أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - الجمود العقائدي عند الماركسيين 1















المزيد.....

الجمود العقائدي عند الماركسيين 1


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3120 - 2010 / 9 / 9 - 10:39
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


وصلنا في المقالة السابقة لسقوط جدار برلين الذي اعقبه انهيار الأتحاد السوفيتي وهذا هو التوقيت الذي تحولت فيه الأنظمة الاشتراكية إلى الرأسمالية .
سؤال لليسار ؟ هل حان الوقت للتفكير وإعادة الحسابات وقراءة التاريخ ثم استخلاص الدروس والعبر حتى يكون هناك فهم ( للحتمية التاريخية ) أم لا زال الوقت مبكراً ؟
للأسف الشديد هناك بعض الماركسيين يحفظون المقولات الماركسية ويرددونها كالببغاء دون استيعاب للمعاني وهذا هو الجمود العقائدي , والذي قصدناه وحاول البعض الاصطياد في المياه العكرة من خلال هذا المفهوم ولكن جهوده ذهبت أدراج الرياح فلا يصح إلا الصحيح .
نقلاً عن الدكتور عبد الخالق حسين ولكن بتصرف نقول :
إن المسؤول الأول عن الخطا ( توقيت قيام ثورة أكتوبر ) وتشويه الفلسفة الماركسية كان سببه لينين .
كما تعلمون جميعاً بأن الثورة البلشفية قضت على الثورة البرجوازية الديمقراطية ( ألكسندر كيرنسكي ) وأطاحت بالقياصرة .
سؤال للماركسيين ؟
أين مراحل التطور التي قال بها ماركس ؟
هل الثورة مخالفة للمباديء الماركسية أم لا ؟
ماركس نفسه يقول ( لا يمكن القفز على المراحل وكذلك هيغل ) , هذه النقطة بالذات هي التي أثارت الإشكالية في المقالة السابقة وركَز عليها السادة الماركسيين ومن خلال تعليقاتهم .
وانا أقول بان ماركس ( ومن خلال تعليقاتكم ) فاتته هذه النقطة ؟ وتم أكتشافها من قبل تلاميذه الحاليين , فلا خيار امامي .
هل كانت الثورة قفز على المراحل وحرقها أم لا ؟
اعترض بعض السادة في المقالة السابقة على هذه النقطة وسوف نقول :
مرحلة الرأسمالية كانت لا تزال في طور نموها , وروسيا في حينها كانت الحلقة الأضعف بالنسبة لأنظمة الرأسمالية , فكان من المفروض الوقوف ضد الثورة البلشفية بقيادة لينين وليس دعمها ؟
لماذا ؟ حتى تتحقق الشروط التي قال بها ماركس وكذلك مثل ما قال الفلاسفة الماركسيين :
السماح لمرحلة الرأسمالية أن تنضج بعد ثورة كيرنسكي البرجوازية الديمقراطية .
الاستفادة من الحرية التي وفرتها للترويج للديمقراطية الاجتماعية .
العمل على تحقيق العدالة الاجتماعية .
( بمعنى أخر اتباع نهج التطور الطبيعي ) .
هل كان رأي قائد الثورة – لينين – على صواب أم أن المرتد ( كاوتسكي ) كان هو صاحب الرأي السديد ؟
ألف لينين كتاباً بعنوان ( المرتد كاوتسكي ) .
تعالوا معنا لنرى من هو المرتد ؟
من وجهة نظري المتواضعة فإن لينين هو الذي خالف المباديء الماركسية وبذلك يجوز أن نقول على ضوء مخالفته بانه مرتد . بعض الماركسيين يستخدمون هذه الكلمة لكل من يخالفهم بالرأي .
على عكس كاوتسكي الذي كان ملتزما بمراحل التطور .
هذه الأسئلة قد تبدو لكم جريئة من طفل لا يفقه ( الأبجدية الماركسية ) .
ولكن هذا لا يمنع من أن نسأل وعلى ضوء قراءتنا للأحداث ونُبدي رأينا .
