مسلسل الجماعة

الحقيقة ان اقلاما غربية انصفت الجماعة ولم يثبت طوال اربعين سنة انهم تورطوا في اعمال ارهابية والارهاب الذي حصل من غيرهم ماهو الا ردة فعل على ارهاب الدولة
داخل السجون والمعتقلات واقبية التعذيب ونحن مجتمع عشائري ثأري
الهجوم على جماعة يبلغ عدد محازبيها اكثر من اربعه مليون يصب في مصلحة الاستبداد والفساد العسكري والحزبي والعائلي الحالي في مصر
وليس ببعيد ان الدولة قد اوعزت الى كتابها من اجل تشويه صورتها والكاتب معروفة توجهاته الفكرية وهو في خدمة الاستبداد والفساد
وكل ضربة الى الجماعة تكسبها شعبية
كتاباتك يااستاذ قائمة على الضغينة والكراهية للجماعة وليس عندك مجال للموضوعية
بمثل هذه الكتابات وهذه المشاعر يزدهر الاستبداد والفساد والخراب في بلدنا ويستمر ويورث

إرسال شكوى على هذا التعليق          219 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكن ااو عندما يﯾسوسس هذاا االشيﯿطانن لالنسانن أأنن االقتل هو جهادد في سبيﯿل ااهللا .. ووهو االسبيﯿل للجنة ااألبديﯾة .. أوو اانن ااضطهادد االمرأأةة وو ااعتبارر ووجهها عوررةة ووصوتها عوررةة ووأأنن ررضائها أأنن تصبح خيﯿمة متحركة هو من تعاليﯿم ااهللا فترضيأ بدووررها .. أأنن تظل متاعا لرجل ووسوسس له شيﯿطانا يﯾلبس ثوبب ااهللا .. ومن االصعب مقاوومة االشيﯿطانن عندما يﯾلبس ثوبب ااهللا وويﯾوسوسس لإلنسانن أأنن ااضطهادد ووقتل االمخالف في االديﯾن أأوو االعرقق أأووو الجنس وو االلونن هو تعاليﯿم من ااهللا .. معاذذ ااهللا االذيي لم يﯾفرقق بيﯿن إإنسانن ووآآخر ووخلق االبشر شعوبا ووقبائل ليﯿتعاررفواا ..ا إنه نفس االشيﯿطانن االذيي يﯾلبس ثوبب ااهللا وويﯾوسوسس لبعض االناسس أأنن ااحتراامم حقوقق ااإلنسانن هو هرطقاتت آآخر االزمانن ..إ عندما يﯾلبس االشيﯿطانن ثوبب ااهللا ,, يﯾسهل عليﯿة أأنن يﯾوسوسس في نفس شيﯿخ يﯾبحث عن االشهرةة وواالقوةة وواالسلطة ..أأنه مبعوثث االعنايﯾة اإللهيﯿة ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عمرو اسماعيل هو من خيرة الكتاب الليبراليين الأحرار يا عماد صبحي سليم فإن كنت من الجماعة إيّاها فأنت تعير ضميرك وعليك أن تعتذر للدكتور عمرو الذي يمتعنا بكتاباته الجميلة. وهدة الإنحطاط الكلي والعام التي تحط بها الشعوب الاسلامية اليوم يسميها شيوخ الجماعة وعصابات التأسلم يسمونها بالصحوة الإسلامية. أية صحوة هي هذه الصحوة؟ صحوة الإنحطاط ليس إلا!! ذلك ما يراه الدكتور عمرو وكل من يقرأ بعقله

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالحقيقة ان اللبرالية فيها متسع للجميع ولكافة التيارات السياسية ولحقها في الوصول الى السلطة ما دامت ملتزمة بالدستور والقانون ان الكاتب هو من كتاب الاستبداد والفساد وهو استئصالي عرف ام لم يعرف ولا يحق له ان يصادر حق تيار سياسي فاعل في الساحة المصرية تأتي اليه التيارات الاخرى العلمانية وتخلع نعليها عند بابه
ان الانحطاط الذين تتكلمين عنه يا اخت ليلى هو نتاج الاستبداد والفساد العلماني والطائفي والعائلي الذي يقبع على الشرق منذ قرون

