أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - إلى السيد فؤاد النمري ورفاقه !!















المزيد.....

إلى السيد فؤاد النمري ورفاقه !!


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3129 - 2010 / 9 / 19 - 14:51
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


يقول الأستاذ الكبير فؤاد النمري في معرض رده على تعليق الأستاذ سيمون خوري على مقالتي / الجمود العقائدي عند الماركسيين 1 / والمنشورة على موقع الحوار بتاريخ 9 / 9 / 2010 وإليكم الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=228569
يقول :
لماذا يعتمد شامل على ماركسية كريم مروة وعبد الخالق حسين وفي نفس الوقت يرفض رفضاً قاطعاً الإعتماد على ما أقول ؟
ثم يقول قبل ذلك وفي نفس التعليق :
مشكلتكم أيها الليبراليون أنكم لم تقرأوا ماركس القراءة اللأزمة ( عدا طبعاً أننا عملاء للرجعية والامبريالية والشعارات التي تتولد من الإفلاس والعجز وسوف نتحشاها إكراماً لفارق السن ) ؟ مع ملاحظة أننا لا نشتم احد وديدن المخالفين الشتيمة .
أقول للكبير النمري أنني سوف أتناول قراءة ماركس من وجهة نظر ماركسي والذي تلومني عليه لأنني أعتمد على أقواله ولا أعتمد على أقوالك . ألا وهو الأستاذ كريم مروة , لكي يتبين لك ولرفاقك لماذا أعتمد على أقواله ؟
أنت والسيد عبد العظيم العلمي تصفون الأستاذ / كريم مروة / بأنه من البرجوازية الوضيعة ؟ وهذا ديدنكم لكل مخالف لكم في القراءة أو الأفكار , تمنحون الحق لأنفسكم فقط , ما توافق مع أقوالكم فهو / بلشفي عظيم / وما تنافر مع ما تؤمنون فالبرجوازية الوضيعة والصهيونية وغيرها حاضرة في الأذهان ؟ أليس هذا هو الواقع سادتي الأفاضل ؟ ( أتمنى منك سيدي ورفاقك ان ترتقي للغة المخاطبة حسب الأصول وتبتعد عن التجريح الذي لا يصدر إلا من المفلسين ومقالاتك عن الليبرالية خير دليل) .
سوف نستمرمعكم ليرى السيد النمري ورفاقه لماذا نعتمد على أقوال السيد مروة والسيد حسين ؟
للسيد مروة مقالتين من ضمن 26 مقالة له منشورة على موقع الحوار المتمدن سوف تكون هي الإرتكاز على تساؤلاتك سيدي الفاضل ومعك رفاقك البلاشفة , حتى لا يكون لكم حجة في عدم أمتلاكنا لغة الأدبيات الماركسية ونصائحك لليبراليين بقراءة ماركس قراءة صحيحة ؟ ( و لا تنسى بانهم عملاء ورجعيين وأنكم الوطنيون الأحرار ) ؟
المقالة الأولى بعنوان : الماركسيون العرب فشلوا في إنتاج ماركسية راهنة بعد 5 عقود من التعاطي مع الآيدلوجيا الماركسية .
والمنشورة على موقع الحوار المتمدن بتاريخ 17 / 9 / 2009 وإليكم الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=184991
والمقالة الثانية بعنوان : يجب أن نحاكم لينين . والمنشورة على موقع الحوار المتمدن بتاريخ 25 / 10 / 2005 وإليكم الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=48821
سوف لن نعود لتكرار ما ذكرناه في ثلاثية / الجمود العقائدي عند الماركسيين / ولكن سوف تكون الأفكار المطروحة هي الأجوبة عن تساؤلات السيد النمري ورفاقه ومن خلال مقالتي السيد كريم مروة . علماً بأن السيد النمري نفسه لم يرد على تعليقات السيد سيمون خوري في مداخلاته على مقالتنا , مع العلم أنها كانت موجه له شخصياً , فلا ندري لماذا ؟ ( طبعاً لأنهم لا يرون إلا بعين واحدة ) .