نعود ونسأل منْ هو المرتد ؟
( لقد تم تطبيق فلسفة كاوتسكي ولوكسمبورغ وغيرهما في الدول الاسكندنافية حيث حققت هذه الدول – مجتمع الرفاه والعدالة الاجتماعية ودولة الخدمات والضمان الاجتماعي - لجميع أبناء شعوبها دون استثناء بفرض ضريبة تصاعدية وفي ظل الديمقراطية الليبرالية ) .
الآن منْ هو الذي على خطأ وسوف نتجنب كلمة ( المرتد ) ؟
قائد الثورة لينين أم كاوتسكي ؟
من خطا لينين ماذا نستنتج ؟
نستنتج وبعد 74 عاماً لم تصل دولة المنظومة الاشتراكية كما وصلت إليه الدول الاسكندنافية وفي كافة المجالات .
لقائد الثورة لينين رأي يقول :
الاشتراكية ليست على نمط واحد بل ستتحقق في مختلف بلدان العالم بطرق مختلفة وانماط مختلفة كل حسب ظروفها الزمانية والمكانية .
سؤال إلى الماركسيين ؟
لماذا لم يلتزم لينين نفسه بالنسبة لروسيا , ولماذا حرق المراحل وإجهاض مرحلة الرأسمالية , لماذا فرض الاشتراكية بالعنف المسلح وإقامة نظام الديكتاتورية البروليتارية ؟
إذا كان الجواب " بانماط مختلفة " فلماذا الاشتراكية قبل الرأسمالية ؟
لو تم تطبيق فلسفة كاوتسكي , اليست روسيا اليوم دولة على غرار ( اروع نظام في الكون ) الدول الاسكندنافية ؟
هذا بالإضافة إلى أن لينين قد تسبب في عرقلة التطور في روسيا لعشرات السنين , طبعاً ناهيك عن الضحايا التي دفعتها شعوب الدول الاشتراكية .
( لا اود ان اكرر بان كتاباتي لهذه المقالات هي من وحي أفكار الدكتور عبد الخالق حسين , فلقد ذكرنا ذلك في بداية الجزء الأول , فشكري وتقديري للدكتور ) .
ماذا حدث بعد هذا الانحراف ؟
طبعاً أضطر قائد الثورة لينين ومن بعده ستالين " تطبيق الاشتراكية عن طريق العنف ومن خلال الدكتاتورية البروليتارية " ( وهذا هو بيت القصيد ) .
الدكتاتورية مهما كانت أشكالها وأغراضها واهدافها فإنها في النهاية تؤدي إلى أن تنقلب على مؤيديها ولذلك قيل ( الثورة تاكل أبناءها ) .
كم عدد الضحايا ؟ ما هي الأرقام المتوفرة لديكم نتيجة ( ضحايا العنف الثوري المقدس ) ضد من أسموهم بأعداء الثورة ؟
نصف مليون – مليون – خمسة ملايين – عشرون مليون – اختاروا أي رقم حسب هواكم ؟
معظم الضحايا من الفلاحين والمزارعين التي جاءت الثورة من أجل إنقاذهم من الظلمات إلى النور , أو بعبارة اخرى من الجحيم إلى الجنة ؟ ثم يقولون ليست دموية ؟ هل هذا معقول ؟ يبدو أنها كانت ثورة بيضاء على غرار ثورات تموز في عالمنا العربي ؟
هذه الأرقام يضاف إليها ما قام به ستالين من تصفية معظم رجال الثورة من رفاق لينين ( لأنهم خونة ) والوفي الوحيد هو ( ستالين ) , وهل في ذلك شك ؟ نحتاج مليار علامة استفهام بعد اسمه .
