أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعمة السوداني - التحليل والعرض في تشريح الدراما ....















المزيد.....

التحليل والعرض في تشريح الدراما ....


نعمة السوداني

الحوار المتمدن-العدد: 3109 - 2010 / 8 / 29 - 16:54
المحور: الادب والفن
    


نافذة على المسرح 9

التحليل والعرض في تشريح الدراما ....


ان الحديث عن تشريح الدراما يقودنا كما تحدثت سابقا في الحلقات الماضية من خلال نافذة على المسرح الى ضرورة معرفة تلك المكونات التي تشكل هذه الموضوعات الكبيرة في البنية الدراميه و التي تعتبر او تكون -- المحرك الاساسي -- اليها في صراعها وتلاحمها فيما بينها ولما تحمله من خصائص مختلفة ايضا .. اجد من الضروري ان اشير الى بعض هذه المكونات المهمه التي تعتمد على تكوينات الشخصية والفعل الدرامي والحوار والصراع والحبكة ومكونات اخرى ساتحدث عنها لاحقا في معرض كتابتي هذه وعن اهم المفاتيح المهمة لقرأة العرض المسرحي وتحليله , لذلك نقول ان هناك مسرحية شخصية او مسرحية ممثل او مسرحية لغة بالاضافة الى مايحمله من قيم انسانية ذلك العرض المسرحي عبر منظومة من الصراعات الطبقية المتعددة والتي تساهم في تحديد اشكال القيم المختلفه في المجتمع , ونحن هنا نقدم هذا التحليل من منظور نقدي يتجدد وفق الزمان والمكان للاحداث وبالتالي نلقي نظرة فاحصه لتفاصيل البنية الدرامية بالاضافة الى تقديم اهم المحاور الاساسية التي تصب في البنية الدرامية للعمل والاتجاهات من خلال الفكرة المطروحة في نص العرض المسرحي سنقدم هذا بايجاز وبتفصيل واضح .

الشخصية -- والتواصل بين اللغة عبر -- الحوار و الكلام --
اني اجد بان الشخصية لها خصوصية معينة تكمن في كونها تتحول من عنصر مجرد الى عنصر ملموس عندما تتجسد بشكل حي على خشبة المسرح من خلال جسم الممثل وادائه و كذلك فانها تتميز ايضا في المسرح وفي كل الفنون الدرامية عن الشخصية في انواع الادب الروائي لكونها تعبر عن نفسها بشكل مباشر من خلال الحوار والحركة دون تدخل وسيط او كاتب او راوي..
والشخصية تتكون في المسرح من خلال افعالها وخطابها ومجمل الصفات التي تحملها وهناك علاقة جدلية بين فعل الشخصية وصفاتها تلعب دورا مهما في تحديد نوع الشخصية .
في حين نرى ان هناك شخصية منمطة تفتقر الى ماهو خاص وفردي وتتمتع بصفات محددة تطرح عموميتها وهذا مايسمح بالتعرف عليها بشكل مباشر وقبل ان تبدء بالتصرف ضمن الحدث مثال على ذلك-- الخادمة او الخادم -- ...وليس فيها تحول كثير لانها تفتقر الى الكثافة الانسانيه النفسيه التي نراها في الشخصيات المسرحية الاخرى .كما وهي تحافظ على ملامحها طوال الحدث مما يؤثر على طبيعة فعلها.
ان عملية التواصل بين الشخصيات تتم عبر اللغة -- الكلام او الحوار-- الذي هو شكل من اشكال الخطاب في المسرح وهو يشبه المحادثة في الحياة اليومية العامة لكنه يختلف عنها جوهريا فهو اقتصادي ودلالي ولا مجال للترهات فيه لان وظيفته الحقيقية ابلاغية اساسها توصيل المعلومة الى المتفرج عبر الشخصيات التي يقوم بتجسيدها الممثل حامل الخطاب المسرحي ...
ان الحوارولغة الحوار هو اسلوب تعبير درامي وهو صيغة ملائمة للتعبير عن الشخصيةوالاكثر مشابهة للواقع بالاضافة الى ذلك فان الحوار من العناصر التي تساهم في الايحاء بان مايجري على خشبة المسرح يجري تحت يافطة العمل بمبدأ نحن / هنا/الان وهذه طبيعة حددها ارسطو عبر المحاكاة في محاكاة الفعل بالفعل .