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشاركك، سيد عمرو إسماعيل، هذا الموقف الحصيف من الإسلاميين الذين، كما رأيت، تسببوا في مزيد من التخلف وتعطيل جهود التنوير والحداثة والديمقراطية.
غير أني لا أتفق معك عندما تقول: -وتلاعبهم بالاسلام وشعار الاسلام هو الحل لارهاب اي معارض لهم وان هدفهم الحقيقي ليس الاسلام ونهضته بل السلطة والثروة-. وتقول: -ومنها انبثقت كل جماعات الارهاب الي اضرت الاسلام والمسلمين ايما ضرر-.
لا أرى أنهم يتلاعبون بالإسلام. فهذا هو الإسلام، أو على الأقل، جانبه الغالب الأصيل: إرهاب، رق، غزو، إثراء على حساب المغلوبين.. والإسلاميون هنا هم الورثاء الحقيقيون للإسلام. وبالتالي فهم لم يضروا يالإسلام بل طبقوه بكل أمانة. إلا إذا كنت تقصد بالإسلام ذلك الإسلام الصوفي الشعبي الذي ابتعد على مر العصور عن الإسلام الأول، والذي تصالح مع القضاء والقدر وحتى الاستبداد.
أما السيد عماد تعليق رقم 1 فأقول له: الإسلاميون لا يهددون الحكم المستبد بل هم الفزاعة التي يرفعها لتخويف الناس من الديمقراطية ووضعهم أمام خيارين: الاستبداد الحاكم أم الإخوان أعداء الحرية والمواطنة والديمقراطية. هكذا حدث في الجزائر، ونجحت اللعبة.
تحياتي

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يعني الاخ انيس افصح عن مايريد ان يقوله عمرو اسماعيل شكرا وصلت الرسالة !!
بالنهاية كل من يعادي التغيير هو في صف الاستبداد عرف ام لم يعرف

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية كبيرة للكاتب وهو يتعرض لحقيقة جماعة الاخوان المسلمين بمناسبة عرض المسلسل واود القول انه لا يوجد اسلام وسطي بل هم سلفيون ووهابيون ولكن ببدلات اجنبية وربطات عنق لاعطاء مسحة حضارية على حركتهم وكذلك للمخادعة والتضليل ويتبعون هذا الاسلوب بسبب فشل السلفيين في فرض رؤيتهم على المجتمع دفعة واحدة وعدم تجاوب المجتمع معهم ولكن بمجرد ان يصبح لديهم قوة نوعا ما نجدهم يمارسون الارهاب والقوة لفرض ارادتهم وما انكفاء هذه الحماعة اثناء الحكوم الناصري ثم عودتهم ايام السادات كسوط استخدمه ضد الطلبة اليساريين في الجامعات وها نحن نرى تجربة حية لهم بغزة وبدء اجراءات طالبانية بحق المرأة وتكميم الافواه ونشر الارهاب ورفض العودة للشعب باجراء الانتخابات وعدم قدرتهم على حل اي مشكلة رغم رفعهم لشعار ...الاسلام هو الحل...واذ به يصبح شعار اخر...الصبر على الابتلاء..اي لا حل لكل المشاكل لانها ابتلاءات من الله ولان الله يحبنا سلط علينا هذه المشاكل ليختبر صبرنا ومن صبر سيدخل الجنة حل سحري