هل هذه هي الجنة التي وعدوا بها شعوبهم ؟
هل للجنة أية قيمة بقتل الملايين ؟ أو هل تستحق الجنة كل هذه التضحيات ؟
لا أدري ؟ علماً بانني لا أحب الدخول إلى الجنة فمكاني محجوز ومعروف ؟
الغريب أن بعض المثقفين من الماركسيين عندما تطرح أو تسأل يصفونك بأنك عدو , عدو لِمن ؟ للاشتراكية ؟ وأنا أقول أن بعضكم عدو للديمقراطية ؟ وانكم دمويون .. الخ ؟
ما قيمة مثل هذا الطرح ؟ مع احترامي لا يلجأ إليه إلا من يصاب بالإحباط نتيجة فشله وفشل منظومة الأفكار التي يؤمن بها , يجب أن تترفعوا عن مثل هذا القول , ليس من المعقول أن تكونوا وحدكم أصحاب قيم ووطنية , ليس من المعقول وحدكم تملكون تفسير الكون , ليس من المعقول وحدكم أصحاب معرفة ولديكم تفسير لكل شيء , علماً بأنني أرى ومعي الكثيرين عكس ما تدعون , وكل الوقائع على الأرض تؤيد صحة كلامنا وتقف ضد ما تدعون .
في بداية المقالة السابقة ذكرنا " أن هناك كثير من الأسئلة لم نجد لها أجوبة حقيقية بالنسبة للتحولات الاجتماعية "
( وسوف أبدا من حيث أنتهى الدكتور بالنسبة لهذه التحولات ) .
أين كانت الفلسفة الماركسية أو الأحزاب الشيوعية الثورية في انتقال المجتمعات البشرية من تشكيلة بدائية إلى التشكيلة الأرقى منها ؟
ثم أي حزب قام بالثورة من اجل نقل البشرية من المشاعة البدائية إلى مرحلة العبودية , ثم إلى الإقطاع ومنه إلى الرأسمالية ؟
هذا سؤال موجه إلى ( دعاة الثورة والكفاح المسلح وتغيير العالم بالعنف والانتقال إلى الاشتراكية بالقوة المسلحة ) ؟
ماركس يصف السمة المميزة الرئيسية " للمادية الجدلية والمادية التاريخية " على النحو التالي :
( الفلاسفة حتى الآن لم يفعلوا سوى تفسير العالم بمختلف الطرق , بيد أن القضية هي تغييره ,إن قوة الفلسفة الماركسية تتلخص في صلتها العضوية بالنشاط العلمي وفي أنها تخدم نضال الطبقة العاملة ضد الرأسمالية ومن اجل الاشتراكية والشيوعية ) .
المصدر : أسس المعارف الفلسفية . أفاناسييف .
يقول الدكتور عبد الخالق حسين :
في الحقيقة لو درسنا كتب التاريخ وعلم الاجتماع لعرفنا أن المجتمعات البشرية محكوم عليها بالتطور ( تتطور بشكل تلقائي وتدريجي وخارج عن وعي الإنسان ) .
أي كل مرحلة لاحقة تكون قد نمت بخفاء ودون وعي في المرحلة السابقة ( فلماذا الحرق بالقوة والثورات الدموية .. يا رفاقنا الأعزاء ) ؟
إن أي تدخل في مسار التاريخ بالقوة يؤدي إلى العرقلة وإجهاض الوليد القادم و لا تخدم المسيرة والتحولات الاجتماعية ..
وهذا مافعلته الثورة البلشفية في حقيقة الأمر فلقد عرقلت المسيرة وأجهضت الوليد المنتظر .
لا اعتقد أن الانهيار المدوي لمنظومة الدول الاشتراكية يحمل في طياته غير الاسباب التي ذكرناها ألا وهي السير عكس منطق التاريخ ولذلك تلاشت هذه المنظومة .
عند ماركس الوجود الاجتماعي هو الذي يحدد وعي الإنسان وليس العكس .
أي أن التحولات الاجتماعية هي التي تتحقق أولاً وخارج وعي البشر ودون قصد مهم ومن ثم يتغير الوعي , حتى إذا خطط ( صناع التاريخ ) عملية التغيير وبوعي مقصود منهم فالنتائج تكون غالباً على غير ما كانوا يرغبون ( نص كلام الدكتور ) .
