولكن في النهاية كل منهم مواطن امريكي
الانحياز في راى( مرض عاطفي) لا يصلح للحكم علي علاقات البشر وانا عادة ما أغلب العقل ..الاقباط جزء لا يتجزأ من الشعب المصرى تحمل اضطهاد مستمر منذ زمن الرومان حتي زمن الوهابيةفيما عدا قرن كانت فية السيادة للمواطنة وليست للدين ..انا مؤمن بمناصرة كل القضايا الانسانية ومنها حق القبطي ان يتمتع بحقوق وواجبات المواطن الطبيعي وادين اى تجاوز تاريخي او معاصر يجعل منة مواطن بدرجة اقل.. تحياتي وشكرى علي اهتمامك

إرسال شكوى على هذا التعليق          249 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم هناك تشابةلملامح الشرقيين .. وأنا شخصيا عوملت خارج مصر كايراني تارة وشامي تارة واسرائيلي مرات عديدة .. نحن فعلا ابناء حضارة واحدة ظلت مزدهرة لالاف السنين حتي سلمت المشعل لليونان واستغرقت في النوم طويلا او كما تفضلت وكتبت الانغلاق علي الذات والجهل وعدم احترام الاخر ..شكرا علي تعليقك الايجابي

إرسال شكوى على هذا التعليق          250 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اؤيدك بأن ظرف الاستعمار المستمر كان لة الاثر علي كينونة المصرى ..كذلك في أن الكنيسة القبطية كانت دائما في حالة دفاع عن النفس والعقيدة سواء كان امام الكنائس الكبرى (بيزنطة روما انجيلية)أو امام طوفان المتعصبين الذين نكلوا باليهود والاقباط طول فترة الاحتلال الروماني/العربي/ الفاطمي/ المملوكي/ العثماني. ثم اخيرا مع الغزو الوهابي
ما يهمنا هنا هو التحليل للوصول الي اسباب التخلف المصاحب بالاضطهاد لتجاوزها . عموما لا بد من الاقرار بأن الاقباط تحملوا ما لم يتحملة بشر في سبيل دينهم ووطنهم اللذان اندمجا بشكل غير قابل للفصل ..كذلك علينا الاعتذار بصدق عن كل ظلم أو ضيم لحق بهم ..ثم نجد الطريق لان تتلاشي الكينونة الدينية لتترك مكانها للمواطنة الصحية
شكرا علي مساهمتك وحماسك

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عشت في العراق في زمن احمد حسن البكر وكان العراق يسترد عافيتة بعد توفر السيولة من ارتفاع سعر البترول .. لم يكن بالعاصمة سيدة او فتاة واحدة محجبة ثم زرتها بعد حرب صدام ففجعت بالتدهور.. واتابعها الان فأكاد ابكي علي ما بولينا بة من قيادات محدودة الذكاء والقدرات اوصلت اقدم حضارتين علي الارض لهذا المستوى ..فعلا سيدى انهم غربان الوهابية .. شكرا علي اهتمامك واسعدني التعرف عليك

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعدني أن أتعرف بحضرتك ولك إعجابي يا سيدي , أستاذ , تعرفت إلى سيدة مصرية قبطية مؤمنة في الغربة كانت تنوي الذهاب إلى اسرائيل للحج مع زوجها , فسألتها إن كانت الكنيسة تسمح لهم ؟ أجابتني أنا أحج إلى بيت الله ما دخل الكنيسة في علاقتي بالله ؟ وشرحت لي أن السلطات الاسرائيلية تمنحهم ورقة رسمية على الحدود تثبت دخولهم وخروجهم تغرز مع الباسبور ! وهكذا تفعل أيضاً مع الأجانب الذين سيزورون البلاد العربية فلا تختم جوازاتهم وإنما تكتفي بالورقة الرسمية , سيأتي يوم يخرج المؤمنون على طاعة الكنيسة إن تشبثت بآرائها, ما من شيء وضعت السلطات الدينية يدها فيه إلا وأفسدته , سيلتف الشعب على مثل هذه القرارات لأنه غير مقتنع بها , لكني أعتقد أن موقف الكنيسة ما هو إلا رد فعل على الهجمة الاسلامية التي ما فتئت تطعن بالمواقف الوطنية للمسيحيين وتتهمهم بالولاء للغرب . شكراً ودمت بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكنيسة القبطية منذ نشأتها اتخذت نفس ملامح معبد امون .. الاسرار والعلاقة المسيطرة علي الرعية ,,والطقوس والموسيقي ..ولم تنج مبانبها من ان تصبح معابد الا لضيق اليد وسلطة المحتل .. يقول ول ديورانت في قصة الحضارة ان كهتة الكنيسة الاوائل كانوا في غني ونفوذ كهنة آمون وان سلطتهم علي رعيتهم كانت غالبة..ولازالت .. شكرا علي اهتمامك واعتقد ان صديقتك لم تزر مصر منذ مدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وماذا عن السلطة التي تطولها نفس الصفات بالعجز وتحتاج الى مراجعة مجموعة القيم التى تسير بها الدولة المصري اعلاميا وتعليميا وتترك الجميع نهبا لاقوال مشايخ اتوا بدين لا نعرف كيف يكون به كل هذا العنف حسب ما نشهده يوميا في القنوات الدينية التي تبث من القمر الصناعي الخاص بالدولة المصرية. ولا تريد للمواطنة على قدم المساواة فى دولة ليبرالية ديموقراطية ان تتحقق. ام اننا سنشهد نهاية دولة فاشلة في الحفاظ علي امنها بعد 5 الاف عام من الاحتفاظ بها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاناء ينضح بما فية ماذا تتخيل ان ينتج مجتمع يهذا الشكل من الضحالة والجمود ..لن ينتج الا هؤلاء الحكام وهؤلاء الرعايا أما المواطنة فلا ينتجها الا قادرون احرار..كنت اتمني أن اعيش حتي ارى اول الطريق ولكن اعتقد ان هذا صعب في ظل نظام لم تفلح هزيمة كبرى أن تزيحة ولا ازمة اقتصادية ولا انتفاضة حرامية ولا تنطبق علية اى قوانين اجتماعية الا قانون الاندثار ...شكرا علي مساهمتك الايجابية

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---