أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - معتز حيسو - عتبة الهدم الديمقراطي (قراءة في التجربة السوفيتية) القسم الثاني















المزيد.....

عتبة الهدم الديمقراطي (قراءة في التجربة السوفيتية) القسم الثاني


معتز حيسو

الحوار المتمدن-العدد: 3135 - 2010 / 9 / 25 - 09:07
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


عندما تنبئ لينين بملامح الثورة على المستوى العالمي وتحديداً في ألمانيا وايطاليا، أكد بأن البروليتاريا الروسية ليست معزولة....، وأن البروليتاريا الروسية ستستفيد فوراً من تحرير روسيا البرجوازية المتخلفة من القيصرية...في إنجاز الثورة الاشتراكية بالتحالف مع بروليتاري أوربا/ (14) وكان يؤكد بأن رأسمالية الدولة ستكون بالنسبة إلينا خطوة إلى الأمام .... إن رأسمالية الدولة قد تشكل في ظل سلطة السوفيتات ثلاثة أرباع الاشتراكية(15) ؟؟!!ـ وكان لينين يرى بأن: الماركسيين مقتنعون بشكل مطلق بالطابع البرجوازي للثورة الروسية) (16). وفي ذات الوقت رد لينين على صيغة كامنييف المستوحاة من البلشفية القديمة، بأن الثورة الديمقراطية البرجوازية لم تنته ، بأنها / قد شاخت لم تعد صالحة، لقد ماتت وعبثاً محاولة إحيائها). (17)
وكان لينين متأكداً في نيسان 1919 فترة الثورة الهنغارية / أن أشهر قليلة تفصلنا عن الانتصار على الرأسمالية في العالم أسره.(18) وهذا يخالف ما كان يراه في كانون ثاني / 1917 ( نحن المسنين ربما لن نرى النضالات الثورية الحاسمة الوشيكة) . (19)
( إننا نؤمن بالثورة الغربية ،ونعرف بأنها حتمية ) ( لم نكن بدأنا عملنا إلا لأننا كنا نعتمد بالكامل على الثورة العالمية ) ــ إما أن الثورة ستندلع في البلدان الرأسمالية الأكثر تقدماً على الفور، وإلا في مدى قريب، أو أننا سنهلك ).(20) ( في 1918يستحيل النصر النهائي للاشتراكية في بلد واحد.... وفي الذكرى الأولى للاستيلاء على السلطة:إن النصر النهائي للثورة الاشتراكية أمر لا يمكن تصوره في بلد واحد ) (21) ليس من شك في أن الثورة الاشتراكية في أوربا يجب أن تأتي وستأتي. كل آمالنا بالنصر النهائي للاشتراكية ترتكز على هذه القناعة ..... نحن نراهن على انتصار الاشتراكية في أوربا ... هذه حقيقة فلسفية وتاريخية لا جدال فيها، إذا عانقنا عصر الثورة الاشتراكية بمجمله... إذا نظرنا للأمور على المستوى العالمي، من المؤكد بشكل مطلق أن انتصار ثورتنا النهائي سيكون يائساً... إذا اضطرت للبقاء معزولة. فإذا كان الحزب البلشفي اضطلع لوحده بالموضوع، فقد كان ذلك مع القناعة بأن الثورة تنضج في كل البلدان وأنه في نهاية النهايات ـ وليس في بداية البدايات... سوف تأتي الثورة الاشتراكية العالمية ).(22)
لننتبه جيداً:: من الواضح أن لينين كان مدركاً، وبشكل واضح لسّياق الموضوعي والطبيعي للتطور التاريخي، وهذا ليس غريباً. أنه كان يدرك بوعيه النظري والسياسي، خطورة المغامرة في قيام ثورة اشتراكية معزولة عن عمقها العالمي، بالتالي كان مدركاً بأن البدء ببناء نموذج اشتراكي في مجتمع متخلف ومعزول، ستكون نتائجه كارثية على المدى التاريخي البعيد. ويمكننا القول بأن هذا المستوى من الفهم العالي للجدل المادي في التطور، ولفهم ديالكتيكي قل نظيره .. يدلل على أنه كان يقدر بأن السياق الموضوعي والطبيعي للتطور الاقتصادي كان يجب أن يمر من بوابة الشرط العالمي، الرأسمالي تحديداً. لأن تطور الشرط العالمي في مستواه الاقتصادي كان الكفيل بتطور قوى الإنتاج في ظل العلاقات الإنتاجية الرأسمالية، لتكون قادرة على وعي ذاتها بذاتها ولذاتها، وفي هذا المستوى واللحظة تكون قادرة على إنجاز مهامها التاريخية.