أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - على عجيل منهل - الخاخام عوفاديا يوسف-غيرت فليدرز- تيلو زاراتسين-بين- العنصرية والتسامح والتساهل -من فلسطين الى هولندا عبر المانيا -القسم الثالث















المزيد.....

الخاخام عوفاديا يوسف-غيرت فليدرز- تيلو زاراتسين-بين- العنصرية والتسامح والتساهل -من فلسطين الى هولندا عبر المانيا -القسم الثالث


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3116 - 2010 / 9 / 5 - 03:16
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


الخاخام عوفاديا يوسف- هل يحل القضية الفلسطنية مرض الطاعون ؟
--------------
- ليس شيخا خرفا كما قالت صحيفة معاريف- والتسامح فى قبول كلام الخاخام يوسف المنحط عار على قادة اسرائيل الذين يحجون اليه - انه تفوه من تفوهات كثيرة ,لخاخام خرف لايملك فمه دائما- ان يوسف نفسه-- وهو يهودى عراقى --- متفوه على الدوام على - العرب --وحدهم لايمنحه اى اعفاء من المسؤولية بل بالعكس , لوكانت مرة واحدة فلربما قلنا زلة ,اما عندما تصبح متسلسلة فان الامر اشد خطورة- ان عوفاديا عظيم فى التوراة وعبقرى وحيد عصره وهو قادر على التنقيب فى خفايا الشريعة اليهودية قد يكون هذا صحيحا ولكن- خطبته فى الكنيس هايزدى فى حى البخاريين --تعانى الضحالة والتفاهة المدهشة- اهذا هو الشخص العبقرى ؟ اهذا هو زعيم حركة سياسية تمسك بدولة اسرائيل من مكان حساس؟ اهذا هو الشخص الذى يحج اليه كل زعماء اسرائيل كى يحظوا بمباركة بائسة منه ؟
الذى قاله -- يوسف- فى ابى مازن-- وشعبه- ليزولوا عن العالم ليبعث عليهم الله وباء الطاعون- على هولاء الاسماعيلين الفلسطينين- الاشرار الكارهين لاسرائيل وكان وصف العرب فى السابق بالصراصر يستحقون السحق - وهو عنصرى يكره النساء وقال بعد المد البحرى - فى نيو اور ليانز - يوجد هنالك زنوج- ايتعلم الزنوج التوراة؟ هيا لنأتهم بتسونامى ونغرقهم ولقب رئيس الولايات المتحدة بسخرية -عبدا - وقال فى مناسبة اخرى - ان المشى بين امرأتين كالمشى بين حماريين وقال عن البرفسور يعقوب نئمان -انه يرتدى ملابس الصلاة لكن فى دماغه سرطانا-لتفن السنتهم فى افواهم ولتذب عيونهم فى محاجرها- وقال عن يوسى سريد - شرير كبير -انه شيطان ليمح اسمه وليمح ذكره كذكرى العماليق- يجب اقتلاعه من العالم وتعليقه فى شجرة عالية خمسين ذراعا- يملك الرجل يوسف عشرة نواب ان الغفران مع عوفاديا يوسف امر محير فى العالم الديمقراطى والحر وان هذه الكلمات تخلق جوالكراهية والحقد وبدلا من ان يوقف هذا الرجل فى مكانه يحظى بالحج اليه يأتونه لحسم المشاكل السياسية - وهو يدعو للقضاء على اعدائه بالطاعون- ولكن مرض الطاعون لا ولن يحل القضيةالفلسطينية .
انتقدت واشنطن بشدة تصريحات الحاخام عوفاديا يوسف التي دعا فيها الرب أن يبتلي الفلسطينيين ورئيسهم بوباء يقضي عليهم وذلك في عظة قبل أيام من محادثات السلام المباشرة المقرر استئنافها في واشنطن
ووصفت واشنطن تلك التصريحات بـ"النارية" وبأنها "تعيق الجهود المبذولة لاستئناف عملية السلام".
وكان عوفاديا، الزعيم الروحي لحزب شاس الديني الذي يشارك في الائتلاف الحكومي، قد دعا في العظة التي ألقاها-- الى "أن يفني أبو مازن وهؤلاء الاشرار من على وجه الارض-" مستخدما-- كنية الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وتابع في كلمته الاسبوعية التي أذاع راديو إسرائيل مقتطفات منها يوم الأحد "فليبتلي الرب هؤلاء الفلسطينيين الاشرار الكارهين لاسرائيل بوباء".
وكان- الحاخام العراقي المولد-- والذي يبلغ من العمر 89 عاما قد أدلى بتصريحات مماثلة من قبل خاصة عام 2001 أثناء الانتفاضة الفلسطينية عندما دعا الى ابادة العرب وقال ان التسامح معهم حرام.
وقال صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين ان تصريحات يوسف الأخيرة دعوة--"لإبادة جماعية ضد الفلسطينيين-- مضيفا أنها--"إهانة لكل جهودنا من أجل المضي قدما في مفاوضات السلام".
ودعا عريقات الحكومة الإسرائيلية إلى إدانة هذه التصريحات التي اعتبرها --"تحريضا عنصريا إسرائيليا مستمرا ضد الفلسطينيين".
وعند وصوله الى مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو لحضور الاجتماع الوزاري الاسبوعي رفض ايلي يشاي نائب رئيس الوزراء والعضو في حزب شاس، التعليق على ما جاء في عظة يوسف.
اما مكتب نتنياهو فقد أصدر بيانا يوم الاحد قال فيه إن "ما جاء به الحاخام يوسف لا يعبر عن وجهة نظر الحكومة الاسرائيلية ورئيسها، وان اسرائيل تريد التوصل الى اتفاق سلام مع الفلسطينيين يضمن حسن الجوار-

