أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - جهاد عقل - كتاب :الموساد ....العمليات الكُبرى *















المزيد.....

كتاب :الموساد ....العمليات الكُبرى *


جهاد عقل
(Jhad Akel)


الحوار المتمدن-العدد: 3136 - 2010 / 9 / 26 - 20:18
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


- أسطورة جهاز المخابرات الإسرائيلي"الموساد".
- لماذا تتعامل دول العالم بتسامح غير محدود مع عملاء هذا الجهاز؟؟
- فرنسا هل هي دولة مستقلة أم أنها تخضع لل "موساد" ودولته."
- إعتراف "وفق مصادر أجنبية" بعمليات إغتيال عماد مُغنية والضابط محمد سليمان ومحمود المبحوح وغيرها من العمليات.

ثارت هذه الأيام زوبعة إعلامية عاصفة قام بتأجيجها رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت الذي يقوم بكتابة مذكراته ، حيث إتضح من الفصل الذي نُشر أنه يقوم بإتهام وزير الأمن الإسرائيلي إيهود براك بالتخاذل عندما قرر "المطبخ الأمني" إعطاء الضوء الأخضر لأجهزة الأمن ، بالقيام بتنفيذ عملية سرية ، وهي من العمليات الكبرى التي قامت بها هذه الأجهزة خلال فترة حكومة أولمرت –براك – لفنات .وبدأت التكهنات حول ماهية تلك العملية ، معظم الخبراء والصحفيين أشاروا إلى عملية محو مبنى المفاعل الذري السوري في منطقة دير الزور في شمال شرق سوريا حيث قام الطيران الإسرائيلي في الخامس من شهر أيلول 2007 بقصف موقع المفاعل – وفق مصادر أجنبية- (ص 279) . لكن أحد الصحفيين في صحيفة "هآرتس" أكد في مقابلة تلفزيونية معه في القناة الأولى للتلفزيون الإسرائيلي ، أن أولمرت يُشير إلى عملية كبرى أخرى قام بها جهاز الموساد وليس عملية المفاعل في دير الزور وهي من العمليات السرية جداً على حد تعبيره.
"الموساد..العمليات الكبرى" هذا هو عنوان الكتاب الجديد الذي صدرعشية الأعياد اليهودية عن دار النشر التابعة لصحيفة "يديعوت أحرونوت" والذي قام بتاليفه الكاتبان ميخائيل بار زوهار ونسيم مشعال والذي يقع في 319 صفحة من القطع المتوسط .