لكن مكر التاريخ، وسخرية الأقدار، اللذان تقاطعا مع احتكار السلطة وعدم قيام الثورة العالمية التي تم التبشير بها قبل نضوج شرطها الموضوعي، ساهم في فشل التجربة السوفيتية، التي كانت تمثل لحظة توهج الفكر والإرادة الإنسانية. لكن هل يجعلنا هذا التحليل نخضع لآليات تحليل أحادي وخطي مستقيم للتطور التاريخي والبشري الذي تم رسمه من قبل عمالقة الفكر الإنساني، أم أن التاريخ البشري أكثر تنوعاً، ويحتمل المزيد من الاحتمالات التي تفاجئنا في لحظات معينة بأننا قد تخلّفنا عن سياقه المتطور باستمرار.؟؟ من المؤكد بأن التاريخ محمل بالمزيد من التنوع الذي لا يمكننا الإحاطة به، لكن يبقى الضابط لحركة وميول الترسيمات العامة من يحتكر القوة، وبالتالي يتحكم في سياقات التطور.لكن يجب أن نلاحظ بأن هيمنة الميل الرأسمالي الأحادي /اقتصادياً،سياسياً/،قاد المجتمعات البشرية إلى مزيد من التناقض والتفاوت والصراعات والحروب والإفقار والاستقطاب.... أي بغياب التوازن الاقتصادي و السياسي، يتحول احتكار السلطة إلى مفسدة مطلقة، واحتكار القوة إلى دمار معمم ... !!!!!! لذلك يجب الاشتغال دائماً، وفي أية ظروف سياسية، على بلورة وتأسيس وتمكين أشكال سياسية، تمثل مصالح المتضررين من تناقضات النظام الرأسمالي المعولم، في سياق مواجهة النظم السياسية الشمولية والاستبدادية..، في بذات الوقت الذي يجب العمل فيه على تمكين آليات سياسية يتم من خلالها تحويل الفكر المناهض للرأسمالية وتناقضاتها إلى قوة مادية ؟؟؟؟!!!!
ـ لينين بعد الاستيلاء عل السلطة كان يرى بأن : النضال ضد الحرب الإمبريالية الأولى يقوم على رابط ملموس بين الطليعة الثورية ومؤخرة أوربا/// لكن على أنقاض الأزمة الغذائية والفقر والصراعات الداخلية .. أعلن في المؤتمر الثاني لمصالح التربية في تشرين أول 1921 (لقد انحطت البروليتاريا الصناعية طبقياً .. بسبب الحرب والخراب والتدميرات الرهيبة .. ولم تعد توجد بوصفها بروليتاريا / وختم قائلاً / لقد زالت البروليتاريا/.(23) وعلق شليابينيكوف: إذاً أهنئك على كونك خليفة بروليتاريا غير موجودة// وفي ذات اللحظة خلص اسحق دويتشر إلى أنه (( لو أتيح للطبقة العاملة التعبير عن رأيها في عام /1921/ وتصوت بحرية لكانت دمرت الديكتاتورية / أي ديكتاتورية الحزب الشيوعي/ ... الحزب الشيوعي البلشفي يصمد في السلطة عن طريق الاغتصاب )) // ماذا تعني هذه الرؤية اللينينية؟ من الواضح بأن الأزمات التي تفاقمت في فترة شيوعية الحرب، وتحديداً الأزمات الاجتماعية التي نخرت عمق البنى الاجتماعية في روسيا، ساهمت بشكل وآخر في تحلل الطبقة العاملة، مما يعني بداهة بأنها لم تعد قادرة على قيادة المرحلة التاريخية، ونعلم بأن لينين لم يكن يتصور بأن الطبقة العاملة ستكون قادرة على قيادة مشروعها الطبقي دون الحزب الشيوعي الذي تكمن أحد أهم مسؤولياته في قيادة الطبقة العاملة لتحقيق مشروعها الاشتراكي وبالتالي تحقيق ديكتاتوريتها، كونها لم تكن تعي ذاتها بذاتها لذاتها، فهي إذاً بحاجة للحزب القائد، (والمثقف) الذي يكمن دوره في إدخال الوعي الثوري إلى الطبقة العاملة( سنرى لا حقاً موقف لينين من المثقف). من هذا المنظور السياسي يمكننا تحديد إشكالية دور الحزب الشيوعي الذي هيمن على تفاصيل الحياة اليومية، والذي تعزز وفق أشكال بيروقراطية يتحكم في مساراتها وتفاصيلها الأمين العام .