غيرت فيلدرز- الاسلام كالفاشية يتسم بالعنف واعادة احياء الفتنة
-------------------
أطلق زعيم -حزب الحرية" الهولنديّ --غيرت فيلدرز تصريحات جديدة- معادية للإسلام، ووصف فيلدزر --الدين الإسلامي-- بأنه-- "أيديولوجية متسمة بالعنف لا تختلف عن-- الشيوعية والفاشية--.وتأتي هذه التصريحات غداة إعلان السياسيّ الهولنديّ عزمه السفر إلى نيويورك للمساهمة في الاعتراض على تشييد مسجد بالقرب من موقع هجمات 11 أيلول.
و جدّد السياسيّ اليمينيّ الهولنديّ غيرت فيلدرز صاحب-- فيلم "فتنة"-- المثير للجدل انتقاداته الحادّة الموجّهة للإسلام والمسلمين، وفي تصريحات جديدة والتى لم تثير - الغضب في العالمين العربيّ والإسلامي لحسن الحظ قال فيلدرز إنّ الإسلام "أيديولوجية متسمة بالعنف مثل الشيوعية والفاشية".
الإسلام "يتسم بالعنف"
أن فيلدز البالغ من العمر 46 سنة قال في تصريحات للتلفزيون الأسترالي إن- الإسلام لا يمكن مقارنته بالمسيحية ووصفه بأنه "أيديولوجية متسمة بالعنف مثل الشيوعية والفاشية".
وطالب فيلدرز الذي يوصف بالسياسيّ -"الشعبويّ--الذي أسّس "حزب الحرية" أحد اكبر الأحزاب الهولنديّة بوقف- الهجرة إلى الدول الغربية- من جميع الدول التي تقطنها أغلبية مسلمة.
وأكد فيلدرز في المقابلة التي أجراها التلفزيون الاستراليّ أنه لا يهتم- بمسألة أن تغضب تصريحاته المسلمين وقال :"لا أهتم إذا شعر الناس بالإساءة لأنها الحقيقة".

فيلدرز يُغضب المصريين

تصريحات فيلدرز الأخيرة عن الإسلام والمسلمين ليست الأولى من نوعها بالنسبة إلى هذا السياسيّ الذي يوصف بأنه "معاد للإسلام" والذي شكل تحالفا دوليا يهدف إلى التصدي لأسلمة المجتمعات تحت اسم -"التحالف الدولي من اجل الحرية".
ووصف فيلدزر هذا التحالف بأنه " خيمة كبيرة تشمل جميع الأشخاص والمنظمات التي "تقاتل من اجل الحرية وتناهض الإسلام".
و"سطع نجم" فيلدزر مع إعلانه إنتاج فيلم "فتنة" الذي يتهجم على الإسلام ، ويتناول- فيلم فيلدرز وجهات نظره المعادية للقرآن،وغايته بحسب منتجه إظهار --الفظاعة الموجودة في القرآن".
معلق دعائيّ لفيلم "فتنة" الذي أنتجه فيلدرز