الموساد لا يعترف...لكن الأسلوب لا يعفيه

.يكتب المؤلفان في المقدمة أنهما يقومان بإستعراض أكثر من 22 عملية من كبرى العمليات التي قام بها عملاء جهاز المخابرات "الموساد" بالتعاون مع أجهزة أمنية سرية أخرى :"جزء من هذه العمليات حتى اليوم مجهول ، الموساد يرفض الإعتراف بها بأنها عملياته، والمصادر الوحيدة التي وجدت تحت تصرفنا هي مصادر أجنبية....كمن قاموا بتحليل عمليات الموساد ، أساليبه وأهداف تلك العمليات توصلنا إلى أن المصادر الأجنبية صدقت والموساد هو الجسم الوحيد الذي بإستطاعته إخراج تلك العمليات الجريئة والمعقدة إلى حيز التنفيذ ." (ص17) .
يتناول الكتاب العديد من العمليات التي قام بها جهاز "الموساد" على مدرا ستون عاماً منذ تولى مهمة القيام بعمليات تفجير في مصر والعراق وغيرها من الدول العربية من أجل العمل على "إقناع" المواطنين اليهود في تلك الدول بالهجرة إلى إسرائيل تنفيذاً لمهام الحركة الصهيونية بتجميع يهود العالم في الدولة الحديثة العهد أي إسرائيل . نتيجة هذه العمليات راح ضحيتها مواطنين أبرياء من تلك الدول وفي هذا السياق يؤكد المؤلفان أن عدد من تلك العمليات لن يُكشف عنها ربما لأسباب تتعلق بفداحتها .
خطاب خورتشوف...
"العمليات الكبرى" التي تناولها الكتاب معظمها جرى تناولها في عشرات الكتب والمؤلفات والمقابلات ، أي أن الحقائق التاريخية هي نفسها والتاريخ نفسه – مثل عملية إختطاف الضابط الألماني النازي أدولف أيخمان (ص65)،أو الحصول على خطاب الزعيم السوفييتي نيكيتا خورتشوف في الجلسة السرية - المغلقة للمؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفييتي الذي عقد في آذار 1956 ،حيث تناول عدد من القضايا السرية للحزب (ص45) ،الحصول على نسخة من هذا الخطاب من قبل الصحفي البولوني اليهودي الوسيم فيكتور غرايفسكي (شفيلمان) على حد تعبير المؤلفان جاء بفضل علاقته العاطفية مع لوتسيا برنوفسكي زوجة نائب رئيس وزراء بولندا والتي تعمل سكرتيرة في مكتب السكرتير العام للحزب الشيوعي البولندي إدوارد أوحاف ، حيث قام الصحفي المذكور بنقل النسخة للسفارة الإسرائيلية وتصوير نسخة عنها وإعادتها قبل أن تصل إلى السكرتير العام نفسه، ويؤكد المؤلفان أن الصحفي فيكتور سبق له وقام بزيارة عائلته في إسرائيل حيث جاشت عواطفة بحب المشروع الصهيوني ، وأنه قام بتغيير إسمه اليهودي (شفيلمان) إلى إسم بولندي – غرايفسكي ،كي لا يُشكل عقبة في "تقدمه" ضمن المؤسسة البولندية الشيوعية؟؟؟.
إرموا جثته في البحر
من الصعب تحمل قساوة وبشاعة عدد من العمليات التي قام بها عملاء الموساد وفق ما جاء في الكتاب – وفي كتب أخرى – لكن فظاعة "عملية برن" والتي قام بها عملاء المخابرات ضد ضابط في الجيش الإسرائيلي
يدعى أفنير(إلكسندر) يسرائيل ،الضابط المذكور من أصل بلغاري خدم في سلاح البحرية بتفوق ، غادر البلاد وحاول نقل معلومات عسكرية لجهات مصرية ،فتقرر إرسال وحدة خاصة لمنع نقل المعلومات ، حيث تم وضع اليد عليه بفضل عَميلَة في الوحدة قامت باللقاء به "صدفة" في الطائرة المتجهة إلى باريس ، حيث قام صديق لها بنقلهما من المطار لأيدي عملاء الموساد والوحدة المكلفة بالعملية وبمساعدة طبيب جرى تنويمه ونقله في طائرة إلى إسرائيل ، لكن المادة التي حقنها له الطبيب أدت إلى وفاته في وقت لاحق ،بعد هبوط الطائرة في مطار اللد ، قرر قائد الموساد قي تلك الفترة إيسر هرئيل، أن تُقلع الطائرة من جديد و تُلقي جثة الضابط في عرض البحر المتوسط (ص52-57 ) بالفعل أقلعت الطائرة من جديد وتم تنفيذ الأمر ورميت الجثة من الطائرة في عرض البحر. لكن الأمر المُثير في هذا السياق لم يقم ضباط الموساد بإطلاع عائلة الضابط – زوجته إبنه إخوته بأنهم قاموا بقتل الضابط ورمي جثته في البحر إلا بعد نشر المعلومات عن العملية بعد عشرات السنين.
هذه العملية الفظيعة ليست الوحيدة فعمليات إغتيال الخبراء الألمان الذين عمل قسم منهم في جمهورية مصر العربية سنوات الستين ،كانت بشعة وإتضح فيما بعد وفق ما جاء في الكتاب أن معظم هؤلاء الخبراء لم يُشكلوا أي خطر على إسرائيل ، لا في المجال الذري ولا العسكري .
ويرمز المؤلفان إلى "فوضى" و"إنتهاكات" قام بها عملاء المخابرات الإسرائيلية ضمن مختلف الوحدات السرية - الخاصة التي من الصعب الكشف عمّا قامت به من عمليات -على حد تعبيرهم ،لكن نجد بعض الإشارات والرموز لبعض الوحدات مثل الوحدة 131 التابعة للمخابرات العسكرية وغيرها.
لجنة إكس " وإغتيالات " وحدة قيسارية" غير محدودة وبشعة
يجري تناول العديد من العمليات التي جرت بمعظمها على أراضٍ أوروبية أو عربية ضد العديد من الشخصيات الفلسطينية ، من خلال إلصاق تهمة قائد في "أيلول الأسود" ،في بعض الحالات يُشير المؤلفان ان البعض من عمليات الإغتيال تمت بدون مراقبه وبفوضى ما ، وووفق المصادر الفلسطينية كان هؤلاء "القادة"مجرد محاضرين أو باحثين ينحازون لقضية شعبهم الفلسطيني . مثل عادل زعيتر ومحمود الهمشري وغيرهم.
أُطلق على عملية الإغتيالات هذه "غضب الله" وتم تعيين لجنة – محكمة سرية أُطلق عليها "لجنة إكس". (ص173).
كما تمت عمليات إغتيال ضد شخصيات عراقية وخبراء عراقيين بإدعاء أنهم من مؤسسي المفاعل الذري العراقي الذي دمرته إسرائيل وهو في طور البناء رغم تأكيد العراق ومعها فرنسا التي ساعد خبراؤها في بناء المفاعل المقام لأهداف مدنية كما تم التأكيد على ذلك ،عمليات الإغتيال هذه لم يسلم منها أيضاً علماء وخبراء عسكريين مصريين وغيرهم من العالم العربي. كل ذلك تحت شعار منع أي تطور علمي – عسكري في الدول العربية ،لكن الرد العربي كان التهديد والوعيد لا غير.