هناك تشابه عند السيد النمري والسيد مروة في ممارسة الإنتماء في ما كان سائداً في أواخر أربعينات القرن الماضي وبداية الخمسينات في ما يُسمى / فهم للأيديولوجيا / والتي هي أشبه بالعقيدة , والتي يشبهها السيد مروة نفسه / بالعقيدة الدينية / .
والتي أفهم من معناها أنهم امام / حتمية تاريخية / .
يقول السيد مروة : ماركس لم يتحدث عن / حتمية تاريخية / ؟
الحتمية التاريخية تجسدت في رؤيتنا بمقولة ( ربما ) كان طرحها لينين بعد ثورة أكتوبر . مفادها :
/ أن أنتصار ثورة أكتوبر والبدء بالتجربة الاشتراكية يدخل التاريخ في حقبة جديدة غير مسبوقة / .
وهي الحقبة التي ينتقل فيها العالم بالتدريج من الرأسمالية إلى الاشتراكية .
بعد الحرب العالمية الثانية بدأ خلل بنيوي ينخر جسم وروح التجربة الاشتراكية .
/ الخلل قاد التجربة إلى نهايتها / .
وفي الثمانينات / غورباتشوف / انتهى كل شيء .
هذه الرؤية وقائع على الأرض وليس خيال , احداث تسارعت ووصلت إلى نهايتها .
هناك عبارة للسيد مروة وهي كما يلي :
/ الحتمية التاريخية هي حتمية الماركسيين وليس حتمية ماركس / ؟
أسئلة ؟
هل يجوز إعادة صياغة الإنتماء إلى الماركسية ؟
هل النموذج السوفيتي صالح للإتباع والتعميم ؟
أين أثاره في الدول العربية ؟ وماذا أنتج ؟
هل لكل حقبة تاريخية أفكارها وتجاربها أم لا ؟
وكما قال السيد سيمون خوري بما معناه :
يجب الالتفات إلى ما يخص منطقتنا المنكوبة وبكل المقاييس .
هل سوف تنقذنا الآيديولوجيا التي يؤمن بها الرفاق ؟ والتي هي أحلام لم تستطع أن تنقذ الشعوب التي طبقت فيها هذه الآيديولوجيا ؟
إذا فشلت في الأصل وبغض النظر عن السبب , فهل سوف تنجح في منطقتنا البائسة ؟
يبدو بالنسبة ليَ أنه من سابع المستحيلات وليس من رابع المستحيلات بعد الغول والعنقاء والخل الوفي ( وأنا وفي ) .
تجربة السيد مروة على ثلاث مراحل وبأختصار هي :
تابعاً بالكامل إلى ما كان يأتينا من المركز السوفياتي / فكر – أنموذج حكم وحزب / .
الثانية : مرحلة التحرر من النموذج السوفيتي ومن التلقي .
الثالثة : مرحلة سقوط الاشتراكية .
السيد النمري ورفاقه لازالوا في المرحلة الأولى وحسب ظني ؟
لا تحرر و لا توقف عن التلقي ولازالت الاشتراكية لم تسقط ؟
هل لتجارب شعوب العالم قيمة وموعظة ودرس أم لا ؟
هل هناك تأثير فيما / انتجه الفكر الإنساني بأكمله وبصوره المختلفة أم لا / ؟
في النجاح أو الفشل ألا يستوجب المراجعة ؟
كان هناك سؤال من محاور السيد مروة . يقول السؤال ؟ هل هناك ماركسية عربية بالفعل ؟
الجواب : أشك بذلك من دون أن أقلل من اهمية الدور الذي مارسه بعض الماركسيين / سمير امين – مهدي عامل – ياسين الحافظ ( مش رعد الحافظ ) – إلياس مرقص – اسماعيل صبري – فؤاد مرسي , من الذين حاولوا تجديد الفكر الماركسي .