ومنذ أيام قليلة أثار السياسيّ الهولنديّ اليمينيّ-- حنق المصريين عندما -وجه رسالة إلى المسلمين عبر موقع الكترونيّ بعنوان "للتحرر من قيود الإسلام"، وتطرّق فيها إلى زيارته لمصر كأول دولة مسلمة يزورها وهو في سنّ الثامنة عشرة.
وعلى الرغم من أن غيرت فيلدرز تحدّث عن --"حسن ضيافة ولطف وود شعب مصر- الذي استضافه لشرب الشاي" إلا أنّ الصحف المصرية وكتابا كثيرين اتهموه بالتطاول على مصر وشعبها عندما قال:-- المواطنون خائفون من رئيسهم محمد حسني مبارك-- حيث قام الرئيس حينها بزيارة مفاجئة لشرم الشيخ ، فاجتاح كمّ من الخوف البلد فجأة عندما أعلن أن مبارك كان قادما في زيارة غير متوقعة".
ووصف غيرت فيلدرز القاهرة قائلا:---"إنها مدينة فقيرة وقذرة بشكل لا يصدق، لم أكن-- أتوقع أن مثل هذه المدينة الفقيرة والقذرة تكون جارة لتل أبيب التي تعد من أنظف المدن حول العالم".
وأضاف في رسالته أن تفسير المصريين والعرب لما وصلوا إليه من فقر بالمقارنة بإسرائيل أنهم كانوا ضحايا مؤامرة عالمية تدعى--"الإمبريالية" و"الصهيونية"، والتي تهدف إلى إبقاء المسلمين في الفقر والخنوع ، وقال فيلدرز إنه أرتكب خطأ كبيرا في القاهرة ،حيث قام بشرب كوب من الماء في الشارع ولكن المياه لم تكن نظيفة ما جعله يصاب بالتسمم، مضيفا أنه قام باستئجار غرفة مزدحمة كريهة الرائحة بمبلغ دولارين في اليوم.
ويرى فيلدرز-- أن المشكلة لا تكمن في المسلمين أنفسهم، ولكن في الإسلام كديانة-- والتي عزم هو نفسه على "مكافحتها" ،ويقول:" هناك-- من يقول إنني أكره المسلمين. أنا لا أكره المسلمين-- لكنني أحزن لكون الإسلام يجردهم من قيمتهم الإنسانية"-مضيفا أن "كل ما يعانيه المسلمون من مشكلات في الحياة مصدرها الإسلام".كما أرجع فكرة اضطهاد المرأة المسلمة بشكل رئيس إلى الإسلام ذاته.
انتقادات لصاحب "فتنة"
رسالة غيرت فيلدرز إلى المسلمين أثارت غضب الإعلام الهولنديّ قبل الإعلام العربيّ ، فالرجل يتعرّض لانتقادات بالجملة في بلده هولندا، وحتى من داخل حزبه نتيجة تصريحاته "العدائيّة" التي ألّبت ضده مسلمي هولندا وبقية الأقليات الدينيّة.
ووصف المحرّر السياسي في إذاعة هولندا الحكوميّة ميشيل هوبينك خطاب خيرت فيلدرز الذي توجه به للمسلمين--بـ"الخطاب الاستعماريّ الذي عفا عنه الزمن".
ويمضي ميشيل هوبينك قائلا: "يظهر هذا الخطاب استعادة طبق الأصل لأدبيات الاستشراق في القرن التاسع عشر.ولعل زعيم حزب الحرية لا يدري أن هذا النوع من التفكير تم تقويضه من قبل النقاد في سبعينات القرن الماضي كما فعل المفكر الفلسطيني ادوارد سعيد.
ويقول منتقدو أدب الاستشراق إن الأديان في العالم مثل الإسلام وغيره لا تتسم بخاصية ثابتة يطبعها السلم أو العنف.على مر العصور، ظهرت مجموعة كبيرة من التفسيرات والتيارات في الأديان. وباسم الدين تمت الدعوة إلى عدة مطالب متنوعة ومختلفة.نعم، هناك مدارس فكرية تدعو إلى العنف في الإسلام، ولكن هناك أيضا مدارس أخرى تدعو إلى السلم باسم الإسلام. هناك أيضا مدارس تدعو بالقدر نفسه إلى العقلانية والحرية الفردية والمسؤولية..,,,