الحبكة -- العقدة-- الفعل الدرامي
ان الجانب الدرامي في المسرح يرتبط ارتباطا وثيقا في مفهوم الحبكة حين نشاهد مجموعة من احداث تتشابك خيوطها بسبب تعارض رغبات الشخصيات وان هذا التعارض يترجم الى افعال يتحدد من خلالها المسار الديناميكي للمسرحية من البداية الى النهاية .. لذلك نرى ان الحبكة ترتبط ارتباطا قويا بوجود صراع في العمل الفني ..لان مفهوم الحبكة يتداخل مع مفاهيم متقاربة اليه كالعقدة والحكاية والفعل الدرامي ... ( فالحكاية ) تعني تسلسل الحدث او وقائع المسرحية في حين ( الحبكة )هي ترابط هذه الوقائع بعلاقة سببية ضمن مسار ممتد من بدايه -وسط -ذروة- نهاية , بالاضافة الى ان ( العقدة ) هي تعبر عن ذلك التشابك الحاصل في الفعل الدرامي .
بمعنى اخر ان الحبكة هي بناء يتركب على نواة بسيطة هي الحكاية. وبالنسبة للفعل الدرامي والحبكة فهما يدخلان ضمن نموذج القوى الفاعلة لان الفعل الدرامي هو الذي يسيطر على مستوى البنية العميقة بسبب كونه يرتبط بقوى محركة لاتكون شخصيات بالضرورة بينما الحبكة راحت لتضع سيطرتها على مستوى البنية السطحية ورطتها بالشخصيات .وكذا بالنسبة للعقدة حينما تتشابك خيوط الاحداث وتتعقد فتكون العقدة هي مرحلة الذروة في هذه الاحداث في حين نرى الحبكة ليست مرحلة انما هي مسار يشكل من تشابك خيوط الاحداث ببعضها على المسرح وعلى مدى العرض الزمني .
ان عملية التشريح في الدراما ليست من السهولة بمكان معرفتها من اول نظرة انما هي تجعلنا ان نقدم افتراضات عديدة بخصوص ذلك الصراع او التصادم بين طرفين او عن دراسة المقومات لذلك الصراع ضمن الذات البشري في الواقع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي وبالتالي نستطيع ان نحدد اولا بان هناك علاقة ما تربط بين قوى متصادمةاو متصارعة في مجالين مختلفين . ان قرآة وتشريح هذه العلاقات المتصادمه في الاعمال المسرحية يبين لنا الاختلاف في شكل الصراع في المسرح الدرامي عن الواقع الحياتي او كذلك في الالوان الادبية الاخرى التي تعتمد السرد لانه في المسرح يكتسب الكثافة والتركيز ومن ثم سيكون له دور اخر مختلف .هذه الخصوصية او الاختلاف تاتي من كون الصراع يوّلد الديناميكية المحركة للفعل الدرامي ....