طيارات ال"ميغ" مطلوبة قبل الحرب
العمليات السرية التي قام بها عملاء الموساد لم تقف عند أهداف محددة بل تناولت مختلف مناحي الحياة في العالم العربي وغيره من دول العالم ، في إحدى الأيام قال قائد الطيران عيزر فايتسمان لمئير عميت قائد الموساد أنه يريد طائرة "ميغ 21 " روسية (ص145)، عميت أجاب أنه سيعمل على ذلك . تم تحديد الهدف بواسطة عميل للموساد في العراق من أصل يهودي ، حيث تم تجنيد الطيار منير ردفا وفي أواسط شهر آب 1966 أي قبل عام من نشوب حرب الأيام الستة 1967 حصل سلاح الجو الإسرائيلي على أحدث طائرة تملكها الدول العربية ، وفي مقابلة مع عميت بهذا الخصوص قال بان لهذه الطائرة كان دور أساس في النصر الذي حققته إسرائيل في حرب الأيام الستة.
بعد 23 عام من عملية "الجوهرة" لإحضار طائرة "ميغ 21" حصلت إسرائيل على أحدث طائرة عسكرية لدى الدول العربية والمعسكر الإشتراكي وهي طائرة "ميغ 23" والتي احضرها الطيار السوري باسم عادل (ص154) عن تفاصيل هذه العملية لم يُنشر سوى ان الطيار احضر الطائرة بإرادته، لكن على ما يبدو ان تفاصيل نشرها قد تمس بشخصيات ما لذلك يجري التكتم عليها.