جميعهم لم يتمكنوا من إنتاج ماركسية راهنة , راهنة في بلادنا وراهنة في العصر .
تم رفع شعارات / وهي التي كانت سائدة في الفكر المارسي / ويبدو لا زالت موجودة على صفحات الحوار المتمدن ( وكانك يابو مرعي ما غزيت ) ؟
/ العنف الثوري – الكفاح المسلح – دكتاتورية البروليتاريا – حركة التحرر الوطني – الحتمية التاريخية – الواقعية الاشتراكية – المركزية الديمقراطية .
( بالعراقي : دخيل الله أشكد شعارات ) ؟
المهم أين هذه الشعارات ؟ ومنذ أن بدات ولحد الآن ؟ أين نتائجها ؟ منْ قطف ثمارها ؟
سادتي الأفاضل :
النتائج التي ترتبت على هذه الشعارات والتي كانت تهدف إلى التقدم ( في ادبياتكم ) هي التي ادت إلى تدمير التقدم ..
التغيير يتم بشكل تدريجي . التسريع في التغيير يؤدي إلى نتيجة عكسية .
سوف اختار لكم بعض شعارات الرفاق ( من أجل الإمتاع والمؤانسة ) ؟
ماذا عن دكتاتورية البروليتاريا , والتي هي مقولة ماركسية ؟
حسب قول السيد مروة فإن ماركس يرى في دكتاتورية البروليتاريا ( ديمقراطية الأكثرية ضد دكتاتورية الأقلية ) , الرفاق وقفوا ضدها في أواسط الستينات .
يقول السيد مروة : هذه خطيئة ترتب عليها جرائم فكرية وسياسية .
ماذا عن المركزية الديمقراطية ؟
هي الدكتاتورية ( حلوة قوي الدكتاتورية ) ؟
هي التي تفرض طاعة أعضاء الحزب للقائد ولقيادة الحزب ؟
( يا سلام ) ..
هنا يتحول القائد إلى نوع من المرجعية الدينية ( وما هو الفرق آحبائي , كل شيء ناخذه من حبيبنا القائد الأوحد ) ؟
متى بدات ؟
طبعاً مع لينين , وطبقها الرفيق ستالين ( زعيم الإنسانية على مر العصور والدهور ) ؟
كيف طبقها / زعيم الإنسانية / طبعاً بالعنف ( هو في غيره ) .
وهي القاعدة العامة في الأحزاب .
وهذا اخطر شيء , لماذا ؟
لأنها تلغي حق الإنسان في حريته في التفكير .
كل هذا ويسألني الكبير النمري , لماذا لا اعتمد على اقواله ؟
بالله عليك يا سيدي , كيف تريدني ان اعتمد على اقوالك ؟
يحلو ليَ كما يحلو للسيد كريم مروة ان أصف السيد النمري ورفاقه :
انتم تستذكرون أحداث الماضي المجيد قبل أن ينهار البنيان .
( أدبياتكم ترتكز على أحلام تغيير العالم في اتجاه الحرية – التقدم – العدالة الاجتماعية ) , هذه وظائف ترمي إلى الهروب من مآسي الحاضر .
طبعاً سببه العجز عن إيجاد المخارج , والاسترخاء في رحاب امجاده الغابرة .
من الأفكار المهمة التي طرحها السيد مروة والتي اؤمن بها / بتصرف / :
الرفاق يحلمون بتغيير العالم في اتجاه تحرير البشرية من عبوديات الماضي وظلمها وظلامها .
سيداتي – سادتي :
لا نستطيع إذا أردنا ان نكون امناء لأفكارنا ولمشروعنا المستقبلي لتغيير العالم إلا أن نقف عند الأسباب التي أدت إلى إنهيار تلك الحركة وسقوط تجربتها .
أي بعد 74 عاماً .
استعادة امجاد تلك الحركة من دون / مراجعة نقدية / لمسارها هي أشبه ما تكون بالبكاء على أطلال الماضي والبقاء في أسر اوهام استعادته .
وهذا ما عليه السيد النمري ورفاقه .