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحاول بقدر الإمكان ربط شخصية حسن البنا وجماعته للإصلاح بشخص بعيد جدا وغريب إلا وهو الدون بوسكو وأقارن بين المصلح حسن البنا وجماعته والمصلح الدون بوسكو والغريب علي مجتمعاتنا ومشاريعه وخدماته ..المصلح حسن البنا ..!!! وجماعته و إنتشار مبادئ تقوم علي الإنتهازية واللعب في عقول تابعي الجماعة وتغييبهم وسجن ملكاتهم في بضعة كلمات وما بين الدون بوسكو ومدارسه لفتح آفاق علمية ومهنية وتدريب العقول علي التنوع والإبداع والإبتكار وهنا تكون المقارنة دون إغفال حق الشيخ حسن البنا في أنه إستطاع العودة بكل البلاد التي إنتشرت فيها دعوته ومدارسه وجماعته إلي زمن التداوي بالبول وتغييب العقول وتزبيب _من الزبيبة_الجبهات وتحجيب الستات وما بين شخصية أخري كالدون بوسكو والذي ساعد البلاد التي إنتشرت بها مدارسه وفكرته علي التعلم والتقدم والإعتماد علي عمل العقول لخلق مستقبل مقبول ..إلي كل من يتهم الكاتب بهجوم مدفوع لغرض أو قصد ما أن يثبت لنا ماذا قدمه حسن البنا وجماعته في خدمة مجتمعه أو مجتمعاته خاصة ثم ما قدمه من أعمال في خدمة الإنسانية عامة ومقارنته بشخصية كغاندي أو الدون بوسكو أو..! ؟ كي يقنع ولو نملة

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شدني عنوان المسلسل منذ بداية رمضان، وقررت أن أتابعه.
كنت أضع يدي على قلبي، خشية أن يُمجّد وحيد حامد الإخوان، تكفيرا لأعماله السابقة التي حاول بها كشف حقيقتهم .
لكن قلقي من ذلك تبدد مع مرور الحلقات، فقد واصل حامد، بكل بشجاعة، فضح مؤسسها حسن الصبّاح ..عفوا ..أقصد حسن البنا ، ومن ثم الحركة بأسرها.

لقد تضافرت جهود مبدعي هذا العمل الراقي، بداية بالسيناريو ( ولو أن لي مأخذ على النقلة الغير موفقة بالأحداث من أربعينات القرن الماضي إلى الوقت الحالي)، وجهود المخرج أحمد ياسين الإخراجية، التي أعادت لي الثقة بالإنتاج الدرامي المصري، لهدوء حركة كاميرته، وخروجه عن أسلوب اسماعيل عبد الحافظ ، مع كل الاحترام لشخصه، الذي شوه الأعمال التلفزيونية المصرية ب - زوماته - المثيرة للأعصاب.

ولم أكن أعرف أن من قام بدور البنا هو ممثل أردني ( أياد نصّار)، وكم أسعدتني تلك الحقيقة بعد اكتشافي لها، لأن هذه بحد ذاتها، تحسب للمنتج والمخرج اللذان تجردا من الموروث بتفضيل ابن البلد على غيره، على حساب العقل والمنطق وجودة العمل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وبرأيي، فإن جهة التمويل، أيا كانت، قد أحسنت صنعا بإنتاج هكذا أعمال تصب في خانة التنوير والإصلاح.

وختاما، لابد من الإشادة بقناة القاهرة والناس، التي لم أعرف بوجودها إلا مع بداية رمضان. وتحية تقدير لطارق نورعلى هذا الذوق الرفيع الذي أعاد لمصر تألقها الفني.


عامر الزهير
الكويت

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل من يهاجم الاخوان يهاجم التغيير وهذا يعني ضمنا انه مع الاستبداد والفساد في مصر

يبد و ان القضية ماهي قضية الجماعة بل قضية الاسلام ايوه كده افصحوا عن اضغانكم واحقادكم
الوضوح افضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز عمرو اسماعيل
تحية طيبة
سلمت يداك لهذا المقال،ووصفك المقتضب الشامل،ولكني لازالت اتساءل؟؟
من سيهيء دخول المانيا وايطاليا واليابان للأسلام؟؟كما كان حسن البنّا يرى