الصراع -- الازمة --الذروة -- الخاتمة
ان الصراع اوالموقف هو الذي يعطينا المبرر لبداية الاحداث الدرامية وبالتالي فانه يؤدي الى ان تتكون (الازمة ) وايضا سيدفع بالفعل باتجاه (العقدة ) ثم الى ( الذروة ) ثم الى نهاية المطاف (الحل )..
ان مفهوم الازمة في المسرح الدرامي مرتبط ارتباطا وثيقا في مفهومي العقدة والذروة لان المسرح الكلاسي الذي يعتمد على التكثيف الزمني مرتبط بمبدء وحدة الزمان يمكن ان تتطابق الازمة مع نقطة انطلاق الحدث وعليها تنسج الحبكة. وهنا اعني ان الازمة هي مرحلة من مراحل تطور الحكاية ايضا عبر مسار هرمي يبدء بمقدمة ويتصاعد الى الذروة ثم ينهتي بالخاتمة واشير هنا الى الازمة في هذه الحالة هي تلك المرحلة التي تسبق الذروة وتهيء للصراع والعقدة . كما وقد تاخذ الازمة لها بعدا اخلاقيا فتعيشها الشخصية التي يتوجب عليها اتخاذ قرار مثلا هذا القرار هو الذي يكون البداية للحدث ويؤدي للعقدة ..
ارتبط الصراع الدرامي بالمسرح بوجود( بطل ) وكذلك في تحديد نوع البطل بالمسرحية وايضا وبنوعية العائق الذي يمنع البطل من تحقيق رغباته وهناك تفسرات عديدة لعلاقة البطل بالصراع يقول -- جورج لوكاش -- يرتبط البطل بعملية وعي الذات لديه واعتبار ان هذا الوعي لايتحقق الا ضمن علاقة صراع حيث يقف البطل بمواجهة شخصية او قوى اخرى معارضة له .. ومن هنا نقول ان الصراع متنوع في المسرح فمنه صراعا خارجيا مجسدا على الخشبة كان يكون عاطفيا سياسيا بين شخصتين مختلفتين متناقضتين حيث تتعارض الرغبات وتتعارض المصالح ويتعارض الخاص بالعام ...ومنه صراعا داخليا يتجسد عبر المعانات الشخصية تعيشه الشخصيات وبالتالي تعبر عنه باشكال مختلفة ومنها بالكلام- الحوار - وبالتالي نجد صراعات مختلفة وجدانية .. عاطفية وايضا صراعات ماورائية (ميتافيزيقيه) بين الانسان والقوى الغيبية الى اخره من الصراعات المتعددة .
لقد تحدثت عن مجمل قضايا متعددة تناولت فيها مادة اراها ضرورية جدا تتعلق بالصورة المسرحية في تشريحها دراميا وبنويا وبالتالي لابد ان اوضح شيئا اخرا يتعلق بالموضوع فانا في تقديري كمتابع وباحث في شؤون المسرح .. ارى بانه موضوع مهم جدا بسبب ان بنية الدراما هي المهمة الاساسية التي تكمن فيها امكانات المبدع الحقيقي في تقديم معطيات تهم الانسان والفكر الانساني عبر الصراعات المتغيرة في الواقع المعاش .. ومن هذه النقطة لابد وان يتحرر هذا الفن عبر ادواته المتعددة ومنها العملية الاخراجية التي يقودها المايسترو المخرج من اي قيود ليحلق الى فضاءات جديدة ليقدم شريط بصري يعبر فيه عن خلقه لجوانب فنية جديدة ابداعية مع عناصر العرض الاخرى كالممثلين والسينوغرافيا والانارة والازياء,و لاضافة او لصناعة ذائقة فنية تؤثر على المتفرج الطرف الاهم في المعادلة الموضوعية كلها ...
والذي لابد وان نتحدث عنه هو ( مسرح من دون جمهور ) لايسمى مسرحا حتى وان كانت هناك نظريات في هذا المجال !!!لابد من وجود ممثل واحد ومتفرج واحد مثلما يقول المبدع البولوني --- جيرزي غروتوفسكي -- في مسرحه الفقير .. وبمعنى اخر نحن نتحدث عن امكانات الابداع لدى المخرج بالاضافة الى مايقدمه من عالم تشويقي لانه ليس مهما فقط للمتفرج انما للناقد ايضا وللعموم الفن المسرحي ...