هل القراءة النقدية الجريئة لما جرى للاشتراكية والانهيار بهدف تجاوزه للمستقبل اهم من رموز الحركة التي طبعت القرن الماضي بطابعها خلال عقود الانهيار أم لا ؟
الانهيار لا يتحمله رموز الحركة في العقدين الآخيرين السابقين على الانهيار , بل هي مسؤولية وكما يقول السيد مروة / لا يتحرر منها المؤسسون ولو بنسب متفاوتة / .
بدءاً بلينين بالذات وبرفاقه في اختياره واختيارهم صيغة الانتقال من الرأسمالية إلى الاشتراكية في روسيا المتخلفة , خلافاً لرأي ماركس وذلك من طريق ثورة اكتوبر .
الذي أفهمه ان / التكفير / يكون في الدين فقط , يقول نبي الإسلام : من بدل دينه فأقتلوه أما ان يكون التكفير في الماركسية فهذا عَجبُ عُجاب ؟ كل منْ يخرج من الماركسية يتحول لخائن وكافر و لا يحق له العودة إليها , حتى الأديان هنا أرحم من الماركسية .
يقول السيد النمري أن الشيوعيين العراقيين لم يعودوا شيوعيين ؟ لماذا ؟ لأن السيد النمري وفي ستينات القرن الماضي حكم عليهم بذلك . عجبي ؟
حتى أهل الحوار لم يسلموا من السيد النمري ؟ يكتب السيد فواز فرحان فيعترض عليه , يكتب السيد حميد كشكولي فينبريء له , لا بد ان يكون الصادر والوارد فقط ما يقوله السيد النمري ويؤيده بعض رفاقه ؟ وعلى الآخرين أن يلتزموا الصمت ؟ لا أحد يفهم الماركسية سوى خمسة أشخاص ( النمري ورفاقه ) ؟ ناهيك عن السيد علي الأسدي ومواضيعه في الاشتراكية ؟ ما هذا ؟ انا أقول ان هذا هو الجمود بعينه , وعلى الطرف الآخر أن يثبت العكس ؟
يتصور السيد النمري نفسه ومعه بعض الرفاق بأنه يملك مفاتيح الغيب و لا يعلمها إلا هو حتى انه قال : ان الاتحاد السوفيتي سوف يسقط في عام 1990 ؟
هل هو الوحي ؟ علماً بأن الوحي توقف ومنذ أكثر من 1430 عام ؟
سوف نؤكد على نقطة مهمة واحدة ( والتي يتجاهلها السيد النمري ورفاقه ) ألا وهي أن لينين نفسه / كان لديه مراجعة نقدية جوهرية في تجربته / وهذا ما ذكرناه سابقاً إلا أن المرض لم يسعفه فغادر الحياة قبل أن يرى ما إذا كانت تلك المراجعة النقدية وذلك التغيير الذي تمثل في برنامجه السياسي الجديد ( قادرين على تغيير مسار التجربة ) , وإعادتها إلى الطريق الأكثر ملاءمة للوقائع التاريخية .
وهذا كان غرضنا من المقالات السابقة والتي لم تكن للأسف الشديد حاضرة في أذهان بعض الرفاق وذهبوا بعيداً في تصوراتهم إلى التخوين والتكفير والإرتباط بالبنتاغون والحسابات في البنوك السويسرية والترويج للأمريكان المحتلين – المحررين – وانهم أي الأمريكان في حاجة ماسة إلينا من اجل السيطرة على العالم ؟ يا لل ..... المهم .
يقول السيد كريم مروة :
لم اعد أرى ( ويرى غيره عكس ذلك فهذا شانهم ) في مشروعنا الاشتراكي القديم الذي أنهار وأنهار معه الأسس التي أستند إليها ( ما يحقق حلمنا القديم ) و لا زال بعض الرفاق يحلمون ؟
لو عاد ماركس إلى الحياة لبادر دون تردد إلى إعادة النظر جذرياً في كل ما كتب حول المستقبل .
