أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - على عجيل منهل - هل المسلمين-( العرب والاتراك) -أغبياء فى المانيا ؟؟















المزيد.....

هل المسلمين-( العرب والاتراك) -أغبياء فى المانيا ؟؟


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3110 - 2010 / 8 / 30 - 16:30
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


افردت جريدة -دى سايت- الواسعةالانتشار والمحترمة فى جمهورية المانيا الاتحادية حوالى صفحة ونصف -وضعت- العنوان المشار اليه اعلاه هل المسلمبن اغبياء؟؟فى عددها الصادرفى26.8.2010لمقابلة مع السيد تيلو زارستين -عضو مجلس ادارة البنك المركزى الالمانى - وذلك لتصحرياته المسيئة الى المسلمين -العرب والاتراك- والتى تناولت كتابه الذى سيصدر فى الاسبوع القادم- تحت- عنوان- المانيا تدمر نفسها بنفسها-كيف نجازف ببلادنا؟ وهو كتاب ضخم يضم حوالى 464 صفحة- واهم-- المزاعم---الى تناولها هذا الرجل السياسى من الوزن الثقيل والذى-شغل وزارة المالية فى مقاطعة برلين-هى
- تدهور عدد المواليد-الالمان - وهذا يؤدى الى نقص السكان.
- زيادة عدد المواليد المسلمين الاتراك بشكل خاص والعرب-فى المانيا.
- تناقص الذكاء الالمانى وخاصة لقلة المواليد من الفئة العليا بالمجتمع.
- انخفاض الذكاء لدى الطبقات الدنيا من المجتمع الالمانى-وهم طبعا العرب والاتراك- ويعطى السبب - عدم اهتمامهم بالتعلم والدراسة والتدريب وتعلم مهنة معينة.
- ابدى السيد زراستين تخوفه من --اسلمة البلاد-ولو لم يشير اليه مباشرة
- دعا الى منع جلب -الزوجات المسلمات- الى المانيا.
- دعا الى منع الهجرة والمهاجرين وضرب مثلا بقولة ان-الاتراك- وهم العمال - الضيوف - هكذا يسمون- كان عددهم 750 الف عامل ضيف-- وصل عدهم الان الى 3مليون؟ ولهذا طلب ---منع الهجرة-- وخاصةمن الدول الاسلامية
- اوضح ان اغلب العناصر- المسلمة من الاتراك والعرب- اولياء الامور- لاتهتم بتعليم ابنائها او حصولهم على تدريب جيد-لتعلم مهنة معينة.
- ان المسلمين يعيشون عالة- على الاقتصاد الالمانى- ويرهقونه بالاعتماد على- المساعدات المالية- التى تدفعها الدولة لهم .
- ان المشكلة الجنسية هى التى تؤدى الى- تشنج وتعصب وغضب العرب والمسلمين- واولاد العرب والمسلين لايقيمون اى علاقات - جنسية- العادات والتقاليد--مع بنات جنسهم- وانما يقيمون -علاقات جنسية- مع الطبقات الدنيا-الالمانية والتعبير له-من الفتيات- وبعد هذا -يحتقروهن -ويسيئون معاملتهن-
- يزعم الكاتب ان الذكاء-بين50 الى 80 بالمئة يأتى بالوراثة- والباقى يأتى من التعلم والدراسة والبيئة--
---ان الكاتب اشار الى قضية ضعف الاندماج فى المجتمع الالمانى من قبل العناصر- المسلمة وعدم الرغبة بتعلم اللغة الالمانية
- اشار الكتب الى -ان المسلمين ينجبون اطفال والبنات محجبات- وانه لايعترف بمن يرفض الدولة وهو يعيش على حسابها- وهذاينطبق على 70 بالمئة من الاتراك و90 بالمائة على العرب فى برلين-
- اشار الى- اليهود- بانهم من جين واحد