لقد استندت شيوعية الحرب إلى برنامج التأسيس الشامل والواسع للجيوش العمالية، واستخدام العمل القسري والتجنيد الشامل للعمال غير المدربين من أجل إعادة الحياة إلى الصناعة و..
ـ تروتسكي 1918: مهما ناورنا ومهما اتبعنا من التكتيكات ... فإن الثورة الأوربية .. تنقذنا ، وأن البروليتاريا الأوربية أكثر قدرة على تحقيق الاشتراكية( لكن توقعات تروتسكي ، وتحديداته النظرية ذهبت مع الريح، ولم تنتقل أوربا إلى النمط الاشتراكي، بل تحولت إلى دول رأسمالية...). لا الشيوعية ولا الاشتراكية يمكن بناؤها في المحراث الخشبي. !!!! وأكد زينوفييف كامنييف / أن تخلف البلاد التقني يشكل عقبة في طريق بناء المجتمع الاشتراكي لا يمكن تجاوزها. ونتيجة لضغط أزمة 1920ـ 1921 التي اتسمت هذه الفترة بالمجاعة والتمردات الجامعية والاضطرابات .. تحول الهدم الديمقراطي إلى شكل من التوتاليتارية (24)ـ وبعد أن أطلق لينين في آذار من 1921 سياسية النيب اشتغل ستالين على نسفها منذ عام 1929 مما ساهم في فرط التحالف بين العمال والفلاحين، وإلى الهجوم على الفلاحين وإزالة أي أثر للسياسية الجديدة ليفرض سياسية الكلخزة بقوة الحديد والنار...، وفي بداية الثلاثينيات تعرض الفلاحون لإبادة جماعية في سياق إشاعة التعاونيات قسراً، وقدر عدد الضحايا بين 5ــ10 مليون إنسان.وعشرات الآلاف من المعارضين السياسيين المؤيدين لتروتسكي تم عزلهم وطردهم وقتلهم. وكانت حصيلة الإرهاب الستاليني بين 1929ـ 1932 / ستة ملايين ضحايا المجاعة،تهجير بين( 4ــ5) مليون من الفلاحين إلى مستوطنات أبيد منهم ما يقارب 2 ـ3 مليون / ومن 1947ـ 1953،وبذريعة مؤامرة ليننغراد،ومكافحة الكوسموبوليتين ..والأطباء القتلة،نكل ستالين بما يقارب بمليون شخص. ويمكن ربط هذه الممارسات بكيفية فهم دور الدولة الذي أكد لينين على أنها التنظيم الخاص للسلطة وأنها تنظيم العنف المعد لقمع أحدى الطبقات. لكن كما بات واضحاً بأنه تم استخدام وتوظيف أجهزة الدولة في التصفيات داخل الحزب الشيوعي ((والتطهير العرقي ))والتهجير والعزل ... (25)
ــ وفي نهاية تشرين الأول / 1918 قررت القيادة المنشفية / دعم حكومة لينين بمقدار ما تدافع هذه عن مكاسب الثورة، ... الوقوف ضد سياستها القاضية بالتشريك الفوري، وضد ديكتاتورية الحزب البلشفي وضد ممارسة العنف، والدفاع عن الشرعية السوفيتية، والمطالبة بالليبرالية الاقتصادية وإعادة الاستقلال النقابي وحقوق الطبقة العاملة. وفي تموز من عام 1919 طالبوا بتليين شيوعية الحرب. لكن في شباط 1921 ونتيجة للظروف الاقتصادية والسياسية الكارثية التي حكمت بقمع انتفاضة كرونشتاد وإدخال سياسية النيب .. قرر الشيوعيون التوقف عن السماح لأي معارضة خارج الحزب الشيوعي، ليتم لاحقاً شطبهم من الخارطة السياسية لروسيا السوفيتية /(26).وفي شباط 1920 وكانون أول 1921 : تكلم لينين عن سياسيته في التعايش السلمي والتخلي عن العنف والانتقال إلى سياسة السلام ليس بين الشعوب فقط بل في العلاقات الدولية (27). وكان هذا في معرض حديثه عن إمكانية وجود جمهورية اشتراكية في وسط رأسمالي .(28)؟؟؟؟!!!!