الاثارة-- والابداع -- والتشويق -- والتاثير
لاشك على الاطلاق من وجود اثارة وتشويق وتاثير على المتفرج بالعمل الفني المسرحي بمعنى اخر لابد وان يكون المتفرج تحت طاولة الاعتقاد والتوقع والتساؤل حسب ابداعات ورؤى وافكار المخرج , لما سيحدث وما سيحدث , وهذه الحالة تعني في التشويق المسرحي يجعل من المتفرج ان يكون متابعا حريصا جيدا مشدودا الى نهاية العرض المسرحي ... وليس من المفترض ان يكون المتفرج يعي العمل في لحظاته الانيه ويلم في كل تفاصيله , ان في عملية خلق التشويق والاهتمام -- ضرورة ملحة -- لان للمتفرج --الانسان -- حدود من الانتباه والتركيز لابد من استغلالها من خلال السقف الزمني لمدة العرض لكي يتمكن من قرآة العرض وتفسيره بشكل جيد وبالتالي مايقدمه المخرج من ابداع يمنع الرتابة ويبطل حالة الملل ويؤثر ايجابيا على الحالة النفسية المرتبطة بزمن العرض ويجعلها تتساوق طرديا مع الحالة الفنية المعروضة عبرعملية خلق تحتاج الى تفعيل وايقاع مشوق.. وكما هو معلوم ان التشويق لابد وان يقف على حبكة جميلة ورائعة ويقدم عبر حامل الخطاب المسرحي الممثل البارع المبدع الذي يضيف بسحره الفني الادائي على الاجواء سحرا خاصا يبهر المتفرج ويجعله يلاحقه بل ربما يتعلق به .. اذن التشويق يحمل تساؤلات وتفاصيل وبالتالي يثير افتراضات في ذهن المتفرج لكي يحصل على تصورات متعددة جمالية جديدة في عملية الاستلام التي يتلقاها عبر التقديم على المسرح من قبل الشخصيات التي تتحرك بافعالها ..
ان مفهوم -- الاستلام والتسليم -- هو عملية فنية وايضا هي صناعة وخبرة ودربه وتجربة تتم بين الممثل والعرض من جهة والمتفرج من جهة اخرة وهنا نقول على المخرج ان ( يعي عمله ) الذي يشمل جميع التفاصيل المهمة الحياتية اليومية والفنية حتى يرسله الى المتفرج ...ان عملية الاثارة هذه والتاثير نراها ضرورية لخلق تاثير واقعي او شعور يحدث للمتفرج بانه امام فعل او احداث حقيقية كما هو الواقع تماما وليس امام احداث خيالية بعيدة عن الواقع وبالتالي تلك الاحداث المتتالية امامه تشعره بالمتعة والراحة لان العمل الجيد ينسج نسيجا جماليا فنيا من الواقع ينعكس على خشبة المسرح وهو بنفس الوقت يثير تاثيرا من الغرابة للايحاء بالواقع بوسائل المخرج العديدة التي تبرز في صنعته ضمن تركيبة البنية الفنية للعمل .ولابد من يعمل في هذا المجال من كاتب ومخرج وممثل بالاضافة الى المهتمين بتقديم العناصر الاخرى الفنية -- كرجل السينوغرافيا او الموسيقا او الازياء الى اخره-- المكمله للعرض المسرحي عليه ان يتمتع بقوة الحدس وان يكون ماهر في عملية الاستقراء والاستدلال وان يكون واسع الاطلاع ثري الخبرة والتجربة الحياتية والدرامية يستشف المجهول وان يحيط علما بهموم الانسان وان يعي عذاباتهم عليه ان يقدس الحياة لايقدم المبتذل انما يقدم المهم الذي يتعلق بمواضيع مهمة جدا مثل -- الحرية --والانسان-- الصراعات الاجتماعية -- الاقتصادية -- ان يشير الى الواقع السياسي ويعمل على تحريكه -- ان يكون منفتح على الاخر ومنفتح الروح والعقل يؤمن بالتغيير والتقدم يحترم الراي الاخر عندها يستطيع ان يستوعب روحية الدراما ويقدم ما هو جميل ومفيد متعة وفكر ويزيد المتفرج في معرفة نظرية تشريح الدراما..

نعمة السوداني
ناقد مسرحي ...هولندا



#نعمة_السوداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نافذة على المسرح 7
- قرأة نقدية بقلم نعمة السوداني للنص المسرحي -- الثالوث -- للك ...
- قرأة نقدية نعمة السوداني : لعرض الكيروغراف مهند رشيد ( الحدا ...
- بغداد في امستردام
- الممثل بين التمثيل والاداء المسرحي في نافذة على المسرح
- حوار
- نافذه على المسرح
- مهرجان روتردام للسينما العربية
- قرأة نقدية لفيلم بصرة
- تركت الهوى
- ملعب الكشافة ... وداعا عمو بابا
- وداعا قاسم محمد
- رسالة الى معالي السيد رئيس الوزراء بيوم المسرح العالمي
- أحتلال التواريخ
- احتلال التواريخ
- مقهى بغداد في مهرجان الموسم في بلجيكا
- حينما ... جمهورية الذاكرة
- سارق البصائر
- الفنان ستار الساعدي نموذجا ً
- قراءة في مسرحية نقطة العودة


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نعمة السوداني - التحليل والعرض في تشريح الدراما ....