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيد عماد صبحي
تهاجم الكاتب في شخصه مدافعا بشراسة على جماعة إرهابية و إجرامية،أضنك انخدعت بها أو مخادعا فيها و النتيجة نفسها في كيفية التبرير الساذج لخلق و وجود هذه الجماعة التي يسجن أفرادها في كل البلدان العربية ليس لمحاربتهم الإستبداد، بل في محاولاتهم الإنقلابية و الإغتيالية الفاشلة و الناجحة و في تورطاتهم في الإختلااسات المالية و بعض المؤامرات مع جهات خارجية تصنف في خانة الخيانية العظمى في كل الدساتير
أما النظام المصري فلا يخاف من الجماعة بتاتا و يعلم كل خباياها و هو الذي يغذيها أحيانا لتصنع البعبع الذي يرعب الناس إلى حد احتمائهم بالنظام الفاسد
أما قيادات الجماعة فيعلمون علم اليقين أنهم لن يصلوا إلى الحكم أبدا و لا يسعون لذلك، لأنهم يعرفون أنهم سيصنعون كوارث اقتصادية و اجتماعية تقضي على ادعائهم للأبد بالحا الإسلامي المزعوم، و يخدعون السذج بمعارضة زائفة تمكنهم من رغد العيش بدون أدنى عناء
أما في تبرير الإغتيالات فحجتك غريبة، تقول نفذها غيرهم كردة فعل على الإستبداد الذي طالهم هم ، فمن يؤمن بهذا التبرير الصبياني من هم غيرهم الذين اعترفو علنيا بتورط الإخوان في العمليات مباشرة ؟.

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للجميع .. لم يذهب وحيد حامد في مسلسله بعيداً فهذا هو واقع الأخوان المسلمين ومنذ عام 1928 بداية التأسيس على يد مرشدهم الأعلى حسن البنا وحتى الآن ..اما المخالف فإنه لا يرى إلا بعين واحدة وياليت لديه دليل بل كلام في الهواء يطلقه هنا وهناك وهذا هو الفشل بعينه .
شكراً دكتور عمرو
غائب من زمان
خالص تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ فرحات يبدو انك صبي اخر لانيس الجزائري لقد سطرت مزاعم واكاذيب لا اساس لها من الصحة لو كشفت عن كراهيتك للاسلام لاسترحت وارحت

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أخ عماد مهما حاولت وحاول غيرك من مجاهدي الاخوان علي النت وهي شعبة جديدة من شعب الاخوان الاستبدادية تطبق مفهوم السمع والطاعة الفاشي النازي مهمتها الوحيدة الجهادية هي مهاجمة كل من يتعرض للاخوان ومهمتهم الحالية من قائد التنظيم السري هي الهجوم علي مسلسل الجماعة الرائع ومؤلفه وحيد حامد.. وهي مهمة فشلت وفشل فيها زملائك تماما .. لقد حقق المسلسل هدفه تماما .. لقد فتح عين المواطن المصري البسيط علي انتهازية الاخوان ،من رفعوه في تحدي للاسلام نفسه الي مصاف الانبياء .. وستعرف ويعرف الاخوان معني كلامي هذا مع انتخابات مجلس الشعب القادم .. كانوا يرهبون خصومهم في اي انتخابات وانا شاهد علي ذلك في انتخابات نقابة اطباء مصر بشعارات الاسلام .. وقد ضاع هذا السلاح .. الشعب المصري يستطيع نقد مبارك وجمال بل وفعل ذلك مع عبد الناصر والسادات والدنيا مااتخدتش .. ولكنكم لا تستطيعون تقبل نقد حسن البنا وهو ماكشفكم تماما امام الشعب المصري ..جماعة هي اشد استبدادا من اي نظام حكم مصر في القرنين الماضيين..استبداد اجتماعي وسياسي وثقافي وهو مالايتفق مع طبيعة الشعب المصري .. الـي يعشق ولا يتنازل عن حريته الاجتماعية