ـ وقد أورد راداك : بأن الحكومة الروسية تعلن : نحن بحاجة إلى رأس المال العالمي ونمنحه الربح الذي يطلبه، ولكي ندافع عن الحقوق التي سفحت الطبقة العاملة دمها من أجلها ، لن نتحالف مع الشيطان فقط ، بل كذلك مع جدته إذا دعت الحاجة ) .(29)
ـــ يمكننا أن نلاحظ مما سبق عرضه بأن التحولات التي تحددت حياة لينين السياسية بها، بقدر ما توحي بالتناقض والتقلب وعدم الاستقرار في آليات التحليل التي بموجبها سيتم تحديد الآليات السياسية التي تحدد وترسم مسارات التطور الاجتماعي، ويمكن أن نرد جانب من ذلك إلى تبدل معطيات الشرط التاريخي الداخلي والدولي. لكنه بذات الوقت يدلل على القدرة التحليلية والجرأة النظرية والإرادة الثورية، إضافة إلى الكاريزمه الشخصية والقيادية التي كان يتمتع بها.
إن ذلك يستدعي منا التوقف عند بعض القضايا السياسية التي اشتغل لينين على صياغتها نظرياً، فنراه مثلاً يتقاطع مع الفوضويين في تلاشي دور الدولة في ظل انتصار الثورة الاشتراكية...، و يتقاطع بذات الوقت مع منظور ماركس لدور الدولة في المرحلة الاشتراكية بكونها مرحلة انتقال إلى الشيوعية تستوجب أو تفترض تلاشي دور الدولة ودور المؤسسات البرجوازية والمؤسسات العسكرية .. التي تعمل على ضبط التناقضات الاجتماعية، لأن زوال جملة هذه التناقضات تستوجب تراجع دور مؤسسة الدولة. نسبياً هذا ما حصل في مرحلة شيوعية الحرب، جراء نشاط اللجان المحلية التي كانت تسيّر وتشرف على المنشآت الصناعية وعلى المزارعين وعلى الدوائر الرسمية وغيرها ..هذه التجربة القصيرة عبّرت عن عمق نظري وسياسي وإرادة ثورية قل نظيرها، لكن الواقع الروسي المتخلف الذي كان يعاني جملة من التناقضات والأزمات والصراعات، إضافة إلى الشرط العالمي الكابح لإنضاج التجربة الروسية، والذي تقاطع مع الأحادية السياسية والحزبية التي تمثلت في فرض إرادة اللجنة المركزية بكونها الطرف الوحيد المتحكم في تفصيل إيقاع حركة المجتمع الروسي. وفشل هذه المرحلة كان البوابة للدخول في سياسة الاقتصاد الجديد، التي كانت تستوجب أشكالاً من ديمقراطية برجوازية تعبّر عن الشكل الاقتصادي الرأسمالي، لكن سياسية الحزب الواحد، ورفض أي تعددية سياسية، وحتى أي تلوينات سياسية، حتى داخل الحزب الشيوعي ... إضافة إلى عوامل موضوعية عامة و ذاتية كانت من أسباب تقويض هذه التجربة، التي كانت تمثل اقتصادياً تعبيراً عن الميل الاقتصادي العالمي / الرأسمالي المهيمن، لكن بقيادة الحزب الشيوعي الممثل والقائد لطّبقة العاملة. لكن ما حدث بعد عام / 1929/ وهو ما خالف كافة الأسس النظرية الماركسية واللينينية، وكافة تصورات لينين عن إمكانية تطور وبناء مجتمع الروسي ديمقراطي، هو أن ستالين تحول ظاهرياً إلى بناء الإشتراكية، وأين ؟ في بلد واحد و/متخلف/ وعلى أنقاض قوميات تم اضطهادها؟ وعلى أنقاض اجتثاث كافة أشكال الحياة السياسية والأشكال الديمقراطية .. وحملات الاعتقال والإبعاد والتصفية ..، ليصل إلى عتبة التناقض، التي تمثلت في بناء جهاز دولة بيروقراطي مشوه يناقض التوقعات بأن مؤسسة الدولة تتلاشى مع تقدم بناء الاشتراكية.