الملاحظات
===========
ان ملاحظاته بعضها مقبول- وخاصة كسل ابناء الجاليات العربية والمسلمة فى الاهتمام فى التعلم والدراسة وتعلم مهنة معينة-بالاضافة الى قضية الحجاب
- ان التقسيم والتقيم الذى استخدمة السيد زراستين مبدأ -عنصرى - وخاصة قضية الجين-- وخاصة تقسيم المجتمع طبقة عليا ذكية واخرى غبية- وقد سئله السيد الصحفى من جريدة دى سايت - ان والده فلاح حدائق-وانه اكاديمى هل انه اكثر ذكائا من والده- وهل هذا يعنى ان المدراء فى الشركات الالمانية اكثر ذكاء من العمال- كان جوابه انه اذا كان مثلا فى شهر كانون الاول درجة الحرارة 15فى عام 1983مثلا - وكان الشهر الثامن باردا يمكن القول انه دائما يكون الحال هكذا -
- ان المشاكل الاقتصادية لايمكن ان تلقى بثقلها على- العرب والاتراك- وخصوصا ان الاتراك والعرب والبرتغاليين واليوغسلاف هم -بنات المانيا الحديثة بعد الحرب العالمية الثانية- والان الاقتصاد الالمانى مزدهر رغم الازمة المالية العالمية- وقد سبق ان طلب من -االمسلمين لبس الملابس الدافئة -حتى يمكن الاقتصاد فى المصاريف التى تدفعها الدولة لهم -
ان انخفاض المواليد لدى الالمان وانخفاض السكان-تبعا لذلك- لايتحملة الاتراك والعرب وهم - لاسباب دينية وتقاليد وتحريم استخدام حبوب الحمل - ادى الى تكاثر المواليد --ان الكاتب يقر بعد توضيح من السيد الصحفى بان عدد - المواليد لدى الاتراك انخفضت فى الجيل الثالث الى3 - فى العائلة الواحدة - لكنه يعتبره -مرتفعا قياسا الى العائلةالالمانية-
- ان الفئة المثقفة المسلمة والعربية بشكل خاص لم تهتم بهذه الامور ولم تناقشها - وان الاندماج فى المجتمع الالمانى ضعيف جدا لديهم واغلب العناصر المسلمة والعربية بشكل خاص لاتساهم فى الاندماج وتعلم- اللغة الالمانية -لازال متعثرا- ولكن هذا الامر- تتحمله بشكل كبير السلطات الادارية ووزارات التعليم والمدارس والحاجة الى حوافز وضوابط فى هذا المجال.....

..الاجراءات المتخذة ضد السيد تيلو زارستين
============ ===========
-- التصريحات الصحفية التي أدلى بها تيلو زارَتسين والتي اعتبرت معادية للأجانب-- قلَّصَت-- إدارة البنك الاتحادي الألماني صلاحيات عضو مجلس الإدارة في البنك، كما- تنصلت من تصريحاته- التي أثارت موجه من الانتقادات،- رغم اعتذاره.
-لم تستطع ادارة البنك الاتحادي الألماني -البنك المركزي- فصل عضو مجلس الإدارة تيلو زارَتسين،--غير أنها لم تكن تستطيع أن تجعل تصريحاته التي اعتبرت معادية للأجانب-- تمر بدون حساب- واتخذت إدارة البنك قرارها بتقليص صلاحيات زارَتسين البالغ من العمر أربعة وستين عاماً-- وإبعاده عن-- قسم "التداول النقدي" الحيوي في البنك---وقصر مجال عمله- على تكنولوجيا المعلومات المصرفية والرقابة ---على الأعمال المصرفية ذات المخاطر العالية.

انتقادات واسعة والأغلبية تؤيد تصريحات زارتسين
==========================

وقدم زارَتسين اعتذارا- إلا أنه رفض تقديم استقالته- وقد أثارت تصريحاته موجة واسعة من النقد في- صفوف العاملين في البنك المركزي --وبين أعضاء الحزب الاشتراكي الديمقراطي-- كما أثارت انتقادات كبيرة لدى المجلس المركزي للمسلمين -والمجلس المركزي لليهود-- ومسؤول الاندماج في ولاية برلين.
- أن استطلاع للرأي أظهر أن --غالبية الألمان-- يقفون --إلى جانب عضو مجلس إدارة البنك المركزي. ووفقا للاستطلاع الذي نشرته صحيفة- "بيلد آم زونتاج"- الألمانية-- فإن 55 في المائة من الألمان-- يؤيدون تصريحات زارتسين- التي اعتبر فيها أن- المهاجرين العرب والأتراك -في ألمانيا ليس- لديهم القدرة ولا الرغبة على الاندماج في المجتمع الألماني.- في حين قال-- 39 في المائة فقط --من إجمالي 501 شخصا شملهم الاستطلاع إنهم-- لا يوافقون على تصريحات زارتسين. وكان أنصار- حزب الخضر-- وحزب اليسار الالمانى - هم أكثر المعارضين لتصريحات زارتسين.
وقال زارتسين--بالنسبة لهجرة المسلمين إلى ألمانيا بشكل عام توجد حقيقة إحصائية وهى --أنهم كلفونا اجتماعيا وماليا أكثر مما جلبوا لنا على الأرجح"-- مشيرا إلى تراجع معدلات المواليد بين الألمان والذى يتزامن مع هجرة مضاعفة من المسلمين، محذرا من نتائج هذا الاتجاه فى المستقبل، بل وطالب بإجراءات أكثر صرامة فى عملية هجرة المسلمين وممارسة المزيد من الضغط من أجل تحقيق الاندماج.