وأنا اقول هل أصبحت واضحة الآن أم لا زلنا دعاة للرأسمالية وأعداء للاشتراكية وبوق للغرب من أجل مصالح ذاتية ؟
عند هيغل القوة المحركة للتاريخ هي – الروح المطلقة –
بينما عند ماركس وإنجلز – القوى المادية وعلاقات الإنتاج –
الدكتور عبد الخالق مع التفسير الماركسي للتاريخ , وأنا معه , ومن خلال هذا التفسير يكون :
المجتمع البشري إذا ما أراد أن يتحول إلى الاشتراكية فإنه لا يحتاج إلى ثورة دموية كثورة أكتوبر البلشفية . هناك من يعترض على كلمة دموية ؟ هل يحق لنا ان نعترض عليه ونسأله ماذا تُسمي الضحايا ( مهما كان عددهم ) ؟
السؤال ؟ هل كان هذا التفسير غائب عن وعي قادة الثورة ؟ نحنُ نقول نعم وسوف نأتي على ذلك .
( بصراحة أنا لا أحب الوقوف أمام الأصنام طويلاً ولا أرغب بعبادتها و لا أرتعش منها ولقد خلفتها وراء ظهري منذ أن دخلتُ الحوار المتمدن , أتمنى ان يفهم المخالف القصد من وراء كلامي فلا احد فوق النقد ويحق لكل واحد منا ان يقول رأيه ) .
التحول يكون تدريجياً بمثل ما تحول خلال تاريخ تطوره من تشكيلة اجتماعية إلى أخرى بدون مساعدة من أيدلوجية أو حتى وجود حزب شيوعي أو غير شيوعي .
قائد الثورة البلشفية انتبه إلى هذه الحقيقة ولكن بعد فوات الأوان ( أو بعد خراب الأتحاد السوفيتي ومنظومة الدول الاشتراكية ) لماذا ؟
يقول تشرشل بصدد ذلك :
كانت ولادة لينين كارثة على روسيا لم يكن أسوا منها غير وفاته المبكرة ( 54 سنة ) .
ما معنى قول تشرشل ؟
أراد لينين أن يصلح الوضع الماسأوي الذي اوجده هو نفسه بثورته وان يقوم بتعديلات على الثورة الشيوعية وتغيير اتجاهها إلى الديمقراطية الاجتماعية ... ولكن ؟ هل ( ولكن ) واضحة أم تحتاج إلى تكرار وإعادة يا سادتي الأفاضل ؟
جاء بعده أبشع دكتاتور وحش في التاريخ صبغ الحركة الشيوعية بالدم وإرهاب الدولة .
74 عام – قهر – استبداد .. الخ .. إلى ان سقط الأتحاد السوفيتي عام 1992 ..
سبب السقوط ليس العوامل الخارجية , او خيانة من القادة السوفيت كما يتوهم البعض بل لأن النظام الشيوعي كان ( مخالفاً لقوانين حركة ومسار التاريخ وللطبيعة البشرية ) وجاء في مرحلة سابقة لأوانها واعتمد في بقائه على ( القهر ) وسقط عندما رفض أخر زعماء الكرملين ( غورباتشوف ) مواصلة ( القهر والعنف ضد أبناء شعبه ) وخيراً فعل .
للحديث بقية .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجمود العقائدي عند الماركسيين !!
- الأوهام الثلاثة ؟
- سلسلة المقالات 7
- من وحي أفكار الدكتورة ابتهال الخطيب .
- سلسلة المقالات 6
- سلسلة المقالات 5
- سلسلة المقالات 4
- سلسلة المقالات 3
- هل يسير العراق نحو الديمقراطية أم نحو الهاوية ؟
- سلسلة المقالات 2
- سلسلة المقالات 1
- قراءات سابقة في دفاتر قديمة 3 ( الأسفار ) .
- تقديم كتاب داوكنز الأخير 1
- قراءة بسيطة لأفكار الدكتورة ابتهال الخطيب ..
- داوكنز وفيروس الإيمان !!
- ما هو الحل ؟
- بعد عودتي من السفر .. اخترتُ لكم .
- نظرية التقدم لدى المسلمين ؟
- قراءات سابقة في دفاتر قديمة 2
- من يصنع الطاغية ؟


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شامل عبد العزيز - الجمود العقائدي عند الماركسيين 1