لكن ما توضح في سياق تطور التجربة السوفيتية مع ستالين ومن خلفه، أن جهاز الدولة وسلطة الحزب والأمين العام كانت تتوطد وتتبرقط على حساب تراجع الديمقراطية ودور المجتمع ومؤسساته المدنية والسياسية التي تم تصفيتها والقضاء عليها. وهذا ليس غريباً عندما نحدد بأن ما تم بنائه ليس مشروع ديمقراطي اشتراكي، بل أحد نماذج رأسمالية الدولة، ذات عمق بيروقراطي شمولي ... تم استنساخه و تطبيقه / بتفاوت نسبي/لاحقاً في كافة الدول المتخلفة، ونعلم بأن هذا النموذج لم ينتج إلا المجازر والكوارث، ومزيداً من التخلف والتسلط والقمع ... ولنا في هذا النموذج العديد من التجليات الملموسة عربياً و عالمياً من بولبوت في كمبوديا، إلى صدام حسين في العراق،إلى أوربا الشرقية/... وبعض دول أمريكا الجنوبية وكوريا الشمالية .....
المراجع:
14ـ مارسيل ليبمان ـ اللينينية في ظل لينين (ج 1) الصفحة/242/.
15ـ مارسيل ليبمان ـ اللينينية في ظل لينين (ج 2) الصفحة/ 174/ .
16ـ مارسيل ليبمان ـ اللينينية في ظل لينين (ج 1) الصفحة/85/.
17ـ ذات المصدر /167/.
18ـ مارسيل ليبمان ـ اللينينية في ظل لينين (ج 1) الصفحة/208/.
19ـ مارسيل ليبمان ـ اللينينية في ظل لينين (ج 1) الصفحة/144/.
20ـ مارسيل ليبمان ـ اللينينية في ظل لينين (ج 2) الصفحة/205 /.
21ـ ذات المصدر/ 207/.
22ـ ذات المصدر / 205/.
23ـ مارسيل ليبمان ـ اللينينية في ظل لينين (ج 2) الصفحة/188ــ 137/.
24ـ لينين، حول ثورتنا / عن: نذير جزماتي/ المعسكر الاشتراكي / 153/.
25ـ زبيغينو بريجنسكي ــ الإخفاق الكبير / عن نذير جزماتي المعسكر الاشتراكي/ 80 ـ84/.
26ـ مارسيل ليبمان ـ اللينينية في ظل لينين (ج 2) الصفحة/59 /.
27ـ ذات المصدر: الصفحة/218 /.
28ـ ذات المصدر: الصفحة/ 219/.
29ـ ذات المصدر: /228/.



#معتز_حيسو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عتبة الهدم الديمقراطي (قراءة في التجربة السوفيتية) القسم الأ ...
- قراءة في الاقتصاد السوري في ضوء التقرير الاقتصادي للحزب الشي ...
- العلمانية في سياق الممارسة
- أشياء من الذاكرة
- بحث في بعض إشكاليات الشباب
- موضوعات الحزب الشيوعي السوري : مدخل لنقد اليسار الرائج
- غزة بوابة لتحولات إقليمية جديدة
- الأزمة اليونانية: الحلقة الأضعف بوابة لتّغيير
- أزمة اليسار : فكر أحادي واقع مستعصي
- إقرار مشروع الضمان الصحي وغياب دور نقابة المعلمين
- الصحافة العربية ( ملاحظات أولية)
- إشكاليات الإعلام الرسمي
- واقع الإعلام في اللحظة الراهنة
- أن تكون يسارياً
- هل بات مفهوم الثقافة عائماً وملتبساً
- تناقضات رأس المال
- أوهام مواطن عربي
- إشكالية اليسار الماركسي مقاربة الواقع اللبناني
- نهايات عربية
- بعض مهام الماركسية واليسار في المرحلة الراهنة


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - معتز حيسو - عتبة الهدم الديمقراطي (قراءة في التجربة السوفيتية) القسم الثاني