رد الحكومة الالمانية والاحزاب
و=========
- ردت الحكومة الألمانية --بلهجة حادة -على تلك التصريحات، حيث قال-- المتحدث باسم الحكومة الألمانية- شتيفان زايبرت-- إن التصريحات التى "من الممكن أن تجرح-- الكثير من الناس فى بلادنا لم تمر--- مرور الكرام على المستشارة الألمانية --أنجيلا ميركل".
وأضاف زايبرت أن هذه التصريحات --لا تساعد على الإطلاق فى دفع عملية الاندماج،-- مؤكدا أن بلاده ليست بحاجة لتصريحات زارتسين لمعرفة مشكلات معينة فى قضية تعليم أبناء المهاجرين على سبيل المثال.
- كثفت الأمين العامة للحزب الاشتراكى الديمقراطى- أندريا نالس---من ضغوطها على تيلو زارتسين، لكى- يترك الحزب،-- مشيرا إلى أن "زارتسين يسىء إلى سمعة الحزب الاشتراكى الديمقراطى".
وأضافت أن ---من يعتدى على جماعة معينة-- بالإهانة والاحتقار ويثير مشاعر معادية-- لهم داخل المجتمع إنما "يلعب -من خلال نشر المخاوف والأحكام المسبقة لعبة قذرة وسامة". واشارت ممثلة الحزب اليسارى الالمانى السيدة لوتش بضرورة سحب عضوية مجلس الادارة للبنك الالمانى المركزى مشددة على انه لايليق بمنصب عضو فى البنك المركزى الالمانى.
- وصفت ماريا بور المكلفة بشؤون الهجرة والاندماج تصحريحاته- بانها - مسيئة وجارحة-
دور النشر
------
-- ويبدو أن دار النشر، التي من المنتظر أن تصدر الكتاب في نهاية الشهر الجاري، قد--أطلقت حملة تروج للكتاب الجديد -في صحيفة -"بيلد"-لأوسع انتشارا في ألمانيا، وكذلك مجلة--"دير شبيغل" الألمانية---خصصت مكانا كبيرا لاقتباسات أخذت عن الكتاب.
--- في حوار مع-- راديو- دويتشلاند-- صرح زارتسين قائلا:"بالنسبة لهجرة المسلمين إلى ألمانيا بشكل عام توجد حقيقة إحصائية وهي أنهم كلفونا اجتماعيا وماليا أكثر مما جلبوا لنا على الأرجح"-- وأشار زارتسين إلى-- تراجع معدلات المواليد بين الألمان والذي يتزامن مع هجرة مضاعفة من المسلمين وحذر من نتائج هذا الاتجاه في المستقبل، بل وطالب بإجراءات أكثر صرامة في عملية هجرة المسلمين وممارسة المزيد من الضغط من أجل تحقيق الاندماج.