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من وقاحة المنتسبيين لجماعات الظلام و التظليل أنهم يظنون نفسهم في حرب أبدية مع باقي البشر و لا يهتمون بآداب الحوار و لا بالفائدة من الحوار
أصلا أنت و جماعتك الظلامية تعتبرون كل الناس صبية، فتستغفلون البعض و تشتمون البعض الآخر، أما في ما يخص الكراهية للإسلام فسأريحك نهائيا أني أكره كل ما هو ممثل من طرف الجماعات الإرهابية و كل عقيدة يدافع عليه من طرف مشعوذين و دجلة بالأسلوب السطحي و المخادع الذي تستعمله مثلا.
أصلا الحوار في هذا الموقع ليس من أهدافه إقناعك أنت و الجماعة ،بل طرح وجهة نظر لمن يريد أن يستنير و لو كان إسلاميا و هناك الكثير من المدافعين عن عقيجتهم الذين يحاورون موضوعيا و في سياق المقالات و لست منهم
فعندما يتكلم المرء عن خطر المخدرات و تجار المخدرات فيتوجه للناس كي يتجنبوها و لا يتوجه إلى تجار المخدرات في حوار و لا ينتظر منهم غير التهجم على من يدفع بتجارتهم للكساد، فلست في محكمة لكي تتهجم على الإدعاء و الشهود بهذه الفضاضة المؤلوفة عند المتاجرين بالعقائد.
أما الأخ أنيس و بالرغم أنه جزائري لم يكن لي شرف الإتصال معه و الحوار ليس محدد بين جنسيات و هذه التقسيمات من طبيعة الغوغاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تجربتي مع الاخوان منذ دخولي كليه الهندسه كما يلي
حيث انهم كانوا يمثلون اتحاد الطلبه فقد كانوا يقومون بتقديم خدمات كثيرة جداً لكافة الطلاب بلا تمييز ومنها شراء الادوات لطلاب اعدادي وطباعة مذكرات الامتحانات واقامة رحلات علميه وتقديم نشاط مسرحي فني ونشاط ثقافي ممثل في مسابقات ثقافية وخلافة ودوري رياضي لكافة الطلبه هذا مع حسن تعاملهم معنا كطلبه وتقديم كافة الخدمات الممكنه
أما بعد تخرجي فقد تعاملت معهم في نقابة المهندسين باعتبارهم المنتخبين لتمثيل مجلس النقابة وقاموا بعمل عدة مشاريع هائلة للنقابة منها مشروع التكافل ومشروع العلاج والمصايف ومعارض السلع المعمرة والانشطة الفنية في مسرح النقابة وخدمات اخرى كثيرة هذا مع حسن التعامل الذي شعرنا به جميعا ولم اجد فيهم اي تطرف او عنف بل وجدتهم يدعون الي الله بالحسنى مع حسن فهمهم للاسلام لذلك اعتقد ان مسلسل الجماعة المقصود منه تشويه الاخوان قبل انتخابات مجلس الشعب
اما عن وحيد حامد فاجد دائماً ان افلامه فيها الكثير من الهجوم على المتدينين واحيانا كثيره هجوم على الاسلام نفسه لذلك فانا لا يمكن ان اثق فيه خاصة ان هذا المسلسل شارك في انتاجه نجيب ساويرس