زاراتسين- والرئيس الالمانى يزيد الضغط لاقالته من البنك المركزى الالمانى
---------------
زاد الرئيس الألماني- كريستيان وولف --من الضغوط على البنك المركزي الألماني (البوندسبنك) لإقالة عضو مجلس إدارته تيلو ساراتسن، قائلا إن البنك بحاجة لتقليص- الضرر- الذي لحق- بسمعة ألمانيا. وكان ساراتسن قد أثار انقسامات في ألمانيا بانتقاده الجالية المسلمة الكبيرة في البلاد وبتعليقات قال فيها إن اليهود لهم تركيبة جينية خاصة، مما أثار مطالبات من ساسة بضرورة أن يقوم البنك المركزي بإقالته.
وأشار السيد - وولف في مقابلة مع قناة «إن 24» التلفزيونية - إلى أن ذلك ربما يكون الإجراء الأمثل. وقال وولف الذي سيكون عليه أن يعتمد إقالة ساراتسن في حالة تصويت مجلس الإدارة بالموافقة على ذلك «أعتقد أنه بإمكان مجلس إدارة البوند سبنك-عمل الكثير حتى لا يضر هذا الجدل بألمانيا، لا سيما على المستوى الدولي».
وذكرت صحيفة «برلينر تسايتونج» اليومية أن مجلس إدارة البنك لم يعد يدرس ما إذا كان سيقيل ساراتسن أم لا، ولكن يدرس الكيفية التي سيتم بها ذلك.
وقال المصرفي البالغ من العمر 65 عاما، وكذا البنك المركزي، مرارا إن --تعليقات ساراتسن عن العرق والدين-- ليس لها أي صلة بدوره في البنك المركزي.
وانتقدت- الجالية اليهودية في ألمانيا- ساراتسن بشدة، وقالت جماعة في الولايات المتحدة للناجين من المحارق النازية- أمس إنها ستكثف حملتها من أجل إقالة ساراتسن من البنك المركزي الألماني.
وقال إيلان ستاينبورغ، نائب رئيس-- التجمع الأميركي للناجين من المحارق، وأبنائهم --سيتقدم ناجون من المحارق من إسرائيل وأوروبا وأستراليا ومن الأميركتين، للسفارات الألمانية، فيما يزيد على عشرين بلدا للمطالبة بالإقالة الفورية لساراتسن». وأضاف--«تعليقات ساراتسن العنصرية-- لم توجه الإهانة لنا كضحايا للأعمال الوحشية لألمانيا النازية فحسب، لكنها تلقي --بظل أسود على الموقف المشرق أخلاقيا لألمانيا المعاصرة».
و نتائج استطلاعين للرأي نشرت أ-- أن الألمان منقسمون بشدة بشأن مصير عضو في مجلس إدارة البنك المركزي-أثارت تصريحاته عن مهاجرين مسلمين جدلا ساخنا يتعلق- بالأجناس والاندماج -في المجتمع.
وحفلت عناوين الصحف على مدى الأيام العشرة الماضية بانتقادات تيلو ساراتسن، عضو مجلس إدارة البنك المركزي الألماني، للمسلمين في ألمانيا وتصريحات زعم فيها أن اليهود لهم تكوين جيني مميز. ووبخت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ومجموعة من كبار الساسة ساراتسن، البالغ من العمر 65 عاما، الذي قال إن--- المهاجرين ذوي الأصول --التركية والعربية-- يرفضون الاندماج ويستنزفون الدولة ويخفضون معدل الذكاء في البلد.
وكانت نتائج استطلاع أجرته مؤسسة «أنميد» لحساب قناة «إن 24» التلفزيونية قد أشارت إلى أن 51 في المائة ممن شملهم الاستطلاع لا يرون حاجة في إقالة ساراتسن، بينما عبر 32 في المائة عن رأي مضاد. لكن استطلاعا آخر أجرته مؤسسة «يوجوف» لحساب صحيفة «بيلد» أظهر أن 42 في المائة يعتبرون أنه لم يعد مقبولا أن يبقى ساراتسن في وظيفته، بينما قال 34 في المائة إنهم يرون أنه ما زال مقبولا، ولم يحدد 25 في المائة موقفهم. وشمل كل من الاستطلاعين نحو 1000 ألماني. وزاد وزير المالية الألماني فولفجانج شويبله الضغط على البنك المركزي، قائلا إن ساراتسن قصر في القيام بواجباته.
وقال شويبله- واضح تماما أنه أخفق في الوفاء بالتزاماته ضبط النفس. هذا النوع من كسر المحرمات لا يحقق تقدما لبلدنا بل لا يحقق إلا عكس ذلك». وأشار استطلاع «أنميد» إلى أن عدد من يختلفون مع المصرفي في الرأي أكبر من عدد من يتفقون معه. وضمن ساراتسن تأملاته عن المهاجرين في كتاب جديد بعنوان «ألمانيا تمحو نفسها».
وقال نحو 35 في المائة ممن شملهم الاستطلاع إنهم «يرفضون» نظرياته التي رحبت بها أحزاب تنتمي إلى أقصى اليمين في ألمانيا وخارجها، بينما لم يتفق معه في الرأي سوى 30 في المائة.
لكن 56 في المائة ممن استطلعت آراؤهم قالوا إن المهاجرين هم المسؤولون عن المشكلات التي يواجهونها في الاندماج، بينما يرى 11 في المائة أن الألمان هم المسؤولون عن الصعوبات. ويقول ساراتسن في كتابه---لا أريد لأحفادي وأبناء أحفادي أن يعيشوا في بلد معظم سكانه مسلمون---- ويشيع فيه--- الحديث بالتركية والعربية --على نطاق واسع،---وترتدي فيه النساء الحجاب-- وتحدد فيه دعوة المؤذن إلى الصلاة إيقاع اليوم».
واضطر ساراتسن لإلغاء القراءة الأولى للكتاب الذي يتوقع أن يكون من بين الكتب الأكثر مبيعا، وذلك لدواع أمنية بعد أن ذكرت جماعات مناهضة للفاشية أنها تعتزم تنظيم احتجاج. ويرفض ساراتسن اتهامات بإثارة انقسامات في ألمانيا التي يعيش فيها ما لا يقل عن أربعة ملايين مسلم، معظمهم من أصول تركية، ويقدر عدد ذوي الأصول العربية فيها بنحو 280 الف..
ان المتدينين والعلمانين عليهم بالتسامح والتساهل مع الاخر -وان الاتهامات الكل- غير موفقه وغير ناجحة ولاتحل المشاكل الابالحل الديمقراطى والعدالة الاجتماعية . وعلينا عدم عفران والتسامح مع العنصرية.