- زاراتسين يثير غضب اليهود بعد المسلمين
----------- -------

بعد - تصريحاته التي اعتبرت- مسيئة للمهاجرين المسلمين في ألمانيا،---حصد موجة من الانتقادات الشديدة بسبب تصريحات جديدة حول--- اليهود.
واتهم-- المجلس الأعلى لليهود،--تيلو زاراتسين --بنشر الكراهية ومعاداة السامية --بعد تصريحاته حول-- اليهود والتي قال فيها إنهم يشتركون في-- جين واحد.
وقال نائب رئيس المجلس الأعلى لليهود ديتر جراومان في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أمس إن زاراتسين «تجاوز الخط الأحمر»، مؤكدا أن السياسي المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي يستند في مزاعمه على نظريات ---عنصرية تعود لمبادئ نازية.---
وأكد جراومان أن صدور مثل هذه التصريحات من عضو بمجلس إدارة مصرف «بوندسبنك» هي أمر لا يمكن تحمله، وأضاف: «لا يمكن السكوت على مثل هذه النظريات».
وخرجت هذه التصريحات حول اليهود من لسان زاراتسين أثناء الجدل الذي كان يخوضه بشأن تصريحاته السابقة حول اندماج المهاجرين في ألمانيا، لا سيما العرب والمسلمين منهم.
وبسؤاله في مقابلة صحافية عما إذا كان يعتقد بوجود --هوية جينية»-- قال زاراتسين: «جميع اليهود يشتركون في جين معين والباسكيون (سكان إقليم الباسك) لديهم جين معين يفرقهم عن غيرهم».
وأثارت هذه التصريحات انتقادات حادة من قبل-- ساسة ألمان حيث قوبلت -برفض وزير الخارجية جيدو فيسترفيله -الذي قال في مقابلة صحافية أمس: «التصريحات التي تؤجج العنصرية أو معاداة السامية ليس لها مكان في المناقشات السياسية».
أما --وزير الدفاع- كارل تيودور تسو جوتنبرغ فقال: ---كل استفزاز له حدوده وعضو مجلس إدارة مصرف بوندسبنك زاراتسين تجاوز هذه الحدود بمثل هذا التصريح غير المناسب وغير المفهوم».
تزامن هذا مع--- الانتقادات الشديدة التي تلقاها زاراتسين بسبب تصريحاته المنتقدة للعرب والأتراك في ألمانيا حيث -طالب رئيس الجالية التركية في ألمانيا كنعان كولات، المستشارة أنجيلا ميركل بإقالة زاراتسين.
وقال كولات في تصريحات صحافية مطلع الأسبوع: «أطالب الحكومة الألمانية بالبدء في اتخاذ إجراءات إقالة تيلو زاراتسين من منصبه كعضو في مجلس إدارة مصرف بوندسبنك».
وذكر كولات أن زاراتسين تخطى جميع الحدود بنشره كتابه «ألمانيا تمحو نفسها»، وقال:---هذا تتويج لعنصرية ثقافية جديدة، ويضر بسمعة ألمانيا في الخارج».
ويحذر زاراتسين، الشهير بتصريحاته المعادية للجالية الإسلامية في ألمانيا، في كتابه الجديد من أن الألمان من الممكن أن يصبحوا ---غرباء في وطنهم»---- من جانبها اتهمت وزيرة شؤون المجتمع والاندماج المحلية بولاية سكسونيا السفلى، إيجول أوزكان، زاراتسين بإهانة المهاجرين بنظرياته المثيرة للجدل والحط من قدرهم بوجه عام.
وقالت-- أوزكان،-- وهي --أول وزيرة ألمانية مسلمة--- من أصل تركي،--في تصريحات لصحيفة «بيلد آم زونتاغ»: «أتمنى أن يعترف زاراتسين في النهاية بما فعله المهاجرون لبلدنا والنهضة الاقتصادية.. يوجد عدد لا حصر له من المهاجرين المجتهدين الذين يستحقون الاحترام، وليس الشماتة». ويتهم العديد من الساسة زاراتسين، الذي كان يشغل في السابق منصب وزير المالية المحلي بولاية برلين، بإصدار أحكام مسبقة ضد المسلمين.....
ان المشكلة التى يدعوا السيد زراستين لاتحل بمثل هذا الاسلوب المهيج والمعادى الى العرب والترك واليهود- الاندماج والتربية والتعليم وتعلم حرفة او مهنة وزيادة انجاب الاطفال سيكون مفيدا الى الالمان فى ظل تراجع المواليد الالمانية والحاجة الماسة الى الايدى العاملة المندمجة فى المجتمع الالمانى ان زمن تنصيف المجتمع على اساس بيولوجى ولى زمنه واندثرز وانى استغرب من الفئة المثقفة العربية والمسلمة لم تناقش هذه الافكار ولم تعرضها وكأنه يقصد مجموعة فى المريخ وليس فى برلين فى الذات.



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور ---البغاء--- في انتاج رجال الرذيلة--- ليكونوا سادة العرب ...
- مفردات - شعبية- ومصطلحات -عراقية-- -تعكس التدهور الاجتماعى
- الحوار وادب الحوار والاختلاف--بين الشيخ رشيد على رضا -وقاسم ...
- ابن الموصل---الذى علم اللغة الايطالية-- فى المانيا --فى العص ...
- الارهاب بأسم الاسلام من- افغانستان الى بغداد-من قطع-انف عائش ...
- العراق-- بين-- الزراعة- والمياه-- والنفط
- التقرير اليومي لأمانة العاصمة العراقية - بغداد - 1964
- المؤسسة الدينية فى العراق- دورها الحالى فى التغير السياسى- ا ...
- فى بغداد معرض للحجاب والتحجب - للشيلة -و الفوظة- والعباءة- و ...
- إيرازموس-- مناظرة فى-- مدح الجنون- الهولندى - ماذا عن--- مدح ...
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة فى العهد المحمدى - لم ...
- الفئة المثقفة العراقية من الدكتور سيار الجميل الى الدكتور صا ...
- لاتراجع العراق يتقدم
- Black berry- بلاك بيري - بين الدشداشة السعودية و الثوب العرب ...
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة - فى العهد المحمدى - ...
- السيد السستانى-بين-- الطاعون-- والكوليرا - والذئاب
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل والمرأة فى العصر المحمدى- لمؤل ...
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل و المرأة فى-- العهد المحمدى--- ...
- فتاوى--للرجل --والمرأة-
- فرانسيس مراش - 1836 - 1873 فى خدمة العقلانية والتنوير وتعليم ...


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - على عجيل منهل - هل المسلمين-( العرب والاتراك) -أغبياء فى المانيا ؟؟