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اصدق كل كلامك لانهم في حالة وهن او ضعف امام اجهزة امن الدولة ولو كانوا يمتلكون قوة فعلية على الارض تتجد نفسك امام اناس اخرين قلوبهم سوداء حاقدون على كل من خالفهم انظر تجربتهم في غزة كانوا كما تصف ولكن مجرد ان امتلكوا السلاح واسرائيل فككت اجهزة السلطة اثناء اعادة احتلال القطاع رأيتهم يعربدون قتلوا 700 فلسطيني في يوم الانقلاب وقطعوا ارجل 500 من عند الركبة وها هم برفضون العودة للشعب والانتخابات لانهم يعلمون ان الشعب كشف حقيقتهم ولن بنتخبهم مطلقا وهاهم يسيطرون بالارهاب والقوة على غزة ويمارسون القتل والسجن لكل مخالف لهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دا بس من غيضك الشعب المصري يحب الاخوان المسلمين والانتخابات لمجلس الشعب اثبتت ذلك وكان بأمكانهم تشكيل الحكومة لولم يسارع النظام القمعي الذي تدافع عنه الى كبح الناخبين وتزوير النتائج
ما تكتبه يا ليبرالي قائم على الضغينة وانت بهذه الطريقة تخدم الاستبداد العسكري والعائلي وتحرم مصر من التغيير ليضل الاستبداد والفساد فيها الى اطول فترة ممكنة وهناك محاولة اكيدة لتوريثه
بعد كدة ما تقعد تعيط على مصر ومستقبل مصر !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أتساْل بعيدا عن الاخوان و جماعتهم و حسن البنا و نواياه ما هو البديل لما نراه و نعانيه من اصحاب هذا البلد ( لا أقصد فقط الحاكم و لكن ايضا أقصد المواطن الضعيف المغلوب على أمره المسكين السلبي) نعم هذا المواطن هو أساس تلك المعضله هل الامل في المواطن أم في من صنع هم المواطن , ان من يهاجمون تلك الجماعة هم النخبة و التي تتعمد اهانتنا , و الاستخفاف بنا و تنفق أموالنا على صناعة مسلسلات في وقت ينقطع التيار الكهربائي فلا نستطيع مشاهدتها , و ينقطع الماء , و تعلو جبال القمامة يوما فيوم , و تضيق الشوارع يوما فيوم, و تسوء الاخلاق يوما فيوم و ,,,,,, .... عفوا أسألأ فهل من مجيب هل أثق فيما ينقله لي هؤلاء , و أعذروني هل هناك بعض الأمل و في من أُق , وأأمل؟؟؟ أغيثوني بالاجابة فما زلت أثق بكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بصراحة الاخوان المسلمون رقم صعب في الواقع المصري ولا احد يستطيع تجاوزهم او الغاءهم بمسلسل او بعشرة ، الاخوان ابرياء مما يقال عنهم ولذلك لما يقبض عليهم ويعرضون على القاضي الطبيعي فانه يطلق سراحهم فورا ولذلك اخترعت الدولة المستبدة في مصر حكاية محاكم امن الدولة والطواريء والمحاكم العسكرية من اجل سجنهم مثل هذه الاجراءات تساهم في رفع شعبية الاخوان وهذا من حماقة النظام الذي لا يحب احد في مصر الا الذين يكرهون الاخوان ؟!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطر الإخوان المسلمين ليس فقط لجوؤهم إلى الإرهاب الفكري والمسلح ضد خصومهم واعتماد أساليب التكفير والتخوين وإثارة العامة ضد المفكرين الأحرار. خطرهم الحقيقي يتجاوز كل هذا بكثير. هذا الخطر يكمن في خطابهم السياسي الديني المعارض للديمقراطية ووالحداثة والعلمانية والمواطنة. خطرهم الأكبر في تقسيمهم للناس إلى مسلمين حقيقييهم وكفار وأهل ذمة. فيصبح الانتماء عندهم ليس للوطن بل للدين. المواطنة التي تعني تساوي جميع سكان البلد مهما اختلفت أديانهم ومذاهبهم وأجناسهم (ذكور وإناث)هذه المواطنة برفضونها لأن المسلمين الرجال لهم حقوق تسمو على من سواهم من المواطنين المختلفين عنهم مذهبا أو دينا أو جنسا.
دولتهم الإسلامية لا مكان فيها للديمقراطية التي تعني التداول على الحكم وتعني المساواة بين المواطنين وتعني تمتع الناس بكل الحريات: حرية الفكر والاعتقاد والتعبير والإعلام. دولتهم في مجتمع متعدد المذاهب والأديان مثل لبنان ومصر والأردن وسوريا مثلا هي دولة ملية تفرض على الناس في أحسن الأحوال الخضوع لمللهم وطوائفهم وأديانهم وليس لقانون عام للجميع.
هي دولة قروسطية بامتياز. لهذا فهي أخطر من دول الاستبداد الحالية

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---