إن الديمقراطية السائدة اليوم ومنذ قديم الزمان في العالم الرأسمالي والتي يسميها السيد النمري ( دول حرامية ) هي في جوهرها وأساس تكوينها التاريخي ( الديمقراطية التي تحتاج إليها الشعوب التي لم تلجأ إليها بعد ) .
إن الأساس في هذه الديمقراطية التي تمتاز البلدان الرأسمالية في تنظيمها لدولها ولمجتمعاتها / ليس الخلل سيداتي – سادتي الذي يرتبط بتوحش الرأسمال المعولم في تعامله مع القوى المنتجة / .
بل أن أساس هذه الديمقراطية إنما يكمن في ان الرأسمال كان في بدايات نشوئه ونشوء نظامه الاجتماعي بحاجة من أجل تطوره وتوسعه إلى تحرير الأفراد من نير العبودية والقنانة والإقطاع لكي ينخرطوا في عمليات الانتاج كأفراد أحرار .
أي ان الرأسمال كان و لا يزال بحاجة إلى ديمقراطية تقوم على حرية الأفراد والجماعات في مجتمعاتها المتطورة , فحرية الإنسان الفرد بما في ذلك حريته في ان يموت جوعاً إذا هو لم يخضع لشروط الرأسمال ( هي أساس الديمقراطية البرجوازية التي لا تزال أقسام أساسية من شعوبنا ومن نخبها الثقافية والسياسية تتردد في سلوك الطريق إليها ) , رغم الإقرار المبدئي بانها ( حاجة موضوعية من أجل التقدم ) وانها الشرط الضروري لكي تمارس قوى التغيير دورها في تحقيق الحرية – التقدم – العدالة الاجتماعية .
عند ماركس : الإنسان هو أعلى رأسمال .
السيد النمري ورفاقه يريدون تحويل هذا الإنسان إلى برغي في آلة .
ختاماً ومن رؤية السيد كريم مروة :
حركة التاريخ هي سلسلة حلقات، يعبَّر عنها تعاقب المراحل والحقبات. إذ لا انقطاع في هذه الحركة، ولو ظهر فيها تعرجات أو انزياحات كبرى، مثلما حصل بالنسبة لانهيار التجربة الاشتراكية. ولا أبالغ إذا قلت أن بعض تلك التعرجات والإنزياحات ليس سوى تعبير، برغم مأسويتها، عن شكل من أشكال إعادة ترتيب مسار حركة التاريخ، الترتيب الذي تستعيد فيه بعض القوانين الموضوعية دورها، بديلاً من التعسف الذي يكون قد ساد عقودا، أو حتى قرونا طويلة، في التعامل مع تلك القوانين.
أتمنى أن تكون الرؤية واضحة والقصد مفهوم بدلاً من الذهاب بعيداً في بعض التصورات والتي هي عبارة عن اوهام في العقول .
شكري وتقديري للجميع وللحوار المتمدن على إتاحته الفرصة لذلك .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هي أسباب قوة الفكر الديني ؟
- الجمود العقائدي عند الماركسيين . الأخيرة !!
- الجمود العقائدي عند الماركسيين 1
- الجمود العقائدي عند الماركسيين !!
- الأوهام الثلاثة ؟
- سلسلة المقالات 7
- من وحي أفكار الدكتورة ابتهال الخطيب .
- سلسلة المقالات 6
- سلسلة المقالات 5
- سلسلة المقالات 4
- سلسلة المقالات 3
- هل يسير العراق نحو الديمقراطية أم نحو الهاوية ؟
- سلسلة المقالات 2
- سلسلة المقالات 1
- قراءات سابقة في دفاتر قديمة 3 ( الأسفار ) .
- تقديم كتاب داوكنز الأخير 1
- قراءة بسيطة لأفكار الدكتورة ابتهال الخطيب ..
- داوكنز وفيروس الإيمان !!
- ما هو الحل ؟
- بعد عودتي من السفر .. اخترتُ لكم .


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - إلى السيد فؤاد النمري ورفاقه !!