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية فى العراق الجديد تتقدم- طارق عزيز فى السجن- نموذ ...
- لاتراجع العراق - يتقدم- اخبار مفرحة
- حول الاتراك والعرب- فى كتاب- السيد تيلو زاراتسين- المانيا عل ...
- هل المسلمين-( العرب والاتراك) -أغبياء فى المانيا ؟؟
- دور ---البغاء--- في انتاج رجال الرذيلة--- ليكونوا سادة العرب ...
- مفردات - شعبية- ومصطلحات -عراقية-- -تعكس التدهور الاجتماعى
- الحوار وادب الحوار والاختلاف--بين الشيخ رشيد على رضا -وقاسم ...
- ابن الموصل---الذى علم اللغة الايطالية-- فى المانيا --فى العص ...
- الارهاب بأسم الاسلام من- افغانستان الى بغداد-من قطع-انف عائش ...
- العراق-- بين-- الزراعة- والمياه-- والنفط
- التقرير اليومي لأمانة العاصمة العراقية - بغداد - 1964
- المؤسسة الدينية فى العراق- دورها الحالى فى التغير السياسى- ا ...
- فى بغداد معرض للحجاب والتحجب - للشيلة -و الفوظة- والعباءة- و ...
- إيرازموس-- مناظرة فى-- مدح الجنون- الهولندى - ماذا عن--- مدح ...
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة فى العهد المحمدى - لم ...
- الفئة المثقفة العراقية من الدكتور سيار الجميل الى الدكتور صا ...
- لاتراجع العراق يتقدم
- Black berry- بلاك بيري - بين الدشداشة السعودية و الثوب العرب ...
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة - فى العهد المحمدى - ...
- السيد السستانى-بين-- الطاعون-- والكوليرا - والذئاب


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - على عجيل منهل - الخاخام عوفاديا يوسف-غيرت فليدرز- تيلو زاراتسين-بين- العنصرية والتسامح والتساهل -من فلسطين الى هولندا عبر المانيا -القسم الثالث