سوريا ....يا حبيبتي!!!
يستعرض الكتاب العديد من العمليات التي قام بها الموساد ومعه وحدات أخرى على أراضي الجمهورية العربية السورية ،(هذا ما تم الكشف عنه فقط) من مرحلة العميل إيلي كوهين "كمال أمين ثابت" وحتى عملية إغتيال الضابط السوري الكبير محمد سليمان في الثاني من شهر آب اغسطس 2008 (ص 280) وقبلها عملية إغتيال عماد مُغنية في قلب العاصمة السورية دمشق في 12 شباط 2008(ص 284)، مرورا بقصف المفاعل النووي – وفق المصادر الإسرائيلية والأجنبية – (ص 274) وحتى "زرع " عميل في هيئة الإذاعة والتلفزيون في منصب كبير وعمليات أخرى مثل ترحيل فتيات سوريات يهوديات من سوريا من قبل وحدات الموساد قامت بالتنقل بحرية تامة على أراضي سوريا بعد سبع سنوات من كشف إيلي كوهين في 24 كانون ثاني 1965 . ويؤكد المؤلفان على وجود الكثير من العمليات التي ما زالت طي الكتمان وربما لن تُنشر بتاتاً لحساسيتها.
طبعاً يؤكد كل من بار زوهار ومشعال أن عمليات قصف المفاعل النووي السوري ، وإغتيال عماد مغنية والضابط الكبير محمد سليمان والقيادي في حركة حماس محمود المبحوح (عملية الإغتيال على الأراضي السورية فشلت لكن عملاء الموساد قاموا بتتبع المبحوح في طريقه من سوريا إلى دبي حيث تمت عملية إغتياله هناك ) لم يتبناها الموساد أو أي جهة رسمية إسرائيلية بل "وفق مصادر أجنبية" ، وحتى وجود المفاعل النووي الإسرائيلي وقضية فعنونو (ص260) هي وفق مصادر أجنبية.أي لا وجود لإعتراف رسمي إسرائيلي بهذه العمليات رغم طنطنة وسائل الإعلام المحلية والعالمية بها وتأليف العديد من المؤلفات حولها بما في ذلك هذا الكتاب.
أشرف مروان ...هل هو عميل مزدوج؟؟؟
في السابع والعشرين من شهر حزيران العام 2007 تم العثور على جثة المليونير المصري أشرف مروان بجانب شقته في العاصمة البريطانية لندن. والذي سبق ان شغل مناصب رفيعة في مكتب الرئاسة المصري ومنها سكرتير مكتب الرئيس ومدير المكتب ، وإتضح أنه تم تجنيد مروان لصالح الموساد منذ العام 1969 ، في فترة الرئيس جمال عبد الناصر وهو –اي مروان صهرالرئيس. وقام مروان بنقل معلومات ووثائق سرية جداً للمخابرات الإسرائيلية ،ومنها توجيه إنذار للموساد بخصوص موعد نشوب حرب 1973 .
بعض الخبراء يقولون بان مروان كان عميلاً مزدوجاً والبعض الآخر يقول أنه إغتيل من قبل المخابرات المصرية وآخرون يقولون أن من قام بذلك المخابرات الإسرائيلية لأنها إكتشفت حقيقة كونه عميل مزدوج ،وهناك من يقول أنه إنتحر ، يبدو من الفصل المتعلق بذلك في الكتاب (ص206) أن الكثير من نشاط أشرف مروان لا يمكن الكشف عنه في المرحلة الحالية ، وأن قضية كونه عميل مزدوج تعتمد على سلام قام به الرئيس حسني مبارك مع أشرف مروان امام عدسات الكاميرا بعد نشر قضية تورطه مع المخابرات الإسرائيلية.
فرنسا وغيرها...
لكن المُثير للتساؤل هو الحرية الغير محدودة لنشاط عملاء الموساد وغيرهم من الوحدات السرية التي يحظون بها في مختلف دول العالم وعلى وجه التحديد الدولة الفرنسية وعاصمتها باريس ، حتى عندما يتم الكشف عن عملاء تابعين لهذا الجهاز أو إلقاء القبض عليهم وهم يمارسون مخالفات لقوانين تلك الدول ،يجري التعامل معهم ب"كفوف من حرير" ،ليس فقط في فرنسا بل في مختلف الدول ومنها دول عربية. ويكفي ان نذكر هنا ما تم نشره بخصوص عملية إغتيال محمود المبحوح وقيام عملاء الموساد أو وحدة
قيسارية" للعمليات بإنتحال وتزييف جوازات سفر لموطني تلك الدول . أم ان ذاك ينضوي تحت شعار التعاون الأمني ؟؟.
من الصعب تناول كافة تفاصيل تلك العمليات في هذه العُجالة ، وكما أكدت أعلاه فقد تم نشر قسم منها في السابق ، لكن المؤلفان حاولا نشر تفاصيل إضافية ، غلاف الكتاب جاء باللون الأسود الدامس ، ربما بذلك إشارة ما إلى نشاط عملاء الموساد القائم في الظلال وضمن إنتحال شخصيات مختلفة تتغير وفق المكان والزمان الذي تتم فيه العمليات.
• كتاب: الموساد العمليات الكبرى – تأليف ، ميخائيل بار زوهر و نسيم مشعال دار النشر – يديعوت أحرونوت – سفري حيمد , 2010.



#جهاد_عقل (هاشتاغ)       Jhad_Akel#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليسقط الفاشل نتنياهو وحكومته
- المراوغة المباشرة.... والمفاوضات المباشرة
- أزمة البطالة العالمية بين الشبّان.. الفقراء الكادحين
- في الذكرى العشرين لشهداء العمل – - الأحد الأسود - في عيون قا ...
- من أورام الرأسمالية ظاهرة عمل الأطفال - العمال الصغار
- قاوموهم أيها العمال .... نحن البحر الهادر .... *
- كتلة الجبهة النقابية تنعي القائد الشيوعي الأُممي الرفيق أحمد ...
- مؤتمر العمل العربي والتحديات الكبيرة ..
- بمناسبة يوم المراة العالمي - المرأة تعاني من متطلبات سوق الع ...
- أطفال العراق ..ضحايا سياسة الإحتلال الأمريكي وحلفاءه
- حرية التنظيم النقابي و الميثاق العالمي لفرص العمل
- تحديات كبيرة أمام الحركة النقابية العالمية في ظل أبحاث مؤتمر ...
- مؤتمر العمل الدولي يضع تحديات كبيرة أمام الحركة النقابية الع ...
- الحركة النقابية في اليابان
- معركة الإنتخابات انتهت والمهام الكبيرة امامنا
- يا عمالنا .. هذه جبهتكم انتصرت لكم دائما فانصروها
- الأمم المتفرقة وليس المُتحدة
- الأيام السوداء.... في ظلال سياسة - البيت الأسود-
- السابع من اكتوبر تشرين اول 2008 إنطلاق فعاليات اليوم الدولي ...
- الإتحاد الدولي لنقابات عمال البناء والأخشاب يواصل نشاطه المُ ...


المزيد.....




- السعودية.. ظهور معتمر -عملاق- في الحرم المكي يشعل تفاعلا
- على الخريطة.. دول ستصوم 30 يوما في رمضان وأخرى 29 قبل عيد ال ...
- -آخر نكتة-.. علاء مبارك يعلق على تبني وقف إطلاق النار بغزة ف ...
- مقتل وإصابة مدنيين وعسكريين بقصف إسرائيلي على ريف حلب شمال غ ...
- ما هي الآثار الجانبية للموز؟
- عارض مفاجئ قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بالخرف
- ما الذي يمكن أن تفعله درجة واحدة من الاحترار؟
- باحث سياسي يوضح موقف موسكو من الحوار مع الولايات المتحدة بشأ ...
- محتجون يقاطعون بايدن: -يداك ملطختان بالدماء- (فيديو)
- الجيش البريطاني يطلق لحى عسكرييه بعد قرن من حظرها


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - جهاد عقل - كتاب :الموساد ....العمليات الكُبرى *